اقتباس :
|
أيها القاريء آسألك بالله هل تجهلون مقاصد المدير وراء نسخه المطولـــ ؟ ليوهمكم أنه يرد على الموضوع , رجائي أن لاتخيبوه أن تقرأوا نسخه فإن وجدتم ماله صله بالموضوع فاقتبسوه لنا ؟ لعلنا غفلنا عنه ..
أيها المدير ورب الكعبة لن آترك الموضوع حتى أرغمك على الرد بما تضمنته آسئلتنا .. بإذن الله ...
|
النسخ الطويل ؟! لج انتي ليش ما تستحين ؟! بل انا اكشف كذبكم فانتم تقولون ان الامام يمدح الكلبين ابو بكر وعمر وحينما نقرا الروايه نجد ان معاويه من يمدحهم والامام علي يرد عليهم .......
ومن ثم ارجعي وشوفي كيف انك مغفله تنسخين الروايه لاكثر من مره ههههههههههههههه
اي ارغام الى الان تكذبين مثلا لكشف كذبك واصرارك على الكذب
كذبتي وقلتي
اقتباس :
|
وقال الإمام علي رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما (( وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق والخليفة الفاروق ولعمري أن مكانهما في الإسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملاً )) شرح نهج البلاغة للميثم (( 1 / 31 )).
|
والحقيقه هي
شرح نهج البلاغة – ابن ميثم البحراني –ص488-489
ومن كتبه عليه السلام كتاب نصر بن مزاحم ص 47 قال فكتب علي عليه السلام في جوابه أي في جواب مكتوب معاوية أرسله إليه بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله أمير المؤمنين علي بن أبي طالب إلى معاوية بن أبي سفيان
إما بعد فإن أخا خولان قدم على بكتاب منك تذكر فيه محمدا صلى الله عليه وآله وما أنعم الله عليه به من الهدى والوحي والحمد لله الذي صدقه الوعد وتمم له النصر ومكن له في البلاد وأظهره على أهل العدى والشنئان من قومه الذين وثبوا به وشنفوا له وأظهروا له التكذيب وبارزوه بالعداوة وظاهروا على اخراجه وعلى اخراج أصحابه وألبوا عليه العرب وجامعوهم على حربه وجهدوا في أمره كل الجهد وقلبوا له الأمور حتى ظهر أمر الله وهم كارهون وكان أشد الناس عليه البتة أسرته والأدنى فالأدنى من قومه إلا من عصمه الله منهم يا ابن هند فلقد خبأ لنا الدهر منك عجبا ولقد قدمت فأفحشت إذ طفقت تخبرنا عن بلاء الله تعالى في نبيه محمد صلى الله عليه وآله وفينا فكنت في ذلك كجالب التمر إلى هجر وداعي مشدده إلى النضال وذكرت ان الله اجتبى له من المسلمين أعوانا أيده الله بهم فكانوا في منازلهم عنده على قدر فضائلهم في الاسلام فكان أفضلهم زعمت في الاسلام وأنصحهم لله ورسوله خليفة الأولى وخليفة الخليفة ولعمرى ان مكانهما من الاسلام لعظيم وان المصاب بهما لجرح في الاسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن الجزاء وذكرت أن عثمان كان في الفضل ثالثا فإن يكن عثمان محسنا فسيجزيه الله باحسانه وان يك مسيئا فسيلقى ربا غفورا لا يتعاظمه ذنب أن يغفره ولعمر الله إني لأرجو إذا أعطى الله الناس على قدر فضائلهم في الاسلام ونصيحتهم لله ورسوله أن يكون نصيبنا الأوفر في ذلك أن محمدا صلى الله عليه وآله لما دعى إلى الايمان بالله والتوحيد كنا أهل البيت أول من آمن به وصدق بما جاء به فلبثنا أحوالا مجرمة وما يعبد الله في ربع ساكن من العرب غيرنا فأراد قومنا قتل نبينا واجتياح أصلنا وهموا بنا الهموم وفعلوا بنا الأفاعيل فمنعونا الميرة وامسكوا عنا العذب واحلسوا الخوف وجعلوا علينا الأرصاد والعيون واضطرونا إلى جبل وعر وأوقدوا لنا نار الحرب وكتبوا علينا بينهم كتابا لا يواكلونا ولا يشاربونا ولا يناكحونا ولا يبايعونا ولانا من فيهم حتى ندفع النبي صلى الله عليه وآله فيقتلونه ويمثلوا به فلم نكن نا من فيهم الامن موسم إلى موسم فعزم الله لنا على منعه والذب عن حوزته والرمي من وراء حرمته والقيام بأسيافنا دونه في ساعات الخوف والليل والنهار فمؤمننا يرجو بذلك الثواب وكافرنا يحامى به عن الأصل فاما من أسلم من قريش بعد فإنهم مما نحن فيه أخلياء فمنهم حليف ممنوع أو ذو عشيرة تدافع عنه فلا يبغيه أحد بمثل ما بغانا به قومنا من التلف فهم من القتل بمكان نجوة وامن فكان ذلك ما شاء الله أن يكون ثم أمر الله رسوله بالهجرة واذن له بعد ذلك في قتال المشركين فكان إذا أحمر الباس ودعيت نزال أقام أهل بيته فاستقدموا فوقا بهم أصحابه حر الأسنة والسيوف فقتل