هذا رد الأخ النجف الاشرف اللي أتاك به من موقع سلفي قذر مثلكم ولكنك لو تستطع أن تفنده ....
اقتباس :
يا ويلاااااه
روح تاكد تحقق من النسخ المطبوعه تريد احنا نحققها لك ؟! عجيب والله
ولا تكرر ردودك يا صغيري
والصدمه اثرت بيه قام يكرر
والرواية مثلما تراها في الموقع السلفي باكثر من طريق وفيها يا محمد
ويتضح ان الاثر صحيح وشيخك مدلس كذاب يحاول ان يخفي الحقيقة عليكم يا عوام
رابط موقع سني والروايه تقول يا محمد اي رواية البخاري
مع هديه صغيره تثبت تدليس مشايخك وتضعيفهم لاثار الصحيحه
منقولة من اخواننا في شبكة الحق
سأورد لك ردا من موقع دار الفتوى مجلس العلماء في استراليا وهو موقع سني وفيه بعض الردود على هذه الشبهات التي يثيرها اتباع ابن تمية ومحمد بن عبدالوهاب أليك النص كاملا واتمنى ان لا اثقل عليك
س: نرجو منكم وبكل أمانة أن تخبرونا حكم إسناد أثر ابن عمر الذي فيه أنه لما خدرت رجله قال يا محمد، فإن بعض الناس يقول:" الرواية ليست صحيحة فهي معلولة بتدليس واختلاط السبيعي"؟
الجواب :
روى الإمام البخاري في كتابه "الأدب المفرد" تحت باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله: قال حدثنا أبو نعيم قال حدثنا سفيان عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال: خدرت رجل ابن عمر فقال له رجل: اذكر أحب الناس إليك فقال: يا محمد. انتهى
وكلمة :"يا محمد" ثابتة في مخطوط الأدب المفرد للبخاري كما أنها ثابتة في عدة نسخ مطبوعة للأدب المفرد.
وهذا الحافظ شمس الدين السخاوي من أهل القرن التاسع الهجري أثبت في كتابه "القول البديع في الصلاة على النبي الشفيع" أنه في كتاب الأدب المفرد للبخاري لفظ: "يا محمد"، فقال ما نصه: "وللبخاري في الأدب المفرد من طريق عبد الرحمن بن سعد قال: خدرت رجل ابن عمر فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك فقال: يا محمد" اهـ
وإسناد البخاري هذا صحيح لا علة فيه فأبو نعيم هو الفضل بن دكين، ثقة إمام ثبت في الحديث ، وأما سفيان فهو سفيان الثوري شيخ الإسلام، إمام الحفاظ، سيد العلماء العاملين في زمانه، الإمام المجتهد، وأما أبو إسحاق فهو السبيعي ثقة من العلماء العاملين، ومن جلة التابعين. ولما كبر تغير حفظه تغير السن، ولكن رواية الثوري عنه كانت قبل ذلك. وأما عبد الرحمن بن سعد فقد وثقه النسائي وذكره ابن حبان في كتاب الثقات.
وأما قول بعض المتعالمين :" الرواية ليست صحيحة فهي معلولة بتدليس واختلاط السبيعي" فهو تمويه منه وخيانة وتدليس فلا ينطبق هذا على رواية البخاري له في الأدب المفرد بدليل أن الإمام المجتهد سفيان الثوري روى عنه ذلك لأن سفيان هو من أوائل من سمع من أبي إسحاق السبيعي أي قبل أن يتغير حفظه، وقد ذكر الحافظ ابن حجر فى تهذيب التهذيب: أن الثوري أثبت الناس في السبيعي. ومثل هذا في تهذيب الكمال للحافظ المزي .
وسنـزيدك بشىء وهو أن أثر ابن عمر هذا رواه الإمام السلفي الحافظ الحجة إبراهيم الحربي الذي كان يشبه بالإمام أحمد بن حنبل في العلم والورع في كتابه "غريب الحديث" فقال:
حدثنا عفان – هو عفان بن مسلم، ثقة، ثبت، إمام حافظ – قال حدثنا شعبة – هو شعبة بن الحجاج، الإمام، الحافظ، أمير المؤمنين في الحديث - عن أبى إسحاق عمن سمع ابن عمر قال خدرت رجله فقيل: اذكر أحب الناس. قال: يا محمد.
