وداعا أيها العربي مات العز والشرف
وباتت كذبة الأخلاق في البحرين تنكشف
وداعا ضاعت الآداب في دنيا مبادئهم
وعم الظلم والبحرين فيها الظلم يختلف
هنا ضربوا حرائرنا هنا هدموا مساجدنا
هنا قتلوا الأسارى وهي في القضبان تعتكف
وداعا مابقت شيم فقد قتلوا وقد حرقوا
وفوق جراحنا رقصوا وفي اعدامنا هتفوا
ولكنا على خط السماء نخط ثورتنا
وربان السفينة صار منه العلم يغترف
له من حكمة الماضين جنات تفيض شذى
ومنه الأمن والإيمان كالأزهار ينقطف
خليجيون ثورة مصر تجري في ضمائرنا
وروعة تونس البيضاء في الوجدان لا تقف
وسلميون نجري مثل ماء النهر نزرعها
زهورا لا نحيد ولا عن الاصرار ننحرف
فنحن الجذع نحملهم على الأكتاف لا رقصت
شماتتنا عليهم أو تعذر منهم الكتف
وسلميون من ألفٍ إلى ياءٍ بثورتنا
ومثل الياء ما حملت سوى أعلامنا الألف
رفعنا راية البحرين في الدنيا ونرفعها
وكل نسائنا ورجالنا من جرحهم نزفوا
وكل الأرض للبحرين في الثورات قد شهدت
وبالسلمية البيضاء في التاريخ تعترف
هزمنا بالورود رصاصهم إذ جاء يذبحنا
ونهزمهم فهذا الشعب بالأزهار محترف
فلنعد بالذاكرة للوراء، إلى أكثر وأشد أيام العقد التسعيني مرارة وقسوة. في ذلك الوقت، لم يكن الشباب المضحي مع الشيخ عبدالأمير الجمري ورفاقه يمثل الأكثرية المطلقة في جمهور الدولة أو المعارضة على حد سواء،.كثيرون من كانوا يتسترون خلف عبارة/عباءة "دعونا نعيش". لكن، هل كانت هذه العبارة ومن يتكأ عليها مفصلية في أي حقبة من حقب التاريخ؟، بالتأكيد لا. كان أكثرية الفرنسيين – 80 % - على موقف مضاد من صحف ودعوات المقاومة الفرنسية إبان احتلال هتلر لفرنسا في الحرب العالمية الثانية، كانوا يقولون العبارة ذاتها: "دعونا نعيش". والسؤال: من صنع فرنسا؟، من حقق لشعبها المجد والعزة؟، ومن خلد التاريخ بأحرف من نور؟ لقد خلد التاريخ أولئك الثوار الذين ضحوا بأرواحهم، الذين صنعوا الثورة، الذين حققو لشعبهم الحرية والكرامة.
اليوم، وقد أصبحت للأزمة السياسية في البحرين معان ودلالات أكبر مما كانت تحمله "الحركة المطلبية" في التسعينات. واليوم، وقد بلغت همجية السلطة، وبربريتها، وقمعها اليومي لهذه الحركة السلمية، ما لا يطاق، أو يحتمل، ضمن مشروع ابادة جماعية واضح ومفضوح، لا يبدو أن الطريق خلال المقبل من الأيام ستكون ممهدة لتسوية شكلية تماثل ما حدث في العام 2001. فلم يعد في أرصدة الناس ما يفي للمرور من ذاكرة هذه الجرائم، والدماء المسالة ظلماً وعدواناً، أمام عيون العالم أجمع.
ليست الدماء التي روت دوار اللؤلؤة وطرقات قرى البحرين وأزقتها، ليست الكرامة المهدرة في الوزارات والمؤسسات والشوارع والمراكز الأمنية، ليست الحقوق المسلوبة، ليست الأعراض المنتهكة للنساء في السجون والمراكز الأمنية، ليست كل تلك الجرائم تركة تنسى. أو مجرد حوادث عابرة أو تصرفات شخصية يستطيع أن يحسمها هذا الطرف أو ذاك على مائدة حوار تقدم فيها التنازلات وتجنى الأرباح المحتملة. وللتاريخ، ليس الحل بيد الوفاق ولا غيرها من التنظيمات السياسية داخل البحرين أو خارجها. فالخسارات التي تراكمت في بيوتات البحرينيين أعمق من أي حاكمية لتنظيم سياسي، أو لعبة سياسية، أو أي حسابات إقليمية أو دولية، لهذا الطرف أو ذاك.
