●•◄ تفاصيل عاجله تروى عن أصحاب الفقيد السيد عمران حميد عدنان ..
●• الفقيد الشاب السيد عمران شاب قد قضى أخر عمره بالظلم الممنهج والفادح من السلطه الظالمه فقد كان سجيناً ل 3 أعوام في قضيه ممسرحه في قتل شرطي ليقضي النصف الأول معتقل والنصف الأخر مطلوب أمنياً ليشرد و يطارد بشكل عنيف فقد شهد منزله عدة مداهمات تعسفيه ..
ليفرج عنه بعد أن أنهى حكمه 3 سنوات ليمارس حياته بشكل طبيعي ليفاجئ الجميع اليوم بخبر وفاة الشاب الخلوق مع غياب الأسباب التي أدت إلى وفاته ..
●• شهود عيان و مِن مًن قضى بصحبته سنين طوال يرون تفاصيل الوفاة ..
الشاب قبل شهر و نصف الشهر قد إصيب بحالة إختناق حاده جدا أدت لخروج الدم من فهمه و جعلته طريح الفراش لعدة أيام بعدها يصبح ثقيل الحركه مع التعب الشديد و الذي يروي يفصل بأن الشاب قد إستنشق الغازات السامه في الميدان و ما يؤكد هو تقرير المستشقى فهو لم يقضي بالسكلر كما ينقل البعض بل أن التقرير يؤكد أن الشاب يعاني من إلتهاب حاد جداً في الصدر و هو سبب الوفاة من هذا فهو يحتسب شهيد عن الله على ظلم النظام الذي لم يتواني في قتله بالحياة بالسجن ليعجل على قتله بالغازات السامه.
لذى نؤكد وبعد الرصد أن السيد عمران حميد هو ضحية للغازات السامه التي تطلق بالهمجيه و هو شهيد يحتسب عند الله.
وًقْــتُ اْلإِرٌسَــاْلٌ : 1:45:10 pm
"@NseejNews: نسيج : كرزكان : استشهاد الشاب السيد عمران السيد حميد اثر تعرضه لإلتها حاد بالصدر بسبب الغازات السامة، وسيشيع عصر... http://t.co/CXVX8fEjmw"
حاصر النظام البحريني منطقة "بني جمرة" غرب العاصمة المنامة لمدة 10 ساعات وانزل العقاب الجماعي بكل اهلها حيث بدأ الحصار منذ مساء أمس الأربعاء وحتى صباح اليوم الخميس مع إغلاق لمداخلها بالكامل من قبل قوات النظام.
وجاء الحصار الخانق الذي استمر أكثر من 10 ساعات بالتزامن مع تحليق منخفض للمروحية، وأعداد هائلة من المركبات الأمنية والمدنية التابعة للاجهزة الرسمية. فيما استمرت قوات النظام تسد مداخل المنطقة بسياراتها ومركباتها وتقيم الحواجز العسكرية في كل اتجاهاتها.
وشمل الحصار مداهمات للمنازل وترويع وإرهاب للمواطنين، وترافق كل ذلك مع اعتقال 10 مواطنين بينهم طلاب وهم على ابواب الإمتحانات.
وجاء اعتقالهم من خلال مداهمة البيوت أثناء ساعات الليل وبشكل مفزع، وكان عدد منهم في منزل واحد والآخرين في منزل آخر.
ولا توجد تفاصيل عن ادعاءات الداخلية ولا معلومات دقيقة من قبل مصادر مستقلة وتبقى الحاجة ملحة للجنة مستقلة للتحقيق في كل التفاصيل.
ولا زال المعتقلون مجهولي المصير، حيث لم يتمكن اهلهم من معرفة الاتهامات التي وجهت لهم، خصوصا انهم كانوا في بيوت وليس في الطرقات، وقد تم اعتقالهم من خلال المداهمات التي قامت بها الاجهزة الامنية.
