السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
أستاذي الكريم غفر الله لي ولك
لماذا تخلط الحابل بالنابل ياسيدي . هذا رجل واحد ليس له أتباع وليس بمعصوم ولايعلم متى يموت وكيف يموت
عكس قولكم عن الأئمه تماماً ,فلاأعلم كيف تجمعون بين هذه التناقاضات الغريبه
ياأستاذي إقرأ قولكم عن الأئمه ثم قارن وليس العكس .
هناك فرق بين الآيه الكريمه وبينكم ورب الكعبه .ألستم تتكلمون في المنتديات وفي الفضائيات فلماذا التقيه إذاً ؟
ياأستاذي عاش النصارى بين المسلمين وبدون تقيه ولم يأكلهم أحد .
ياسيدي المبجله الكريمه قالت
استاذي العزيز ابو تامر ارجوا منك ان تفهم الامر انت جئت لي بايات مباركة وتقول انها تقول عكس ما نقول من التقيه فجئت لك بايه قرانيه صريحه تدل الى جواز التقيه واعلم ان السنه قبلنا تعمل بها لكن في مسمى اخر وقريبا بحث كامل انزله بهذا الشان
واي تناقض يا عزيزي ؟؟!! الشيعه ليس عندنا اي تناقض المشكله انتم تبترون النصوص وتفسرون على هواكم ولا اعرف كيف يفسر السنه نص شيعي على مبادئ اهل السنه وان دل هذا دل على الجهل السنه يا عزيزي لهذا الغايه من الحوار العقائدي اطالعكم على الراي الشيعي في الكتاب الشيعي
واما عن التقيه هنا لا تقيه فتقيه لها شروط ولا تطبق في جميع الاحوال
اقتباس :
وأنا أتسائل أين أتباعه ؟ ولماذا غير كلامه بعد ذلك هل زال الخطر مثلاً !
ياسيدي الأئمه رضوان الله عليهم يأمرون الناس بالخير وليس العكس
وعندما قال توليهم وهو يكذب عليها فماذا يكون مصيرها ؟وهل دلها لخير أم شر ؟
واين كان اتباع الرسول حينما كفر عمار ابن ياسر في الله ؟!! ونصيحه لك استاذي لا ترمى الناس بجهلك ولا اسمح لك بتجاوز على ائمتي فحسن ملافضك
اقتباس :
كيف تجمع بين قوله وقول الله تعالى
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُوْلَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاَّعِنُونَ
اولا مصيبه والله الخلل في فهم القران وتفسره عندكم اولا يا استاذي اطلع على تفسير هذه الايه المباركة ولا تقيس القران على ضاهر كلماته
وهذه ايه اخرى اذ كنت تريد القياس على ظاهر اللفظ فيها فهل تقصد حضرتك ان القران متناقض والعياذ بلله ؟!!!
افهمنا موقفك جزاك الله وهداك الى الحق
اقتباس :
ياسيدي الحر العاملي لم يحل شيئاً بل هو وضع التناقض بعينه .
لو أعطيتك النص لقلت بترتم النصوص وعندما أعطيتك الصفحه كامله بدأتم تقولون كلام آخر .
ياأستاذي ياأخي في الإنسانيه يامعلمي إذا كانت صفحه تقول شيئ وأخرى تقول شيئ فهذا تناقض
والله أخبرنا في كتابه أن أي إختلاف فهو من البشر وليس من الله عز وجل
غفر الله لي ولك إنه ولي ذلك والقادر عليه .
وبصراحه انا كنت اريد لك الخير لكن انت الى الان تدلس وتبتر لماذا يا استاذي ؟!!
أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول
المجمع عليها ، لأجل ضعف بعض رواتها ، أو جهالتهم ، أو عدم توثيقهم ، فيكون تدوينها عبثا ، بل محرّما ، وشهادتهم بصحتها زورا وكذبا .
ويلزم بطلان الإجماع ، الذي علم دخول المعصوم فيه ـ أيضا ـ كما تقدم .
واللوازم باطلة ، وكذا الملزوم .
بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها ، عند التحقيق ، لأن الصحيح ـ عندهم ـ : « ما رواه العدل ، الإماميّ ، الضابط ، في جميع الطبقات » .
ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره .
ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » .
ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها .
وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ !
وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين .
ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر .
وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا ـ في الراوي ـ العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا ، لعدم العلم بعدالة أحد منهم ؛ إلا نادرا .
ففي إحداث هذا الاصطلاح غفلة ، من جهات متعددة ، كما ترى .
وكذلك كون الراوي ضعيفا في الحديث لا يستلزم الفسق ، بل يجتمع
مع العدالة ، فإن العدل ، الكثير السهو ، ضعيف في الحديث ، والثقة ، والضعف غاية ما يمكن معرفته من أحوال الرواة .
ومن هنا يظهر فساد خيال من ظن أن آية ( إن جائكم فاسق بنبأ ) [ الآية ( 6 ) من سورة الحجرات ( 49 ) ] تشعر بصحة الاصطلاح الجديد .
مضافا إلى كون دلالتها بالمفهوم الضعيف ، المختلف في حجيته .
ويبقى خبر مجهول الفسق :
فان أجابوا : بأصالة العدالة .
أجبنا : بأنه خلاف مذهبهم ، ولم يذهب إليه منهم إلا القليل .
ومع ذلك : يلزمهم الحكم بعدالة المجهولين ، والمهملين ، وهم لا يقولون به .