عبيدة يوم بدر وحمزة يوم أحد وجعفر وزيد يوم موتة وأراد لله من لو شئت ذكرت اسمه مثل الذي أرادوا من الشهادة مع النبي صلى الله عليه وآله غير مرة إلا أن آجالهم عجلت ومنيته أخرت والله ولي الاحسان إليهم والمنان عليهم بما قد أسلفوا من الصالحات فما سمعت بأحد ولا رأيت فيهم من هو انصح لله في طاعة رسوله ولا أطوع لرسوله في طاعة ربه ولا أصبر على اللاواء والضراء وحين الباس ومواطن المكروه مع النبي صلى الله عليه وآله من هؤلاء النفر الذين سميت لك وفي المهاجرين خير كثير نعرفه جزاهم الله بأحسن أعمالهم فذكرت حسدي الخلفاء وابطائي عنهم و بغيي عليهم فأما البغى فمعاذ الله أن يكون واما الابطاء عنهم و الكراهة لأمرهم فلست اعتذر منه إلى الناس لان الله جل ذكره لما قبض نبيه صلى الله عليه وآله قالت قريش منا أمير وقالت الأنصار منا أمير فقالت قريش منا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله فنحن أحق بذلك الامر فعرفت ذلك الأنصار فسلمت لهم الولاية والسلطان فإذا استحقوها بمحمد صلى الله عليه وآله دون الأنصار فإن أولى الناس بمحمد صلى الله عليه وآله أحق بها منهم والا فان الأنصار أعظم العرب فيها نصيبا فلا أدري أصحابي سلموا من أن يكونوا حقي أخذوا أو الأنصار ظلموا ع رفت أن حقي هو المأخوذ وقد تركته لهم تجاوز الله عنهم وأما ما ذكرت من أمر عثمان وقطيعتي رحمه وتأليبي عليه فإن عثمان عمل ما بلغك فصنع الناس ما قد رأيت وقد علمت أني كنت في عزلة عنه إلا أن تجن فتجن ما بدا لك واما ما ذكرت من أمر قتلة عثمان فإني نظرت في هذا الامر وضربت أنفه وعينيه فلم أر دفعهم إليك ولا إلى غيرك ولعمرى لئن لم تنزع عن غيك و شقاقك لتعرفنهم عن قليل يطلبونك ولا يكلفونك أن تطلبهم في بر ولا بحر ولا جبل ولا سهل وقد كان أبوك أتاني حين ولى الناس أبا بكر فقال أنت أحق بعد محمد صلى الله عليه وآله بهذا الامر وأنا زعيم لك بذلك على من خالف ابسط يدك أبايعك فلم افعل وأنت تعلم أن أباك قد قال ذلك وأراده حتى كنت أنا الذي أبيت لقرب عهد الناس بالكفر مخافة الفرقة بين أهل الاسلام فأبوك كان أعرف بحقي منك فإن تعرف من حقي ما كان أ بوك يعرف تصب رشدك وإن لم تفعل فسيغنى الله عنك والسلام
واذ تقرون الخطبة تجدون ان المديح لخلفاء كان من معاويه والامام علي عليه السلام يرد عليه ويؤكد افضلية اهل البيت عليهم السلام وافضليتة ويثبت روحي له الفداء ان الامر بعد رسول الله له لكن الشيخين قد تقمصوها منه وخالفوا بهذا رسول الله .......
فاين الترضي ايها السلفين والى متى تبقون في نهج التدليس فهل هذه هي الامانه العلمية ؟
شفتي يا كذابه ليش انا احط النص مو مثلك وعلى فكره يا اعزاء هذه الجاهله جايبه هذه الروايات من مجموع 23 روايه في مواقعهم اكتبوا على الكوكل ( فضائل ابو بكر الزنديق في كتب الشيعة ) ....
اانا اعرف كل الي عندج يا جاهله
اقتباس :
|
سألتك أين الدليل الذي يأمرني والخلفاء بإمامة علي ؟؟ فخنست عنه وهذا وآضح جلي والقاريء آذكى مما تتوقع من نسختك المتورط ..
|
لست اباك انا حتى أخنس هذا اولا وثانيا راجعي الرد على الروايات المبتوره فههيها الادله وليس الدليل
وتابعي النقاش مع اخوج لان نقاشي معه واما انتي للضحك فقط صدقيني وما قلتي لي اي كتاب كنتي تنسخين منه
اقتباس :
|
رك الإمام علي (ع) بعد كل ما وقع أنه قد وقع في مأزق وداخل شراك خطير فالعرب تظاهرت عليه واستضعفته وتيار الاغتصاب لم يركب الخلافة فحسب وإنما طوق بيت الإمام (ع)، وحاصره بعد أن مد جسور التعاون مع المنافقين وأدرك بعدها الإمام إنه أمام خيارين اثنين لا ثالث لهما:
- أن يجهز عليهم، فلا يبقى من تيار الاغتصاب رجلا يذكر.
- أو أن يصبر وينتظر حالما تعود الأمور إلى نصابها.
أما الخيار الأول فهو يسير على علي (ع) وهو من أرعب بسيفه العرب واهتز لشجاعته الأبطال. وتيار الاغتصاب كان مدركا لكل ذلك. غير أنهم أدركوا أن أبا الحسن لا يقاتل في أمر لا مصلحة للشرع فيه. أدركوا ذلك على مدى سنوات من الجهاد الذي كان يتزعمه علي (ع). ولذلك تجاسروا عليه وأبدوا بطولاتهم المزيفة. كان الإمام علي (ع) على علم تام بحقيقة هؤلاء الجبناء الذين ما ثبتوا في معركة، ولا نصروا الإسلام. ولكنه اختار البقاء منتظرا.
