الهم صلي علي محمد و علي ال محمد و عجل الله فرجهم الشريف
اخوانى الكرام ركاب سفينه النجاه و متبعي رسول الله و عطرته الاطاهر عليهم السلام جميعا
لق هدانى الله الي طريق ال لبيت المعصومين
و ان كان لدي في نفسي بعض الشكوك البسيطه ارجوكم ساعدوني للقضاء عليها و شكرا
اخى بنى هاشم ازدني من المعلومات
و اشكرك علي الرابط الذي اراحني
معنب هذا ان الصلاه عند ال بيت رسول الله سلام الله عليهم هكذا كما ولاد في الحديث لكن ا هو نص التشهد و ما بال قول بحول الله اقوم و اقعد اثناء القيام من السجود
و عدم قراءه فاتحه الكتاب في الركتين الثالثه و الرابعه
و شكرا
أقصد يا كريم ... عندما كنت سنيا ... ماذا كان دليلك على صحة صلاتك ؟؟؟؟ لو أتاك أحدهم بمثل سؤالك ...
سيكون جوابك ... هكذا وصلنا !!!
سيسألك الطرف الآخر ... ممن وصلتك هذه الطريقة ؟؟؟
ستقول : من الصحابة و التابعين عن الرسول الكريم ...
نحن يا كريم نجيبك نفس الإجابة باختلاف بسيط ... أنّا لم نأخذها عن أشخاص قد يصيبوا و يخطئوا كالصحابة ... بل أخذنا الطريقة من المعصومين الإثنى عشر و الذين تناقلوها عن الرسول الأكرم صلى الله عليه و آله ....
اللهم امين و لكن اختي الكريمه اريد الحجه القويه التي ارد بها علي كل من يحاول ان يثنيني كما فعلت في حديث الثقلين الذي قلب كل حياتي عندما ناقشتهم به من خلال كتب السنه و ليس الشيعه فبهت الذين ظلموا
اللهم امين و لكن اختي الكريمه اريد الحجه القويه التي ارد بها علي كل من يحاول ان يثنيني كما فعلت في حديث الثقلين الذي قلب كل حياتي عندما ناقشتهم به من خلال كتب السنه و ليس الشيعه فبهت الذين ظلموا
ان كنت تريد الأدلة من كتب الشيعة ... نحضرها لك
أمّا لحوارك مع اهل السنة ... فلست أقول بأنّ هناك أدلة ثابتة و واضحة ( كوضوح حديث الثقلين ) لتحاجج بهها على صفة الصلاة الصحيحة ...
لكن لديك ما يثير التساؤلات حول اختلاف المذاهب الأربعة في كيفية الصلاة ...
هناك أمور بالإمكان بيانها ليكتشف الطرف الآخر أنّ هناك ما يريب بالنسبة لصلاة أهل السنة ...
على كلّ سأحاول جمع ما تيسّر من بعض هذه الأمور ...
( و كما قلت ... أن اردت ادلة لك من كتب الشيعة ... نحضرها لك )
كبداية قلت بأنك قد حاورت من حولك في حديث الثقلين فبهتوا !!!
أقول إن اقتنعوا بأنّ عليهم التمسك بالعترة الطاهرة فهذا يزيل الحرج و يجعلك تأخذ بتعاليم العترة فتصلي كصلاتهم ...
لكن اصرارهم على أحاديث تصف الصلاة في كتب السنة كصلاة الشيعة !!! فهذا دليل أنّهم لم يقنعوا بعد بحديث الثقلين و عليك العمل عليه أكثر .. فمنه الأساس ...
كما قلنا ... هناك الكثير من الأدلة التي تشير الى اختلاف السنّة في صلاتهم ... فكيف يقولون أنّ الصحابة قد حفظت الدين .. و هم حتى طريقة للصلاة لم يفلحوا في إيصالها !!!
و لا تقل انّ هذه الأمور فقهية ...
ان كنت تستهين بالأمور الفقهية بجانب الأمور العقائدي ... فتركيزك و قناعتك في الجانب العقائدي ستقودك الى الجانب الفقهي السليم ...
من الممكن أن تستغرب الكلام ... فتقول و من الذي يستهين بأمور الفقه ؟؟
أقول لك ... عندما نقول للسنّة انتم اربع مذاهب فأيكم الصحيح ...
يجيبون فورا بالإجابة السحرية : هذه اختلافات فقهية !!!!!
أما عرفوا أنّ الصلاة عمود الدين !!!
أما عرفوا أنّ صلاة العبد ان صلحت صلح سائر عمله .. و ان بطلت بطل سائر عمله !!!!
