أحسنت أختي على البحث
لقد تكالب القوم على حب الدنيا والسلطان
ونأى سيدي ومولاي عليه السلام بنفسه عن ذلك وما كان عنده أعظم من
أن ينفقه على فتنة كانت قائمة لا محالة .. لو أستل سيفه
وهو أحرص على الأسلام من هؤلاء الذين لم يوفروا جهدا ليبؤا به
فكان لهم السلطان وكانت له الإمامة ولو كره الكافرون
فهنيئا لنا ولاية أمير المؤمنين والحمدلله