في خبر عنوانه أن عبد اللطيف المحمود يدعو لمؤتمر يضم علماء الطائفتين بهدف إزالة الاحتقان !! يا ترى من هو الذي كان يتلفظ بكلمات طائفية ؟؟ يا ترى من هو الذي كان يلقب من يريد ب" أسد السنة " ؟؟ من هو يا ترى ؟؟ كيف لشخصية مثل عبد اللطيف المحمود وهو من يترأس تجمع الفتنة الوطنية أن يدعو لمؤتمر كهذا ؟؟ ولكن الأمر ليس بالغريب حقا ، فاسم التجمع الوحدة الوطنية ولكنه لا يمت للوحدة بأي صلة فمن غير المستغرب أن يدعو انسان كشخصه لمثل هذا المؤتمر
- الخارجية تدعو المواطنين البحرينين الى مغادرة سوريا و عدم السفر اليها -
عمدوا لان يمثلوا سوريا و كأنها ساحة حرب فقط ليطغي ما يحدث فيها على ما يحدث و كانه حرب حقا في البحرين الجميع يتناسى ما يحدث في ارضى لما ألسنا بشر كالسوريين و الليبين و غيرهم في العالم اجمع ! اريد تبريرا اصمت من بعده عن هذا التساؤل !
خبر يبعث ابتسامة السخرية على شفاه القراء .. (( أهالي قلالي يحتفلون بعيد ميلاد رئيس الوزراء )) !!
طوال سنين عمر خليفة لم نسمع بسنة تم الاحتفال فيها بعيد ميلاده .. فلماذا هذا العام بالذات يتم الاحتفال بمناسبة كهذه ؟؟ لبث السخط في نفوسنا ؟؟ أم لاعتقادهم بأن ذلك سيثير غضبنا ؟؟ فليرتاح قلبكم فذلك لن يثير سوى روح الدعابة والسخرية مما أنتم فاعلون بأنفسكم .. السؤال هو ان كانت الشموع على كعكة الميلاد ترمز لسنين العمر فكم شمعة ستتواجد على تلك الكعكة ؟؟!
ان من اهم النقاط التي غفل عنها الدكتور بسيوني امس هي الدعوة إلى اصلاح " العين العوره " المتمثلة في تلفزيون البحرين و الجرائد الصفراء. فالحقد و الكراهية ما زالت مستقرة في داخلهم فاصبحوا كمن لهم اعين لا يبصرون بها و لهم آذان لا يسمعون بها. جاءت نقاط الدكتور البسيوني عديدة في الكثير من الانتهاكات التي مورست ابان الفترة السابقة و الكثير من الحقائق التي تمارس ضدنا و ينكرها الطرف الاخر حتى بعد اثباتها بالصوت و الصورة.
و انتهى التقرير و اثبت ما استطاع و تحفظ على اشياء اخرى. و خرجنا بنتيجة كما رآها الكتاب في جريدة الوطن اليوم ان 93% من المساجد كانت غير مرخصة, أي ان هدمها كان قانونيا. و أن لايران تدخل رفض الافصاح عنه بسبب الامن القومي و كان واضحا في الدعم الاعلامي في حين انه قال انه لا يوجد دليل حسي على ذلك. و من الامور التي رأوها أيضا هي رفض الوفاق و الجمعيات السياسية لمبادرة ولي العهد سلمان بن حمد الذي سبب في تأزم الامور أكثر.
أذانهم لم تسمعه و هو يقول عن التعذيب و القمع المفرط الذي مارسته الاجهزة الامنية ضذ المعتلقين و لا عن الاعترافات التي نزعت تحت التعذيب و لا عن الاقتحامات و الفصل التعسفي و الطائفي ضذ الموظفين في القطاعين العام و الخاص و الطلبة في الجامعات و لا عن تخريب الممتلكات.
وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالإنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالأنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ.