لم يكن المشهد كما تحدثت عنه وزارة الداخلية على أنه مجرد ملاحقة لمشتبه بهم أدى لدخول منزل سماحة الشيخ، بل كان استهدافاً كما تبين من خلال كل المعطيات التي تم الكشف عنها، لذلك جائت ردة الفعل سريعة وقوية وحاسمة.
“لا السلمية، ولا الاصلاح، ولا وطنية الحل يمكن أن نضمنها بغير وجود سماحة الشيخ عيسى”، “المساس بآية الله قاسم سيغير وجه البحرين”، “أن أي مساس بسماحة آية الله قاسم سيتحمل مسؤوليتها النظام وسيتحمل مسؤوليتها الملك شخصياً ” هكذا قال سماحة الأمين العام لجمعية الوفاق الشيخ "علي سلمان" في خطابه بالتجمع الحاشد (رجل بقامة وطن) بالدراز، فارضاً معادلة جديدة في التعامل مع الجانب الرسمي اذا ما تجرأ في مساس سماحة آية الله قاسم.
وحتى على المستوى الشعبي، فإن الناس تعرف أن المعادلة ستتغير في حال استهداف آية الله قاسم، من دون أن يحتاج ذلك إلى توضيح، أو أن تم التشكيك فيه من أحد، وهو ما أصبح واضحاً أكثر بعد ردة الفعل الشعبية والعلمائية على التعدي الآثم.
وفي المستوى نفسه، فإن ردة الفعل الغاضبة جاءت في سياق استمرار الغضب الشعبي والتنديد بسياسيات الحكومة في استهداف المنازل بالمداهمات، والغازات السامة، والتعدي على الحرمات من دون أدنى مسؤولية، وقد تصاعدت بشكل أكبر بعد الاقتحام الغاشم لمنزل سماحة آية الله قاسم لما له من ثقل على المستوى السياسي والديني.
.................
أفاد شهود عيان ان أسواق "24 ساعة" في البحرين تعرضت إلي اعتداء جديد يوم السبت حيث تمت سرقة المبالغ المالية الموجودة في المحل تحت تهديد السلاح.
فقد تعرضت أسواق "24 ساعة" في منطقة "عالي" بالبحرين إلى اعتداء جديد صباح أمس السبت، حيث تمت سرقة المبالغ المالية الموجودة في المحل تحت تهديد السلاح، حسبما أفاد شهود عيان.
وتعرضت محلات التاجر «فيصل جواد» لأكثر من 60 اعتداءا، بعد حملة تحريض قادتها وسائل إعلام بحرينية، في ظل عدم اتخاذ السلطات الأمنية والقضائية أية إجراءات قانونية بحق المهاجمين.
وأظهرت أشرطة الكاميرات الأمنية في بعض المحلات مشاركة قوات الداخلية البحرينية في الاعتداء على المحلات التابعة للمجموعة، التي رأت – في وقت سابق- أن تكرار الاعتداءات يعتبر استهدافا، خصوصا وأن سلسلة الاعتداءات كانت مدعومة من جهات وأفراد معلومين لدى السلطات الأمنية والحكومة عمومًا.
................
سلم مسئول قسم الحريات الدينية بالمرصد البحريني لحقوق الإنسان الشيخ "ميثم السلمان" تقريرا حول التعديات على الحريات الدينية في البحرين للمقرر الخاص المعني بالحرية الدينية في مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة البروفسور هينر بيلدفيلدت.
وتطرق السلمان أثناء اللقاء الى مخاطر إعادة هدم مسجد أبو طالب في مدينة حمد ومساعي نقل موقع مسجدي فدك الزهراء والعسكري الى منطقة نائية مؤكدا ان بعض الجهات التأزيمية أصدرت توجيهات رسمية للقيام بذلك.
كما شرح الشيخ "ميثم السلمان" أثناء اللقاء آخر المستجدات في ملف إعادة بناء المساجد المهدمة منوها أن المماطلة والمراوحة الرسمية في هذا الشأن لم تنتهي والسلطة لم تفي بتعهداتها الدولية بإعادة بناء 38 مسجدا تعرض للهدم بصورة غير قانونية.