ثم بين الإمام الحربي أن الذي سمع من ابن عمر هو عبد الرحمن بن سعد الثقة.
فقال أي الحربي: حدثنا أحمد بن يونس قال حدثنا زهير عن أبى إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد: جئت ابن عمر فخدرت رجله. فقلت: ما لرجلك؟ قال : اجتمع عصبها قلت: ادع أحب الناس إليك قال : يا محمد، فبسطها.
فهذا الأثر بهذا الإسناد بحمد الله هو حجة، فقد رواه عن السبيعي الإمام شعبة وهذا ينفي عنه ما يزعمه من اختلاطه لأن شعبة من أوائل الذين سمعوا منه، أي قبل أن يشيخ وينسى.
وينفي ما يزعمه من تدليسه لأن شعبة قال:" كفيتكم تدليس ثلاثة: الأعمش وأبي إسحاق وقتادة" اهـ نقله عنه الحاكم والبيهقي والحافظ ابن حجر وابن طاهر المقدسي وغيرهم، هذا وقد قال الإمام يحيى بن معين: (إنما أصحاب أبى إسحق سفيان وشعبة) اهـ
وقد روى هذه القصة أيضا جمع كبير من الحفاظ وأثبتوا فيها لفظ "يا" محمد، بإثبات يا النداء كالحافظ ابن السني الذي أوردها في كتابه "عمل اليوم والليلة " تحت باب ما يقول إذا خدرت رجله، من عدة طرق وبغير إسناد البخاري.
الأول من طريق أبي بكر بن عَيَّاش قال حدثنا أبو إسحاق عن أبي سعيد قال: كنت أمشي مع ابن عمر فخدرت رجله فجلس فقال له رجل اذكر أحب الناس إليك فقال: يا محمداه، فقام فمشى.
والثاني من طريق إسرائيل عن أبي إسحاق عن الهيثم بن حنش قال: كنا عند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فخدرت رجله فقال له رجل: اذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد، فقام فكأنما نشط من عقال.
والثالث من طريق زهير عن إبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال:كنت عند عبدالله بن عمر، فخدرت رجله ، فقلت له : يا أبا عبد الرحمن ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها من ههنا . قلت : ادع أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد ، فانبسطت .
وكذلك رواها ابن سعد في الطبقات والحافظ ابن الجعد في مسنده من طريق زهير عن إبي إسحاق عن عبد الرحمن بن سعد قال :كنت عند عبدالله بن عمر ، فخدرت رجله ، فقلت له : يا عبد الرحمن ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها من ههنا . قلت : ادع أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد ، فانبسطت .
والحافظ ابن عساكر في تاريخ دمشق والحافظ المزي في تهذيب الكمال الذي تمدح بروايته عاليًا، كلُّ بسند ابن الجعد عن عبد الرحمن بن سعد.
والحافظ ابن الجزري في كتابه عدة الحصن الحصين والحافظ النووي في الأذكار النووية بسند ابن السني عن الهيثم بن حنش.
وهذا الحافظ السخاوي الذي هو من أهل التصحيح والتضعيف ما ضعف أثر ابن عمر عندما خدرت رجله فقال : يا محمد، بل أيده بإيراده من طريقين ءاخرين الأول للحافظ ابن بشكوال من طريق أبي سعيد:كنا عند ابن عمر فخدرت رجله فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد صلى الله عليك وسلم فكأنما نشط من عقال. والطريق الثاني للبخاري في الأدب المفرد، فلا معنى بعد ذلك لقول الألباني الوهابي إن إسناده ضعيف. لأن الألباني ليس من أهل الحفظ باعترافه بل هو بعيد من الحفظ بعد الأرض من السماء.
كل هؤلاء وغيرهم كثير أوردوا هذا الأثر مستحسنين له بل ومرغبين الناس بالعمل به عندما يصيب الرجل الخدر.
وقد أورد هذا الأثر أيضا الشوكاني وهو غير مطعون فيه عند نفاة التوسل في كتابه "تحفة الذاكرين" وذكره ابن تيمية في كتابه "الكلم الطيب" فقال:
فصل في الرجل إذا خدرت : ( عن الهيثم بن حنش قال : كنا عند عبد الله بن عمر رضي الله عنهما فخدرت رجله فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد، فكأنما نشط من عقال) اهـ
فهذا الأثر أورده ابن تيمية مستحسنا له ومرغبا في العمل به كما أورد سائر الأذكار ولم يعقب عليه ولم يعلق.
