السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
كان ينبغي له رضي الله عنه
أن يوجه الخطاب إليهم بصيغة الجزم والقطع بأنه مظلوم مبغي عليه
لا بصيغة التردد والاحتمال فإنها تنافي العصمة
|
هههههههههههههههههههههههههههههه
مسكين انت وشكلي اخليك تلعق الارض مثل كل مرة
هنا الامام علي يثبت العصمة ويثبت الاحقية
فيقول من هو من شيعي لياتي معي ومن هو مخالف ليبتعد
والاغرب قولك لماذا لم يتكلم بصيغة الجزم ؟! سبحان الله و من انت حتى تخاصم الامير علي ؟!!!!!1
وانا متاكد انك لا تفرق بين مفعول وفاعل
رواه الشّيخ الصّدوق ( أعلى الله مقامه ) في كتاب (الأمالي ) ص679 / م85 / ح27 ... ، بسند صحيح أو حسن ، حيث قال :
حدّثنا أحمد بن عليّ بن إبراهيم بن هاشم ( ( ر ) ) : حسن على أقلّ التّقادير ، وذلك لترضّي الشّيخ الصّدوق عليه في غير موضع من مصنّفاته.
قال حدّثني أبي : هو عليّ بن إبراهيم القمّي صاحب التّفسير ، وهو أجلّ من أن يوثّق ، ومع ذلك فقد قال النّجاشي في حقّه : ثقة في الحديث ، ثبت ، معتمد ، صحيح المذهب.
عن أبيه : هو إبراهيم بن هاشم القّمي ، أوّل من نشر حديث الكوفييّن بقم ّ، وكفى بذلك أمارة علي وثاقته ، علاوة على أنّه قد وثّق من غير واحد من الأعلام ، منهم السيّد الخوئي حيث قال : لا ينبغي الشكّ في وثاقته.
عن محمد بن عليّ القرشي : كما هو الصّحيح ، وليس التّميمي كما في بعض نسخ الأمالي ، لأنّ القرشي هو صاحب الإمام الرّضا ((ع) ) لا التّميمي الّذي لا وجود لعنوانه في كتب الطّبقات أصلاً، وكيف كان هو ثقة كما قال الخوئي.
قال حدّثني سيّدي عليّ بن موسى الرّضا ، عن أبيه ، عن آبائه ( (ع) ) : سلسلة من سلاسل الذّهب الإلهي (صلّى الله عليهم أجمعين).. ووالله لا عجب إذا قرئ هذا الإسناد على ميّت فبعثه الله من ساعته !
ولا يضرّ إضمار راوي الحديث في هذا الموضع ، لأنّ المضمر سواء كان أمير المؤمنين أو الحسن أو الحسين ((ع)) فهم في الرّتبة سواء.
عن النّبي ( صلّى الله عليه وآله ) أنّه قال : ( من سرّه أن ينظر إلى القضيب الأحمر الّذي غرسه الله بيده ، ويكون متمسّكاً به ، فليتولّ عليّ بن أبي طالب ، والأئمّة من ولده ، فإنّهم خيرة الله (عزّ وجلّ) وصفوته ، وهم المعصومون من كلّ ذنب وخطيئة ).
فلا انت يا صغيري ولا كل علمائك منذ 1400 سنه أستطاعوا ان يثبتوا ان لا عصمة
مع العلم أني اقسم امام الجميع انك لا تعرف معنى العصمة
والحمد لله الذي جعل مخالفينا حمقى