الى الاخ عبد محمد ألا ترى أن الاخ الفجر يجاوب بهواه ويظن أنه عالم...
نحن نقول الخلافة السياسية لم يوص فيها النبي(ص) لأحد لأنه ليست من أصول الدين وإنما أمر فقهي وهذا المفهوم من مجموع الروايات وهو يقول أوصى لأبي بكر الصديق،
الى الاخ عبد محمد ألا ترى أن الاخ الفجر يجاوب بهواه ويظن أنه عالم...
نحن نقول الخلافة السياسية لم يوص فيها النبي(ص) لأحد لأنه ليست من أصول الدين وإنما أمر فقهي وهذا المفهوم من مجموع الروايات وهو يقول أوصى لأبي بكر الصديق،
ههههههههه
هذول أخي ابو الحسن الصوفي ما يعرفوا أصول الحوار
من أصول الحوار أن لا تكابر إذا جتك الحجة من مصادرك وخصوصا هم يقولون بصحة البخاري
سبب سكوت هارون انه خشي ان يهلك فيضيع الدين فانتظر موسى عليه السلام حتى يعيد الامر الى نصابه ونجح
وانتىقلتاه ان علي رضي الله عنه اراد اينفذ وصية النبي صلوات الله عليه حيث انه لم يبايعه احد بل بايعوا ابي بكر رضي الله عنه ولو بايعوه لكان هو الخليفه
اخي ارتضوا لعلي رضي الله عنه ما رضيه لنفسه
جزاكم الله خيرا
سبب سكوت هارون انه خشي ان يهلك فيضيع الدين فانتظر موسى عليه السلام حتى يعيد الامر الى نصابه ونجح
وانتىقلتاه ان علي رضي الله عنه اراد اينفذ وصية النبي صلوات الله عليه حيث انه لم يبايعه احد بل بايعوا ابي بكر رضي الله عنه ولو بايعوه لكان هو الخليفه
اخي ارتضوا لعلي رضي الله عنه ما رضيه لنفسه
جزاكم الله خيرا
قد اجبتي على سؤالك بنفسك يازميله
ونترك الجواب للعقلاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك عزيزتى على الموضوع
الجواب هو شورى
وامرهم شورى بينهم
وهده من كتبكم اختى الكريمة
سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: "إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، وإنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنّه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي" / شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد (1/332)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:51
دعوني والتمسوا غيري وانا لكم وزيرا خير لكم مني اميرا ) نهج البلاغه ج1ص182( وايضا والله ماكانت لي في الخلافه رغبه ولا في الولايه اربه ) ج2 ص184 وايضا ( فاقبلتم الي اقبال العود المطافيل علي اولادها تقولون البيعه البيعه قبضت كفي فبسطتموها ونازعتكم يدي فحاذيتموها ) ج2ص20
قال علي « والله ما كانت لي الخلافة رغبة ولا في الولاية إربة. ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها » (نهج البلاغة 322.).
وحسبنا قول علي رضي الله عنه مرارا وتكرارا على منبر الكوفة: لا أوتى برجل يفضلني على أبي بكر وعمر الا جلدته حد المفتري . الفصول المختارة ، 167 الصراط المستقيم ، 3/152 البحار ، 10/417 الإختصاص ، 128
وازيد على هادا كلام سيدنا علي رضي الله عنه
إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك رضى، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى) نهج البلاغة ج3/ص7