ويبقى اشتراط العدالة بغير فائدة .
الخامس عشر :
أنه لو لم يجز لنا قبول شهادتهم في صحة أحاديث كتبهم ، وثبوتها ، ونقلها من الأصول الصحيحة ، والكتب المعتمدة ، وقيام القرائن على ثبوتها ، لما جاز لنا قبول شهادتهم في مدح الرواة ، وتوثيقهم .
فلا يبقى حديث ، صحيح ، ولاحسن ، ولاموثق ، بل يبقى جميع أحاديث كتب الشيعة ضعيفة .
واللازم باطل ، فكذا الملزوم .
والملازمة ظاهرة ، وكذا بطلان اللازم .
بل الإخبار بالعدالة أعظم ، وأشكل ، وأولى بالاهتمام من الإخبار بنقل الحديث من الكتب المعتمدة ، فإن ذلك أمر ، محسوس ، ظاهر ، والعدالة عندهم أمر ، خفي ، عقلي ، يتعسر الاطلاع عليه .
السادس عشر :
أن هذا الاصطلاح مستحدث ، في زمان العلامة ، أو شيخه ، أحمد ابن طاوس ، كما هو معلوم ، وهم معترفون به .
وهو اجتهاد ، وظن منهما ، فيرد عليه جميع ما مر في أحاديث الاستنباط ، والاجتهاد ، والظن في كتاب القضاء ، وغيره .
وهي مسألة أصولية ، لا يجوز التقليد فيها ، ولا العمل بدليل ظني ، اتفاقا من الجميع ، وليس لهم هنا دليل قطعي ، فلا يجوز العمل به .
وما يتخيل ـ من الاستدلال به لهم ـ ظني السند أو الدلالة ، أو كليهما ، فكيف يجوز الاستدلال بظن على ظن ، وهو دوريّ ؟ !
مع قولهم عليهم السلام : شر الأمور محدثاتها (1) .
وقولهم عليهم السلام : عليكم بالتلاد (2) .
السابع عشر :
أنهم اتفقوا على أن مورد التقسيم هو خبر الواحد ، الخالي عن القرينة .
وقد عرفت : أن أخبار كتبنا المشهورة محفوفة بالقرائن ، وقد اعترف بذلك أصحاب الاصطلاح الجديد ، في عدة مواضع ، قد نقلنا بعضها .
فظهر ضعف التقسيم المذكور ، وعدم وجود موضوعة في الكتب المعتمدة .
وقد ذكر صاحب ( المنتقى ) : أن أكثرأنواع الحديث المذكورة في دراية الحديث ، بين المتأخّرين ، من مستخرجات العامّة ، بعد وقوع معانيها في أحاديثهم ، وأنه لا وجود لأكثرها في أحاديثنا (1) .
وإذا تأملت وجدت التقسيم المذكور من هذا القبيل .
الثامن عشر :
إجماع الطائفة المحقة ـ الذي نقله الشيخ ، والمحقّق ، وغيرهما ـ على نقيض هذا الاصطلاح ، واستمرّ عملهم بخلافه ، من زمن الأئمة عليهم السلام إلى زمن العلامة ، في مدة تقارب سبعمائة سنة .
وقد علم دخول المعصوم عليه السلام في ذلك الإجماع ، كما عرفت .
التاسع عشر :
أن علماءنا الأجلاء الثقات ، إذا نقلوا أحاديث ، وشهدوا بثبوتها ، وصحتها ـ كما في أحاديث الكتب المذكورة سابقا ـ لم يبق عند التحقيق فرق ـ في الاعتماد ، ووجوب العمل ـ بين ذلك ، وبين أن يدعوا : أنهم سمعوها من إمام زمانهم :
لظهور علمهم ، وصلاحهم ، وصدقهم ، وجلالتهم .
وكثرة الأصول ، المتواترة ، المجمع عليها ، في زمانهم .
وكثرة طرق تحصيل اليقين ، والعلم ، عندهم .
وعلمهم بأنه مع إمكان العلم لا يجوز العمل بغيره .
وليس هذا بقياس ، بل عمل بعموم النص وإطلاقه .
وقد وردت الأحاديث الكثيرة ـ جدا ـ في الأمر بالرجوع إلى روايات
الثقات ، مطلقا ـ كما عرفت ـ فدخلت روايتهم عن المعصوم ، وروايتهم عن كتاب معتمد .
المتمم العشرين :
أن نقول : هذه الأخبار الموجودة في الكتب المعتمدة ، التي هي باصطلاح المتأخرين صحيحة ، لا نزاع فيها ، والتي هي باصطلاحهم غير صحيحة : إما أن تكون موافقة للأصل ، أو مخالفة له .
فإن كانت موافقة له :
فهم يعملون بالأصل ( الذي لم تثبت حجيته ، بل ثبت عدمها ) (1) ويعملون بها ، لموافقتها له ، ولا يتوقفون فيها .
ونحن نعمل بهذه الأحاديث ، التي أمرنا بالعمل بها .
ومآل الأمرين واحد ، هنا .
وإن كانت مخالفة للأصل :
فهي موافقة للاحتياط ، ونحن مأمورون بالعمل به كما عرفت ، في القضاء ، وغيره ، ولم يخالف أحد من العقلاء في جواز العمل به ، سواء قالوا بحجية الأصل ، أم لا .
ولا يرد : أنه يلزم جواز العمل بأحاديث العامة ، والكتب التي ليست بمعتمدة ؟
لأنا نجيب بالنص ، المتواتر ، في النهي عن العمل بذلك القسم ، فإن لم يكن هناك نص ، كان عملنا بأحاديثنا الواردة في الاحتياط .