والإمام علي (ع! وهو ينتظر، لم يكن مكتوف اليدين، لم يكن انتظاره سلبيا كما يبدو للكثير.
كان علي (ع) نشيطا يعمل حسب ما تسمح به الظروف متحركا خلف الحصار المفروض عليه.
</span>
الصفحة 98
|
هههههههههههههههههههههههههههههههه
اقتباس :
|
فآسأل أنا منذ متى يرتد المنااافق ههههههه مع إحترامي لك ؟ وهل آمن سلفا حتى يرتد .. أقرأو أيها الشيعة والسنة قول كبيرهم والله فضيحة لا أتمناها لك ..
|
هههههههههههههههههه شنو هذا العقل البيهمي يا مرضاع فان علمائك على شكالتكم مغالين في ابو بكر وعمر فانهم نقلوا الاخبار التي فاضت وتواترت بنقلاب بعد رسول الله فكانوا يعدوهم صحابه فقالوا بالنقلاب بينما حقيقه الامر انهم منافقين
فهمتي .... ماهذا شي غريب يعني االمنبيعي وهذه من اوجهه خطاب لا يفهموه الا حينما افسره كاني اناقش طفل عمره 9 سنوات ؟! أهذه هي صخول السنه ؟! والنعم هههههههههههههههه
اقتباس :
|
طيب سلمنا وتغاضينا .. قلنا لك ماحكم الصحابة الآلاف وليس الــ 100 المؤمنة الذين ذكرتهم لنا .. فقلت هم مسلمون مرتدون بالإمامة !!
|
الالاف ؟! هههههههههههه ليش مو مليون مو احسن ؟! بلله امام الجميع تحدي اسماء 300 من هوله الالف ؟!
ههههههههه ما ادري الفكر السلفي يعتقد ان المدينة كان عدد سكانها كم
واذ تردين القياس على عدد المتواجدين في الغدير خم فانهم من كل البقاع
اقتباس :
|
أيها القاريء ركز معنا .. الصحابة مسلمون حكمهم عند النجف طيب أليست الإمامة آصل الدين وهم من إرتد عنها إذن بأي حكم تحكم هل من ذاتك أم من مذهبك يامدير ؟
الإمامة ركن من آركان وآصول الدين والدين ماذا ؟ أليس الإسلام وأنت هربت من هذه النقطة التي سقطت فيها .. والصحابة المسلمون بحكمك إرتدوا عنها إذن هل يبقون بحكم المسلمون ؟ آجب ولا تنسخ لتوهم أنك تجيب الحركاااات هذه آكل عليها الدهر ولم تعد تغري القاريء الطامح لرد من شيخه هنا !! للآسف خيبت ظن تلاميذك هنا هداك الله وآصلحك ..
|
ما محتاجين فرضياتك ايتها المدلسه
سبحان الله كم مره افهمج ؟! بابا أحنا مؤمنين اي استوفينا شروط الايمان الذي هو اعلى مراتب الاسلام بولايه الامير علي
ومن ثم سبحان الله ؟! ومن طعن في الصحابه ماهذا الغباء ؟! نحن نقول فيهم الصالح وفيهم الطالح هل تعتقدين ان الكذب ينفعك ؟! بابا اقري بدل ما تنسخين من الكتب وجيبي صفحه 99 هههههههههههههههه
ومن الذي يوهم يا مدلسه انا لو انتي الي تقتطعين الكلام ؟!!!!!!!!!
ورمتني بدائها وانسلت وعلى فكره شفتي خلفائك الجبان هههههههههههههههههههههههههه
إبن حجر العسقلاني - المطالب العالية - كتاب السيرة والمغازي
يوم أحد
4389 - وقال الطيالسي : ثنا إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين ، عائشة قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذلك يوم كان كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ، فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه - قال : أراه يحميه - قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلا من قومي أحب إلي ، وبيني وبين النبي (ص) رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) أقرب منه ، وهو يخطف المشي خطفا لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فانتهيت إلى رسول الله (ص) وقد كسرت رباعيته ، وشج في وجهه ، وقد دخل في وجنتيه (ص) حلقتان من حلق المغفر ، وقال رسول الله (ص) : عليكما صاحبكما يريد طلحة وقد نزف ، فلم نلتفت إلى قوله (ص) ، وذهبت لأنزع ذلك من وجهه ، فقال أبو عبيدة : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، فتركه فكره أن يتناولها بيده فيؤذي النبي (ص) ، فلزم عليه بفيه فاستخرج إحدى الحلقتين ووقعت ثنيته مع الحلقة ، وذهبت لأصنع ما صنع ، فقال : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، ففعل كما فعل المرة الأولى فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة ، فكان أبو عبيدة من أحسن الناس هتما ، فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر من طعنة وضربة ، ورمية ، وإذا قد قطع أصبعه ، فأصلحنا من شأنه ( ر ) أخرجه بن حبان من طريق شبابة بن سوار ، عن إسحاق بن يحيى ، به .
صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )
- حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال خرجنا مع النبي (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي (ص) فقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقال ما لك يا أبا قتادة فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال أبو بكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله (ص) فيعطيك سلبه فقال النبي (ص) صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام وقال الليث حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله (ص) فقال رسول الله (ص) من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله (ص) فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبو بكر كلا لا يعطه أصيبغ من قريش ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله (ص) قال فقام رسول الله (ص) فأداه إلي فاشتريت منه خرافا فكان أول مال تأثلته في الإسلام.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3978&doc=0
صحيح البخاري - المناقب - مناقب عثمان - رقم الحديث : ( 3422 )
- حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا أبو عوانة حدثنا عثمان هو إبن موهب قال جاء رجل من أهل مصر حج البيت فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا هؤلاء قريش قال فمن الشيخ فيهم قالوا عبد الله بن عمر قال يا إبن عمر إني سائلك عن شيء فحدثني هل تعلم أن عثمان فر يوم أحد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بدر ولم يشهد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال نعم قال الله أكبر قال إبن عمر تعال أبين لك أما فراره يوم أحد فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له وأما تغيبه عن بدر فإنه كانت تحته بنت رسول الله (ص) وكانت مريضة فقال له رسول الله (ص) إن لك أجر رجل ممن شهد بدرا وسهمه وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن مكة من عثمان لبعثه مكانه فبعث رسول الله (ص) عثمان وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب عثمان إلى مكة فقال رسول الله (ص) بيده اليمنى هذه يد عثمان فضرب بها على يده فقال هذه .
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3422&doc=0
وانتي بديك جبتي نصوص التي نمدح فيها الصحابه الاجلاء رضوان الله عليهم .... فلا تكذبي
اقتباس :
|
الآن لنرى الأهم من التناقضات التي ينسخها المدير وهو لايقرأ ؟ أنظروا قولـــ الحسن هنا وكيف ذهب بها المدير ولي عنقها لتداريء حرجه , فهل توافقونه ومن أين آخذ الحكم يقول من القرآن وشبط يامشخبط أنظروا
|
شبط يا مشخبط ؟! <=== على بحر الخرطي مثل الركن الركين والزويمل ههههههههههههههههههههه
يلله نشوف حتى اقطع لسانك الكذاب ايتها المرضاع
اقتباس :
|
ولعمري أين ذكر من هو أفضل من علي تعظيما بالقرآن !! ألم أقلها الحمدلله على نور السنة وأعوذبالله من الجهلــــ !!
نتغاضى نآتي الآن على سقطة آخرى نسخها عن الحسن أنظروا /
|
لنرجع ونكشف كذبتك ومن نفس كتبك وحتى ابين ضلام السمنه
تدلستي وقلتي
اقتباس :
|
كان الحسن يُجل أبابكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية فى صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين " منتهى الآمال للعباس القمى ج2/212 ط إيران
|
والروايه كالتالي
ما يئس ( عليه السلام ) من أصحابه كتب إلى معاوية : أما أني أريد أن أحيي الحق وأميت الباطل ، وأجري كتاب الله وسنة نبيه ( صلى الله عليه وآله ) ، لكن الناس لم يوافقني ، والآن فأنا أصالحك على شروط أعرف أنك لن تفي بها ، فلا يسرك أن الملك ميسرك لك ، فسرعان ما ستندم كما ندم من غصبوا الخلافة ، لكن ندمهم لم يعقب لهم نفعاً .
ثم أرسل ابن عمه عبد الله بن الحارث إلى معاوية ليأخذ عليه العهود والمواثيق ، ويكتب كتاب الصلح ، وكان الكتاب كالآتي :
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) معاوية بن أبي سفيان ، صالحه على أن لا يتعرض له ، على أن يعمل في الناس بكتاب الله وسنة رسوله ( صلى الله عليه وآله ) ، وسيرة الخلفاء الصالحين ، وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهداً ، وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من ارض الله : في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم ، وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه ، وعلى أن لا يبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) غائلة ، سراً ولا جهراً ، ولا يخيف أحداً منهم في أفق من الآفاق ، وأن يترك سب علي ( عليه السلام ) والقنوت عليه في الصلاة ، وأن لا يذكر علياً ( عليه السلام ) وشيعته إلا بخير.
ولما كتب الصلح شهد عليه بذلك – وكفى بالله شهيداً – عبد الله بن الحارث ، وعمرو بن أبي سلمة ، وعبد الله بن عامر ، وعبد الرحمن بن سمرة ، وآخرون .
ولما تم عقد الصلح توجه معاوية إلى الكوفة ، ولما بلغ النخيلة نزل فيها ، وكان يوم جمعة ، فصلى بالناس وخطب خطبة قال في آخرها :
(( إني والله ما قاتلتكم لتصلوا ولا تصوموا ولا لتحجوا ولا لتزكوا ، إنما قاتلتكم لأتأمر عليكم ، وقد أعطاني الله ذلك وأنتم كارهون ؛ ألا وإني منيت الحسن ( عليه السلام ) وأعطيته أشياء ، وجميعها تحت قدمي لا أفي بشيء منها )) .