وهذا الكتاب ثابت أنه من كتب ابن تيمية، توجد منه نسخ خطية ومطبوعة، وقد اعتنى الوهابية بطبعه مع إثبات حرف النداء يا، طبع باعتناء ونشر وتوزيع ما يسمى رئاسة إدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية، وطبع باعتناء مدعي علم الحديث زورا ناصر الألباني الذي قال: " ءاثرنا إثباته (حرف النداء يا) لموافقته لبعض الأصول المخطوطة " ولكنه في مقدمة الكتاب قال عن حديث المناداة بـ "يا محمد: "إنها منافية للتوحيد". ( تناقض عجيب عند الجويهل الالباني )
فإن قال أحدهم: إن ابن تيمية أورده بإسناد ضعيف أو من طريق راو مختلف فيه؟
يقال لهم : هذا لا يعكر علينا، لأن إيراد ابن تيمية له في كتابه دليل على أنه أجازه واستحسنه ورغب فيه ، سواء قيل هذا السند من هذا الطريق ضعيف أم لا.
وأثر ابن عمر هذا يؤيده حديث عثمان بن حنيف رضي الله عنه الصحيح والذي فيه أن الرسول صلى الله عليه وسلم علم الأعمى أن يتوضأ، ويصلي ركعتين، ويدعو بهذه الكلمات: اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبينا محمد نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي في حاجتي هذه، فتقضى لي "ففعل الأعمى ذلك بعد أن خرج من مجلس الرسول ثم عاد ودخل على النبي صلى الله عليه وسلم، والنبي صلى الله عليه وسلم لم يفارق مجلسه لقول راوي الحديث عثمان بن حنيف: فوالله ما تفرقنا ولا طال بنا المجلس حتى دخل علينا الرجل وقد أبصر، أي ولم يقل: "يا محمد "في حضرة الرسول صلى الله عليه وسلم، لأنه كان ممنوعا عليهم ذلك، لا يجوز نداؤه مشافهة في وجهه بـ"يا محمد" لقوله تعالى: [لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا]. فهذا الحديث صحيح بلا خلاف، صححه الحافظ الطبراني والحاكم، والبيهقي، والمنذري والهيثمي والمقدسي وغيرهم.
وهو يدل على جواز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم في جميع الحالات وفي سائر الأوقات وليس خاصا بذلك الضرير أو بحالة دون حالة أو بوقت دون وقت. لأن الحفاظ أوردوه من غير تخصيص له ببعض الحالات بل معتبرينه من جملة الأذكار التي تقال عند عروض حاجة، وإرادة قضائها.
وحيلكم بينكم والاثر صحيح يا صغيري اي اثر يا محمد .......
15 رواية كذب في كذب مليئه بالمجاهيل الكذابين , وتقولي متواتر ولايضر مع التواتر العله
اقول لك تبيني احط لك 20 رواية تقول انه علي مو امام واملئها بالمجاهيل .. وهل بعدها بتعترف أنه علي ليس بإمام
وهذا ايضا رد النجف الأشرف عن التواتر اللي يلقمك حجرا أنت وشيوخك العوران ههههههه
تفضل ياحمار الوهابيه اقرء قول شيختكم بنت تيميه عن التواتر هههههههههههههههه
الحين نعرض لكم ماذا قال علماءك في التواتر يا بني باحة النواصب :
ولا يشترط في الحديث المتواتر سلامة طرقه من الضعف ، لأن ثبوته إنما هو بمجموعها ، لا بالفرد منها ، كما هو مشروح في " المصطلح " . إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 6 ص 95
".. أقول : الحديث متواتر ، وفي مثله لا يضر ضعف الجميع فضلا عن ضعف البعض ، ولو قيل بمنع التواتر فيكفينا" الصحاح الواردة في المقام . شواهد التنزيل - الحاكم الحسكاني ج 2 ص 40
مجموع الفتاوي لأبن تيمية
الجزء الثامن عشر
فصل:عدة الأحاديث المتواترة التي في الصحيحين
وأما عدد ما يحصل به التواتر، فمن الناس من جعل له عددًا محصورًا، ثم يفرق هـؤلاء، فقيـل: أكثر مـن أربعـة، وقيل: اثنا عشر، وقيل: أربعون، وقيل: سبعون، وقيل: ثلاثمائة وثلاثة عشر، وقيل: غير ذلك. وكل هذه الأقوال باطلة؛ لتكافئها في الدعوي.
