الحمد لله رب العالمين الذي أكرمنا بالعقل وهدانا النجدين وفضلنا على سائر خلقه وله الحمد على ما قسم ... اما بعد
غريباً أمركم يا شيعة فكتبكم تمدح الشيخين وانت تعرضونها لنرى كتبكم ماذا تقول ؟؟؟؟
مدح آل البيت الأطهار في الصحابة الكرام من كتب الروافض:
أولا: الشيخان أبا بكر وعمر:
- عن أبي عبد الله عليه السلام قال « لما كان رسول نفي الغار قال لأبي بكر: أنت الصديق» تفسير القمي (1/289)، البرهان (3/417).
- سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: «إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، وإنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنّه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي» شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد (1/332)
-قال يحيى بن أكثم: وقد روي أن السكينة تنطق على لسان عمر. فقال عليه السلام ( لست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر) الاحتجاج للطبرسي (2/479)
- أبو عبد الله جعفر الصادق أمه أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبي بكر الصديق، وأمها أسماء بنت عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق؛ ولذلك قال جعفر عليه السلام (ولقد ولدني أبو بكر مرتين) كشف الغمة (2/374).
- عن عروة بن عبد الله قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي الباقر عليهما السلام عن حلية السيوف؟ فقال (لا بأس به، قد حلى أبو بكر الصديق سيفه، قلت: فتقول: الصديق؟ قال: فوثب وثبة واستقبل الكعبة وقال: نعم الصديق. نعم الصديق، فمن لم يقل له الصديق فلا صدق الله له قولاً في الدنيا ولا في الآخرة) كشف الغمة للإربلي (2/360).
- وعندما نزل الإمام علي عليه السلام الكوفة، قيل له (يا أمير المؤمنين! أتنزل القصر؟ قال: لا حاجة لي في نزوله؛ لأن عمر بن الخطاب كان يبغضه، ولكني نازل الرحبة) الذريعة إلى تصانيف الشيعة لأغابزرك الطهراني
- عن جعفر بن محمد عن أبيه عليهما السلام :أن رجلاً من قريش جاء إلى أمير المؤمنين عليه السلام، فقال: سمعتك تقول في الخطبة آنفاً: اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين، فمن هما؟ قال: حبيباي وعماك: أبو بكر وعمر. إماما الهدى وشيخا الإسلام ورجلا قريش، والمقتدى بهما بعد رسول الله من اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم) / تلخيص الشافي (2/428)
- وأما الإمام زين العابدين علي بن الحسين عليهما السلام، فقد روي عنه: أنه جاء إليه نفر من العراق، فقالوا في أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهما، فلما فرغوا من كلامهم قال لهم (ألا تخبروني: أنتم المهاجرون الأولون الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلاً من الله ورضواناً أولئك هم الصادقون؟ قالوا: لا، قال: فأنتم الذين تبوء الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم، ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة؟ قالوا: لا، قال: أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين، وأنا أشهد أنكم لستم من الذين قال الله فيهم: (( وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِلَّذِينَ آمَنُوا ))[الحشر:10] أخرجوا عني فعل الله بكم) كشف الغمة: (2/291).
-عن جعفر بن محمد الصادق عليه السلام، أنه كان يتولاهما – أي أبا بكر وعمر رضي الله عنهما – ويأتي القبر فيسلم عليهما مع تسليمه على رسول كتاب الشافي (ص238)
-عن أبي بصير قال (كنت جالساً عند أبي عبد الله عليه السلام، إذ دخلت علينا أم خالد تستأذن عليه، فقال أبو عبد الله: أيسرك أن تسمع كلامها؟ قال: فقلت: نعم، قال: فأذن لها، قال: وأجلسني معه على الطنفسة، قال: ثم دخلت فتكلمت، فإذا امرأة بليغة، فسألته عنهما – أي عن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما – فقال لها: توليهما، قالت: فأقول لربي إذا لقيته: إنك أمرتني بولايتهما، قال: نعم روضة الكافي للكليني (ص:88).
هذا غيض من فيض ولكن فيما ذكر الكفاية للإقامة الحجة على القوم
الله الله هذا الامام الصادق والا عادل امام جالس ينكت . بعدين اترك عنك الشركيات قاعد تستغيث بالمهدي عليه اسلام
ادعوا الله فهو قريب يجيب دعوه الداع اذا دعاه واما المهدي فلن يظهر الا ان يشاء الله وفي الوقت الذي يريد وعندها
يحدث مايحدث فاترك المهدي لزمانه فهو عبد من عباد الله لايسمعك ان لم يكن امامك ولن ينفعك الا ان يشاء الله
يعطيكم العافيه اخوان احنا كلنا عيال مذهب واحد
ومافي بينا اختلاف ولا احد يجادل الثاني
واللي يشك بشغله يراجع مرجعه
لا احد يطرح كلامه للثاني جزاكم الله خير الجزا
وذلك حرصا على سمعتنا
شكلك ماسمعت بالايه اللي تقول( الا لعنة الله على الظالمين )
هناك فرق بين اللعن وأن تدعو على أحد باللعن وبين السب والشتم والقذف فالأول دعاء والكلام الآخر سباب وقد ولقد نهى الإمام علي عليه السلام أصحابه عن سب أهل الشام أيام صفين حيث قال: «إني أكره لكم أن تكونوا سبابين، ولكنكم لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم؛ كان أصوب في القول، وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبكم إياهم: اللهم! أحقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم، حتى يَعرف الحق من جهله، ويرعوي عن الغيّ والعدوان من لهج به)(3) نهج البلاغة: (2/469).
عيب ع الانسان انه يدعي انه كامل المعرفه .... وبالذات ف الدين ...
لازم الانسان يدور ويبحث قبل ان يتهم انسان بالتقصير ,,
جزاك الله خير
ماابيك ترد ع كلامي .. ابيك تفكر فيه ..
لست أنا الذي قلت أنت الذي قلت بمشاركتي السابقة كلما أتيتك بحديث من كتبك قلت هذا ضعيف وهذا كذب
فأنت الذي قلت وليس أنا
وراجع مشاركتي (سؤال) وأنت تعلم هذا
ولذلك ظننت أن كل كتبكم ضعيفة وهذا والله هذا أخذته من قولك!!!!!!!!!