ودخل معاوية الكوفة بعد فراغه من خطبته بالنخيلة ، وبعد أيام قضاها في الكوفة أتى المسجد ، والتمس من الحسن (عليه السلام) أن يتكلم فوق المنبر ويقول للناس إنه قد بايع معاوية بالخلافة ، فصعد ( عليه السلام ) المنبر ، وحمد الله وأثنى عليه ، وصلى على نبيه وأهل بيته ، ثم قال :
أيها الناس ، إن أكيس الكيس التقى ، وأحمق الحمق الفجور ، وإنكم لو طلبتم بين جابلق وجابرس رجلاً جده رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ما وجدتموه غيري وغير أخي الحسين ، وقد علمتم أن الله هداكم بجدي محمد فتنكرتم لأهل بيته ، وإن معاوية نازعني حقاً هو لي دونه ، فنظرت لصلاح الأمة وحقن الدماء ، وقد كنتم بايعتموني على أن تسالموا من سالمت ، وتحاربوا من حاربت ، فرأيت أن أسالم معاوية وأضع الحرب بيني وبينه ، ورأيت أن حقن الدماء خير من سفكها ، ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم ، وأن يكون ما صنعت حجة على من كان يتمنى هذا الأمر ، {{ وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَّكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ }} .
فوقف معاوية فخطب الناس ، وذكر أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ونال منه ، ونال من الحسن ما نال ، فقام الحسين ( عليه السلام ) ليرد عليه ، فأخذ بيده الحسن ( عليه السلام ) فأجلسه ثم قام فقال :
أيها الذاكر علياً ، أنا الحسن وأبي علي ، وأنت معاوية وأبوك صخر ، وأمي فاطمة وأمك هند ، وجدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وجدك حرب ، وجدتي خديجة وجدتك ، وجدتك فتيلة ، فلعن الله أخملنا ذكراً ، وألأمنا حسباً ، وشرناً قدماً ، وأقدمنا كفراً ونفاقاً ، فقالت طوائف من أهل المسجد : آمين ]
ورد في هامش معالم المدرستين للسيد مرتضى العسكري ج3 - ص50 هامش 2 ( أضافت يد التحريف " وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين رضي الله عنهم " وان الراشدين اصطلاح تأخر استعماله عن عصر الخلافة الأموية ولم يرد في نص ثبت وجوده قبل ذلك ويقصد بالراشدين الذين أتوا إلى الحكم بعد رسول الله متواليا من ضمنهم الامام على ، فلا يصح ان يعطف الراشدين على اسم الامام ، كل هذا يدلنا على أن الجملة أدخلت في لفظ ) وكذلك راجعوا تاريخ دمشق فتجدون لفظ سيرة الخلفاء الصالحين
واما ما ورد في لفظ الخلفاء الراشدين في كشف الغمة فالرواية مرسلة ولا تصح كذلك وهذه بعض الشواهد على شروط الصلح ولفظ الخلفاء الصالحين وليس الراشدين
وحتى كتبك تقول مثل قولي ايتها الكذابه
رواية ابن الأعثم
وقال ابن الأعثم في كتاب الفتوح:4/290: (ثم دعا الحسن بن علي بعبد الله بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب بن هاشم وهو ابن أخت معاوية ، فقال له: صر إلى معاوية فقل له عني: إنك إن أمَّنت الناس على أنفسهم وأموالهم وأولادهم ونسائهم بايعتك ، وإن لم تؤمنهم لم أبايعك . قال: فقدم عبد الله بن نوفل بن الحارث على معاوية فخبره بمقالة الحسن ، فقال له معاوية: سل ما أحببت ! فقال له: أمرني أن أشرط عليك شروطاً ، فقال معاوية: وما هذه الشروط ؟ فقال: إنه مسلم إليك هذا الأمر على أن له ولاية الأمر من بعدك ، وله في كل سنة خمسة آلاف ألف درهم من بيت المال ، وله خراج دارا بجرد من أرض فارس ، والناس كلهم آمنون بعضهم من بعض . فقال معاوية: قد فعلت ذلك . قال: فدعا معاوية بصحيفة بيضاء ، فوضع عليها طينة وختمها بخاتمه ، ثم قال: خذ هذه الصحيفة فانطلق بها إلى الحسن ، وقل له فليكتب فيها ما شاء وأحب ويشهد أصحابه على ذلك ، وهذا خاتمي بإقراري . قال: فأخذ عبد الله بن نوفل الصحيفة ، وأقبل إلى الحسن ومعه نفر من أصحابه من أشراف قريش ، منهم عبد الله بن عامر بن كريز وعبد الرحمن بن سمرة ومن أشبههما من أهل الشام . قال: فدخلوا فسلموا على الحسن ثم قالوا: أبا محمد ! إن معاوية قد أجابك إلى جميع ما أحببت ، فاكتب الذي تحب . فقال الحسن: أما ولاية الأمر من بعده فما أنا بالراغب في ذلك ، ولو أردت هذا الأمر لم أسلمه إليه ، وأما المال فليس لمعاوية أن يشرط لي في المسلمين ، ولكن أكتب غير هذا . وهذا كتاب الصلح . قال: ثم دعا الحسن بن علي بكاتبه فكتب: هذا ما اصطلح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان ، صالحه على أن يسلم إليه ولاية المؤمنين على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين . وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد لأحد من بعده عهداً ، بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين . وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله ، في شامهم وعراقهم و تهامهم وحجازهم . وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم . وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه ، وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء بما أعطى الله من نفسه . وعلى أنه لايبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله غائلةً سراً وعلانية ولا يخيف أحداً منهم في أفق من الآفاق . شهد على ذلك عبد الله بن نوفل بن الحارث وعمر بن أبي سلمة وفلان وفلان. ثم رد الحسن بن علي هذا الكتاب إلى معاوية مع رسل من قبله ليشهدوا عليه.