والصحيح الذي عليه الجمهور أن التواتر ليس له عدد محصور، والعلم الحاصل بخبر من الأخبار يحصل في القلب ضرورة، كما يحصل الشبع عقيب الأكل والرِّي عند الشرب، وليس لما يشبع كل واحد ويرويه قدر معين، بل قد يكون الشبع لكثرة الطعام، وقد يكون لجودته كاللحم، وقد يكون لاستغناء الآكل بقليله، وقد يكون لاشتغال نفسه بفرح، أو غضب، أو حزن، ونحو ذلك.
كذلك العلم الحاصل عقيب الخبر، تارة يكون لكثرة المخبرين، وإذا كثروا فقد يفيد خبرهم العلم، وإن كانوا كفارًا. وتارة يكون لدينهم وضبطهم. فرب رجلين أو ثلاثة يحصل مـن العلم بخبرهم ما لا يحصل بعشرة وعشرين، لا يوثق بدينهم وضبطهم، وتارة قـد يحصـل العلم بكـون كل مـن المخـبرين أخبر بمثل ما أخبر به الآخر، مع العلم بأنهما لم يتـواطآ، وأنـه يمتنـع في العادة الاتفـاق في مثـل ذلك، مثـل مـن يـروي حديثًا طويلًا فيـه فصول ويرويـه آخـر لم يلقـه. وتارة يحصل العلم بالخبر لمن عنده الفطنة والذكاء والعلم بأحـوال المخـبرين وبما أخبـروا بـه/مـا ليس لمن له مثل ذلك. وتارة يحصل العلم بالخـبر؛ لكونـه روي بحضـرة جماعة كثيرة شاركوا المخبر في العلم، ولم يكذبه أحد منهم؛ فإن الجماعة الكثيرة قد يمتنع تواطؤهم على الكتمان، كما يمتنع تواطؤهم على الكذب.
وإذا عرف أن العلم بأخبار المخبرين له أسباب غير مجرد العدد علم أن من قيد العلم بعدد معين، وسوي بين جميع الأخبار في ذلك فقد غلط غلطًا عظيمًا؛ ولهذا كان التواتر ينقسم إلى: عام، وخاص، فأهل العلم بالحديث والفقه قد تواتر عندهم من السنة ما لم يتواتر عند العامة؛ كسجود السهو، ووجوب الشفعة، وحمل العاقلة العقل، ورجم الزاني المحصن، وأحاديث الرؤية وعذاب القبر، والحوض والشفاعة، وأمثال ذلك.
وإذا كان الخبر قد تواتر عند قوم دون قوم، وقد يحصل العلم بصدقه لقوم دون قوم، فمن حصل له العلم به وجب عليه التصديق به والعمل بمقتضاه، كما يجب ذلك في نظائره، ومن لم يحصل له العلم بذلك فعليه أن يسلم ذلك لأهل الإجماع، الذين أجمعوا على صحته، كما على الناس أن يسلموا الأحكام المجمع عليها إلى من أجمع عليها من أهل العلم؛ فإن الله عصم هذه الأمة أن تجتمع على ضلالة، وإنما يكون إجماعها بأن يسلم غير العالم للعالم؛ إذ غير العالم لا يكون له قول، وإنما القول للعالم، فكما أن من لا يعرف أدلة الأحكام لا يعتد بقوله فمن لا يعرف طرق العلم بصحة الحديث لا يعتد بقوله، بل على كل من ليس بعالم أن يتبع إجماع أهل العلم.
