اكثر موسسه اثرت على مسيرت الدوله هو مجلس الرئاسه وعادل عبد المهدي واحد منهم اصبحو عصابه ضد الدوله ومشروعهم افشال الحكومه وحمايت الارهابين من احكام الاعدام الصادره بحقهم وتعطيل القوانين
اختي الكريمة :
هل تعلمين ان مجلس الرئاسة لم يصادق على احكام الاعدام منذ عام 2006
قرارات القضاء يجب أن تنفذ خلال ثلاثين يوما بعد أكتسابها الدرجه القطعيه والسلطه التنفيذيه مسؤوله عن ذلك ويعد تأخيرها مخالفه دستوريه
الرئيس طالباني خول السيد عبدالمهدي بالتوقيع على قرارات أحكام الأعدام وتشريع مجلس النواب الذي ينص على ضرورة مصادقة هيئة الرئاسه كان قد عطل ذلك لأن طارق الهاشمي لايوقع على تلك القرارات والخاصه بتنفيذ قرارات الأعدام الخاصه بالأرهاب والجرائم ضد الأنسانيه
فالقرارات موقعه من قبل السيد عبدالمهدي وغير موقعه من قبل طارق الهاشمي ..
والتوافقات السياسيه هي السبب في أتخاذ مجلس النواب ذلك القرارالمشؤوم
البغدادي
الرئيس طالباني خول السيد عبدالمهدي بالتوقيع على قرارات أحكام الأعدام وتشريع مجلس النواب الذي ينص على ضرورة مصادقة هيئة الرئاسه كان قد عطل ذلك لأن طارق الهاشمي لايوقع على تلك القرارات والخاصه بتنفيذ قرارات الأعدام الخاصه بالأرهاب والجرائم ضد الأنسانيه
اذن هيئة الرئاسة كل ينفذ مايشتهي !!!
اذن من المتوقع ان يسود الارهاب في ظل هكذا مجلس رئاسي مالم يتم المصادقة على احكام الاعدام
حتى علي كيمياوي لم يصادقوا على اعدامه ولو لم ينفذ المالكي الاعدام بحق صدام لبقي حيا حتى الساعة فقد نفذ الحكم دون الرجوع الى هيئة الرئاسة مما اثار حنق مجلس الرئاسة واعتبروه تجاوز على الصلاحيات
المشكلة في وجود ممثل للشيعة في مجلس الرئاسة لايعارض قوانينهم لكنهم يعارضون قوانين كتلته