الحادي والعشرون :
أن أصحاب الكتب الأربعة ، وأمثالهم ، قد شهدوا بصحة أحاديث
كتبهم ، وثبوتها ، ونقلها من الأصول المجمع عليها .
فان كانوا ثقاتا : تعين قبول قولهم ، وروايتهم ، ونقلهم ، لأنه شهادة بمحسوس .
وإن كانوا غير ثقات : صارت أحاديث كتبهم ـ كلها ـ ضعيفة ، لضعف مؤلفيها ، وعدم ثبوت كونهم ثقات ، بل ظهور تسامحهم ، وتساهلهم في الدين ، وكذبهم في الشريعة .
واللازم باطل ، فالملزوم مثله .
الثاني والعشرون :
أن من تتبع كتب الاستدلال ؛ علم ـ قطعا ـ أنهم لايردون حديثا ، لضعفه ـ باصطلاحهم الجديد ـ ويعملون بما هو أوثق منه . ولا مثله ، بل يضطرون إلى العمل بما هو أضعف منه ، هذا إذا لم يكن له معارض من الحديث .
ومعلوم أن ترجيح الأضعف على الأقوى غير جائز .
وقد ذكر أكثر هذه الوجوه بعض المحققين من المتأخرين ، وإن كان بعضها يمكن المناقشة فيه فمجموعها لا يمكن رده ، عند الانصاف .
ومن تأمل ، وتتبع ؛ علم أن مجموع هذه الوجوه ، بل كل واحد منها ، أقوى وأوثق من أكثر أدلة الأصول ، وناهيك بذلك برهانا ! فكيف إذا انضم إليها الأحاديث المتواترة ، السابقة ، في كتاب القضاء .
وعلى كل حال ، فكونها أقوى ـ بمراتب ـ من دليل الاصطلاح الجديد ، لاينبغي أن يرتاب فيه منصف .
والله الهادي .
هذا النص الكامل بدون بتر ولو تقرا النص كله اضافه الى اعلاه تستطيع ان تفهم اكثر
والان لماذا ترمي الناس بجهلك يا عزيزي لماذا تتاتي مثل الروبت وتنسخ كلام وتلصقه بدون ان تتاكد ؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
أستاذي الكريم غفر الله لي ولك
لماذا تخلط الحابل بالنابل ياسيدي . هذا رجل واحد ليس له أتباع وليس بمعصوم ولايعلم متى يموت وكيف يموت
عكس قولكم عن الأئمه تماماً ,فلاأعلم كيف تجمعون بين هذه التناقاضات الغريبه
ياأستاذي إقرأ قولكم عن الأئمه ثم قارن وليس العكس .
هناك فرق بين الآيه الكريمه وبينكم ورب الكعبه .ألستم تتكلمون في المنتديات وفي الفضائيات فلماذا التقيه إذاً ؟
ياأستاذي عاش النصارى بين المسلمين وبدون تقيه ولم يأكلهم أحد .
ياسيدي المبجله الكريمه قالت
استاذي العزيز ابو تامر ارجوا منك ان تفهم الامر انت جئت لي بايات مباركة وتقول انها تقول عكس ما نقول من التقيه فجئت لك بايه قرانيه صريحه تدل الى جواز التقيه واعلم ان السنه قبلنا تعمل بها لكن في مسمى اخر وقريبا بحث كامل انزله بهذا الشان
واي تناقض يا عزيزي ؟؟!! الشيعه ليس عندنا اي تناقض المشكله انتم تبترون النصوص وتفسرون على هواكم ولا اعرف كيف يفسر السنه نص شيعي على مبادئ اهل السنه وان دل هذا دل على الجهل السنه يا عزيزي لهذا الغايه من الحوار العقائدي اطالعكم على الراي الشيعي في الكتاب الشيعي
واما عن التقيه هنا لا تقيه فتقيه لها شروط ولا تطبق في جميع الاحوال
اقتباس :
وأنا أتسائل أين أتباعه ؟ ولماذا غير كلامه بعد ذلك هل زال الخطر مثلاً !
ياسيدي الأئمه رضوان الله عليهم يأمرون الناس بالخير وليس العكس
وعندما قال توليهم وهو يكذب عليها فماذا يكون مصيرها ؟وهل دلها لخير أم شر ؟
واين كان اتباع الرسول حينما كفر عمار ابن ياسر في الله ؟!! ونصيحه لك استاذي لا ترمى الناس بجهلك ولا اسمح لك بتجاوز على ائمتي فحسن ملافضك
اقتباس :
كيف تجمع بين قوله وقول الله تعالى
إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُوْلَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاَّعِنُونَ
اولا مصيبه والله الخلل في فهم القران وتفسره عندكم اولا يا استاذي اطلع على تفسير هذه الايه المباركة ولا تقيس القران على ضاهر كلماته
وهذه ايه اخرى اذ كنت تريد القياس على ظاهر اللفظ فيها فهل تقصد حضرتك ان القران متناقض والعياذ بلله ؟!!!
افهمنا موقفك جزاك الله وهداك الى الحق
اقتباس :
ياسيدي الحر العاملي لم يحل شيئاً بل هو وضع التناقض بعينه .
لو أعطيتك النص لقلت بترتم النصوص وعندما أعطيتك الصفحه كامله بدأتم تقولون كلام آخر .