هذه دماء شعب يقف اليوم على مفصل من مفاصل التاريخ بكل أنفة وعزة، هذه دماء شعب تجرع الصبر حتى فاض به الكيل، فلا حلول ترقيعية مقبولة، ولا مهادنة، ولا تنازل عن حق الناس في تقرير مصيرهم بأنفسهم في مصالحة وطنية لن تمر دون محاسبة من غاصت يداه في الجرائم، وقتل الأبرياء، وانتهاك الحرمات والأعراض. وكما أرادت الدولة لهذه الأزمة منذ بدايتها، فليكن مسرح الاحتمالات والحسابات والرهانات مفتوحاً كما تريد.
جاهل قبل أن يكون واهم، ولا يدرك حجم الخسارات والحرقة التي تعتصر النفوس، من يعتقد أن تسوية ما تستطيع أن تعود بالبحرين لما كانت عليه. أما ربط البحرين بباقي الملفات الإقليمية، خصوصاً بالجارتين الكبيرتين ايران والسعودية، أو حتى عبر اقترانها بالأزمة الراهنة في سوريا، فلن يستطيع أن يفرض على هذا الشعب القبول بتسوية هزيلة، قد يفرضها الراعي الأمريكي في آخر العام من باب: "فليبقى الحال على ما هو عليه"، أو "هذه، بتلك".
إن هرج لدولة وإعلامها في "أيرنة" هذه الثورة أو "لبننتها" لحساب ايران أو لبنان لن يجدي. والكذب اليومي في وسائل الإعلام وقلب الحقائق للفت الأنظار عن تفاصيل حرب الإبادة الناعمة والعقوبات الجماعية التي تمارسها السلطة لم يعد يساوي شيئاً أمام عزيمة هذا الشعب، المتشبث بمطالبه المشروعة في إنجاز دولته المدنية الحرة والديمقراطية. دولة الكرامة، ومكافحة التمييز، والتصدي للامتيازات الطائفية.
وأقولها مرة اخرى، ليست هذه الحركة الشعبية منجزاً "وفاقياً" فتكون الوفاق الشغل الشاغل للمؤسسة السياسية في السلطة أو إعلامها العاجز المتخبط. وليست منتوجاً لأي حركة سياسية أو أي دكان من دكاكين السياسة في البحرين فتعتقد أن مشيمع أو عبدالوهاب من يمثلون وقودها، وليست منجزنا - نحن الإعلاميين والصحافيين - فتتهمنا عبر أجهزتها الإعلامية بالعمالة لقوى الخارج أو حزب الله اللبناني أو أمريكا، لم يكن أحد من هؤلاء من أوقد شعلة الرابع عشر من فبراير. وعليه، ليس بيد أي أحد من هؤلاء أن يعلن اليوم نهايتها عبر تسوية ما تقدمها الدولة لأي طرف من الأطراف.
حركة 14 فبراير هي ثورة الشباب المقهور الموجوع، ثورة الساكنين في البيوت الآيلة للسقوط، ثورة القوائم التي انتظرت القوائم الإسكانية لعشرات السنين، ثورة الذين استهدفهم تقرير البندر بملايين الدنانير في أقذر مشروع إبادة جماعية باردة عرفه العصر الحديث، ثورة الموجوعين المحرومين المثقلين المتعبين المستهدفين من سياسات التمييز والإقصاء، ثورة الشباب الذي أعاد الحسابات، وأعاد توزيع الأوراق رغماً عن السلطة وعن دكاكين الجمعيات والتنظيمات السياسية والنخب السياسية والاجتماعية والإعلامية معاً، داخل البحرين وخارجها.
