كذلك ماعندهم دليل إن الزواج من إبن الزنا محرم
وإن قالوا بتحريمه أقول هاتوا الآية
هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
ولعن الله والداً وماولد
نسب مخزي عشان جذي تشوفوا المغتصب للخلافة الثاني خايس وطالعين الوهابية عليه في خياسته
كان شدته على النساء وضربهم بالدرة
إما بالمعارك جبان
لعن الله والداً وماولد
انا ممكن اكذب واكذب
لكن هل هذا سيجعل في نفسي الرضا بما اعتقده صحيحا
هل من الحكمة ان اتبع طريق الكذب والبهتان حتى اسقط المخالف
كل هذا سيزيدني شك وريبة في معتقدي
فالصدق منجاة والكذب طريق من لاحجة له