ماشاء الله سيدي الكريم أبو أسد البغدادي
مالاحظته والله هو مشاركتكم للجميع ماتكسرون خاطر أحد أبدا فالكل يتشرف بردودكم ..
لما سجلت حسيت أني سحبت بالقوة للمشاركة والإدمان على الحوارات العقائدية أتابعها تقريبا كلها.ومع تكرار الشبهات والمواضيع إلا أن كل مرة نقرأها بطريقة مختلفة كأننا لم نسمع بها ..
مثلا أخي حميد غانم والطالب313 من حديث واحد مطلعين خمسين مليون سؤال
ههههه حلوة هاي خمسين مليون سؤال
الله يبارك بيكم اختي الطيبة وفقكم ربي وصراحة كل مشاركتم في مواضيع الاخوة اتابعه وتعجبني بصراحة
لانها اجوبة ذكية وواعية ....
الله يديم نفعنا بجم علومكم وعلوم الاساتذة والاستاذات
المحاورين منهم والمحاورات
وأسمحوا لي أن أذكر بكل طيب وعرفان أستاذين كريمين
وأخويين كريمين هما القناص الأول وعادل الرماحي
نرجو عودتهما قريبا وتواصلهما مجددا
ودمتم بالف صحة وعافية وطول العمر بطاعة الله ونفع عباده.
حياك الله حبيب قلبي
وحق امي فاطمة اني خجلان منك لان نسيت اذكر اسمك !! سامحني لاني غفلت
ولكن اقول ..
الاخ الغالي الجليل ( يارسول الله ) له مواضيع قيمة وان كانت قليلة ؟ لكنها تمتاز بقصرها وعظمة الاطروحة التي بين طياتها فشبهاته واسالته
دائما تضع اثر في عقل وقلب القارئ فاما المخالف فيقرءويفر فرار العبيد واما الموالي فلا يجد بدا من الرد والتفاعل والاستفادة منها في نهاية المطاف !!
وهذا راي فيك اخي الطيب ايها الجندي المحامي عن المذهب الحق ....
ملاحظة // الاخعادل الرماحي ذكرته ؟؟؟ فهو نفسه العضو ( عصر الشيعة )
أبو أسد البغدادي هو تاج على رؤوسنا .. الطيب صاحب الروح المعطاءة الكريمة و ذو الحجة البليغة ببساطة و سهولة تصل لكل الأذهان .. و الذي نفخر بوجوده بيننا و معنا .. بأخلاقه العالية الراقية و بروحه الطيبة و علمه الراسخ استحوذ على اهتمام الكثيرين منا فأصبحت مشاركاته مقروءة من الجميع ..
_______________
×× أنا شيعي ××
كما أقول دوماً هو جبهة من جبهات نصرة محمد و آل محمد .. و أعتبر هذه الشبكة كابوس على كل أعداء أهل البيت عليهم السلام ... بادارتها القوية الحازمة و شجاعة روادها تذكرنا بصولات حيدرة .. فهي شديدة على الكفار رحيمة بالمؤمنين ..
_______________
كلماتكم لي وسام عز و فخر و أعتز بها
أقلكم هي كربلائية حسينية .. و إن وفقني الله تعالى للمساهمة بذرة واحدة لخدمة ديننا العظيم فهذا فضل من الله كبير ..
و هو تكليف على كل قادر أن يقوم به ..
فقط أريد أن أخبركم أمراً ... مواضيع الابتسامات .. لعلها لا تروق لبعض المؤمنين ..
اعلموا أنني لا أستخدم هذا الأسلوب أبداً إلا إذا كان هناك تعدي على أحد الأئمة أو أمهاتهم الأطهار
فاتبع هذا الأسلوب الموجع لهم و أردها لهم مضاعفة هم يسبون و يطعنون و نحن نرد بعلمية و أدلة تذيقهم الويل و بطريقة ساخرة بدون سب و لا شتم مثلهم فأضرب بالمكان الأكثر إيلاماً لهم ليتأدبوا ..
و أحياناً ترون أسلوبي مع وهابي جاف و شديد هذا لأنني أعرفهم تماما و مجرد أن أقرا كلمات للمخالف أعرف إن كان فعلا يريد الوصول للحق أم مجرد سخيف يريد اضاعة الوقت ..