بصراحه انت اكثر واحد صيده .. انا استنانس معاك .. دائماً تأيد كلامي وتجيب لي الروابط .. مشكور ماقصرت
ان شاء الله يصيدك عمود كهرباء و يحرقك ,,, انت اكثر واحد مرجوج و فوضاوي
ما عمرك الى الان غلبتني في موضوع ,, ما عندك إلا السب و الشتم
انت صاير مثل القرد (( أسمح لي بهذه الكلمة )) الذي يقفز من غصن الى غصن لكي يهرب من القناص ,,, لا تثبت في صلب الموضوع
انت اغبى شخص عرفته في حياتي ,, طلعت انت اغبى من الفاروق و اغبى وهابي عرفته الى الان
وكل مواضيعك تم نسفها ,, و ما عمري شفت لك موضوع منتصر فيه
واجاز بن تيمية ابن يقبل الحديث المتواتر حتى ولو من الكفار
ويتضح صحه حديث فاطمة بضعه مني بالتواتر
يلله يابو دجاجه شوف كيف اتساهل وياك وانته لعبتي الي اضحك عليك
اقتباس :
وأما عدد ما يحصل به التواتر، فمن الناس من جعل له عددًا محصورًا، ثم يفرق هـؤلاء، فقيـل: أكثر مـن أربعـة، وقيل: اثنا عشر، وقيل: أربعون، وقيل: سبعون، وقيل: ثلاثمائة وثلاثة عشر، وقيل: غير ذلك. وكل هذه الأقوال باطلة؛ لتكافئها في الدعوي.
والصحيح الذي عليه الجمهور أن التواتر ليس له عدد محصور، والعلم الحاصل بخبر من الأخبار يحصل في القلب ضرورة، كما يحصل الشبع عقيب الأكل والرِّي عند الشرب، وليس لما يشبع كل واحد ويرويه قدر معين، بل قد يكون الشبع لكثرة الطعام، وقد يكون لجودته كاللحم، وقد يكون لاستغناء الآكل بقليله، وقد يكون لاشتغال نفسه بفرح، أو غضب، أو حزن، ونحو ذلك.
كذلك العلم الحاصل عقيب الخبر، تارة يكون لكثرة المخبرين، وإذا كثروا فقد يفيد خبرهم العلم، وإن كانوا كفارًا. وتارة يكون لدينهم وضبطهم. فرب رجلين أو ثلاثة يحصل مـن العلم بخبرهم ما لا يحصل بعشرة وعشرين، لا يوثق بدينهم وضبطهم، وتارة قـد يحصـل العلم بكـون كل مـن المخـبرين أخبر بمثل ما أخبر به الآخر، مع العلم بأنهما لم يتـواطآ، وأنـه يمتنـع في العادة الاتفـاق في مثـل ذلك، مثـل مـن يـروي حديثًا طويلًا فيـه فصول ويرويـه آخـر لم يلقـه. وتارة يحصل العلم بالخبر لمن عنده الفطنة والذكاء والعلم بأحـوال المخـبرين وبما أخبـروا بـه/مـا ليس لمن له مثل ذلك. وتارة يحصل العلم بالخـبر؛ لكونـه روي بحضـرة جماعة كثيرة شاركوا المخبر في العلم، ولم يكذبه أحد منهم؛ فإن الجماعة الكثيرة قد يمتنع تواطؤهم على الكتمان، كما يمتنع تواطؤهم على الكذب.
وإذا عرف أن العلم بأخبار المخبرين له أسباب غير مجرد العدد علم أن من قيد العلم بعدد معين، وسوي بين جميع الأخبار في ذلك فقد غلط غلطًا عظيمًا؛ ولهذا كان التواتر ينقسم إلى: عام، وخاص، فأهل العلم بالحديث والفقه قد تواتر عندهم من السنة ما لم يتواتر عند العامة؛ كسجود السهو، ووجوب الشفعة، وحمل العاقلة العقل، ورجم الزاني المحصن، وأحاديث الرؤية وعذاب القبر، والحوض والشفاعة، وأمثال ذلك.
وإذا كان الخبر قد تواتر عند قوم دون قوم، وقد يحصل العلم بصدقه لقوم دون قوم، فمن حصل له العلم به وجب عليه التصديق به والعمل بمقتضاه، كما يجب ذلك في نظائره، ومن لم يحصل له العلم بذلك فعليه أن يسلم ذلك لأهل الإجماع، الذين أجمعوا على صحته، كما على الناس أن يسلموا الأحكام المجمع عليها إلى من أجمع عليها من أهل العلم؛ فإن الله عصم هذه الأمة أن تجتمع على ضلالة، وإنما يكون إجماعها بأن يسلم غير العالم للعالم؛ إذ غير العالم لا يكون له قول، وإنما القول للعالم، فكما أن من لا يعرف أدلة الأحكام لا يعتد بقوله فمن لا يعرف طرق العلم بصحة الحديث لا يعتد بقوله، بل على كل من ليس بعالم أن يتبع إجماع أهل العلم.