ياأستاذي ياأخي في الإنسانيه يامعلمي إذا كانت صفحه تقول شيئ وأخرى تقول شيئ فهذا تناقض
والله أخبرنا في كتابه أن أي إختلاف فهو من البشر وليس من الله عز وجل
غفر الله لي ولك إنه ولي ذلك والقادر عليه .
وبصراحه انا كنت اريد لك الخير لكن انت الى الان تدلس وتبتر لماذا يا استاذي ؟!!
أنه يستلزم ضعف أكثر الأحاديث ، التي قد علم نقلها من الأصول
المجمع عليها ، لأجل ضعف بعض رواتها ، أو جهالتهم ، أو عدم توثيقهم ، فيكون تدوينها عبثا ، بل محرّما ، وشهادتهم بصحتها زورا وكذبا .
ويلزم بطلان الإجماع ، الذي علم دخول المعصوم فيه ـ أيضا ـ كما تقدم .
واللوازم باطلة ، وكذا الملزوم .
بل يستلزم ضعف الأحاديث كلها ، عند التحقيق ، لأن الصحيح ـ عندهم ـ : « ما رواه العدل ، الإماميّ ، الضابط ، في جميع الطبقات » .
ولم ينصوا على عدالة أحد من الرواة ، إلا نادراً ، وإنما نصوا على التوثيق ، وهو لايستلزم العدالة ، قطعا ، بل بينهما عموم من وجه ، كما صرح به الشهيد الثاني ، وغيره .
ودعوى بعض المتأخرين : أن « الثقة » بمعنى « العدل ، الضابط » .
ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها .
وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها ، حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره ، وفساد مذهبه ؟ !
وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ، ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به ، وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين ، والمتأخرين .
ومن معلوم ـ الذي لاريب فيه ، عند منصف ـ : أن الثقة تجامع الفسق ، بل الكفر .
وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا ـ في الراوي ـ العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا ، لعدم العلم بعدالة أحد منهم ؛ إلا نادرا .
ففي إحداث هذا الاصطلاح غفلة ، من جهات متعددة ، كما ترى .
وكذلك كون الراوي ضعيفا في الحديث لا يستلزم الفسق ، بل يجتمع
مع العدالة ، فإن العدل ، الكثير السهو ، ضعيف في الحديث ، والثقة ، والضعف غاية ما يمكن معرفته من أحوال الرواة .
ومن هنا يظهر فساد خيال من ظن أن آية ( إن جائكم فاسق بنبأ ) [ الآية ( 6 ) من سورة الحجرات ( 49 ) ] تشعر بصحة الاصطلاح الجديد .
مضافا إلى كون دلالتها بالمفهوم الضعيف ، المختلف في حجيته .
ويبقى خبر مجهول الفسق :
فان أجابوا : بأصالة العدالة .
أجبنا : بأنه خلاف مذهبهم ، ولم يذهب إليه منهم إلا القليل .
ومع ذلك : يلزمهم الحكم بعدالة المجهولين ، والمهملين ، وهم لا يقولون به .
ويبقى اشتراط العدالة بغير فائدة .
الخامس عشر :
أنه لو لم يجز لنا قبول شهادتهم في صحة أحاديث كتبهم ، وثبوتها ، ونقلها من الأصول الصحيحة ، والكتب المعتمدة ، وقيام القرائن على ثبوتها ، لما جاز لنا قبول شهادتهم في مدح الرواة ، وتوثيقهم .
فلا يبقى حديث ، صحيح ، ولاحسن ، ولاموثق ، بل يبقى جميع أحاديث كتب الشيعة ضعيفة .
واللازم باطل ، فكذا الملزوم .
والملازمة ظاهرة ، وكذا بطلان اللازم .
بل الإخبار بالعدالة أعظم ، وأشكل ، وأولى بالاهتمام من الإخبار بنقل الحديث من الكتب المعتمدة ، فإن ذلك أمر ، محسوس ، ظاهر ، والعدالة عندهم أمر ، خفي ، عقلي ، يتعسر الاطلاع عليه .
السادس عشر :
أن هذا الاصطلاح مستحدث ، في زمان العلامة ، أو شيخه ، أحمد ابن طاوس ، كما هو معلوم ، وهم معترفون به .
وهو اجتهاد ، وظن منهما ، فيرد عليه جميع ما مر في أحاديث الاستنباط ، والاجتهاد ، والظن في كتاب القضاء ، وغيره .
وهي مسألة أصولية ، لا يجوز التقليد فيها ، ولا العمل بدليل ظني ، اتفاقا من الجميع ، وليس لهم هنا دليل قطعي ، فلا يجوز العمل به .
وما يتخيل ـ من الاستدلال به لهم ـ ظني السند أو الدلالة ، أو كليهما ، فكيف يجوز الاستدلال بظن على ظن ، وهو دوريّ ؟ !
مع قولهم عليهم السلام : شر الأمور محدثاتها (1) .
وقولهم عليهم السلام : عليكم بالتلاد (2) .
السابع عشر :
أنهم اتفقوا على أن مورد التقسيم هو خبر الواحد ، الخالي عن القرينة .
وقد عرفت : أن أخبار كتبنا المشهورة محفوفة بالقرائن ، وقد اعترف بذلك أصحاب الاصطلاح الجديد ، في عدة مواضع ، قد نقلنا بعضها .
فظهر ضعف التقسيم المذكور ، وعدم وجود موضوعة في الكتب المعتمدة .