كما حث السلمان المقرر الخاص المعني بالحرية الدينية البروفسور هينر بيلفيدلت على السعي لزيارة البحرين من أجل القيام بمهمة تقصي للحقائق(fact finding mission) للتحقيق في 4 ملفات محورية مرتبطة بوضع الحريات الدينية في البحرين وهي:
1-مدى التزام السلطة بإعادة بناء 38 مسجدا تعرض للهدم بصورة غير قانونية في ما اعتبره تقرير بسيوني ” عقابا جماعيا لطائفة بعينها”.
2- تبني حكومة البحرين منهجية طائفية في التعاطي مع المواطنين في دائرة الحقوق والواجبات حيث أكدت التقارير الدولية المتواترة على سطوة المنهجية الطائفية على عمل الدوائر الرسمية بصورة عامة ووزارة الداخلية والعدل والإعلام بصورة خاصة.
3- التعديات المنهجية المستمرة على الحريات الدينية بإستهداف الشعائر والرموز الدينية لشريحة كبيرة من المواطنين.
4- قيام الإعلام الرسمي التابع للسلطة بالتحريض على الكراهية الطائفية والإزدراء الديني والمذهبي مما تسبب في تشطير النسيج الوطني وتخريب أواصر الألفة والتعايش بين المواطنين.
وقد أعرب المقرر الخاص بالحرية الدينية البروفسور هينر بيلفيدلت عن الرغبة في زيارة البحرين في اقرب فرصة سانحة وانه سيسعى لذلك من خلال تقديم طلبا للزيارة، مؤكدا أنه على اطلاع تام بما يجري في البحرين وبالخصوص تطورات ملف المساجد المهدمة.
وقد قدم "البروفسور بيلفيدلت" شكره للمرصد البحريني لحقوق الإنسان على إرسال التقارير حول انتهاكات حقوق الإنسان والتعديات على الحريات الدينية.
3 June, 2013
حكمت محكمة الاستئناف اليوم الاثنين ٣ يونيو ٢٠١٣م بالسجن على الشابة أشواق المقابي بإكمال المدة المتبقية من حكمها السابق.
وكانت المحكمة حكمت على المقابي (مصابة بفقر الدم المنجلي) بالسجن ستة أشهر في القضية المعروفة (الستي سنتر)، في حين أخرجت من السجن للعلاج في حينها.
يذكر أن المقابي ترقد في المستشفى حالياً لتلقي العلاج، وقد أخبرتها محاميتها بالحكم الصادر من المحكمة وهي هناك.
وقالت المقابي بأن المدة المتبقية لها من الحكم هي أربعة أشهر، وأنها “راضية بقضاء الله وأن إيمانها به إنه لايفعل إلا ماهو صلاح للعبد وصامدة على الحكم التي تم اصداره بحقها ولابد للقيد أن ينكسر والحمدلله على كل حال”..
تهم النظام البحريني للمرجعية الشيرازية معلومة المصادر ولا تصيب سيّئاتها إلاّ أهلها
http://arabic.shirazi.ir/shownews.php?Code=10918
اتّهم النظام الحاكم في البحرين, كعادته في إلصاق التهم بالمؤمنين والشرفاء والأحرار والأبرياء المطالبين بحقوقهم المشروعة, وبافترائه الأكاذيب والأباطيل, اتّهم المرجعية الشيرازية بادّعائه بأن المسبّبن والفاعلين للانفجار الذي وقع في قرية بني جمرة, يوم الخميس الموافق30/5/2013م, بأنهم من تيار المرجعية الشيرازية, وانهم إرهابيون, وأن قرية بني جمرة تعتبر معقلاً للتيار الشيرازي, وذلك سعياً منه في إلقاء لوم الأحداث والاضطرابات والمآسي التي يشهدها البحرين من أكثر من سنتين على غيره, وليست بسبب سياسته وتصرّفاته القمعية والدكتاتورية.