زينب الخواجة : لقد توقعت أن أُصاب بسبب كمية الطلق, لكنني لم أُصب و خلال ثوانٍ كُنت محاصرة بقوات الشغب
زينب الخواجة :لقد كنت أفكر في تظاهراتنا و تغريداتنا فيما يتعلق بأن علينا البقاء سلمياً أمام قوات الشغب لا الهروب .. اليوم أنا لم أجري, و عندما جرت الشرطة نحوي و هي تطلق على المتظاهرين, أنا بقيت على ركبتيّ حاملة علم البحرين .. شجاعة؟ لا, أنا فقط قرأت تقرير لجنة بسيوني فيما يتعلق بشهادة والدي عن التعذيب الذي تعرض له .. و كل التفاصيل فينا يتعلق بكيفية تعذيب أبي, واصلت التفكير....... أنني لن أقبل العيش تحت هذا النظام .. لقد توقعت أن أُصاب بسبب كمية الطلق, لكنني لم أُصب و خلال ثوانٍ كُنت محاصرة بقوات الشغب .. أحاطني رجال أمن بلباس مدني, و بدؤوا بتصويري و إلتقاط الصور. أحدهم كان يستمر في الصراخ عليهم : ليس هذه لا تضربوها .. خلال جريهم بجانبي لمهاجمة المتظاهرين, أمسك أحد قوات الشغب علم البحرين من يدي و رماه أرضاً .. دخل بعد ذلك بعض رجال الشغب لسياراتهم الجيب لملاحقة المتظاهرين في القرية و مهاجمتهم .. كنت أمامهم و لكنني وقفت على قدميّ و رفعت يديّ بعلامة النصر و بدأت الهتاف بـ يسقط حمد .. و خرجوا جميعهم من سياراتهم متوجهين نحوي لضربي و لكن تم منعهم عن فعل ذلك مرة أخرى .. ليس هذا ما يحصل فعلاً في البحرين, فـ لو كان أحد أخوتي يتظاهر معي في نفس المكان الذي كنت فيه لكانت القصة مختلفة .. لسوء الحظ, لو كان أحد آخر لكنت الآن أكتب عن اصاباتهم, اعتقالهم أو حتى قتلهم .. قوات الشغب أرادوا اعتقالي و لكن كان لديهم أوامر بعدم لمسي و انتظار وصول امرأة من الشرطة .. في الوقت نفسه, كنت فرحة لاستطاعتي بايقاف 5 أو 6 من سيارات الشرطة - قوات الشغب خرجوا من سياراتهم و بدؤوا يسخرون مني .. أحدهم طلب مني التحرك من المكان, و قلت له "لماذا؟ لتستطيع الذهاب لمهاجمة أطفال عُزل يحاربون من أجل حريتهم؟"
أحدهم قال لي " ما الذي دهاكِ ؟ ألستِ بوعيكِ ؟ ألا تعلمين ما الذي نستطيع فعله بكِ؟ " و قلت له " دعني أخاف أسيادك أولاً قبل محاولة جعلي أخاف منك"..
خلال وقوفي هناك قام أحد رجال الشغب بضربي بكوعه من الخلف , سقطت على السيارة و وقفت مرة أخرى..
رجال الشغب كانوا يتحدثون فيما بينهم "هل سمعت ماقالته بوضوح؟ هل ذلك مسموع؟!" الآخر قال "لا تقلق نحن مسيطرين على كل شيء"..
قلت لهم " لاتقلقوا, سأقل ذلك مراراً و تكراراً" و بدأت القول "يسقط حمد يسقط حمد" و مواصلة الحديث معهم..
قلت " ألا تعبدون الله؟ باليوم الآخر؟ كيف تنامون في الليل. كيف تهاجمون أُناس شجاعة تحارب من أجل العدالة"..
أغلبهم كانوا يضحكون و يبصقون تجاهي, و لكنني رأيت اثنان منهم كانوا منزعجين جداً..
أحد رجال الشغب المنزعجين قال لي بصوت منخفض : "هذا عملنا" قلت له "هل هو عملكم أيضاً أن تُصيبوا الأطفال, أن تضربوا النساء؟"..
قلت له "هل هو عملكم أيضاً تعذيب المعتقلين السياسيين؟ قتلهم تحت التعذيب. أنتم مستخدمون من قبل الظالمين الطُغاة"..
أردت أن أتحدث معهم, أردت أن أسألهم هذه الأسئلة. أنا فخورة جداً بالشرطة السورية الذين وقفوا مع الناس..
أردت أن أتحدث معهم, أردت أن أسألهم هذه الأسئلة. أنا فخورة جداً بالشرطة السورية الذين وقفوا مع الناس..
أحد الضباط بدأ بالصراخ على قوات الشغب "عودوا لسياراتكم, هذا ليس عرضاً , هذا ما تريده هيَ , تجاهلوها"..
أحد سيارات الشغب كانت تحاول المشي حولي و أنا لم أتحرك, قال لي " هل تعلمين أننا نستطيع دهسكِ" و قلت له "لن تكن المرة الاولى
حمد يأمر بلجنة "وطنية" لتنفيذ توصيات لجنة بسيوني! تم تنفيذ تواصياتك عصر هذا اليوم في عالي حيث قمعت مراسم كسار فاتحة الشهيد وقمعت النساء وأختنقت داخل المأتم و قمعت. الناس بإفراط
مجيد ميلاد : لو تقومون بتشكيل ٦٠ لجنة و٦٠لجنة وياها لن ينخدع الشعب فالأمر بيّن في المشكل السياسي ويجب وضع حل يقود للديمقراطية
قاسم حسين:- مصر مقتل متظاهر مصري دهساً بسيارة شرطة. تبادل خبرات وتجارب يعني؟؟؟؟
الداخلية : مجموعات من المشاركين في ختام عزاء متوفى بعالي ترتكب أعمال شغب وتخريب وتغلق الشوارع
زينب الخواجة: أستطيع أن أقول أن رجل الشرطة الذي قال لي "هذا هو عملنا" كان يشعر بالسوء, و قد جلب لي قنينة ماء, لم أشربها و لكنني شكرته
زينب الخواجة : عندما كنت واقفة هناك, أراهم يرجعون بسياراتهم, صرخت بأعلى صوتي يسقط حمد يسقط حمد
العرض العادي