___________________
أخي المؤمن الطيب أبو أسد البغدادي أشكرك طيبكم و كرم أخلاقكم و تأكدوا سيدي الفاضل أن كل شيعي صغر أو كبر
عالماً كان أو متعلم هو جبل راسخ أمام أقزام النواصب أو أهل الخلاف بشكل عام حتى من الديانات الأخرى ..
فمن وليه الحق علي بن أبي طالب لابد أن تكون حجته دامغة للباطل ..
دعواتي لكل المؤمنين و المؤمنات بخير الدارين بحق محمد و آل محمد ..
و أدعو كل موالي و موالية لساحة العقائدي فلا شيء بعالم النت أعظم من الدفاع عن محمد و آل محمد ..
أهديكم هذه الروايات الشريفة ..
في تفسير الإمام العسكري ( ع ) ، الإحتجاج : بالإسناد إلى أبي محمد العسكري عليه السلام . قال : قال جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام : علماء شيعتنا مرابطون بالثغر الذي يلي إبليس وعفاريته ، يمنعونهم عن الخروج على ضعفاء شيعتنا ، وعن أن يتسلط عليهم إبليس وشيعته النواصب،ألا فمن انتصب لذلك من شيعتنا كان أفضل ممن جاهد الروم والترك والخزر ألف ألف مرة لأنه يدفع عن أديان محبينا ، وذلك يدفع عن أبدانهم .
و في تفسير الإمام العسكري ( ع ) ، الإحتجاج : بالإسناد عن أبي محمد عليه السلام قال : قال علي بن أبي طالب عليه السلام : من قوى مسكينا في دينه ضعيفا في معرفته على ناصب مخالف فأفحمه لقنه الله يوم يدلى في قبره أن يقول : الله ربي ، ومحمد نبيي ، وعلي وليي ، والكعبة قبلتي ، والقرآن بهجتي وعدتي ، والمؤمنون إخواني . فيقول الله : أدليت بالحجة فوجبت لك أعالي درجات الجنة فعند ذلك يتحول عليه قبره أنزه رياض الجنة .
تفسير الإمام العسكري ( ع ) ، الإحتجاج : بالإسناد عن أبي محمد عليه السلام قال : قال علي بن موسى الرضا عليه السلام : أفضل ما يقدمه العالم من محبينا وموالينا أمامه ليوم فقره وفاقته وذله ومسكنته أن يغيث في الدنيا مسكينا من محبينا من يد ناصب عدو لله ولرسوله ، يقوم من قبره و الملائكة صفوف من شفير قبره إلى موضع محله من جنان الله فيحملونه على أجنحتهم ، ويقولون :طوباك طوباك يا دافع الكلاب عن الأبرار ، ويا أيها المتعصب للأئمة الأخيار .
~~~~~~~~~~~~~~~~~
عن أبي منصور الطبرسي مسنداً قال : حدثنا أبو محمّد الحسن بن علي العسكري (عليهما السلام) ، قال : حدثني أبي عن آبائه (عليهم السلام) عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) انه قال :
أشد من يتم اليتيم الذي انقطع من اُمّه وأبيه يتم يتيم انقطع عن إمامه ولا يقدر على الوصول إليه ولا يدري كيف حكمه فيما يبتلي به من شرائع دينه ، ألا فمن كان من شيعتنا عالماً بعلومنا ، وهذا الجاهل بشريعتنا المنقطع عن مشاهدتنا يتيم في حجره ، ألا فمن هداه وأرشده وعلمه شريعتنا كان معنا في الرّفيق الأعلى
((الاحتجاج : 1 / 6 .))
~~~~~~~~~~~~~~~
2 ـ وعنه (عليه السلام) قال : قال جعفر بن محمّد الصادق(عليهما السلام) : علماء شيعتنا مرابطون في الثغر الذي يلي إبليس وعفاريته ، يمنعوهم عن الخروج على ضعفاء شيعتنا وعن أن يتسلط عليهم إبليس وشيعته والنواصب . ألا فمن انتصب لذلك من شيعتنا كان أفضل ممن جاهد الروم والترك والخزر ألف ألف مرة لأنه يدفع عن أديان محبينا وذلك يدفع عن أبدانهم
((الاحتجاج : 1 / 8 .))