إثر هذه التهم الباطلة والافتراءات والأكاذيب من النظام البحريني, ننفي رسمياً هذه التهم, ونؤكّد:
إنّ المرجعيّة الشيرازيّة الدينيّة الممتدّة والمتواصلة منذ أكثر من قرن ونصف، من الإمام المجدّد الشيرازي وإلي الإمام الميرزا محمّد تّقي الشيرازي والميرزا علي آقا الشيرازي ومروراً بالإمام السيد عبد الهادي الشيرازي والإمام السيد الميرزا مهدي الشيرازي، والإمام المجدّد الثاني السيد محمّد الشيرازي ـ قدّست أسرارهم ـ وإلي اليوم في ظل المرجع الديني الكبير الإمام السيد صادق الشيرازي مد ظلّه العالي، كانت ولا تزال مظهراً للرفق واللين في جميع الأحوال وعلي شتي الأصعدة، وكانت هي المرجعية المتميّزة بـ(اللاعنف) والداعيّة إليه دائماً وأبداً، قولاً وعملاً، وقد قال الله تعالي: (إنّ الله يدافع عن الذين آمنوا) «سورة الحج: الآية 38».
ولذا فإنَّ أمثال هذه التُّهم ـ المعلومة مصادرها ـ لا تصيب سيّئاتها إلاّ الذين صدرت عنهم، وقد قال مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه: «منهم خرجت الفتنة وإليهم تعود» الكافي/ ج8/ ص307 / حديث 49.
والله سبحانه هو الوليّ والمستعان
تستنكر مؤسسة الإمام الشيرازي العالمية بشدّة الاتّهامات التي أطلقتها السلطات البحرينية حديثاً حول أتباع المرجعية الشيرازية، معتبرة تلك التصريحات محاولة يائسة لذرّ الرماد في العيون، وفبركة إعلامية تسعى إلى الإلتفاف على مطالب الإصلاح الشرعية, والتغطية على أعمال القمع والتنكيل التي تمارسها ضد أبناء الشعب البحراني المنتفض منذ أكثر من عامين.
إذ تلفت المؤسسة العالمية إلى أن النظام البحريني الذي يعاني أزمة خانقة نتجت عن تعنّته المستمر في رفض مطالب المحتجّين السلميين، أغفل حقيقة ان المرجعية الشيرازية وأتباعها يؤمنون ويلتزمون بشكل متوارث مبدأ اللاعنف كنهج وأسلوب في التعامل مع مختلف القضايا الإنسانية والحقوقية، وهي وسيلة محورية للتعبير عن المطالبة بالحقوق أو رفض الانتهاكات التي تقع أينما كانت، وفي أيّ وقت، مما يدحض بالبراهين مزاعم السلطات البحرينية التي اتّهمت أتباع المرجعية الشيرازية في التورّط بأعمال عنف.
فمنذ قرن ونصف القرن اعتمدت المرجعية الدينية الشيرازية, السلمية ونبذ العنف, في التعامل مع مختلف القضايا والأزمات التي تواجه الأمة، انطلاقاً من الإمام المجدّد الشيرازي، والإمام المجدّد الثاني السيد محمد الحسيني الشيرازي، ووصولاً إلى سماحة آية الله العظمى السيد صادق الحسيني الشيرازي دام ظله.
وسبق أن عبّرت المرجعية الشيرازية الرشيدة في أكثر من مناسبة عن التزامها واتّباعها بتلك المبادئ، ولم ولن تحيد عنها في أيّ ظرف كان، وكانت ولا تزال تدعو إلى نبذ العنف, قولاً وفعلاً، مسترشدة بالآية القرآنية الكريمة: (إنّ الله يدافع عن الذين آمنوا)، الآية 38 سورة الحجّ.
لذا تشدّد مؤسسة الإمام الشيرازي ناصحة النظام البحريني بالالتفات إلى مطالب الشعب المحقّة، والعمل على إصلاح الخلل البنيوي في مؤسساته ومرافق حكمه، بدلاً من كيل الاتّهامات وتصعيد القمع إزاء المحتجّين، علّه يجد في الإصلاح حلاًّ قبل أن تصبح خارج نطاق السيطرة.