وقد ذكر صاحب ( المنتقى ) : أن أكثرأنواع الحديث المذكورة في دراية الحديث ، بين المتأخّرين ، من مستخرجات العامّة ، بعد وقوع معانيها في أحاديثهم ، وأنه لا وجود لأكثرها في أحاديثنا (1) .
وإذا تأملت وجدت التقسيم المذكور من هذا القبيل .
الثامن عشر :
إجماع الطائفة المحقة ـ الذي نقله الشيخ ، والمحقّق ، وغيرهما ـ على نقيض هذا الاصطلاح ، واستمرّ عملهم بخلافه ، من زمن الأئمة عليهم السلام إلى زمن العلامة ، في مدة تقارب سبعمائة سنة .
وقد علم دخول المعصوم عليه السلام في ذلك الإجماع ، كما عرفت .
التاسع عشر :
أن علماءنا الأجلاء الثقات ، إذا نقلوا أحاديث ، وشهدوا بثبوتها ، وصحتها ـ كما في أحاديث الكتب المذكورة سابقا ـ لم يبق عند التحقيق فرق ـ في الاعتماد ، ووجوب العمل ـ بين ذلك ، وبين أن يدعوا : أنهم سمعوها من إمام زمانهم :
لظهور علمهم ، وصلاحهم ، وصدقهم ، وجلالتهم .
وكثرة الأصول ، المتواترة ، المجمع عليها ، في زمانهم .
وكثرة طرق تحصيل اليقين ، والعلم ، عندهم .
وعلمهم بأنه مع إمكان العلم لا يجوز العمل بغيره .
وليس هذا بقياس ، بل عمل بعموم النص وإطلاقه .
وقد وردت الأحاديث الكثيرة ـ جدا ـ في الأمر بالرجوع إلى روايات
الثقات ، مطلقا ـ كما عرفت ـ فدخلت روايتهم عن المعصوم ، وروايتهم عن كتاب معتمد .
المتمم العشرين :
أن نقول : هذه الأخبار الموجودة في الكتب المعتمدة ، التي هي باصطلاح المتأخرين صحيحة ، لا نزاع فيها ، والتي هي باصطلاحهم غير صحيحة : إما أن تكون موافقة للأصل ، أو مخالفة له .
فإن كانت موافقة له :
فهم يعملون بالأصل ( الذي لم تثبت حجيته ، بل ثبت عدمها ) (1) ويعملون بها ، لموافقتها له ، ولا يتوقفون فيها .
ونحن نعمل بهذه الأحاديث ، التي أمرنا بالعمل بها .
ومآل الأمرين واحد ، هنا .
وإن كانت مخالفة للأصل :
فهي موافقة للاحتياط ، ونحن مأمورون بالعمل به كما عرفت ، في القضاء ، وغيره ، ولم يخالف أحد من العقلاء في جواز العمل به ، سواء قالوا بحجية الأصل ، أم لا .
ولا يرد : أنه يلزم جواز العمل بأحاديث العامة ، والكتب التي ليست بمعتمدة ؟
لأنا نجيب بالنص ، المتواتر ، في النهي عن العمل بذلك القسم ، فإن لم يكن هناك نص ، كان عملنا بأحاديثنا الواردة في الاحتياط .
الحادي والعشرون :
أن أصحاب الكتب الأربعة ، وأمثالهم ، قد شهدوا بصحة أحاديث
كتبهم ، وثبوتها ، ونقلها من الأصول المجمع عليها .
فان كانوا ثقاتا : تعين قبول قولهم ، وروايتهم ، ونقلهم ، لأنه شهادة بمحسوس .
وإن كانوا غير ثقات : صارت أحاديث كتبهم ـ كلها ـ ضعيفة ، لضعف مؤلفيها ، وعدم ثبوت كونهم ثقات ، بل ظهور تسامحهم ، وتساهلهم في الدين ، وكذبهم في الشريعة .
واللازم باطل ، فالملزوم مثله .
الثاني والعشرون :
أن من تتبع كتب الاستدلال ؛ علم ـ قطعا ـ أنهم لايردون حديثا ، لضعفه ـ باصطلاحهم الجديد ـ ويعملون بما هو أوثق منه . ولا مثله ، بل يضطرون إلى العمل بما هو أضعف منه ، هذا إذا لم يكن له معارض من الحديث .
ومعلوم أن ترجيح الأضعف على الأقوى غير جائز .
وقد ذكر أكثر هذه الوجوه بعض المحققين من المتأخرين ، وإن كان بعضها يمكن المناقشة فيه فمجموعها لا يمكن رده ، عند الانصاف .
ومن تأمل ، وتتبع ؛ علم أن مجموع هذه الوجوه ، بل كل واحد منها ، أقوى وأوثق من أكثر أدلة الأصول ، وناهيك بذلك برهانا ! فكيف إذا انضم إليها الأحاديث المتواترة ، السابقة ، في كتاب القضاء .
وعلى كل حال ، فكونها أقوى ـ بمراتب ـ من دليل الاصطلاح الجديد ، لاينبغي أن يرتاب فيه منصف .
والله الهادي .