رواية ابن المطهر المقدسي
قال في البدء والتاريخ:5/236فكتب إليه معاوية أما بعد فأنت أولى بهذا الأمر وأحق به لقرابتك وكذا وكذا ، ولوعلمت أنك أضبط له وأحوط على حريم هذه الأمة وأكْيَد للعدو لبايعتك ! فاسأل ما شئت . وبعث إليه بصحيفة بيضاء مختومة في أسفلها أن اكتب فيها ما شئت ! فكتب الحسن أموالاً وضياعاً ، وأماناً لشيعة علي ، وأشهد على ذلك شهوداً من الصحابة . وكتب في تسلم الأمر كتاباً على أن يعمل بكتاب الله وسنة نبيه وسيرة الخلفاء الماضين وأن لا يعهد بعده إلى أحد ويكون الأمر شورى وأصحاب علي آمنين حيثما كانوا.
رواية هامش نهاية ابن كثير
قال محقق النهاية هامش:8/18: (صورة معاهدة الصلح التي وقعها الفريقان . وقد أخذناها من مصادرها حرفياً:
المادة الأولى: تسليم الأمر إلى معاوية ،
على أن يعمل بكتاب الله وسنة رسوله [المدائني فيما رواه عنه ابن أبي الحديد في شرح النهج: 4/8 ، وبسيرة الخلفاء الصالحين: فتح الباري فيما رواه ابن عقيل في النصائح الكافية
يا جاهله روايه الصديق كررتيها ولهذا رديت عليها اول مره
شفتي كيف انك كذابه ؟! نعم القران عظم الامير علي بضيغه الجمع والامام الحسن على المنهج القراني
اقتباس :
|
الآن يئس الحسن من آصحابه ولم يجد له ناصراً .. ولكن الرواية تتناقض الآن ويقولـــ الحسن فيها
|
الامام الحسن كان خليفه على كل المسلمين فكان جيشه ليس كلهم شيعة ومعنى اصحابه هنا جيشه
فهمتي لو اجيب لج مترجم ؟!
اقتباس :
|
وإن معاوية نازعني حقاً هو لي دونه ، فنظرت لصلاح الأمة وحقن الدماء ، وقد كنتم بايعتموني على أن تسالموا من سالمت ، وتحاربوا من حاربت ، فرأيت أن أسالم معاوية وأضع الحرب بيني وبينه ، ورأيت أن حقن الدماء خير من سفكها ، ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم ، وأن يكون ما صنعت حجة على من كان يتمنى هذا الأمر ، {{ وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَّكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ }} .
|
هههههههههههههههههههههههههههههه
يا مدلسه كتبت اولا معنى اصحابه وثانيا هذا يوضح كيف ان اللعين معاويه كان يحارب المسلمين أكملي النص ايتها المدلسه
، فنظرت لصلاح الأمة وحقن الدماء ، وقد كنتم بايعتموني على أن تسالموا من سالمت ، وتحاربوا من حاربت ، فرأيت أن أسالم معاوية وأضع الحرب بيني وبينه ، ورأيت أن حقن الدماء خير من سفكها ،
ولم أرد بذلك إلا صلاحكم وبقاءكم ، وأن يكون ما صنعت حجة على من كان يتمنى هذا الأمر ، {{ وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَّكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ }} .
فوقف معاوية فخطب الناس ، وذكر أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ونال منه ، ونال من الحسن ما نال ، فقام الحسين ( عليه السلام ) ليرد عليه ، فأخذ بيده الحسن ( عليه السلام ) فأجلسه ثم قام فقال :
أيها الذاكر علياً ، أنا الحسن وأبي علي ، وأنت معاوية وأبوك صخر ، وأمي فاطمة وأمك هند ، وجدي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وجدك حرب ، وجدتي خديجة وجدتك ، وجدتك فتيلة ، فلعن الله أخملنا ذكراً ، وألأمنا حسباً ، وشرناً قدماً ، وأقدمنا كفراً ونفاقاً ، فقالت طوائف من أهل المسجد : آمين ]
اقتباس :
|
قال يحيى: وقد روي: (أن السكينة تنطق على لسان عمر).
فقال عليه السلام: لست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر: فقال - على رأس المنبر -: (أن لي شيطانا يعتريني، فإذا ملت فسددوني).
|
ههههههههههههههههههههههههههههههه
سقطه يا مدلسه ؟!؟!؟!!؟
قلتي
اقتباس :
|
عن الباقر (ع) قال " و لست بمنكر فضل أبى بكر , ولست بمنكر فضل عمر , و لكن أبابكر أفضل من عمر "
الاحتجاج للطبرسى تحت عنوان – احتجاج أبى جعفر بن على الثاني فى الأنواع الشتى من العلوم الدينية
|
ومثلما عهدنا بني سلف وطريقة تعاملهم مع النصوص الشيعية حيث التحريف والتدليس لنرى اصل الروايه في كتب الشيعة
وروي: أن المأمون بعدما زوج ابنته أم الفضل أبا جعفر، كان في مجلس وعنده أبو جعفرعليه السلام ويحيى بن أكثم وجماعة كثيرة.