هل بالغت السلطة في القمع والأذى والتنكيل بأبناء هذا الشعب؟، هل أرهقت الأنفس من حجم الخسارات والدماء المسالة على الأرض دون رحمة؟ نعم، ولن نكابر فالجرح في كل بيت من بيوتاتنا ينزف دماً. لكنها لم تستطع أن تصنع لأزمتها حلاً، أو مخرجاً، بل أضافت لأوضاعها المتأزمة سياسياً واقتصادياً، ذاكرة وطنية محروقة، وشرعية سياسية مفقودة، ولقد أجاد الإعلام الرسمي ورموز القوى الإسلاموية المتطرفة تغذية هذه الأزمة وتضخيمها كل يوم. والأهم من كل ذلك، أنها وضعت أبناء البحرين أمام خيارين اثنين، لا ثالث لهما: "يكون" أو "لا يكون"، والشعوب هي قوة وامتداد وعزيمة لا تموت، لأنها الحقيقة المطلقة، لا الطارئة. لانها البقاء الدائم، لا المؤقت.
راهنت الدولة على طأفنة حركة 14 فبراير أولاً، وعلى تدويلها ثانياً. ونجحت بامتياز في الوصول لمبتغاها عبر استثمار آلتها الإعلامية التي لا تجيد غير ذلك، وعبر أولئك الذين سحق الدينار البحريني آخر ما تبقى في أنفسهم من وطنية ومحبة وسلام وكرامة. لكن، هل استطاعت تطويق حركة الشارع، أو تجميدها، أو الإجهاز عليها؟، هل استطاعت أن تستعيد أو تعيد "رتم" حياة الدولة الطبيعية المستقرة؟. لا. بل ازدادت حركة الشارع قوة ونبضاً بالحياة، ولا تزال غرفة العمليات في وزارة الداخلية تعمل على مدار الساعة بكل طاقتها لتطويق ما يشهده الشارع من أزمات وثبات على المطالب العادلة. ولا تزال المنظمات والهيئات الدولية والحكومات الديمقراطية حول العالم تصدر بيانات وتصريحات الإدانة والاستنكار لمؤسسة الحكم كل يوم. ولا تزال البلاد تزف شهداءها بالقلوب المتعطشة للحرية والديمقراطية إلى حيث يرقدون بسلام آمنين.
لا تزال الأنفس تواقة للحرية، سامية فوق التسميات والاتهامات والتلفيقات.أقولها للتاريخ: ليتخير إعلام السلطة من الأسماء ما أراد، فليسمي الناس: خونة/ مخربون/ ايرانيون/ شيعة/ كفار/ مجوس/ صفويون/ حزب الله اللبناني/ حزب الله البحريني/ حزب الشيطان/ حزب الدعوة. فلقد أحرق هذا الشعب ذاكرته، ولم يعد يكترث لتسمياتكم. يقرأ ويسمع العالم شعار "سلمية" بوضوح، ويرى بعينيه من يطلق الرصاص، ومن يقتل، ومن يعذب، ويتفهم المجتمع الدولي كله من لا يطلب أكثر من صندوق شفاف للاقتراع، قبالة من يبذل جهده للمطالبة بالديكتاتورية، ونصب مشانق الإعدام، وإطلاق الرصاص.
هل يسقط البعض في الاختبار؟ نعم. فللنفوس قدرتها على التحمل والصبر، لكن في ساعة الحرية، سيخلد التاريخ من لم تزحزحهم الأزمات، سيخلد الذين مروا من أوال بكل شموخ واعتزاز، من علي مشيمع إلى أحمد القطان. هؤلاء هم وقود الثورة، واقعها، مستقبلها. وحقيقتها، ولسنا نحن.
بنك البحرين والكويت يصاب بحمى الفصل التعسفي والتمييز الطائفي في التوظيف ضمن حملة التطهير الرسمية لأس
bahrainrights.hopto.org 5 أكتوبر 2011 يعبر مركز البحرين لحقوق الإنسان عن قلقه من سياسة التمييز في التوظيف والفصل التعسفي التي بدأت وتيرتها في الازدياد في القطاع البنكي والمصرفي في البحرين، وذلك بعد قمع السلطات في البحرين المسيرات والتجمعات السلمية المطالبة بالديموقراطية ، وإعلان حالة السلامة الوطنية (قانون
[IMG]http://bahrainrights.hopto.org/BCHR/wp-*******/uploads/2011/07/teachers6.png[/IMG]
في الصورة: قوات الأمن تقتحم إحدى المدارس، من طرق إعتقال المدرسين في البحرين
معلمي البحرين في يوم المعلم العالمي: مساجين، معذبين، محكومين ومفصولين لأسباب سياسية | Bahrain Center
bahrainrights.hopto.org 5 أكتوبر 2011 "بدأ الاحتفال باليوم العالمي للمعلم في عام 1994. وكان فرصة لليونسكو ومنظمة التعليم العالمية للإحتفال بمهنة التعليم وترويج المعايير العالمية للمهنة" اليونسكو [1] ويعد يوم التعليم العالمي فرصة لتقدير تفاني وعطاء المعلمين على الصعيد العالمي. ولكن في البحرين يعامل المعلمون بطريقة مختلفة، ...
