بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
و اللعنة على اعدائهم ومخالفيهم الى يوم الدين
بعد الإنتهاء من قراءة ما جاء في موضوع
تبادر إلى ذهني
هل كل محب للحسين
بما ضحى به يسير ممثتل
سؤال يضع المجيب عنه أمام مسؤلياته
وهذا اللذي أسأله كل مرة من عاشوراء
وأنا أرى جموع غفيرة تذهب حافية
وتنادي بصوت واحد وقلب وجل
لبيك يا حسين
أسأل في نفسي والأسى يقطع كبدي
لبيك يا حسين
ففي تلبيتك تلبة لدين جدك المصطفى
لكن هل لماذا تجد صفوف الجياع
بلغت للمليار ودولنا العربية
إبتلي شعبها بأنواع الظلم وشبانها بآللاخلاق
وفتياتها بالإستهتار
وجري الدائم نحو الموديلات
هل كان يوم العاش
ر حق قول لبيك يا حسين
كنا نقولها كما فهمنا إياها الحسين
أو كما أردنا نحن أن نفهمها
فيا لحقارة أنفسنا أماما عظيم
ما قدمه لنا الحسين
هو أدرك أن سمو نفسه تكون بإستشهاده
لأجل دين المصطفي
ونحن إد لم ندرك هذا
سوف نقبع أبدا الدهر بين حقارة أنفسنا
فشتان إذن بين نفس عرفت ربها
نفس لا زالت لم تدرك صنيع إمامها
أخي الكريم
جزاكم الله خير الجزاء للحوار
موصول بالود وكل التحيايا
دمتم محاطين بالألطاف المحمدية
سوف نقبع أبدا الدهر بين حقارة أنفسنا
ssssssssssssssssssssssssssssssssssssssssssssssssss sssssssssssssss
الملاحظ ان الناس يفضلون الاستحباب على الواجب والتبرج والمكياج والشباب يحب الميوعة
وعدم احترام المناسبات الحسينية وكأنها احتفالية وترين الناس بعيدة كل البعد عن الاسلام المحمدي
اسلام ال البيت الاطهار ,,, اسلام بعيد عن الرياء والنفاق والغيبة والنميمة ولكل قاعدة شواذ
آن الآن أوان محاسبة النفس سأعرض عليكم مشكلة تؤرقني
كلما حاسبت نفسي تذكرت ذنبا كبيرا كنت أصنعه في صغري حيث كنت أترك بعض الصلوات احيانا ، وأنا الآن من الاشقياء بهذا الذنب العظيم، أحاول قضاء الصلوات الفائتة ، ولكن محاولات ليس فيها عزم وارادة محاولات لاتتوازى بمن يريد أن يلتحق بركب الحسين عليه السلام، أرجو مساعدتي بطريقة أستطيع بها السيطرة على نفسي وأقضي الصلوات الفائتة بالتزام تام، كم احتقر نفسي ، أيستشهد الحبيب الحسين عليه السلام من أجل الصلاة وأنا لا أستطيع أن أحكم نفسي لقضاء الصلاة الفائتة؟؟؟
كم أنا حقيييير!!!!!!