~~~~~~~~~~~~~~~
ـ وعنه (عليه السلام) بالاسناد المتقدم قال : قال موسى بن جعفر : فقيه واحد ينقذ يتيماً من أيتامنا المنقطعين عنا وعن مشاهدتنا بتعليم ما هو محتاج إليه أشد على إبليس من ألف عابد ، لأن العابد همّه ذات نفسه فقط وهذا همه مع ذات نفسه ذوات عباد الله وامائه لينقذهم من يد إبليس ومردته ، فلذلك هو أفضل عند الله من ألف عابد وألف ألف عابدة
(( الاحتجاج : 1 / 8 .))
~~~~~~~~~~~~~~~~~
4 ـ وعنه (عليه السلام) قال : قال علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) : يقال للعابد يوم القيامة : «نعم الرجل كنت همتك ذات نفسك وكفيت مؤنتك فادخل الجنة» ، ألا ان الفقيه من أفاض على الناس خيره وأنقذهم من أعدائهم ووفر عليهم نعم جنان الله تعالى وحصل لهم رضوان الله تعالى .
ويقال للفقيه : ياأيها الكافل لأيتام آل محمد الهادي لضعفاء محبيهم ومواليهم قف حتى تشفع لكل من أخذ عنك أو تعلم منك ، فيقف فيدخل الجنة معه فئاماً وفئاماً وفئاماً ـ حتى قال عشراً ـ وهم الذين أخذوا عنه علومه وأخذوا عمن أخذ عنه وعمن أخذ عمن أخذ عنه إلى يوم القيامة ، فانظروا كم صرف ما بين المنزلتين
(( الاحتجاج : 1 / 9 ))
~~~~~~~~~~~~~~~~
5 ـ بهذا الاسناد ، عنه (عليه السلام) قال : قال محمد بن علي الجواد (عليهما السلام) : من تكفل بأيتام آل محمّد المنقطعين عن إمامهم المتحيرين في جهلهم الأسارى في أيدي شياطينهم وفي أيدي النواصب من أعدائنا فاستنقذهم منهم وأخرجهم من حيرتهم وقهر الشياطين برد وساوسهم وقهر الناصبين بحجج ربهم ودلائل أئمتهم ، ليحفظوا عهد الله على العباد بأفضل الموانع بأكثر من فضل السماء على الأرض والعرش والكرسي والحجب على السماء ، وفضلهم على العباد كفضل القمر ليلة البدر على أخفى كوكب في السماء
(( الاحتجاج : 1 / 9 ))
~~~~~~~~~~~~~~~~~
6 ـ بهذا الاسناد عنه (عليه السلام) قال : قال علي بن محمّد (عليهما السلام) لولا من يبقى بعد غيبة قائمكم (عليه السلام) من العلماء الداعين إليه والدالين عليه والذابين عن دينه بحجج الله والمنقذين لضعفاء عباد الله من شباك إبليس ومردته ومن فخاخ النواصب لما بقي أحد إلاّ إرتدّ عن دين الله ، ولكنهم الذين يمسكون أزمة قلوب الشيعة كما يمسك صاحب السفينة سكانها ، اولئك هم الأفضلون عند الله عزوجل
(( الاحتجاج : 1 / 9 ))
~~~~~~~~~~~
قال الإمام الحسين عليه السلام لرجل:
أيُّهما أحَبُّ إليك رجلٌ يروم قتلَ مسكينٍ قد ضَعُف تُنقذه من يده
أو ناصبٌ يريد إضلالَ مسكينٍ مؤمنٍ مِن ضعفاء شيعتنا تفتح عليه ما يمتنع المسكين به منه ويُفحمه ويكسره بحُجج الله تعالى ؟!
إنّ الله تعالى يقول: ومَن أحياها فكأنّما أحيا الناسَ جميعاً [ المائدة:32 ]، أي: ومَن أحياها وأرشدها مِن كفرٍ إلى إيمان، فكأنّما أحيا الناسَ جميعاً مِن قبل أن يقتلَهم بسيوف الحديد . ( بحار الأنوار الجزء :2 الصفحة : 9/ رواية رقم : 17 ).