القائمة الصحيحة لأسماء شهداء ثورة الورود بالبحرين تتضمن ٤٣ شهيداً منهم ٥ نساء و٥ شهداء بالسجون تحت التعذيب وأجنبيان وأسماؤهم كالتالي:
١- الشهيد علي مشيمع، استشهد في ١٤-٢ بسلاح الشوزن المحرم دولياً في قرية الديه.
٢- الشهيد فاضل المتروك، استشهد في ١٥-٢ بسلاح الشوزن المحرم دولياً أثناء تشييع الشهيد علي مشيمع.
... ٣- الشهيد علي خضير، استشهد في ١٧-٢ بسلاح الشوزن المحرم دولياً اثناء قمع المعتصمين بميدان الشهداء.
٤- الشهيد محمود ابو تاكي، استشهد في ١٧-٢ بسلاح الشوزن المحرم دولياً اثناء قمع المعتصمين بميدان الشهداء.
٥- الشهيد علي المؤمن، استشهد في ١٧-٢ بالقرب ميدان الشهداء بعد التمثيل به حياً وتركه ينزف لساعات بالشارع.
٦- الشهيد الحاج عيسى عبد الحسن استشهد في ١٧-٢ بتفجير رأسه بالقرب من مستشفى السلمانية.
٧- الشهيد عبدالرضا بوحميد، استشهد في ٢٢-٢ اثر اصابة مباشرة بالرأس برصاص الجيش البحرين بالقرب من ميدان الشهداء.
٨- الشهيد علي الدمستاني، استشهد في ١٣-٣ بدهسه بسيارة على الكوبري المطل على ميدان الشهداء من قبل بلطجية النظام.
٩- الشهيد أحمد آل فرحان، استشهد في ١٥-٣ برصاصة مباشره فجرت رأسه من قبل قوات درع الجزيرة في ستره.
١٠- الشهيد جعفر سلمان، استشهد في ١٦-٣ اثر طلق ناري من قبل قوات الجيش البحريني و درع الجزيرة قرب ميدان الشهداء.
١١- الشهيد أحمد عبد الله، استشهد في ١٦-٣ بسلاح الشوزن المحرم دولياً بالقرب من ميدان الشهداء.
١٢- الشهيد جعفر المعيوف، استشهد في ١٦-٣ بسلاح الشوزن المحرم دولياً بالقرب من ميدان الشهداء.
١٣- الشهيد عيسى آل رضي، استشهد في ١٩-٣ تحت التعذيب الجسدي من قبل الجيش البحريني ودرع الجزيرة في ستره.
١٤- الشهيد عبدالرسول الحجيري، استشهد في ٢٠-٣ تحت التعذيب من قبل بلطجية النظام.
١٥- الشهيد جواد الشملان، استشهد في ٢١-٣ بسبب طلق الرصاص الحي في البطن والساق بالشارع العام.
١٦- الشهيدة بهية العرادي، استشهدت في ٢٤-٣ اثر رصاصتين مباشرتين من قناص درع الجزيرة وهي في السيارة بالقرب من دوار القدم.
١٧- الشهيد هاني عبد العزيز، استشهد في ٢٤-٣ بعد اصابات متعدده متعمده برصاص الشوزن المحرم دولياً في منطقة البلاد القديم.
١٨- الشهيد عبد العزيز عياد، استشهد في ٢٤-٣ تحت التعذيب من قبل الجيش البحريني في سجن قرين العسكري.
١٩- الشهيد الحاج عيسى محمد، استشهد في ٢٥-٣ بسبب الاختناق داخل بيته من غازات مسيل الدموع في منطقة المعامير.
٢٠- الشهيد السيد أحمد سيد شمس، استشهد في ٣٠-٣ بسبب اصابه مباشره في الرأس بعبوة مسيل دموع في منطقة سار.
