لعنه الله على الزنديق ابن تيميه والله يحشره في نار جهنم مع أسياده الأمويين
يعطيكم العافيه احزان الشيعه
بارك الله بكم و حفظكم من كل مكروه ان شاء الله
هذا عثمان و جهله بالقضاء و الحكم بالشرع ؟
أليس القضاء يستلزم العلم يا شيخ النواصب ؟!
فكيف يكون حافظا لكتاب الله و هو جاهل بالحكم الشرعي ؟
وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن بعجة بن عبد الله الجهني قال: تزوج رجل منا امرأة من جهينة فولدت له تماما لستة أشهر، فانطلق زوجها إلى عثمان بن عفان فأمر برجمها، فبلغ ذلك عليا رضي الله عنه، فأتاه، فقال: ما تصنع؟ قال: ولدت تماما لستة أشهر وهل يكون ذلك؟ قال علي رضي الله عنه: أما سمعت الله تعالى يقول {وحمله وفصاله ثلاثون شهرا} وقال: (حولين كاملين) (البقرة، الآية 233) فكم تجده بقي إلا ستة أشهر؟
فقال عثمان رضي الله عنه: والله ما فطنت لهذا، علي بالمرأة فوجدوها قد فرغ منها.
وكان من قولها لأختها: يا أخيه لا تحزني فو الله ما كشف فرجي أحد قط غيره. قال: فشب الغلام بعد فاعترف الرجل به وكان أشبه الناس به. قال: فرأيت الرجل بعد يتساقط عضوا عضوا على فراشه.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر من طريق قتادة عن أبي حرب ابن أبي الأسود الدؤلي قال:رفع إلى عمر رضي الله عنه امرأة ولدت لستة أشهر فسأل عنها أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، قال علي رضي الله عنه: لا رجم عليها ألا ترى أنه يقول {وحمله وفصاله ثلاثون شهرا} وقال: (وفصاله في عامين) (لقمان 14) وكان الحمل ههنا ستة أشهر. فتركها عمر رضي الله عنه. قال: ثم بلغنا أنها ولدت آخر لستة أشهر.
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن نافع بن جبير أن ابن عباس أخبره قال: إني لصاحب المرأة التي أتي بها عمر وضعت لستة أشهر فأنكر الناس ذلك، فقلت لعمر: لا تظلم. قال: كيف؟ قلت: اقرأ {وحمله وفصاله ثلاثون شهرا} (والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين) (البقرة الآية 233) كم الحول؟ قال: سنة. قلت: كم السنة؟ قال: اثنا عشر شهرا. قلت: فأربعة وعشرين شهرا حولان كاملان ويؤخر الله من الحمل ما شاء ويقدم. قال: فاستراح عمر رضي الله عنه إلى قولي.
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن أبي عبيد مولى عبد الرحمن بن عوف قال: رفعت امرأة إلى عثمان رضي الله عنه ولدت لستة أشهر، فقال عثمان: إنها قد رفعت إلي امرأة ما أراها إلا جاءت بشر فقال ابن عباس: إذا كملت الرضاعة كان الحمل ستة أشهر؟ وقرأ (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا). فدرأ عثمان عنها.
1572 - حدثنا : محمد بن حاتم ، قال : ، حدثنا : أبو معاوية الضرير ، قال : ، حدثنا : الأعمش ، عن مسلم بن صبيح ، قال : ، حدثني : قائد ، لإبن عباس : أن عثمان (ر) أتي بإمرأة ولدت في ستة أشهر فأمر برجمها ، فقال إبن عباس (ر) : ادنوني منه ، أما إنها إن خاصمتك بكتاب الله خصمتك ، قال الله : وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً ، ويقول في آية أخرى : والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين ، فقد حملت ستة أشهر ، وهي ترضعه لكم حولين كاملين ، قال : فدعا بها عثمان (ر) فخلى سبيلها ، حدثنا : أيوب بن محمد ، قال : ، حدثنا : مروان بن معاوية ، عن الأعمش ، عن أبي الضحى ، قال : أتي عثمان (ر) بإمرأة ولدت لستة أشهر ، فشاور الناس بنحوه ، قال : ففرح بذلك عثمان (ر) والناس وأعجبهم.
فقد ذكر الشعبي وغيره من علماء التابعين أنه لم يجمع القرآن أحد من الخلفاء الأربعة إلا عثمان
وقال في مجموع فتاويه: أما كون علي رضي الله عنه من أهل البيت فهذا مما لا خلاف فيه بين المسلمين وهو أظهر عند المسلمين من أن يحتاج إلى دليل؛ بل هو أفضل أهل البيت وأفضل بني هاشم بعد النبي صلى الله عليه وسلم. انتهى.
مداخله مع الاعتذار لأخواتي واخواني المؤمنين . ( بمعيارهم وضعوا الامام علي (ع) بالافضليه بعد الرسول محمد صلى الله علي وآله وسلم )
اذا كان علي (ع) افضل اهل البيت وافضل بني هاشم والكل يعرف منزلة بني هاشم ومنزلة اهل البيت . بماذا فضل علي (ع) عليهم ؟ واذا كنتم تقرون بذلك التفضيل فلماذا الطعن في كثير من الموارد عندكم وماذا يسمى ذلك هل هو نفاق ؟ هل هي تقيه ؟هل هو عمى للقلوب والعقول ؟ أمر عجيب !!!