وهذا انتم رويتم عن 16 لم يوثقوا ولم يضبطوا ..!!
وأين قال بن تيميه أن التواتر حتى لو كان اسناده باطل يجب قبولة !!!!!!!!
المصدر : قرب الاسناد للحميري ص 112 :
389 - [ الحسن بن ظريف عن الحسين بن علوان عن ] جعفر [ الصادق عليه السلام ] ، عن أبيه [ الباقر عليه السلام ] قال : " لما ولي عمر بن عبد العزيز أعطانا عطايا عظيمة . قال : فدخل عليه أخوه فقال له : إن بني أمية لا ترضى منك بأن تفضل بني فاطمة عليها السلام عليهم .
فقال : أفضلهم لأني سمعت حتى لا أبالي أن أسمع - أو لا أسمع - أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يقول : إنما فاطمة شجنة مني ، يسرني ما سرها ويسوؤني ما ساءها ، فأنا أتبع سرور رسول الله صلى الله عليه وآله وأتقي مساءته " . (انتهى)
طبعا اقرأ الحديث الذي قبله لأن إسناده مثله.
وهذه تراجم الحسن بن ظريف والحسين بن علوان :
معجم رجال الحديث ج5 ص 359 :
2891 - الحسن بن ظريف :
قال النجاشي : " الحسن بن ظريف بن ناصح : كوفي يكنى أبا محمد ، ثقة ،
سكن بغداد وأبوه ، قيل : له نوادر والرواة عنه كثير ، أخبرنا إجازة ، محمد بن محمد ،
عن الحسن بن حمزة ، قال : حدثنا ابن بطة ، عن محمد بن علي " .
وقال في ترجمة أبيه ظريف بن ناصح : روى عن أبيه كتبه .
وقال الشيخ ( 167 ) : " الحسن بن ظريف بن ناصح له كتاب ، أخبرنا به
عدة من أصحابنا ، عن أبي المفضل ، عن ابن بطة ، عن أحمد بن أبي عبد الله ، عن
الحسن بن ظريف " .
معجم رجال الحديث ج7 ص34 :
3508 - الحسين بن علوان :
الكلبي : مولاهم كوفي ، عامي وأخوه الحسن يكنى أبا محمد ، ثقة ، رويا عن أبي
عبد الله عليه السلام ، ذكره النجاشي .
وتقدم في الحسن بن علوان تتمة كلام النجاشي ، وبيان أن التوثيق راجع
إلى الحسين لا إلى الحسن .
وقال ابن عقدة : إن الحسن كان أوثق من أخيه وأحمد عند أصحابنا ، ذكره
في الخلاصة في القسم الثاني ( 6 ) من الباب ( 2 ) من فصل الميم .
وأين قال بن تيميه أن التواتر حتى لو كان اسناده باطل يجب قبولة !!!!!!!!
مسكين ..
ياقرد أفتح الرابط وشوف قول شيختكم بنت تيميه ههههههههههههههههههه
وبعدين يا أبن مرضعات الكبير ليش طوفت قول شيخكم الألباني ..
تفضل اقرء .. مسكين قام مايشوف من كثر ما القمناه حجر هههههههههههههههه
ولا يشترط في الحديث المتواتر سلامة طرقه من الضعف ، لأن ثبوته إنما هو بمجموعها ، لا بالفرد منها ، كما هو مشروح في " المصطلح " . إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 6 ص 95
وأين قال بن تيميه أن التواتر حتى لو كان اسناده باطل يجب قبولة !!!!!!!!
مسكين ..
و الله اشفق على حالتك المزرية
كل يوم انحطاطك الفكري يزداد
خذ هذه لأكسب فيك الصدقة
ولا يشترط في الحديث المتواتر سلامة طرقه من الضعف ، لأن ثبوته إنما هو بمجموعها ، لا بالفرد منها ، كما هو مشروح في " المصطلح " . إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 6 ص 95
".. أقول : الحديث متواتر ، وفي مثله لا يضر ضعف الجميع فضلا عن ضعف البعض ، ولو قيل بمنع التواتر فيكفينا" الصحاح الواردة في المقام . شواهد التنزيل - الحاكم الحسكاني ج 2 ص 40
مجموع الفتاوي لأبن تيمية
الجزء الثامن عشر
فصل:عدة الأحاديث المتواترة التي في الصحيحين
وأما عدد ما يحصل به التواتر، فمن الناس من جعل له عددًا محصورًا، ثم يفرق هـؤلاء، فقيـل: أكثر مـن أربعـة، وقيل: اثنا عشر، وقيل: أربعون، وقيل: سبعون، وقيل: ثلاثمائة وثلاثة عشر، وقيل: غير ذلك. وكل هذه الأقوال باطلة؛ لتكافئها في الدعوي.