~~~~~~~~~~~~~
( بحار الأنوار الجزء :2 الصفحة : 8/ رواية رقم : 16 ).
16 - م ، ج : بالاسناد عن أبي محمد عليه السلام قال : قال الحسن بن علي بن أبي طالب
عليه السلام - وقد حمل إليه رجل هدية - فقال له : أيما أحب إليك ؟ أن أرد عليك بدلها عشرين
ضعفا عشرين ألف درهم أو أفتح لك بابا من العلم تقهر فلان الناصبي في قريتك ، تنقذ
به ضعفاء أهل قريتك ؟ إن أحسنت الاختيار جمعت لك الامرين ، وإن أسأت الاختيار
خيرتك لتأخذ أيهما شئت ، فقال : ياابن رسول الله فثوابي في قهري ذلك الناصب واستنقاذي
لاولئك الضعفاء من يده قذره عشرون ألف درهم ؟ قال بل أكثر من الدنيا عشرين ألف
ألف مرة ! فقال : ياابن رسول الله فكيف أختار الادون بل أختار الافضل : الكلمة التي
أقهر بها عدو الله وأذوده ( 1 ) عن أولياء الله . فقال الحسن بن على عليه السلام : قدأحسنت الاختيار
وعلمه الكلمة وأعطاه عشرين ألف درهم ، فذهب فأفحم الرجل فاتصل خبره به ، فقال
له إذ حضره : ياعبدالله ماربح أحد مثل ربحك ، ولااكتسب أحدمن الاوداء مااكتسبت ،
* ( هامش ص 8 ) ( 1 ) اى ادفعه واطرده . *
~~~~~~~~~~~~~~~
بحار الأنوار الجزء 2 الصفحة 10
19 - م ، ج : بالاسناد عن أبي محمد عليه السلام قال : قال جعفر بن محمد عليهما السلام : من كان
همه في كسر النواصب عن المساكين من شيعتنا الموالين لنا أهل البيت يكسرهم عنهم ،
ويكشف عن مخازيهم ، ويبين عوراتهم ويفخم أمرمحمد وآله صلوات الله عليهم جعل الله همه
أملاك الجنان في بناء قصوره ودوره يستعمل بكل حرف من حروف حججه على أعداء الله
أكثر من عدد أهل الدنيا أملاكا قوة كل واحد تفضل عن ؟ ؟ السماوات والارض ، فكم
من بناء وكم من نعمة وكم من قصور لايعرف قدرها إلا رب العالمين ؟ .
|
|
ماشاء الله تبارك الرحمن ... اللهم صل على محمد وآل محمد
وتقولين انك لاتستحقين ثنائي ومقالتي !!!!!!
وبالنسبة للرسومات والايقونات المرحة المضحكة فنعم الجواب ونعم السبب الداعي لوضعها واتمنى ان تستمري بوضعها
واعلمي / حينما تكتبين موضوع باسلوب ساخر على عائشة وفيه الابتسامات اجمع الاهل والصغار واقول اليوم الاخت الكربلائية كتبت عن عائشة وهي تسخر وابدء بالضحك
فحتى في ردك على الموضوع جاءت صواعق على رؤوس النواصبب
وتتابعت الفوائد على الموالين ولهذا كتبنا الموضوع لاعاطفة ولا محاباة ؟ بل احاسيس صادقة وتقييما لابداعاتكم
وذبكم عن المذهب ومجاهداتكم الولائية رافعين راية علي ولي الله وغرسها على رؤوس النواصب ...
وكم استفدت من الروايات الرائعة المباركة التي اوردنيها يا اختي الجليلة وفقكم ربي
وكم اتمنى ان يكون شعارنا في المنتدى وفي جميع المنتديات ماذكرتيه في الرواية آنفا ؟
يقوم من قبره و الملائكة صفوف من شفير قبره إلى موضع محله من جنان الله فيحملونه على أجنحتهم ، ويقولون :طوباك طوباك يا دافع الكلاب عن الأبرار ، ويا أيها المتعصب للأئمة الأخيار .