<< لديك من الأحاديث الكثيرة التي تتحدث عن أهمية الصلاة و التي تستطيع ان تستدل بها >>
فُرِضت الصلاة في القرآن الكريم دون توضيح ... و تُرِك هذا الأمر الجلل للرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) .. فهو من وضّح لنا كيفية الصلاة ...
تذكّر بصلاح صلاتك يصلح عملك .. و ببطلانها يبطل عملك
فهل ان خالفت رسول الله صلى الله عليه و آله في صلاته .. هل تُقبل صلاتك ؟؟!!!!!
الآن هناك اختلاف بين المذاهب الأربعة في الصلاة ... فأيها الصحيح ؟؟؟!!!! و أيّها من أخذ عن الرسول الأكرم ( صلى الله عليه و آله )
و قد أخرج البخاري في صحيحه
باب تضييع الصلاة عن وقتها
506 - حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا مهدي عن غيلان عن أنس قال ما أعرف شيئا مما كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم قيل الصلاة قال أليس ضيعتم ما ضيعتم فيها
507 - حدثنا عمرو بن زرارة قال أخبرنا عبد الواحد بن واصل أبو عبيدة الحداد عن عثمان بن أبي رواد أخي عبد العزيز قال سمعت الزهري يقول دخلت على أنس بن مالك بدمشق وهو يبكي فقلت ما يبكيك فقال لا أعرف شيئا مما أدركت إلا هذه الصلاة وهذه الصلاة قد ضيعت وقال بكر حدثنا محمد بن بكر البرساني أخبرنا عثمان بن أبي رواد نحوه
اخى بنى هاشم ازدني من المعلومات
و اشكرك علي الرابط الذي اراحني
معنب هذا ان الصلاه عند ال بيت رسول الله سلام الله عليهم هكذا كما ولاد في الحديث لكن ا هو نص التشهد و ما بال قول بحول الله اقوم و اقعد اثناء القيام من السجود
و عدم قراءه فاتحه الكتاب في الركتين الثالثه و الرابعه
و شكرا
صحيح البخاري - الصلاة - قول النبي (ص) جعلت لي الأرض مسجداً - رقم الحديث : ( 419 )
- حدثنا : محمد بن سنان قال : ، حدثنا : هشيم قال : ، حدثنا : سيار هو أبو الحكم قال : ، حدثنا : يزيد الفقير قال : ، حدثنا : جابر بن عبد الله قال : قال رسول الله (ص) : أعطيت خمساً لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجداً وطهوراً ، وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة.
جُعلت الأرض مسجدا >>> مكان السجود ... و ليس السجاد !!!
هذا من القرآن الكريم ...
لنرَ الأحاديث الشريفة ...
الحاكم النيسابوري- المستدرك - كتاب الإمامة وصلاة الجماعة - رقم الحديث : ( 1001 )
951 - حدثنا : أبو بكر محمد بن أحمد بن بالويه ، ثنا : محمد بن أحمد بن النضر الأزدي ، ثنا : معاوية بن عمرو ، ثنا : زائدة ، عن ابى حمزة ، عن ابى صالح قال : كنت عند أم سلمة فدخل عليها ذو قرابة لها شاب ذو جمة فقام يصلى فنفخ فقال : يا بنى لا تنفخ فإنه سمعت رسول الله (ص) يقول لعبد لنا أسود : أي رباح ترب وجهك ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
ترِّب وجهك !!! صيغة أمر ... فهنا الأمر بأن يكون السجود على التراب و أن لا يحجزك عن الأرض حاجز !!!!
و كان هذا رأي السنة النبوية الشريفة
فما رأي علماء السنة في السجود على السجاد ؟؟؟
إبن تيمية - مجموع الفتاوي - الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 163 / 164 )
- وسئل ، عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا ، فأجاب : الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها.
- وقد روى : أن عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال : أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة ، وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبي (ص) قال : إعتكفنا مع رسول الله (ص) فذكر الحديث وفيه قال : من إعتكف فليرجع إلى معتكفه فإني رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ، وفى آخره ، فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ، فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال : سألت إبن عمر (ر)عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال : مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل : ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال : ما أحسن هذا.
هناك الأدلة الكثيرة لمن أراد ان يستفيض في بحثه ... لكن أليس تضارب حال السنة مع القرآن الكريم و أوامر الرسول الأعظم ( صلى الله عليه و آله ) و شيوخهم الذين يتبعوهم ... أليس في هذا التضارب ما يثير الشكوك ؟؟؟!!!!