٢١- الشهيد حسن جاسم الكرزكاني، استشهد في ٤-٤ تحت التعذيب في السجون.
٢٢- الشهيدة خديجة آل عبد الحي، استشهدت في ٥-٤ اثر الاختناق بمسيلات الدموع في منطقة السنابس.
٢٣- الشهيد الحاج السيد حميد محفوظ، استشهد في ٦-٤ حيث تم قتله من قبل بلطجية النظام والقائه في حاوية قمامة في منطقة سار.
٢٤- الشهيد علي عيسى صقر، استشهد في ٩-٤ تحت التعذيب في السجون.
٢٥- الشهيد زكريا العشيري، استشهد في ٩-٤ تحت التعذيب في السجون.
٢٦- الشهيد كريم فخراوي، استشهد في ٩-٤ تحت التعذيب في السجون.
٢٧- الشهيد الطفل محمد عبد الحسين فرحان، استشهد في ١٣-٤ بسبب الاختناق بمسيلات الدموع في منطقة ستره.
٢٨- الشهيدة عزيزة حسن خميس، استشهدت في ١٦-٤ بعد اقتحام قوات الاحتلال منزلها وترويعها ليلاً في منطقة البلاد القديم.
٢٩- الشهيدة زينب التاجر، استشهدت في ٢-٦ بسبب الاختناق من مسيلات الدموع في السنابس.
٣٠- الشهيد سلمان أبو دريس، استشهد في ٣-٦ تحت تعذيب البلطجية وقوات الشغب بالسلمانية.
٣١- الشهيد جابر العلويات، استشهد في ١٢-٦ بعد الافراج عنه بيوم واحد اثناء ادائه صلاة الفجر بسبب التعذيب في السجون.
٣٢- الشهيد الحاج حسن الستري، استشهد في ١٩-٦ اثر جرح غائر في ظهر الشهيد نتيجه استخدام سلاح ابيض من احد بلطجية النظام.
٣٣- الشهيد السيد عدنان السيد أحمد حسن، استشهد في ٢٣-٦ اثر استنشاقه الغازات السامة والمسيلة للدموع في عزاء الدراز وفاة السيدة زينب (ع).
٣٤- الشهيد مجيد محمد أحمد، استشهد في ٢-٧ بسبب اختراق الشوزن جمجمته في ايام نزول البلطجية منتصف شهر مارس في السهلة الشمالية.
٣٥- الشهيده زينب آل جمعة، استشهدت في ١٥-٧ اثر استنشاقها الغازات السامة والمسيلة للدموع في ستره (تقرير المصير).
٣٦- الشهيد عيسى الطويل، استشهد في ٣١-٧ بسبب الغازات السامة والمسيلة للدموع التي اصيب فيها بتقرير مصير-ستره.
٣٧- الشهيد علي الشيخ، استشهد في ٢-٩ بعد اصابة في الرقبه بعبوة مسيل دموع في ستره (بعد صلاة عيد الفطر).
٣٨- الشهيد السيد جواد السيد أحمد السيد هاشم، استشهد في ١٤-٩ بسبب استنشاقه الغازات السامة والمسيلة للدموع في ستره.
٣٩- الشهيد جعفر حسن يوسف، استشهد في ١٨-٩ متأثراً بجراح التعذيب على يد المرتزقة الذين اقتحموا بيته (في كرزكان) في مارس وبقى ميتاً سريرياً لشهور طوال.
٤٠- الشهيد الحاج جعفر لطف الله، استشهد في ٣٠-٩ بسبب الغازات السامة والمسيله للدموع في بيته في منطقة ابو صيبع.
٤١- الشهيد احمد القطان، استشهد في ٦-١٠ برصاص الشوزن المحرم دولياً في منطقة ابو صيبع.
بالإضافة لشهيدان أجانبيان هما:
٤٢- الشهيد الهندي: ستيفي ابراهام، استشهد في ١٥-٣ اثر اصابة بالرصاص والدهس من قبل قوات درع الجزيره والجيش البحريني في ستره حيث كان يدافع عن حرائرها.
٤٣- الشهيد البنغالي: اكلاس ميا، استشهد في ١٥-٣ اثر اصابة بالرصاص والدهس من قبل قوات درع الجزيره والجيش البحريني في ستره حيث كان يدافع عن حرائرها.