والصحيح الذي عليه الجمهور أن التواتر ليس له عدد محصور، والعلم الحاصل بخبر من الأخبار يحصل في القلب ضرورة، كما يحصل الشبع عقيب الأكل والرِّي عند الشرب، وليس لما يشبع كل واحد ويرويه قدر معين، بل قد يكون الشبع لكثرة الطعام، وقد يكون لجودته كاللحم، وقد يكون لاستغناء الآكل بقليله، وقد يكون لاشتغال نفسه بفرح، أو غضب، أو حزن، ونحو ذلك.
كذلك العلم الحاصل عقيب الخبر، تارة يكون لكثرة المخبرين، وإذا كثروا فقد يفيد خبرهم العلم، وإن كانوا كفارًا. وتارة يكون لدينهم وضبطهم. فرب رجلين أو ثلاثة يحصل مـن العلم بخبرهم ما لا يحصل بعشرة وعشرين، لا يوثق بدينهم وضبطهم، وتارة قـد يحصـل العلم بكـون كل مـن المخـبرين أخبر بمثل ما أخبر به الآخر، مع العلم بأنهما لم يتـواطآ، وأنـه يمتنـع في العادة الاتفـاق في مثـل ذلك، مثـل مـن يـروي حديثًا طويلًا فيـه فصول ويرويـه آخـر لم يلقـه. وتارة يحصل العلم بالخبر لمن عنده الفطنة والذكاء والعلم بأحـوال المخـبرين وبما أخبـروا بـه/مـا ليس لمن له مثل ذلك. وتارة يحصل العلم بالخـبر؛ لكونـه روي بحضـرة جماعة كثيرة شاركوا المخبر في العلم، ولم يكذبه أحد منهم؛ فإن الجماعة الكثيرة قد يمتنع تواطؤهم على الكتمان، كما يمتنع تواطؤهم على الكذب.
وإذا عرف أن العلم بأخبار المخبرين له أسباب غير مجرد العدد علم أن من قيد العلم بعدد معين، وسوي بين جميع الأخبار في ذلك فقد غلط غلطًا عظيمًا؛ ولهذا كان التواتر ينقسم إلى: عام، وخاص، فأهل العلم بالحديث والفقه قد تواتر عندهم من السنة ما لم يتواتر عند العامة؛ كسجود السهو، ووجوب الشفعة، وحمل العاقلة العقل، ورجم الزاني المحصن، وأحاديث الرؤية وعذاب القبر، والحوض والشفاعة، وأمثال ذلك. وإذا كان الخبر قد تواتر عند قوم دون قوم، وقد يحصل العلم بصدقه لقوم دون قوم، فمن حصل له العلم به وجب عليه التصديق به والعمل بمقتضاه، كما يجب ذلك في نظائره، ومن لم يحصل له العلم بذلك فعليه أن يسلم ذلك لأهل الإجماع، الذين أجمعوا على صحته، كما على الناس أن يسلموا الأحكام المجمع عليها إلى من أجمع عليها من أهل العلم؛ فإن الله عصم هذه الأمة أن تجتمع على ضلالة، وإنما يكون إجماعها بأن يسلم غير العالم للعالم؛ إذ غير العالم لا يكون له قول، وإنما القول للعالم، فكما أن من لا يعرف أدلة الأحكام لا يعتد بقوله فمن لا يعرف طرق العلم بصحة الحديث لا يعتد بقوله، بل على كل من ليس بعالم أن يتبع إجماع أهل العلم.
احلى تعليق من ابن تيمية التواتر يعمل حتى لو كان من كفار ههههههههههههههه
يالله يا الطفل الرضيع ,, احترمتك كثير ,, لكن انت لا تستحق إلا الصفع و الذهاب الى زريبة الخنازير
(( إن أكرمت الكريم ملكته و إن أكرمت اللئيم تمرد ))
فوضاوي و غبي