فقال له يحيى بن أكثم: ما تقول يا بن رسول الله في الخبر الذي روي:
أنه (نزل جبرئيل عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: يا محمد إن الله عز وجل يقرؤك السلام ويقول لك: سل أبا بكر هل هو عني راض فإني عنه راض).
فقال أبو جعفر عليه السلام: لست بمنكر فضل أبي بكر ولكن يجب على صاحب هذا الخبر أني أخذ مثال الخبر الذي قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في حجة الوداع: (قد كثرت علي الكذابة وستكثر بعدي فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار فإذا أتاكم الحديث عني فاعرضوه على كتاب الله وسنتي، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به) وليس يوافق هذا الخبر كتاب الله قال الله تعالى: (ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) فالله عز وجل خفي عليه رضاء أبي بكر من سخطه حتى سأل عن مكنون سره، هذا مستحيل في العقول.
ثم قال يحيى بن أكثم: وقد روي: (أن مثل أبي بكر وعمر في الأرض كمثل جبرئيل وميكائيل في السماء).
فقال: وهذا أيضا يجب أن ينظر فيه، لأن جبرئيل وميكائيل ملكان لله مقربان لم يعصياالله قط، ولم يفارقا طاعته لحظة واحدة، وهما قد أشركا بالله عز وجل وإن أسلما بعد الشرك. فكان أكثر أيامهما الشرك بالله فمحال أن يشبههما بهما.
قال يحيى: وقد روي أيضا: (أنهما سيدا كهول أهل الجنة) فما تقول فيه؟
فقال عليه السلام: وهذا الخبر محال أيضا، لأن أهل الجنة كلهم يكونون شبابا ولا يكون فيهم كهل، وهذا الخبر وضعه بنو أمية لمضادة الخبر الذي قال رسول الله صلى الله عليه وآله في الحسن والحسن عليهما السلام: بأنهما (سيدا شباب أهل الجنة).
فقال يحيى بن أكثم: وروي: (أن عمر بن الخطاب سراج أهل الجنة).
فقال عليه السلام: وهذا أيضا محال، لأن في الجنة ملائكة الله المقربين، وآدم ومحمد،وجميع الأنبياء والمرسلين، لا تضئ الجنة بأنوارهم حتى تضئ بنور عمر.
فقال يحيى: وقد روي: (أن السكينة تنطق على لسان عمر).
فقال عليه السلام: لست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر: فقال - على رأس المنبر -: (أن لي شيطانا يعتريني، فإذا ملت فسددوني).
فقال يحيى: قد روي: أن النبي صلى الله عليه وآله قال: (لو لم أبعث لبعث عمر(
فقال عليه السلام: كتاب الله أصدق من هذا الحديث، يقول الله في كتابه: (وإذ أخذنامن النبيين ميثاقهم ومنك ومن نوح) فقد أخذ الله ميثاق النبيين فكيف يمكن أن يبدل ميثاقه، وكل الأنبياء عليهم السلام لم يشركوا بالله طرفة عين، فكيف يبعث بالنبوة من أشرك وكان أكثر أيامه مع الشرك بالله، وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: (نبئت وآدم بين الروح والجسد).
فقال يحيى بن أكثم: وقد روي أيضا: أن النبي صلى الله عليه وآله قال: (ما احتبس عني الوحي قط إلا ظننته قد نزل على آل الخطاب).
فقال عليه السلام: وهذا محال أيضا، لأنه لا يجوز أن يشك النبي صلى الله عليه وآلهفي نبوته قال الله تعالى: (الله يصطفي من الملائكة رسلا ومن الناس) فكيف يمكن أن ينتقل النبوة ممن اصطفاه الله تعالى إلى من أشرك به.
قال يحيى: روي: أن النبي صلى الله عليه وآله قال: (لو نزل العذاب لما نجى منه إلا عمر).
فقال عليه السلام: وهذا محال أيضا، لأن الله تعالى يقول: (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون) فأخبر سبحانه أنه لا يعذب أحدا ما دام فيهم رسول الله صلى الله عليه وآله وما داموا يستغفرون. [ الإجتجاج على أهل اللجاج ج2 ص245-249]
و
مثلما نرى أن السلفي يدلس فانه لا يعرف من هو أبو جعفر فهنا ليس الامام الباقر بل هو ابنه الامام محمد الجواد عليه السلام لان الامام الجواد قد عاصر المامون ولم يعاصره الامام الباقر صلوات الله عليهم وعلى ابائهم الكرام وكذلك أن الامام هنا يرد على يحيى بن اكثم وزير المامون العباسي ويفند قوله في فضل ابو بكر وعمر على حد سواء وياتي السلفي ويقول ان الامام عليه السلام يؤكد فضيلة الشيخين ؟!!!!! فاي عقل هذا ؟!!! وفوق هذا وذلك ان الخبر مرسل حيث بدا (بروي ) وكذلك يوجد تعليق العلامة الاميني قدس سرة في هامش هذه الرواية في كتاب الاحتجاج الجزء الثاني صفحة 450 (قال الحجة الأميني في الغدير في ج 6 بعد ذكر هذا الحديث الموضوع : ( أخرجه الخطيب البغدادي في تأريخه ج 2 ص 106 من طريق محمد بن بابشاذ صاحب الطامات ساكتا عن بطلانه جريا على عادته ، وذكره الذهبي في ميزان الاعتدال ج 2 ص 213 فقال : كذب ) ...
