المذيع فيصل القاسم:
غالباً ما يغير الحمار طريقه كي لا يقع في الحفرة التي وقع فيها سابقاً .. أما الطغاة العرب فيصرون على السقوط في نفس الحفرة .. يا لذكاء الحمير
S.Yousif Almuhafda
في التغريدة القادمة سانشر لكم حادثة اصابتني في السلمانية امس عندما ذهبت لزيارة زهرة صالح و تثبت ان السلمانية هي بيئة غير امنة للمرضى
S.Yousif Almuhafda
... ... طبعا بعدان انتهيت من نقطة التحقيق و التفتيش امام بوابة الطوارئ في الخارج و امام مدخل الطوارئ في الداخل بحثت عن زهرة فلم اجدها
S.Yousif Almuhafda
فسالت ممرضة عنها فتوترت و قامت باستدعاء مسؤولة التمريض و التي هي الاخرى توترت و قالت " شتصير لها" فاجبتها و قالت لي انها في العمليات فغادرت
S.Yousif Almuhafda
ما ان وصلت بالقرب من الباركات حتى استدعاني احد افراد جهاز الامن"مدني" و قال لو سمحت معاك. محمد من الامن ! و سالني انت سالت عن زهرة ؟ فاجبتة
S.Yousif Almuhafda
فسالتة هل السؤال عن المريض جريمة ، فقال لحظة اكلم المسؤول و طلب مني الهوية فجاء و سالني عن سبب سؤالي عن "زهرة" و من ثم سمح لي بالمغادرة
S.Yousif Almuhafda
كل ما ذكرتة يثبت ان مستشفى السلمانية تحول الى ثكنة عسكرية و بعض افراد الكادر الطبي قد امتهن وظيفة المخابرات اضافة الى وظيفتة الانسانية
@14FebRevolution Youths of 14February
لـ عائدون يا ميدان الحرية | الأحرار يستخدمون اسلوب الدفاع المقدس مع مرتزقة الساقط حمد اليوم كرد على قمعهم لمسيرة...
- كانت ليلة الجمعة كأي ليلة تخرج فيها جميع قرى البحرين للمطالبة بالحقوق و الحرية وقد كانت الجفير إحدى هذة القرى ففي الساعة السباعة و النصف من مساء يوم الجمعة خرجت قرية الجفير في مسيرة سلمية ولكن كالعادة باغتتها قوات الأمن بالقمع الوحشي ولكن ظل الشباب يقاوم وكانت المواجهات على أشدها وأستمرت المواجهات قرابة الساعتين دون توقف ...إلى أن جاء دعم كبير من المرتزقة إلى جانب الموجودين في الموقع يقدر عددهم بباص كوستر وعدد من الأجيياب فأنسحب الشباب إلى بيوتهم ليتأهبو للجولة الثانية وقد قرر الشباب الخروج في مسيرة ثانيه الساعة 12 صباحا فخرجو كالعادة غير آبهين بآلات القمع و المرتزقة وكان من بينهم الشهيد الذي لم يكن يعلم أنها ستكون آخر لحضات حياتة وخرج الشباب ليسيطر بالكامل على شارع الشباب سابقا وهو شارع الشهيد الآن فسرعان ما باغتتهم قوات الأمن بسرعة جنونية وصدمت ثلاثة من الشباب الثوري أحدهم استطاع الهرب بجروحة والآخر لم ظل مرميا في الأرض يعاني كسور فخرج المرتزقة من الجيب ليرو فعلتهم الشنيعة فتركو الجيب خاليا ولاذو بالفرار ولكن بعض الشباب الذين رأو الحادث من قريب هجمو على المرتزقة وهم يبكون لما رأوه فستطاع الشباب إمساك أحد المرتزقة تم ضربة ضربا مبرحا وهو يبكي أمن الخوف من الشباب أمن ما عملتة يداة الله أعلم ولكن سرعان أتى المرتزقة بأعداد غفيرة لينقذو صاحبهم الذي سقط في أيدي الشباب لذالك اظطر الشباب للإنسحاب و حمل المصاب الثاني و إنقاذة بسبب حالته السيئة و الشهيد كان آخر من صدمة الجيب وألقاه على الجدار بقوة كبيرة جدا وقد كان مقطع ومهشم لذالك الشباب لم يستطيعو حملة أو إسعافة أو حتى النظر إلية ولكنهم تيقنو أنه أستشهد في ذالك الحين بعد ذالك إنسحب الشباب و بدأت قرية الجفير بالتكبير و التهليل و من فوق أسطح المنازل إلى أن انتشر خبر الشهيد في أرجاء البحرين ليعم الحزن و الأسى لشهيد قتل بأبشع الطرق
العرض المتطور