هذا النص الكامل بدون بتر ولو تقرا النص كله اضافه الى اعلاه تستطيع ان تفهم اكثر
والان لماذا ترمي الناس بجهلك يا عزيزي لماذا تتاتي مثل الروبت وتنسخ كلام وتلصقه بدون ان تتاكد ؟؟
الاخ ابو ثامر انا رجل وليس امراة ... ثانيا رواية حلية السويف جاءت تقية والتقية شيء جائز في الاسلام وانتم اهل السنة تعترفون في كتب التفاسير ان سيدنا عمار بن ياسر فعل اكبر من الكذب تقية وقد اباح الله له ذلك الفعل وتقولون ان سيدنا عمار لما اذاه المشركون نطق كلمة الكفر والكفر اعظم من الكذب ورغم ذلك فقد برأه الله ونزلت فيه الاية ((الا من اكره وقلبه مطمئن للايمان))... اما قولك لاتوجد رواية صحيحة فهذا كلام خاطيء لدينا روايات متصلة السند صحيحة الاسناد في ولاية الائمة وعصمتهم ووجوب محبتهم ....رواية حلية السيف هي ليس رواية ضعيفة بل لاوجود لهذه الرواية اصلا في كتبنا انما نقلها العلامة الاردبيلي لبيان كذب شيخكم الدهلوي صاحب كتاب التحفة الاثني عشرية الذي الفه للرد على الشيعة...اما استدلالي بكلام علماء الجرح والتعديل فانا لا اؤمن ولا اصدق بكلامهم ولكن انت باعتبارك سني تؤمن بهم اذن انا ذكرت موقفهم وتضعيفهم للرواية من باب الزام الخصم بما يلزم به نفسه .... بقي سؤال لم تجيبني عليه ولن تجيبني عليه الا اذا تخليت عن المكابرة والعناد لماذا بترت الروايات وقصصتها ولم تذكرها كاملة اذن انت مدلس والتدليس عيب وحرام يا اخي فلا تفعلها ثانية
الاخ ابو تامر الان اجبتك عن كل اسئلتك وزيادة ... بقي سؤالي حائرا يبحث عن اجابة ... هذه الروايات وبغض النظر فيما اذا كانت التقية مشروعة ام لا .لماذا بترتها ودلست على القراء ..
ياعزيزي انا تكلمت لك بصوره عامه يوجد الصحيح ويوجد الغير صحيح عندنا فكتاب الله هو الصحيح فقط في المذهب الشيعي الاثنى عشري
أنتم الوحيدون ياسيدي أو بمعنى أصح علمائك هم الوحيدون الذين ألفوا كتاباً في إثبات أن القرآن محرف وهذا الكتاب أشهر من نار على علم وهو
كتاب فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب
بالنسبه لقولك الكريم ياأستاذي
اقتباس :
اولا مصيبه والله الخلل في فهم القران وتفسره عندكم اولا يا استاذي اطلع على تفسير هذه الايه المباركة ولا تقيس القران على ضاهر كلماته
فأنا ياسيدي أرى أحد أمرين
الأول أنني لم أستطع أن أوصل لك المعلومه وسأحاول أن أو صلها بإذن الله
الثاني أنك تفهم ماأرمي عليه ولاكن لاتريد أن تأخذ بما أقول وهذه مصيبه
فنأخذ الأول وأقول
الآيات الكريمه تتكلم عن مستضعفين في الأرض وليسوا أئمه .
عندما تقرأ أشهر كتاب عندكم وهو الكافي ولن أضع النصوص لكي لاتتهمني ببتره فسأعطيك الرابط بكامله تحت باب
بَابُ أَنَّ الائِمَّةَ (عليهم السلم) يَعْلَمُونَ مَتَى يَمُوتُونَ وَأَنَّهُمْ لا يَمُوتُونَ إِلا بِاخْتِيَارٍ مِنْهُمْ
وعلى هذا الرابط http://www.maktabalevi.com/Ar/Hadis/...8/part4/47.htm
أناس لايستطيع أحد أن يأتيهم لأنهم لايموتون إلا برغبتهم ورضاهم وهم من يحدد ساعة الموت فلماذا يخاف ومن الذي يخيفه ؟
أنا لاأعترف بهذا لأنه مخالف للقرآن الكريم و الله عز وجل يقول في كتابه الكريم
إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
ولاكنك أنت تتعبد بهذا الكتاب وأنه أصح كتاب عندكم بعد القرآن حسب كلام علمائك , فلو صدقنا محتواه فلماذا يستعمل الإمام التقيه ؟
السيد الفاضل نور الهدايه قال
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الهداية
الامام قال هذه العبارة من باب التقية
وهنا لب الموضوع وأساس التناقض . لو كنت ياأستاذي أعلم متى أموت ولن أموت إلا برغبتي فلن أضرب حساب أي إنسان كان .
ولو كنت أعلم متى أموت ولا أموت إلا برغبتي لقلت ماأريد ولفعلت ماأشاء ولن أخاف إلا الله عز وجل .فلماذا التقيه إذاً ؟
لا تقارن عمار إبن ياسر رضي الله عنه وغيره من المستضعفين في الأرض إلا أن قلت بأنهم هم أيضاً أئمه وهنا نعود لموضوع آخر
إذاً ياأستاذي الأئمه لو ضربنا جدلاً بأن مايقوله الكافي صحيح فأعطيوا هذه الميزه ليبلغوا كلام الله لايكذبون على الناس .
الكافي يقول كذلك وعلى هذا الرابط
وهذه تتناقض تماماً والكلام عن ماتقولونه عن الأئمه رضوان الله عليهم .
بالنسبه لقولك الكريم
اقتباس :
واين كان اتباع الرسول حينما كفر عمار ابن ياسر في الله ؟!! ونصيحه لك استاذي لا ترمى الناس بجهلك ولا اسمح لك بتجاوز على ائمتي فحسن ملافضك
فأقول أولاً أنا الذي أحترم الأئمه وليس أنتم لأنني أقول بأنهم يتبعون كلام الله ولاتأخذهم في ذلك لومة لائم وأنتم من تهينونهم بقولكم أنهم يستخدمون التقيه (الكذب )
ولاأعرف لماذا تحديداً طالما أعطيتموهم كل هذه الصفات التي لم يتمتع بها نبي من أنبياء الله قبلهم . أتمنا أن تكون المعلومه وصلت وأتمنا أن نقارن الشيئ بمثيله
لا نقارن عشوائياً .لو قلت لك أستطيع أن أضرب البحر بهذه العصى وأقسمه نصفين ستقول لي مستحيل فهل عسى أن أقول أنت تكذب لأن موسى ضرب البحر فأنفلق
إلى قسمين ! لأنني أعطيتك مقارنه مستحيله .
ولآن ردي على المكرم أنوار الولايه
أولاً فإنني أعتذر لشخصكم الكريم لأنني كنت أتوقع الإسم المستعار لإمرأه , أتمنا أن تعذرني والعفو من شيم الكرام
ثانياً سيدي لوسألك شخص ماهو حكم الزاني الذي لم يتزوج في القرآن الكريم مع الدليل ؟ سيكون إجابتك مئة جلده والدليل قوله تعالى
الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ
فهل تكون إقتطعت النص وأتهمك بأنها تبتر النصوص ؟ طبعاً الإجابه لأنني أريد لب الموضوع وليس الكلام الخارج عن الحاجه
والكلام الآن لكم الإثنين وهو أنني وضعت النص ( الحديث ) حول الحديث الصحيح فقام المكرم النجف بوضع نصوص إضافيه
ولاكن في نهاية الأمر لم يتغير شيئ إطلاقاً وكل ماأضافه أنكم تستدلون بالحديث حتى ولو كان ضعيفاً .هل وصلت المعلومه أساتذتي الكرام
أتمنــــــــــــــــــــــــــــــــــا ذلك
ولاكن في نهاية الأمر لم يتغير شيئ إطلاقاً وكل ماأضافه أنكم تستدلون بالحديث حتى ولو كان ضعيفاً .هل وصلت المعلومه أساتذتي الكرام>> اقول كلامك خاطيء لا نعتمد على الرواية الضعيفة اطلاقا والضعف نوعان ضعف السند وضعف المتن...ثم تقول ((لا تقارن عمار إبن ياسر رضي الله عنه وغيره من المستضعفين في الأرض إلا أن قلت بأنهم هم أيضاً أئمه)) انا قلت لك ان مبدا التقية ليس مبدا خاطئا والدليل وجوده في القران الكريم والشاهد قصة سيدنا عمار وذلك ردا عليك عندما اردت ان تطعن بمبدأ التقية ولاعلاقة لذلك بالامامة فلاتخلط المواضيع رجاءا....ثم تقول :(ثانياً سيدي لوسألك شخص ماهو حكم الزاني الذي لم يتزوج في القرآن الكريم مع الدليل ؟ سيكون إجابتك مئة جلده والدليل قوله تعالىالزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَفهل تكون إقتطعت النص وأتهمك بأنها تبتر النصوص ؟ طبعاً الإجابه لأنني أريد لب الموضوع وليس الكلام الخارج عن الحاجه)) اقول قياسك مع الفارق لأن الجزء الذي اقتطعته من رواية الكليني يعارض الجزء الذي ذكرته وهذا هو التدليس بعينه .. عندما تقرأ الاية ((فويل للمصلين)) وتقتطع الاية الثانية((الذين هم عن صلاتهم ساهون)) سيكون هذا تدليسا لانك توصل القاريء الى فهم خاطيء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
أنتم الوحيدون ياسيدي أو بمعنى أصح علمائك هم الوحيدون الذين ألفوا كتاباً في إثبات أن القرآن محرف وهذا الكتاب أشهر من نار على علم وهو
كتاب فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب
بالنسبه لقولك الكريم ياأستاذي
يا استاذي العزيز نحن الشيعه نعترف بالقران الموجود وما كتاب تحريف رب الارباب بمعتمد لدينا وكان لصحابه وقد تم الرد عليه من قبل علمائنا حفظهم الله
السيد حامد حسين - صاحب كتاب عبقات الأنوار المتوفى سنة 1306 هـ له موسوعة في عشرة مجلدات إستفتاء الأحكام إستقصى فيها البحث في عدم التحريف وأتي فيها بما لا مزيد عليه.
2 - الميرزاء محمود بن أبي القاسم الطهراني من أعلام القرن الرابع - له كتاب كشف الارتياب عن تحريف كتاب رب الأرباب رد فيه على الزاعمين بالتحريف . أعيان الشيعة ترجمة المذكور أعلاه .
3 - الشيخ رسول جعفريان له كتاب أكذوبة تحريف القرآن ، طبع سنة 1406 هـ .
4 - الميرزاء مهدي البروجردي له كتاب كتابات ورسالات حول إثبات عدم التحريف ، طبع في إيران.
5 - السيد هبه الدين الشهرستاني له كتاب التنزيه في إثبات صيانة المصحف الشريف من النسخ و النقص والتحريف ، معجم ريان الفكر في النجف الأشرف ج2 ص 762 .
6 - محمد علي بن السيد محمد صادق الأصفهاني له عدم التحريف في الكتاب ، المصدر السابق ج2 ص 789 .
7 - علي محمد الأصفى له فصل الخطاب في نفي تحريف الكتاب المصدر السابق ج1ص 46.
8 - السيد محمد حسين الجلالي له نفي التحريف والتصحيف ، المصدر السابق ج1 ص 357 .
9 - السيد مرتضى الرضوي له البرهان على عدم تحريف القرآن ، طبع في بيروت .
10- العلامة الشعرائي رد على الكتاب المؤلف في التحريف ونقضه فصلا فصلا ، طبع ضمن كتاب ثمان رسائل عربي .
11- العلامة حسن الأملى له كتاب فصل الخطاب في عدم تحريف كتاب رب الأرباب ، طبع ضمن كتاب ( ثمان رسائل عربي ) .
12- السيد علي الميلاني له كتاب التحقيق في نفي التحريف عن القرآن الشريف ، طبع في إيران وهو متداول .
13- الشيخ محمد هادي معرفه له كتاب صيانة القرآن من التحريف ، طبع في إيران وهو متداول.
14- السيد أمير محمد القزويني له كتاب القائلون بتحريف القرآن جاء فيه أما الشيعة فقد أثبتوا من عصر نزول القرآن الكريم على النبي ( ص ) وحتى قيام الساعة أنهم يتبرؤون أشد البراءة ممن يقول بتحريفه .
15- المرجع الديني الكبير السيد صدر الدين الصدر له رسالة في إثبات عدم التحريف ، علماء ثغور الإسلام ج2 ص 535 .
16- الشيخ آغابزرك الطهراني له النقد اللطيف في نفي التحريف ، الذريعة 16 ص 232 .
17- مؤسسة سلسلة المعارف الإسلامية سلامة القرآن من التحريف ، إصدار مركز الرسالة إيران .
18- السيد علاء الدين السيد أمير محمد القزويني له كتاب شبهة القول بتحريف القرآن عند أهل السنة ، طبع في بيروت .
وهذه مؤلفات كلها لعلمائنا وافاضلنا ترد على صاحب هذا الكتاب وبمختصر المفيد استاذي الفاضل الشيعه اول من ردوا على صاحب هذا الكتاب والان يوجد موضوع مثبته حول عالم من علماء السنه يقول ان شعر امروا القيس سبق القران فهل نقول ان كل السنه تقول ان الرسول لم ينزل عليه الوحي وانما القران شعر امروا القيس ؟!! هل ترضى بهذا ان رضيت بهذا القوم انا امام الجميع ارضى بحتجاجك علي بكتاب تحريف رب الارباب
وانتم يا استاذي الفاضل لديكم كتاب المصاحف وفي هذا الكتاب تحريف واضح لكتاب الله هل الان كتاب المصاحف حجه عليك ؟!
اذ كنت تحب ان تتطلع عليه اضع لك صور من هذا الكتاب وترى التحريف بام عينك
اقتباس :
فأنا ياسيدي أرى أحد أمرين
الأول أنني لم أستطع أن أوصل لك المعلومه وسأحاول أن أو صلها بإذن الله
الثاني أنك تفهم ماأرمي عليه ولاكن لاتريد أن تأخذ بما أقول وهذه مصيبه
يا استاذي الفاضل وزميلي العزيز ....
انتم تاخذون من القران ضاهر الالفاظ وان كنت تحب ان ندخل في هذا المجال فلا باس وهناك عده اشكالات عليكم فيه
اقتباس :
نأخذ الأول وأقول
الآيات الكريمه تتكلم عن مستضعفين في الأرض وليسوا أئمه .
عندما تقرأ أشهر كتاب عندكم وهو الكافي ولن أضع النصوص لكي لاتتهمني ببتره فسأعطيك الرابط بكامله تحت باب
بَابُ أَنَّ الائِمَّةَ (عليهم السلم) يَعْلَمُونَ مَتَى يَمُوتُونَ وَأَنَّهُمْ لا يَمُوتُونَ إِلا بِاخْتِيَارٍ مِنْهُمْ
وعلى هذا الرابط http://www.maktabalevi.com/ar/hadis/...8/part4/47.htm
أناس لايستطيع أحد أن يأتيهم لأنهم لايموتون إلا برغبتهم ورضاهم وهم من يحدد ساعة الموت فلماذا يخاف ومن الذي يخيفه ؟
أنا لاأعترف بهذا لأنه مخالف للقرآن الكريم و الله عز وجل يقول في كتابه الكريم
إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
أستاذي الفاضل ... لماذا دائما تلف ثم تعود الى نفس المنطلق ؟!!
قلنا لك ان في الكافي فيه الصحيح وفيه الغير صحيح بارك الله بك افهم هذا حتى يكون النقاش ذو فائده عليك وعلينا
عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا ﴿72/26﴾ إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا (سوره الجن)
وهنا يا عزيزي القران يرد دعواك ...
اقتباس :
لا تقارن عمار إبن ياسر رضي الله عنه وغيره من المستضعفين في الأرض إلا أن قلت بأنهم هم أيضاً أئمه وهنا نعود لموضوع آخر
إذاً ياأستاذي الأئمه لو ضربنا جدلاً بأن مايقوله الكافي صحيح فأعطيوا هذه الميزه ليبلغوا كلام الله لايكذبون على الناس .
الكافي يقول كذلك وعلى هذا الرابط
وهل يعلم استاذنا الفاضل كيف كان احوال الائمه الكرام ؟؟!!! وجور السلطات عليهم والسلاطين وعلماء السلاطين ؟!!