والان هل رايتي ان شيخك الذي يعقب على كلامي حمار ؟!!!!!
شاهدوا عباد الله كيف يصرون على التدليس
اقتباس :
|
وسقطات بكل آسطر المدير .. ولكن نختصر للفائدة وحتى لايخرج عن الهدف كما يريد المدير ويتوق إليه !!
نعيد الموضوع أو بالأصح السؤالين الصغيرين /
|
الحمد لله وضحت من هو الي يدلس ......
واثبتت كيف انكم مدلسين تقتطعنون النصوص وتهمون اتباعكم
والهدف في محله يا صغيره أنتي هنا أنسف شبهكم واثبت كيف انكم مدلسين والحمد لله تمت الغايه
اقتباس :
|
* ماحكم الخلفاء مع الدليل على آية تأمرني والخلفاء بالإيمان بالولاية << طبعا مع التغاضي عن كلمة منافقون مرتدون لأن المنافق لم يؤمن حتى يرتد عن إيمانه أليس كذلك مدير الشبكة ,,
* ماحكم الصحابة الآلآف غير المائة الذين خذلوا على بالنهوض معه لمناجزة القوم ولكنهم مع ذلك عندكم مؤمنون !!!!
وهل جميعهم الآن مخلدون بالنار ولم تشفع لهم أعمالهم ولا جهادهم ولادمائهم التي قدموها فداء للدين ؟؟
|
الله واكبر لمره المليار اجاوب بهذه الروايه التي جئتي بها مبتوره وقلتي
اقتباس :
|
و جاء عن الإمام جعفر الصادق (ع) انه سئل عن أبى بكر وعمر رضي الله عنهما ففي الخبر " ان رجلاً سأل الإمام الصادق (ع) , فقال : يا ابن رسول الله ! ما تقول فى حق أبى بكر و عمر ؟ فقال (ع) : إمامان عادلان قاسطان , كانا على الحق , وماتا عليه , فعليهما رحمة الله يوم القيامة " إحقاق الحق للشوشترى 1/16
|
بينما الروايه بدون بتر
منها ما روى أنه سأل رجل من المخالفين عن الإمام الصادق عليه السلام وقال: يا ابن رسول الله ما تقول في أبي بكر وعمر: فقال عليه السلام: هما إمامان عادلان قاسطان كانا على الحق، وماتا عليه، فعليهما رحمة الله يوم القيامة، فلما انصرف الناس قال له، رجل من خاصته:
يا ابن رسول الله لقد تعجبت مما قلت في حق أبي بكر وعمر! فقال: نعم، هما إماما أهل النار كما قال الله سبحانه: وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار وأما القاسطان فقد قال الله تعالى: وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا وأما العادلان فلعدولهم عن الحق كقوله تعالى ثم الذين كفروا بربهم يعدلون والمراد من الحق الذي كانا مستوليين عليه هو أمير المؤمنين عليه السلام حيث أذياه وغصبا حقه عنه، والمراد من موتهما على الحق أنهما ماتا على عداوته من غير ندامة عن ذلك، والمراد من رحمة الله، رسول الله صلى الله عليه وآله، فإنه كان رحمة للعالمين وسيكون خصما لهما ساخطا عليهما منتقما منهما يوم الدين. (إحقاق الحق وإزهاق الباطل ج1 ص69-70)
عيب التدليس يا ام المسيار
ومن لف على ملف ابو بكر الزنديق وعمر بن صهاك مثلمها وباقي الصحابه الاجلاء على خير وصلاح
لاحظوا عباد الله كيف يكذبون ويدلسون وكيف أنهم يردون ان يسوء الى الصحابه بقولهم ان الشيعة تكفرهم كلهم
عيب الكذب يا مرضاع
اقتباس :
|
وع فكرة يامدير المعذرة أنا لايكتب لي ولا يملي لي آحد بحواري معكم لأن شيوخي لاتحاور ولاترد إلا على مراجع معتبرة وشيوخي الذين بحت آصواتهم لمناداتهم ولامجيب ..!!
وآنا لست إلا طالبة علم صغيرة أكتب ماآراه صواباً .. ومع ذلك عجز مدير وشيخ منتدى عن الرد لما آتيت به .. وهذا دليل هشاشة المعتقد لديكم وهشاشة آهم ركن فيه ..
آسأل الله أن لايخيب ظني وآرى جواباً ... هل إستعصى الأمر لديك يامدير وبدأت تنسخ بلا قلب وتسود الصفحااات لتوهم الفطناء ؟!!
|
هههههههههههههههههه
لا تكذبين الصفحه السابقه الي يشوف ردج يعرف انه عباره عن كتابه اكثر من شخص بحيث يكررون نفس الكلام واما مشايخج يلبسون برقع أمام النجف الاشرف .... ومراجعنا الشيخ مكارم دعى كبير مفتيكم فهرب منه ولبس برقع زوجته ومازال الشيخ مكارم على كلمتة فهل اصبح مفتي الوهابيه رجلا ووافق ؟!!!!!!!!!!!
وانتي تقولين طالبه علم وهناك يطبلون لك حتى يروى الجميع كيف ان كبار السلفين والمدافعين عنها صغار امام الشيعة والمدير لا ينسخ مثلج مثلما كشفت كذبج بل يضع الروايات كامله ويكشف كذبك
وفعلا القارى فطن ويرى كيف تدلسون
ومازالت الايه تنتظر عاقل رشيد
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء