العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي منتدى البحوث العقائدية والتأريخية

منتدى البحوث العقائدية والتأريخية المنتدى مخصص للمواضيع العقائدية والتاريخية المعمّقة

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-10-2010 الساعة : 09:30 AM


مروان بن الحكم يقتل طلحة إنتقاماً لتحريضه و تأليبه على عثمان

الاصابة في تمييز الصحابة لابن حجر - ج3 - ‏[‏4270‏]‏ طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب
وروى بن عساكر من طريق متعددة ان مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها واخرجه ابو القاسم البغوي بسند صحيح عن الجارود بن ابي سبرة قال لما كان يوم الجمل نظر مروان الى طلحة فقال لا اطلب ثاري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله

واخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح عن قيس بن ابي حازم ان مروان بن الحكم راى طلحة في الخيل فقال هذا اعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات



أنساب الاشراف ( طبعة الوراق ) - ص 311
حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة، حدثنا وكيع عن اسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن حازم قال: قال مروان يوم الجمل: لا أطلب بثأري بعد اليوم، فرمى طلحة بسهم فأصاب ركبته فكان الدم يسيل فإذا أمسكوا ركبته انتفخت فقال: دعوه فإنما هو سهم أرسله الله، اللهم خذ لعثمان مني اليوم حتى ترضى.
سنده صحيح
هنا نجد ان طلحة يعترف انه حرض على قتل عثمان و خاصة هذه المقولة : اللهم خذ لعثمان من اليوم حتى ترضى




تاريخ المدينة لابن شبه النميري - ج4 - ص 1170
قال عبد الله بن عمرو، وأخبرني محمد بن حمران، عن قرة بن خالد قال، قال نافع: رمى مروان يوم الجمل طلحة بسهم فأثبته في ثغرة نحره، فقال له طلحة: قد رأيت ما صنعت ؟ فقال: أتزعم أني أخطأت ؟ قال: ما زلت تخطي بعم لك منذ اليوم


حدثنا زهير بن حرب ( ابي خثيمة ثقة ) قال، حدثنا وهب بن جرير ( ثقة ) قال، حدثنا جويرية بن إسماعيل ( أسماء ثقة )، حدثنا يحيى بن سعيد ( الانصاري ثقة ) قال، حدثني عم - أو عم لي - قال: بينما نحن متواقفون إذ رمى مروان بن الحكم بسهم طلحة بن عبيد الله، فشكل ساقه بجنب فرسه، فقمص به الفرس موليا، والتفت إلى أبان بن عثمان وهو إلى جنبه فقال: قد كفيتك أحد قتلة أبيك






ونقل اليعقوبي في تاريخه حادثة قتل المروان لطلحة
ج2 - ص 182
وكان لا يأخذ خطام الجمل أحد إلا سالت نفسه، فقتل طلحة بن عبيدالله في المعركة، رماه مروان بن الحكم بسهم فصرعه


ونقل لنا ابن كثير ايضا في كتابه :
البداية و النهاية - ج7 - ص 269
والمقصود أن الزبير لما رجع يوم الجمل سار فنزل واديا يقال له وادي السباع، فاتبعه رجل يقال له عمرو بن جرموز، فجاءه وهو نائم فقتله غيلة كما سنذكر تفضيله. وأما طلحة فجاءه في المعركة سهم غرب يقال رماه به مروان بن الحكم فالله أعلم

لاحظوا تلاعب ابن كثير المحترق عندما قال : يقال . اي انه يريد يوهم القارئ بأنه أمر ليس مؤكد !!









وهنا نرى جيش عائشة و طلحة و الزبير يعتدون على عامل الإمام علي عليه السلام و يحرضون على قتله و يحدثون الحرب:




تاريخ الامم و الملوك لطبري -ج3 - ص 495
حدثني عمر (ثقة هو ابن شبة )قال حدثنا أبو الحسن (على المدائني ثقة ) عن( العلاء) أبي محمد عن عبدالله بن عمير (ثقة )عن محمد بن الحنفية (ابن الامام علي عليه السلام ) قال قدم عثمان بن حنيف على علي بالربذة وقد نتفوا شعر رأسه ولحيته وحاجبيه فقال يا أمير المؤمنين بعثتني ذا لحية وجئتك أمرد
قال أصبت أجرا وخيرا إن الناس وليهم قبلي رجلان فعملا بالكتاب ثم وليهم ثالث فقالوا وفعلوا ثم بايعوني وبايعني طلحة والزبير ثم نكثا بيعتي وألبا الناس علي ومن العجب انقيادهما لابي بكر وعمر رضى الله عنهما وخلافهما علي والله إنهما ليعلمان أنى لست بدون رجل ممن قد مضى اللهم فاحلل ما عقدا ولا تبرم ما قد أحكما في أنفسهما وارهما المساءة فيما قد عملا





فتح الباري - ابن حجر ج 13 ص 45 :
ومن طريق عاصم بن كليب عن أبيه قال قال علي أتدرون بمن بليت أطوع الناس في الناس عائشة وأشد الناس الزبير وأدهى الناس طلحة وأيسر الناس يعلى بن أمية



أنساب الاشراف - ص 289 - نسخة الوراق
المدائني عن أبي جزيّ عن أيوب وابن عون عن ابن سيرين قال: لم يكن أحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أشد على عثمان من طلحة.




تاريخ الامم و الملوك لطبري - ج3 - ص 519
وقعة الجمل من رواية أخرى (قال أبو جعفر) وأما غير سيف فانه ذكر من خبر هذه الوقعة وأمر الزبير وانصرافه عن الموقف الذي كان فيه ذلك اليوم غير الذي ذكر سيف عن صاحبيه والذي ذكر من ذلك بعضهم ما حدثنيه أحمد بن زهير ( ثقة ) قال حدثنا أبي أبو خيثمة ( ثقة ) قال حدثنا وهب بن جرير بن حازم ( ثقة ) قال سمعت أبي ( ثقة ) قال سمعت يونس بن يزيد الايلي ( ثقة ) عن الزهري في قصة ذكرها من خبر علي وطلحة والزبير وعائشة في مسيرهم......إلى أن قال ..
فقال علي لاصحابه أيكم يعرض عليهم هذا المصحف وما فيه فان قطعت يده أخذه بيده الاخرى وإن قطعت أخذه بأسنانه قال فتى شاب أنا فطاف علي على أصحابه يعرض ذلك عليهم فلم يقبله إلا ذلك الفتى فقال له علي اعرض عليهم هذا وقل هو بيننا وبينكم من أوله إلى آخره والله في دمائنا ودمائكم فحمل على الفتى وفي يده المصحف فقطعت يداه فأخذه بأسنانه حتى قتل فقال علي قد طاب لكم الضراب فقاتلوهم فقتل يومئذ سبعون رجلا كلهم يأخذ بخطام الجمل
رجاله ثقات الى الزهري



تاريخ الطبري الامم و الملوك - ج3 - ص 521
وهو يتحدث عن حرب أهل الجمل الناكثين
حدثني عمر بن شبة ( ثقة ) قال حدثنا أبو الحسن ( المدائني ثقة ) قال حدثنا بشير بن عاصم ( ثقة ) عن الحجاج بن أرطاة ( صدوق ) عن عمار بن معاوية الذهبي ( الدهني البجلي صدوق ) حي من أحمس بجيلة قال أخذ علي مصحفا يوم الجمل فطاف به في أصحابه وقال من يأخذ هذا المصحف يدعوهم إلى ما فيه وهو مقتول فقام إليه فتى من أهل الكوفة عليه قباء أبيض محشو فقال أنا فأعرض عنه ثم قال من يأخذ هذا المصحف يدعوهم إلى ما فيه وهو مقتول فقال الفتى أنا فأعرض عنه ثم قال من يأخذ هذا المصحف يدعوهم إلى ما فيه وهو مقتول فقال الفتى أنا فدفعه إليه فدعاهم فقطعوا يده اليمنى فأخذه بيده اليسرى فدعاهم فقطعوا يده اليسرى فأخذه بصدره والدماء تسيل على قبائه فقتل رضى الله عنه فقال علي الآن حل قتالهم فقالت أم الفتى بعد ذلك فبما ترثى لا هم إن مسلما دعاهم * يتلو كتاب الله لا يخشاهم وأمهم قائمة تراهم * يأتمرون الغي لا تنهاهم فد خضبت من علق لحاهم *
رجاله ثقات
وهذه أفعال عائشة و أصحابه حتى الفتى لم يسلم منهم





انساب الاشراف (نسخة موقع الوراق ) - ص 309
وقال أبو مخنف وغيره: وأمر علي أصحابه أن لا يقاتلوا حتى يبدأوا، وأن لا يجهزوا على جريح ولا يمثلوا ولا يدخلوا داراً بغير اذن، ولا يشتموا أحداً، ولا يهيجوا امرأة، ولا يأخذوا إلا ما في عسكرهم.
ابو مخنف ثقة عندنا
طبعا من بدأ الحرب هو شيعة عائشة ( اي جيش عائشة ) كما صرحت الروايات الاخرى



بحار الانوار - ج 32 - ص 91
63 - الكافية في إبطال توبة الخاطئة: رووا أنه (عليه السلام) لما بلغه وهو بالربذة خبر طلحة والزبير وقتلهما حكيم بن جبلة ورجالا من الشيعة وضربهما عثمان بن حنيف وقتلهما السبابجة قام على الغرائر فقال: إنه أتاني خبر متفظع ونبأ جليل أن طلحة والزبير وردا البصرة فوثبا على عاملي فضرباه ضربا مبرحا وترك لا يدري أحيي هو أم ميت وقتلا العبد الصالح حكيم بن جبلة في عدة من رجال المسلمين الصالحين لقوا الله موفون ببيعتهم ماضين على حقهم، وقتلا السبابجة خزان بيت المال الذي للمسلمين قتلوهم [طائفة منهم] صبرا وقتلوا [طائفة منهم] غدرا. فبكى الناس بكاءا شديدا ورفع أمير المؤمنين (عليه السلام) يديه يدعو ويقول: اللهم اجز طلحة والزبير جزاء الظالم الفاجر والخفور الغادر.





بحار الانوار - ج32 - ص 92
64 - نهج: ومن خطبة له (عليه السلام) في ذكر أصحاب الجمل: فخرجوا يجرون حرمة رسول الله (صلى الله عليه وآله) كما تجر الامة عند شرائها متوجهين بها إلى البصرة فحبسا نساءهما في بيوتهما وأبرزا حبيس رسول الله (صلى الله عليه وآله) لهما ولغيرهما في جيش ما منهم رجل إلا وقد أعطاني الطاعة وسمح لي بالبيعة طائعا غير مكره فقدموا على عاملي بها وخزان بيت مال المسلمين وغيرهم من أهلها فقتلوا طائفة صبرا وطائفة غدرا.



بحار الانوار - ج32 - ص 82
54 - نهج ومن كلامه عليه السلام في ذكر السائرين إلى البصرة لحربه (عليه السلام): فقدموا على عمالي وخزان بيت مال المسلمين الذي في يدي وعلى أهل مصر كلهم في طاعتي وعلى بيعتي فشتتوا كلمتهم وأفسدوا علي جماعتهم ووثبوا على شيعتي فقتلوا طائفة منهم غدرا وطائفة عضوا على أسيافهم فضاربوا حتى لقوا الله صادقين.



بحار الانوار - ج32 - ص 78
51 - نهج ومن كلام له (عليه السلام) في معنى طلحة والزبير: والله ما أنكروا علي منكرا ولا جعلوا بيني وبينهم نصفا وإنهم ليطلبون حقا تركوه ودما سفكوه، فإن كنت شريكهم فيه فإن لهم نصيبهم منه وإن كانوا ولوه دوني فما الطلبة إلا قبلهم وإن أول عدلهم للحكم على أنفسهم. وإن معي لبصيرتي والله ما لبست ولا لبس علي وإنها للفئة الباغية فيها الحماء والحمة والشبهة المغدفة وإن الامر لواضح وقد زاح الباطل عن نصابه وانقطع لسانه عن شغبه. وأيم الله لافرطن لهم حوضا أنا ماتحه لا يصدرون عنه بري ولا يعبون بعده في حسي. [و] منها: فأقبلتم إلي إقبال العوذ المطافيل على أولادها تقولون: البيعة البيعة قبضت كفي فبسطتموها ونازعتكم يدي فجاذبتموها اللهم إنهما قطعاني وظلماني ونكثا بيعتي وألبا الناس علي فاحلل ما عقدا ولا تحكم لهما ما أبرما وأرهما المساءة فيما أملا وعملا ولقد استثبتهما قبل القتال واستأنيت بهما أمام الوقاع فغمطا النعمة وردا العافية




بحار الانوار - ج32 - ص 60
روى أبو مخنف عن مسافر بن عفيف بن أبي الاخنس قال: لما رجعت رسل علي (عليه السلام) من عند طلحة والزبير وعائشة يؤذنونه بالحرب قام فحمد الله وأثنى عليه وصلى على رسوله ثم قال: أيها الناس إني قد راقبت هؤلاء القوم كي يرعووا أو يرجعوا ووبختهم بنكثهم وعرفتهم بغيهم فلم يستجيبوا، .....اللهم إن طلحة نكث بيعتي وألب على عثمان حتى قتله ثم عضهني به ورماني اللهم فلا تمهله. اللهم إن الزبير قطع رحمي ونكث بيعتي وظاهر علي عدوي فاكفنيه اليوم بما شئت.




تاريخ اليعقوبي - ج2 - ص 181
وأتاها طلحة والزبير وأزالاها عن رأيها، وحملاها على الخروج، فسارت إلى البصرة مخالفة على علي، ومعها طلحة والزبير في خلق عظيم.....ومر القوم في الليل بماء يقال له: مر الحوأب، فنبحتهم كلابه، فقالت عائشة: ما هذا الماء ؟ قال بعضهم: ماء الحوأب. قالت: إنا لله وإنا إليه راجعون ! ردوني ردوني ! هذا الماء الذي قال لي رسول الله: لا تكوني التي تنبجك كلاب الحوأب. فأتاها القوم بأربعين رجلا، فأقسموا بالله أنه ليس بماء الحوأب. وقدم القوم البصرة، وعامل علي عثمان بن حنيف، فمنعها ومن معها من الدخول، فقالا: لم نأت لحرب، وإنما جئنا لصلح، فكتبوا بينهم وبينه كتابا أنهم لا يحدثون حدثا إلى قدوم علي، وأن كل فريق منهم آمن من صاحبه، ثم افترقوا، فوضع عثمان بن حنيف السلاح، فنتفوا لحيته وشاربه وأشفار عينيه وحاجبيه، وانتهبوا بيت المال، وأخذوا ما فيه



تاريخ اليعقوبي - ج2 - ص 181 الى 182
فلما أتى عليا الخبر سار إلى البصرة، واستخلف على المدينة أبا حسن بن عبد عمرو، أحد بني النجار، وخرج من المدينة، ومعه أربعمائة راكب من أصحاب رسول الله، فلما صاروا إلى أرض أسد وطئ تبعه منهم ستمائة، ثم صار إلى ذي قار، ووجه الحسن وعمار بن ياسر، فاستنفر أهل الكوفة، وعامله يومئذ على الكوفة أبو موسى الاشعري، فخذل الناس عنه، فوافاه منهم ستة آلاف رجل، ولقيه عثمان بن حنيف فقال: يا أمير المؤمنين، وجهتني ذا لحية فأتيتك أمرد ! وقص عليه القصة. ثم قدم أمير المؤمنين البصرة، وكانت وقعة الجمل بموضع يقال له الخريبة في جمادى الاولى سنة 36. وخرج طلحة والزبير فيمن معهما، فوقفوا على مصافهم، فأرسل إليهم علي: ما تطلبون وما تريدون ؟ قالوا: نطلب بدم عثمان ! قال علي: لعن الله قتلة عثمان ! واصطف أصحاب علي، فقال لهم: لا ترموا بسهم، ولا تطعنوا برمح، ولا تضربوا بسيف.... 1 اعذروا. فرمى رجل من عسكر القوم بسهم، فقتل رجلا من أصحاب أمير المؤمنين، فأتي به إليه، فقال: اللهم اشهد، ثم رمى آخر، فقتل رجلا من أصحاب علي، فقال: اللهم اشهد، ثم رمى رجل آخر، فأصاب عبد الله بن بديل ابن ورقاء الخزاعي فقتله، فأتى به أخوه عبد الرحمن يحمله، فقال علي: اللهم اشهد، ثم كانت الحرب، وأطافت بنو ضبة بالجمل، وكانت تحمل الراية، فقتل منهم ألفان، وحفت به الازد، فقتل منهم ألفان وسبعمائة. وكان لا يأخذ خطام الجمل أحد إلا سالت نفسه، فقتل طلحة بن عبيدالله في المعركة، رماه مروان بن الحكم بسهم فصرعه








وهنا ننقل لكم بيعة طلحة و الزبير للإمام علي عليه السلام وهما غير مكرهين قبل قيام الحرب :


تاريخ اليعقوبي - ج2 - ص 178
بايعه طلحة والزبير والمهاجرون والانصار، وكان أول من بايعه وصفق على يده طلحة بن عبيدالله، فقال رجل من بني أسد: أول يد بايعت يد شلاء، أو يد ناقصة، وقام الاشتر فقال: أبايعك يا أمير المؤمنين على أن علي بيعة أهل الكوفة، ثم قام طلحة والزبير فقالا: نبايعك يا أمير المؤمنين على أن علينا بيعة المهاجرين


تاريخ اليعقوبي - ج2 - ص 180
ثم أتاه طلحة والزبير فقالا: إنا نريد العمرة، فأذن لنا في الخروج.وروى بعضهم أن عليا قال لهما، أو لبعض أصحابه: والله ما أرادا العمرة، ولكنهما أرادا الغدرة





بحار الانوار - ج32 - ص 32
وعن إسحاق بن راشد عن عبد الحميد بن عبد الرحمن القرشي عن أبي أروى قال: لا أحدثك إلا بما رأته عيناي وسمعته أذناي لما برز الناس للبيعة عند بيت المال قال علي (عليه السلام) لطلحة: ابسط يدك للبيعة، فقال له طلحة: أنت أحق بذلك مني وقد استجمع لك الناس ولم يجتمعوا لي فقال علي (عليه السلام) لطلحة: والله ما أخشى غيرك ! ! ! فقال طلحة: لا تخشى فو الله لا تؤتى من قبلى أبدا فبايعه وبايع الناس.

وعن يحيى بن سلمة عن أبيه قال: قال ابن عباس: والذي لا إله إلا هو أن أول خلق الله عزوجل ضرب على يد علي بالبيعة طلحة بن عبيد الله.

وعن محمد بن عيسى النهدي عن أبيه عن الصلت بن دينار عن الحسن قال: بايع طلحة والزبير عليا (عليه السلام) على منبر رسول الله (صلى الله عليه وآله) طائعين غير مكرهين.



بحار الانوار - ج32 - ص 32
وعن عبيدالله بن حكيم بن جبير عن أبيه عن علي بن الحسين عليهما السلام قال: إن طلحة والزبير بايعا عليا.

وعن الحسن بن مبارك عن بكر بن عيسى قال: إن طلحة والزبير أتيا عليا (عليه السلام) بعدما بايعاه بأيام فقالا: يا أمير المؤمنين قد عرفت شدة مؤنة المدينة وكثرة عيالنا وإن عطاءنا لا يسعنا قال: فما تريدان نفعل ؟ قالا: تعطينا من هذه المال ما يسعنا ! ! فقال: اطلبا إلى الناس فإن اجتمعوا على أن يعطوكما شيئا من حقوقهم فعلت. قالا: لم نكن لنطلب ذلك إلى الناس ولم يكونوا يفعلوا لو طلبنا إليهم ! ! قال: فأنا والله أحرى أن لا أفعل فانصرفا عنه.

وعن عمرو بن شمر عن جابر عن محمد بن علي عليهما السلام إن طلحة والزبير أتيا عليا (عليه السلام) فاستأذناه في العمرة فقال لهما: لعلكما تريدان الشام والبصرة ؟ فقالا: اللهم غفرا ما ننوي إلا العمرة




أنساب الاشراف - ص 303 نسخة الوراق
حدثني إبراهيم بن محمد البيامي وبكر بن الهيثم، قالا: حدثنا عبد الرزاق بن همام، حدثنا معمر: عن الزهري قال: كان علي قد خلى بين طلحة وبين عثمان، فلما قتل عثمان برز علي للناس فدعاهم إلى البيعة فبايعوه، وذلك إنه خشي أن يبايع الناس طلحة، فلما دعاهم إلى البيعة لم يعدلوا به طلحة ولا غيره.


أنساب الاشراف - ص 303 نسخة الوراق
حدثنا محمد بن سعد، حدثنا صفوان بن عيسى الزهري عن عوف قال: لما قتل عثمان جعل الناس يبايعون علياً: قال: فجاء طلحة فقال له علي: هات يدك أبايعك. فقال طلحة: أنت أحق بها مني.


أنساب الاشراف - ص 304 نسخة الوراق
وحدثت عن عبد الله بن علي بن السائب، عن صهبان مولى الأسلميين قال: جاء علي والناس معه والصبيان يعدون ومعهم الجريد الرطب، فدخل حائطاً في بني مبذول، وطرح الأشتر النخعي خميصته عليه ثم قال: ما تنتظرون ؟ يا علي أبسط يدك. فبسط يده فبايعه ثم قال: قوموا فبايعوا، قم يا طلحة قم يا زبير، فبايعا وبايع الناس.

حدثنا خلف بن هشام، حدثنا هشيم بن بشير، حدثنا حميد، عن الحسن قال: رأيت الزبير بايع علياً في حش من أحشاش المدينة.
المدائني عن جعفر بن سليمان، عن مالك بن دينار: أن طلحة والزبير بايعا علياً.


توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-10-2010 الساعة : 09:59 AM


تذكير و تحذير الامام علي عليه السلام لطلحة و الزبير لنكثهما البيعة و الخروج عليه
و أعتراف الزبير بالخروج لأجل قتال الامام علي عليه السلام:


اولاً سنعرض أعتراف الزبير خرج لكي يقاتل الامام عليه السلام و ليس للمصالحة كما يدعيه الكذبة المخالفين :

أنساب الاشراف (نسخة الوراق ) - صفحة 313
حدثني إسحاق بن أبي إسرائيل ( صدوق )، حدثنا رفاعة بن أياس أبو العلاء الضبي ( بن نذير ثقة )، حدثنا أبي ( ثقة وثقه ابن حبان ) عن أبيه ( مجهول ).
أن علياً دعا الزبير فقال له: أنت آمن ابرز إلي أكلمك، فبرز له بين الصفين حتى اختلفت أعناق دابتيهما، فقال: يا زبير أنشدك الله أخرج نبي الله يمشي، وخرجنا معه فقال لك: يا زبير تقاتله ظالماً وضرب كتفك ؟! فقال: اللهم نعم، قال: أفجئت تقاتلني ؟ فرجع عن قتاله وسار من البصرة ليلة فنزل ماءً لبني مجاشع فلقيه رجل من بني تميم يقال له: ابن جرموز فقتله وجاء بسيفه إلى علي فقال: بشر قاتل ابن صفية بالنار.
فيه نذير بالتصغير مجهول و قد توبع و حديثه يرتقي الى الحسن لغيره بالشواهد و المتابعات ، تابع الروايات الآتية


انساب الاشراف ( نسخة الوراق ) - صفحة 313
حدثنا أبو بكر الأعين، حدثنا الحسن بن موسى الأشيب (ثقة )، عن ثابت بن يزيد ( الاحول ثقة )، عن رجل ( مجهول و هو هلال بن خباب )، عن عكرمة ( ثقة ): عن ابن عباس انه أتى الزبير فقال له يا بن صفية بنت عبد المطلب، أتقاتل علي بن أبي طالب بن عبد المطلب ؟ فرجع الزبير، فقتله ابن جرموز.
قلت المجهول هنا هو : هلال بن خباب وهو صدوق
وثابت بن يزيد الاحول بقرينة روايته عن هلال بن خباب - راجع تهذيب التهذيب ج2 ص 16



طبقات الكبرى لابن سعد -ج3 - ذكر قتل الزبير ومن قتله وأين قبره وكم عاش رحمه الله تعالى
قال أخبرنا الحسن بن موسى الأشيب ( ثقة ) قال أخبرنا ثابت بن يزيد ( ثقة ) عن هلال بن خباب (ثقة ) عن عكرمة (ثقة ) عن بن عباس أنه أتى الزبير فقال أين صفية بنت عبد المطلب حيث تقاتل بسيفك علي بن أبي طالب بن عبد المطلب قال فرجع الزبير فلقيه بن جرموز فقتله فأتى بن عباس عليا فقال إلى أين قاتل بن




انساب الاشراف - ص 313
حدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي ( ثقة )، حدثنا عمرو بن عاصم ( صدوق ) أنبأنا المبارك بن فضالة (صدوق ): عن الحسن ( ثقة ) أن رجلاً قام إلى الزبير فقال: أأقتل علياً ؟ قال: كيف تقتله ومعه الجنود والناس ؟ قال: أكون معه ثم أفتك به. فقال الزبير: لا؛ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الايمان قيد الفتك، فلا يفتك مؤمن
رجاله ثقات.
لاحظتم كيف النواصب يندسون في جيش الامام علي عليه السلام لكي يغدروا به كما أندس الخوارج في جميع حروبه و أنقلبوا عليه



تاريخ الامم و الملوك لطبري - ج3 - ص 519
وقعة الجمل من رواية أخرى (قال أبو جعفر) وأما غير سيف فانه ذكر من خبر هذه الوقعة وأمر الزبير وانصرافه عن الموقف الذي كان فيه ذلك اليوم غير الذي ذكر سيف عن صاحبيه والذي ذكر من ذلك بعضهم ما حدثنيه أحمد بن زهير ( وهو احمد بن يحي ابي خيثمة بن زهير بن حرب النسائي ابو بكر الحافظ ابن الحافظ الثقة ) قال حدثنا أبي أبو خيثمة ( الحافظ ثقة ) قال حدثنا وهب بن جرير بن حازم ( الازدي البصري ثقة ) قال سمعت أبي ( ثقة ) قال سمعت يونس بن يزيد الايلي ( ثقة ) عن الزهري ( الامام التابعي الحجة وهو محمد ابن مسلم ابن عبيد الله ابن عبد الله ابن شهاب ) في قصة ذكرها من خبر علي وطلحة والزبير وعائشة في مسيرهم الذي نحن في ذكره في هذا الموضع قال وبلغ الخبر عليا يعني خبر السبعين الذين قتلوا مع العبدي بالبصرة فأقبل يعني عليا في اثني عشر ألفا فقدم البصرة وجعل يقول يا لهف نفسي على ربيعه * ربيعة السامعة المطيعة * سنتها كانت بها الوقيعة فلما تواقفوا خرج علي على فرسه فدعا الزبير فتواقفا فقال علي للزبير ما جاء بك
قال أنت ولا أراك لهذا الامر أهلا ولا أولى به منا
فقال علي لست له أهلا بعد عثمان رضى الله عنه!!
قد كنا نعدك من بني عبدالمطلب حتى بلغ ابنك ابن السوء ففرق بيننا وبينك
وعظم عليه أشياء فذكر أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم مر عليهما فقال لعلي ما يقول ابن عمتك ليقاتلنك وهو لك ظالم فانصرف عنه الزبير وقال فاني لا أقاتلك فرجع إلى ابنه عبدالله فقال مالي في هذا الحرب بصيرة فقال له ابنه إنك قد خرجت على بصيرة ولكنك رأيت رايات ابن أبي طالب وعرفت أن تحتها الموت فجبنت فأحفظه حتى أرعد وغضب وقال ويحك إني قد حلفت له ألا أقاتله فقال له ابنه كفر عن يمينك بعتق غلامك سرجس فأعتقه وقام في الصف معهم
وكان علي قال للزبير أتطلب مني دم عثمان وأنت قتلته سلط الله على أشدنا عليه اليوم ما يكره
وقال علي يا طلحة جئت بعرس رسول الله صلى الله عليه وسلم تقاتل بها وخبأت عرسك في البيت أما بايعتني قال بايعتك وعلى عنقي اللج

فقال علي لاصحابه أيكم يعرض عليهم هذا المصحف وما فيه فان قطعت يده أخذه بيده الاخرى وإن قطعت أخذه بأسنانه قال فتى شاب أنا فطاف علي على أصحابه يعرض ذلك عليهم فلم يقبله إلا ذلك الفتى فقال له علي اعرض عليهم هذا وقل هو بيننا وبينكم من أوله إلى آخره والله في دمائنا ودمائكم فحمل على الفتى وفي يده المصحف فقطعت يداه فأخذه بأسنانه حتى قتل

فقال علي قد طاب لكم الضراب فقاتلوهم فقتل يومئذ سبعون رجلا كلهم يأخذ بخطام الجمل فلما عقر الجمل وهزم الناس أصابت طلحة رمية فقتلته فيزعمون أن مروان بن الحكم رماه وقد كان ابن الزبير أخذ بخطام جمل عائشة فقالت من هذا فأخبرها فقالت واثكل أسماء فجرح فألقى نفسه في الجرحى فاستخرج فبرأ من جراحته واحتمل محمد بن أبي بكر عائشة فضرب عليها فسطاط فوقف علي عليها فقال استفززت الناس وقد فزوا فألبت بينهم حتى قتل بعضهم بعضا في كلام كثير فقالت عائشة يا ابن أبي طالب ملكت فأسجح نعم ما أبليت قومك اليوم فسرحها علي وأرسل معها جماعة من رجال ونساء وجهزها وأمر لها باثني عشر ألفا من المال فاستقل ذلك عبدالله بن جعفر فأخرج لها مالا عظيما وقال إن لم يجزه أمير المؤمنين فهو علي وقتل الزبير فزعموا أن ابن جرموز لهو الذي قتله وأنه وقف بباب أمير المؤمنين فقال لحاجبه استأذن لقاتل الزبير فقال علي ائذن له وبشره بالنار
سنده صحيح الى الزهري


و أخرجها البلاذري في الانساب - ص 314 بطبعة الوارق
حدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي (ثقة)، عن وهب بن جرير بن حازم (ثقة) عن يونس بن يزيد (الآيلي ثقة )، عن الزهري قال:لما وقف علي وأصحاب الجمل؛ خرج علي على فرسه فدعا الزبير فتواقفا فقال له علي: ما جاء بك ؟ قال: جاء بي أني لا أراك لهذا الأمر أهلاً ولا أولى به منا.
فقال علي: لست أهلاً لها بعد عثمان ؟
قد كنا نعدك من بني عبد المطلب حتى نشأ ابنك ابن السوء ففرق بيننا وبينك، وعظم عليه أشياء وذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم مر عليهما فقال لعلي: ما يقول ابن عمتك ؟ ليقاتلنك وهو لك ظالم. فانصرف عنه الزبير وقال: فإني لا أقاتلك. ورجع إلى ابنه عبد الله بن الزبير فقال: مالي في هذه الحرب بصيرة، فقال: لا ولكنك جبنت عن لقاء علي حين رأيت راياته فعرفت أن تحتها الموت، قال: فاني قد حلفت أن لا أقاتله قال: فكفر عن يمينك بعتق غلامك سرجس. فأعتقه وقام في الصف معهم.
سنده صحيح الى الزهري
وهنا اعتراف صريح من الزبير أنهم خرجوا ليخلعوا الامام علي عليه السلام من الخلافة و يردوا الامرة



انساب الاشراف - ص 314 طبعة الوارق
وحدثني بكر بن الهيثم، حدثنا أبو حكيم الصنعاني، عن معمر (ثقة) عن قتادة (ثقة)، قال: لما اقتتلوا يوم الجمل كانت الدبرة على أصحاب الجمل؛ فأفضى علي إلى الناحية التي فيها الزبير، فلما واجهه قال له: يا أبا عبد الله أتقاتلني بعد بيعتي، وما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتالك لي ظالماً ؟ فاستحيا وانسل على فرسه منصرفاً إلى المدينة فلما صار بسفوان، لقيه رجل من مجاشع يقال له: النعر بن زمام فقال له: أجرني. قال النعر: أنت في جواري يا حواري رسول الله. فقال الأحنف: واعجبا الزبير لف بين غارين من المسلمين ثم قد نجا بنفسه وهو الآن يريد أهله، فأتبعه ابن جرموز وأصحابه وهو يقول: أذكركم الله ان يفوتكم. فشدوا عليه فقتلوه، وأتى ابن جرموز علياً برأسه فأمر أن يدفن مع جسده بوادي السباع.




الحاكم النيسابوري - المستدرك - كتاب معرفة الصحابة - ذكر مقتل الزبير .. - رقم الحديث : ( 5573 )
5586 - أخبرنا : عبد الرحمن بن حمدان الجلاب ، بهمدان ، ثنا : عثمان بن خزرزاذ الأنطاكي ، ثنا : ربيعة بن الحارث ، حدثني : محمد بن سليمان العابد ، ثنا : إسماعيل بن أبي حازم قال : قال علي للزبير : أما تذكر يوم كنت أنا وأنت في سقيفة قوم من الأنصار ، فقال : لك رسول الله (ص) : أتحبه ؟ فقلت : وما يمنعني ؟ ، قال : أما إنك ستخرج عليه وتقاتله وأنت ظالم قال : فرجع الزبير

لكن انظروا الى الذهبي و هو يعلق على هذا الحديث فقال : فيه نظر !!
الذهبي تورط و تعثر بعد هذا الحديث !!!



فتح الباري لابن حجر
6687 - قوله حدثنا عبد الله بن محمد هو الجعفي المسندي وأبو حصين بفتح أوله هو عثمان بن عاصم وأبو مريم المذكور أسدي كوفي هو وجميع رواة الإسناد الا شيخه وشيخ البخاري وقد وثق أبا مريم المذكور العجلي والدارقطني وما له في البخاري الا هذا الحديث قوله لما سار طلحة والزبير وعائشة إلى البصرة ذكر عمر بن شبة بسند جيد انهم توجهوا من مكة بعد ان أهلت السنة وذكر بسند له آخر ان الوقعة بينهم كانت في النصف من جمادى الآخرة سنة ست وثلاثين وذكر من رواية المدائني عن العلاء أبي محمد عن أبيه قال جاء رجل إلى علي وهو بالزاوية فقال علام تقاتل هؤلاء قال على الحق قال فانهم يقولون انهم على الحق قال اقاتلهم على الخروج من الجماعة ونكث البيعة
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1926&pageID=7342




جاء في كتاب ابن كثير المحترق ( تنبيه في كتابه كثير من الاكاذيب ) :
البداية و النهاية - ج7 - ص 269
فقال علي: يا زبير ! نشدتك الله، أتذكر يوم مر بك رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في مكان كذا وكذا، فقال: " يا زبير ألا تحب عليا ؟ فقلت: ألا أحب ابن خالي وابن عمي وعلى ديني ؟ فقال: يا زبير أما والله لتقاتلنه وأنت ظالم له ؟ " فقال الزبير: بلى ! والله لقد نسيته منذ سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم ذكرته الآن، والله لا أقاتلك. فرجع الزبير على دابته يشق الصفوف، فعرض له ابنه عبد الله بن الزبير، فقال: مالك ؟ فقال: ذكرني علي حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم، سمعته يقول: " لتقاتلنه وأنت ظالم له " فقال: أو للقتال جئت ؟ إنما جئت لتصلح بين الناس ويصلح الله بك هذا الامر ( قلت انا كتاب بلا عنوان : اي يخلع الامام و يجعلها شورى قال: قد حلفت أن لا أقاتله، قال: اعتق غلامك سرجس وقف حتى تصلح بين الناس. فأعتق غلامه ووقف، فلما اختلف أمر الناس ذهب على فرسه، قالوا: فرجع الزبير إلى عائشة فذكر أنه قد آلى أن لا يقاتل عليا، فقال له ابنه عبد الله: إنك جمعت الناس، فلما ترآى بعضهم لبعض خرجت من بينهم، كفر عن يمينك واحضر. فأعتق غلاما، وقيل غلامه سرجس. وقد قيل إنه إنما رجع عن القتال لما رأى عمارا مع علي وقد سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعمار: " تقتلك الفئة الباغية " فخشي أن يقتل عمار في هذا اليوم.وعندي أن الحديث الذي أوردناه إن كان صحيحا عنه فما رجعه سواه، ويبعد أن يكفر عن يمينه ثم يحضر بعد ذلك لقتال علي والله أعلم. والمقصود أن الزبير لما رجع يوم الجمل سار (3) فنزل واديا يقال له وادي السباع، فاتبعه رجل يقال له عمرو بن جرموز، فجاءه وهو نائم فقتله غيلة كما سنذكر تفضيله. وأما طلحة فجاءه في المعركة سهم غرب يقال رماه به مروان بن الحكم فالله أعلم

هل لاحظتم قول النبي ص : لتقاتلنه و انت ظالم له
هل لاحظتم قوله : حلفت أن لا أقاتله
و قوله ايضاً لعائشة : آلى أن لا يقاتل علياً
أذاً خروجهم لقتاله فقط




تاريخ اليعقوبي - ج2 - ص 182 الى 183
وقال علي بن أبي طالب للزبير: يا أبا عبد الله، ادن إلي أذكرك كلاما سمعته أنا وأنت من رسول الله ! فقال الزبير لعلي: لي الامان ؟ قال علي: عليك الامان، فبرز إليه فذكره الكلام، فقال: اللهم إني ما ذكرت هذا إلا هذه الساعة، وثنى عنان فرسه لينصرف، فقال له عبد الله: إلى أين ؟ قال: ذكرني علي كلاما قاله رسول الله. قال: كلا، ولكنك رأيت سيوف بني هاشم حدادا تحملها شداد. قال: ويلك ! ومثلي يعير بالجبن ؟ هلم إلي الرمح. وأخذ الرمح وحمل على أصحاب علي، فقال علي: افرجوا للشيخ، انه محرج، فشق الميمنة والمسيرة والقلب ثم رجع فقال لابنه: لا أم لك ! ايفعل هذا جبان ؟ وانصرف، فاجتاز بالاحنف بن قيس، فقال: ما رأيت مثل هذا، أتى بحرمة رسول الله يسوقها، فهتك عنها حجاب رسول الله، وستر حرمته في بيته، ثم أسلمها وانصرف. ألا رجل يأخذ لله منه ! فاتبعه عمرو بن جرموز التميمي، فقتله بموضع يقال له وادي السباع، وكانت الحرب أربع ساعات من النهار، فروى بعضهم أنه قتل في ذلك اليوم نيف وثلاثون ألفا. ثم نادى منادي علي: ألا لا يجهز على جريح، ولا يتبع مول، ولا يطعن في وجه مدبر، ومن ألقى السلاح فهو آمن، ومن أغلق بابه فهو آمن. ثم آمن الاسود والاحمر، ووجه ابن عباس إلى عائشة يأمرها بالرجوع، فلما دخل عليها ابن عباس قالت: أخطأت السنة يا ابن عباس مرتين، دخلت بيتي بغير إذني، وجلست على متاعي بغير أمري. قال: نحن علمنا إياك السنة، إن هذا ليس ببيتك، بيتك الذي خلفك رسول الله به، وأمرك القرآن أن تقري فيه. وجرى بينهما كلام موضعه في غير هذا من الكتاب. وأتاها علي، وهي في دار عبد الله بن خلف الخزاعي وابنه المعروف بطلحة الطلحات، فقال: إيها يا حميراء ! ألم تنتهي عن هذا المسير ؟ فقالت: يا ابن أبي طالب ! قدرت فأسجح ! فقال: اخرجي إلى المدينة، وارجعي إلى بيتك الذي أمرك رسول الله أن تقري فيه. قالت: أفعل. فوجه معها سبعين امرأة من عبد القيس في ثياب الرجال، حتى وافوا بها المدينة


جاء أيضاً في كتاب ابن كثير المحترق :
البداية و النهاية - ج7 - ص 268
فقال له علي ( اي للزبير ): أما تذكر يوم مررت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بني غنم فنظر إلي وضحك وضحكت إليه، فقلت: لا يدع ابن أبي طالب زهوه، فقال لك رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنه ليس بمتمرد لتقاتلنه وأنت ظالم له " ؟ فقال الزبير: اللهم نعم ! ولو ذكرت ما سرت مسيري هذا، ووالله لا أقاتلك.






وهنا نرى القوم يسلمون على الزبير بالأمرة على قتال الامام علي عليه السلام !!
و النواصب يقولون اصلاح !!
كيف اصلاح و الناس تسلم عليه بالامرة وهذا واضح بأنه خرج لقتال الامام عليه السلام






انساب الاشراف - ص 314 - طبعة الوراق
وحدثني عمرو بن محمد، والحسين بن علي بن الأسود، قالا: حدثنا عبيد الله بن موسى (ثقة )، أنبأنا فضيل بن مرزوق ( ثقة )، عن شقيق بن عقبة ( ثقة عن قرة بن الحارث: عن جون بن قتادة ( مقبول ووثقه ابن حبان ويقال له صحبة كما ذكر الذهبي في الكاشف ) قال قرة بن الحارث : كنت مع الأحنف، وكان جون بن قتادة ابن عمي مع الزبير بن العوام فحدثني جون قال: إني لمع الزبير حتى جاءه فارس وكانوا يسلمون على الزبير بالإمرة، فقال: السلام عليك أيها الأمير، هؤلاء القوم قد أتوا إلى مكان كذا فلم أر قوماً أرث سلاحاً ولا أقل عدة ولا أرعب قلوباً منهم، ثم انصرف وجاء فارس آخر فقال: سلام عليك أيها الأمير. قال: وعليك. قال: جاء القوم إلى مكان كذا فسمعوا بما جمع الله لكم من العدد والعدة؛ فقذف الله في قلوبهم الرعب فولوا مدبرين. فقال الزبير: ايها عنك الآن فوالله لو لم يجد ابن أبي طالب إلا العرفج لدب إلينا فيه. قال: ثم انصرف فجاء فارس فسلم بالإمرة ثم قال: هؤلاء القوم قد أتوك وقد لقيت عماراً فقلت له وقال لي. فقال الزبير: إنه ليس فيهم، قال: بلى والله إنه لفيهم، قال: فلما رأى أن الرجل ثابت على قول لا يخالفه قال لبعض أهله: اركب معه فانظر أحق ما يقول ؟ فانطلقا ثم رجعا؛ فقال الزبير لصاحبه: ما عندك ؟ قال: صدقك الرجل فقال الزبير: يا جدع أنفاه يا قطع ظهراه. ثم أخذه أفكل حتى جعل السلاح ينتقض عليه، فقال جون: ثكلتني أمي أهذا الذي كنت أريد أن أموت أو أعيش معه، والذي نفسي بيده ما هذا إلا لأمر سمعه وهو فارس رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما تشاغل الناس انصرف فجلس على دابته ثم ذهب، قال: ثم انصرف جون فجلس على دابته فلحق بالأحنف، قال: ثم جاء فارسان إلى الأحنف فاكبا عليه يناجيانه فرفع الأحنف رأسه فقال: يا عمرو بن جرموز يا فلان. فأتياه فأكبا عليه فناجاهما ساعة ثم انصرفا، ثم جاء عمرو بن جرموز إلى الأحنف فقال: أدركته في وادي السباع فقتلته. فكان قرة بن الحارث يقول: والذي نفسي بيده إن صاحب الزبير إلا الأحنف.


حدثني أحمد بن إبراهيم الدورقي
( ثقة عن عبيد الله بن موسى بمثله.
رجاله ثقات





و أخرج الطبري و ابن سعد هذا الخبر بنفس السند :

تاريخ الطبري الامم و الملوك - ج3 - ص 520
حدثني محمد بن عمارة (ثقة راجع ثقات ابن حبان ) قال حدثنا عبيدالله بن موسى ( ثقة ) قال أخبرنا فضيل ( ابن مرزوق ثقة ) عن سفيان ( شقيق) بن عقبة ( ثقة ) عن قرة بن الحارث عن جون بن قتادة قال قرة بن الحارث كنت مع الاحنف ابن قيس وكان جون بن قتادة ابن عمي مع الزبير بن العوام فحدثني جون بن قتادة قال كنت مع الزبير رضى الله عنه فجاء فارس يسير وكانوا يسلمون على الزبير بالامرة فقال السلام عليك أيها الامير قال وعليك السلام قال هؤلاء القوم قد أتوا مكان كذا وكذا فلم أر قوما أرث سلاحا ولا أقل عددا ولا أرعب قلوبا من قوم أتوك ثم انصرف عنه قال ثم جاء فارس فقال السلام عليك أيها الامير فقال وعليك السلام قال جاء القوم حتى أتوا مكان كذا وكذا فسمعوا بما جمع الله عزوجل لكم من العدد والعدة والحد فقذف الله في قلوبهم الرعب فولوا مدبرين قال الزبير إيها عنك الآن فوالله لو لم يجد ابن أبي طالب الا العرفج لدب الينا فيه ثم انصرف ثم جاء فارس وقد كادت الخيول أن تخرج من الرهج فقال السلام عليك أيها الامير قال وعليك السلام قال هؤلاء القوم قد أتوك فلقيت عمارا فقلت له وقال لي فقال الزبير انه ليس فيهم فقال بلى والله إنه لفيهم قال والله ما جعله الله فيهم فقال والله لقد جعله الله فيهم قال والله ما جعله الله فيهم فلما رأى الرجل يخالفه قال لبعض أهله اركب فانظر أحق ما يقول فركب معه فانطلقا وأنا أنظر اليهما حتى وقفا في جانب الخيل قليلا ثم رجعا الينا فقال الزبير لصاحبه ما عندك قال صدق الرجل قال الزبير يا جدع أنفاه أو يا قطع ظهراه قال محمد بن عمارة قال عبيد الله قال فضيل لا أدري أيهما قال ثم أخذه أفكل فجعل السلاح ينتفض فقال جون ثكلتني أمي هذا الدي كنت أريد أن أموت معه أو أعيش معه والذي نفسي بيده ما أخذ هذا ما أرى إلا لشئ قد سمعه أو رآه من رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما تشاغل الناس انصرف فجلس على دابته ثم ذهب فانصرف جون فجلس على دابته فلحق بالاحنف ثم جاء فارسان حتى أتيا الاحنف وأصحابه فنزلا فأتيا فأكبا عليه فناجياه ساعة ثم انصرفا ثم جاء عمرو بن جرموز إلى الاحنف فقال أدركته في وادي السباع فقتلته فكان يقول والذي نفسي بيده إن صاحب الزبير الاحنف







طبقات الكبرى لابن سعد -ج3 - ذكر قتل الزبير ومن قتله وأين قبره وكم عاش رحمه الله تعالى
قال أخبرنا عبيد الله بن موسى ( ثقة ) قال أخبرنا فضيل بن مرزوق ( ثقة ) قال حدثني سفيان (شقيق ) بن عقبة ( صدوق ) عن قرة بن الحارث عن جون بن قتادة ( مقبول ) قال كنت مع الزبير بن العوام يوم الجمل وكانوا يسلمون عليه بالإمرة فجاء فارس يسير فقال السلام عليك أيها الأمير ثم أخبره بشيء ثم جاء آخر ففعل مثل ذلك ثم جاء آخر ففعل مثل ذلك فلما التقى القوم ورأى الزبير ما رأى قال واجدع أنفياه أو يا قطع ظهرياه....إلخ




انساب الاشراف - ص 314
حدثنا خلف بن سالم، حدثنا وهب بن جرير (ثقة)، عن جويرية (ثقة او صدوق)، عن يحيى بن سعيد قال: كتب معاوية إلى الزبير: أن أقبل إلي أبايعك ومن يحضرني. فكتم ذلك طلحة وعائشة، ثم بلغهما فكبر ذلك عليهما، وأخبرت عائشة به ابن الزبير، فقال لأبيه، أتريد أن تلحق بمعاوية ؟ فقال: نعم ولم لا أفعل وابن الحضرمية ينازعني في الأمر ؟! ثم بدا له في ذلك، وأحسبه كان حلف ليفعلن، فدعا غلاماً له فأعتقه، وعاد إلى الحرب.


أنساب الاشراف - ص 315
حدثني بكر بن الهيثم، حدثنا أبو عامر العقدي عن الأسود بن شيبان: عن خالد بن سمين أن عائشة قالت: لا تبايعوا الزبير إلا على الإمارة. فقال عبد الله بن الزبير: إنما تريد هذه أن تجعل حار أمر الناس بك، وبارده لابن عمتها طلحة. قال: ثم كانت تقول: ما أنا وطلحة والزبير وبيعة من بويع وحرب من حورب، يا ليتني قررت في بيتي؛ ولكنها بلية جاءت بمقدار.



أنساب الاشراف - ص 309 نسخة وراق
وحدثني أحمد بن إبراهيم (الدورقي )، حدثنا أبو عامر العقدي، عن الأسود بن شيبان: عن خالد بن سمير، قال: قالت: عائشة: لا تبايعوا الزبير على الخلافة ولكن على الإمرة في القتال، فإن ظفرتم رأيتم رأيكم.




توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-10-2010 الساعة : 10:56 AM


و أخرج ابن كثير في البداية و النهاية :
ورواه البخاري أيضا عن أبي اليمان عن شعيب، عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة * وهاتان الفئتان هما أصحاب الجمل، وأصحاب صفين، فإنهما جميعا يدعون إلى الاسلام، وإنما يتنازعون في شئ من أمور الملك، ومراعاة المصالح العائد نفعها على الامة والرعايا...إلخ
وهذا الحديث واضح حيث قال : انهم خرجوا للملك و حب الرياسة ( في شي من أمور الملك !! ) اي ليس للإصلاح كما يدعيه المخالفين




وهنا الامام علي عليه السلام يقول ان عائشة أرادت قتله كما قتلت عثمان !!! و النواصب يقولون مصالحة !!!

أنساب الأشراف -ج1 - ص 312
وفي بعض النسخ ج3 - ص 46
وحدثني أحمد بن إبراهيم (بن كثير بن زيد ) الدورقي ( البغدادي ثقة صدوق حافظ راجع تهذيب التهذيب ج1-ص1 )، حدثنا أبو النضر ( هاشم بن القاسم البغدادي ثقة )، حدثنا إسحاق بن سعيد (ابن عمرو ابن سعيد ابن العاص ثقة )، عن عمرو بن سعيد ( ابن العاص البصري الثقفي ثقة )، حدثني سعيد بن عمرو (ابن سعيد ابن العاص ثقة ): عن ( محمد) ابن حاطب ( من صغار الصحابة ) قال: أقبلت مع علي يوم الجمل إلى الهودج وكأنه شوك قنفذ من النبل، فضرب الهودج؛ ثم قال: إن حميراء إرم هذه أرادت أن تقتلني كما قتلت عثمان بن عفان. فقال لها أخوها محمد: هل أصابك شيء ؟ فقالت: مشقص في عضدي. فأدخل رأسه ثم جرها إليه فأخرجه.
رجاله ثقات

http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageID=312


وقال ابن حجر في تقريب التهذيب عن الدورقي البغدادي :ثقة حافظ من العاشرة مات سنة ست وأربعين
وقال عن ابو النضر البغدادي :7256- هاشم ابن القاسم ابن مسلم الليثي مولاهم البغدادي أبو النضر مشهور بكنيته ولقبه قيصر ثقة ثبت من التاسعة مات سنة سبع ومائتين وله ثلاث وسبعون ع
وقال عن إسحاق : 356- إسحاق ابن سعيد ابن عمرو ابن سعيد ابن العاص الأموي السعيدي الكوفي ثقة من السابعة مات سنة سبعين وقيل بعدها خ م د ق
5035- عمرو ابن سعيد القرشي أو الثقفي مولاهم أبو سعيد البصري ثقة من الخامسة بخ م 4
2370- سعيد ابن عمرو ابن سعيد ابن العاص ‏[‏أبي أحيحة‏]‏ الأموي المدني ثم الدمشقي ثم الكوفي ثقة من صغار الثالثة مات بعد العشرين ومائة خ م د س



انساب الاشراف - ص 312
وحدثني خلف بن سالم وأبو خيثمة، قالا: حدثنا وهب بن جرير بن حازم، عن أبيه، عن يونس بن يزيد الايلي: عن الزهري قال: احتمل محمد بن أبي بكر عائشة؛ فضرب عليها فسطاطا، فوقف علي عليها فقال: استفززت الناس وقد فزوا حتى قتل بعضهم بعضاً بتأليبك. فقالت: يا بن أبي طالب ملكت فأسجح. فسرحها إلى المدينة في جماعة من رجال ونساء، وجهزها بإثني عشر ألفا.

http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageID=312

رجاله ثقات الى الزهري







عائشة تحرض الناس على خلع خلافة الامام عليه السلام :


تاريخ الطبري - ج3 - ص 492
حدثني عمر بن شبة قال حدثنا أبو الحسن قال حدثنا أبو محنف عن مجالد ابن سعيد قال لما قدمت عائشة رضى الله عنها البصرة كتبت إلى زيد بن صوحان من عائشة ابنة أبي بكر أم المؤمنين حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ابنها الخالص زيد بن صوحان أما بعد فإذا أتاك كتابي هذا فاقدم فانصرنا على أمرنا هذا فإن لم تفعل فخذل الناس عن علي فكتب إليها من زيد بن صوحان إلى عائشة ابنة أبي بكر الصديق رضى الله عنه حبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم أما بعد فأنا ابنك الخالص ان اعتزلت هذا الامر ورجعت إلى بيتك وإلا فأنا أول من نابذك قال زيد بن صوحان رحم الله أم المؤمنين امرت أن تلزم بيتها وأمرنا أن نقاتل فتركت ما أمرت به وأمرتنا به وصنعت ما أمرنا به ونهتنا عنه
فيه ابو مخنف ضعيف عندهم و ثقة عندنا


أنساب الاشراف - ص305 نسخة الوراق
وحدثني روح بن عبد المؤمن، عن وهب بن جرير، عن ابن جعدبة، عن صالح بن كيسان.
وحدثني عباس بن هشام، عن أبيه، عن أبي مخنف في اسناده - فسقت حديثهما ورددت من بعضها على بعض - : قالوا: قدم طلحة والزبير على عائشة فدعواها إلى الخروج، فقالت: أتأمراني أن أقاتل ؟ فقالا: لا ولكن تعلمين الناس أن عثمان قتل مظلوما، وتدعيهم إلى أن يجعلوا الأمر شورى بين المسلمين، فيكونوا على الحالة التي تركهم عليها عمر بن الخطاب وتصلحين بينهم.
وكان بمكة سعيد بن العاص بن سعيد بن العاص بن أمية، ومروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية، وعبد الرحمن بن عتاب بن أسيد بن أبي العاص بن أمية، والمغيرة بن شعبة الثقفي قد شخصوا من المدينة، فأجمعوا على فراق علي والطلب بدم عثمان والمغيرة يحرض الناس ويدعوهم إلى الطلب بدمه، ثم صار إلى الطائف معتزلا للفريقين جميعا.
فجعلت عائشة تقول: إن عثمان قتل مظلوماً وأنا أدعوكم إلى الطلب بدمه وإعادة الأمر شورى.
وكانت أم سلمة بنت أبي أمية بمكة، فكانت تقول: أيها الناس آمركم بتقوى الله، وأن كنتم تابعتم علياً فارضوا به فوالله ما أعرف في زمانكم خيراً منه.
وفيه ابو مخنف



شرح نهج البلاغة - ج14 - ص 13
كتبت عائشة إلى حفصة بنت عمر ، أما بعد فانى أخبرك أن عليا قد نزل ذا قار ، وأقام بها مرعوبا خائفا لما بلغه من عدتنا وجماعتنا ، فهو بمنزلة الاشقر ، إن تقدم عقر ، وإن تأخر نحر ، فدعت حفصة جواري لها يتغنين ويضربن بالدفوف ، فأمرتهن أن يقلن في غنائهن ما الخبر ما الخبر ، على في السفر ، كالفرس الاشقر ، إن تقدم عقر ، وإن تأخر نحر . وجعلت بنات الطلقاء يدخلن على حفصة ، ويجتمعن لسماع ذلك الغناء . فبلغ أم كلثوم بنت على عليه السلام ، فلبست جلابيبها ، ودخلت عليهن في نسوة متنكرات ، ثم أسفرت عن وجهها ، فلما عرفتها حفصة خجلت ، واسترجعت ، فقالت أم كلثوم لئن تظاهرتما عليه منذ اليوم ، لقد تظاهرتما على أخيه من قبل ، فأنزل الله فيكما ما أنزل فقالت حفصة كفى رحمك الله وأمرت بالكتاب فمزق ، واستغفرت الله . قال : أبو مخنف روى هذا جرير بن يزيد ، عن الحكم ، ورواه الحسن بن دينار ، عن الحسن البصري . وذكر الواقدي مثل ذلك ، وذكر المدائني أيضا مثله



و ايضا ذكر في وقعة الجمل - ص 32 الى 33 - فصل : كتاب عائشة الى حفصة
ولما بلغ عائشة نزول أمير المؤمنين عليه السلام بذي قار ، كتبت الى حفصة بنت عمر :
« اما بعد ؛ فإنا نزلنا البصرة ونزل علي بذي قار ، والله داق عنقه كدق البيضة على الصفا ، إنه بذي قار بمنزلة الاشقر ، إن تقدم نحر وان تأخر عقر »
.
فلما وصل الكتاب الى حفصة استبشرت بذلك ودعت صبيان بني تيم وعدي واعطت جواريها دفوفا وأمرتهن ان يضربن بالدفوف ، ويقلن : ما الخبر ما الخبر ؟ علي كالاشقر ، إن تقدم نحر وإن تأخر عقر . فبلغ أم سلمة رضي الله عنها اجتماع النسوة على ما اجتمعن عليه من سب امير المؤمنين عليه السلام ، والمسرة بالكتاب الوارد عليهن من عائشة ، فبكت وقالت : اعطوني ثيابي حتى أخرج إليهن واقع بهن . فقالت أم كلثوم بنت امير المؤمنين عليه السلام : أنا أنوب عنك فأنني أعرف منك ، فلبست ثيابها وتنكرت وتخفرت واستصحبت جواريها متخفرات ،
وجاءت حتى دخلت عليهن كأنها من النضارة ، فلما رأت ما هن فيه من العبث والسفه ، كشفت نقابها وابرزت لهن وجهها ، ثم قالت لحفصة : إن تظاهرت انت وأختك على امير المؤمنين عليه السلام فقد تظاهرتا على اخيه رسول الله صلى الله عليه وآله من قبل ، فأنزل الله عزوجل فيكما ما أنزل ، والله من وراء حربكما ، فأنكرت حفصة وأظهرت خجلا ، وقالت : إنهن فعلن هذا بجهل ، وفرقتهن في الحال ، فانصرفن من المكان



بحار الأنوار - ج32 - ص 90
قال أبو مخنف: ولما نزل علي (عليه السلام) ذا قار كتبت عائشة إلى حفصة أما بعد فإني أخبرك أن عليا قد نزل ذاقار وأقام بها مرعوبا خائفا لما بلغه من عدتنا وجماعتنا فهو بمنزلة الاشقر إن تقدم عقر وإن تأخر نحر. فدعت حفصة جواري لها يتغنين ويضربن بالدفوف فأمرتهن أن يقلن في غنائهن: ما الخبر ما الخبر ؟ علي في السفر كالفرس الاشقر إن تقدم عقر وإن تأخر نحر (1). وجعلت بنات الطلقاء يدخلن على حفصة ويجتمعن لسماع ذلك الغناء. فبلغ أم كثوم بنت علي (عليه السلام) ذلك فلبست جلابيبها ودخلت عليهن في نسوة متنكرات ثم أسفرت عن وجهها فلما عرفتها حفصة خجلت واسترجعت فقالت أم كلثوم: لئن تظاهرتما عليه اليوم لقد تظاهرتما على أخيه من قبل فأنزل الله فيكما ما أنزل فقالت حفصة: كفي رحمك الله وأمرت بالكتاب فمزق واستغفرت الله
62 - وذكر المفيد قدس سره في [كتاب] الكافية قصة حفصة بسندين آخرين نحوا مما مر.






تاريخ اليعقوبي - ج2 - ص 180
وكانت عائشة بمكة، خرجت قبل أن يقتل عثمان، فلما قضت حجها انصرفت راجعة، فلما صارت في بعض الطريق لقيها ابن أم كلاب، فقالت له: ما فعل عثمان ؟ قال: قتل ! قالت: بعدا وسحقا ! قالت: فمن بايع الناس ؟ قال: طلحة. قالت: أيها ذو الاصبع. ثم لقيها آخر، فقالت: ما فعل الناس ؟ قال: بايعوا عليا. قالت: والله ما كنت أبالي أن تقع هذه على هذه. ( قلت انا كتاب بلا عنوان : عندما علمت عائشة ببيعة الناس للإمام عليه السلام جزعت و غضبت و هذا النص الاخير تصريح لكرهها له ) ثم رجعت إلى مكة، وأقام علي أياما، ثم أتاه طلحة والزبير فقالا: إنا نريد العمرة، فأذن لنا في الخروج. وروى بعضهم أن عليا قال لهما، أو لبعض أصحابه: والله ما أرادا العمرة، ولكنهما أرادا الغدرة. فلحقا عائشة بمكة فحرضاها على الخروج، فأتت أم سلمة بنت أبي أمية، زوج رسول الله، فقالت: إن ابن عمي وزوج أختي أعلماني أن عثمان قتل مظلوما، وأن أكثر الناس لم يرض ببيعة علي، وأن جماعة ممن بالبصرة قد خالفوا، فلو خرجت بنا لعل الله أن يصلح أمر أمة محمد على أيدينا ؟ فقالت لها أم سلمة: إن عماد الدين لا يقام بالنساء



تاريخ الطبري - ج3 - قول عائشة رضى الله عنها والله لاطلبن بدم عثمان وخروجها وطلحة والزبير فيمن تبعهم إلى البصرة - ص 476
(كتب إلي علي بن أحمد بن الحسن العجلي) ان الحسين بن نصر العطار قال حدثنا أبي نصر بن مزاحم العطار قال حدثنا سيف بن عمر عن محمد بن نويرة وطلحة بن الاعلم الحنفي قال وحدثنا عمر بن سعد عن أسد بن عبدالله عمن أدرك من أهل العلم أن عائشة رضى الله عنها لما انتهت إلى سرف راجعة في طريقها إلى مكة لقيها عبد بن أم كلاب وهو عبد بن أبي سلمة ينسب إلى أمه فقالت له مهيم قال قتلوا عثمان رضى الله عنه فمكثوا ثمانيا قالت ثم صنعوا ماذا قال أخذها أهل المدينة بالاجتماع فجازت بهم الامور إلى خير مجاز اجتمعوا على علي بن أبي طالب فقالت والله ليت ان هذه انطبقت على هذه إن تم الامر لصاحبك ردوني ردوني فانصرفت إلى مكة وهي تقول قتل والله عثمان مظلوما والله لاطلبن بدمه فقال لها ابن أم كلاب ولم فوالله إن أول من أمال حرفه لانت ولقد كنت تقولين اقتلوا نعثلا فقد كفر قالت إنهم استتابوه ثم قتلوه وقد قلت وقالوا وقولي الاخير خير من قولي الاول فقال لها ابن أم كلاب: منك البداء ومنك الغير * ومنك الرياح ومنك المطر وأنت أمرت بقتل الامام * وقلت لنا إنه قد كفر فهبنا أطعناك في قتله * وقاتله عندنا من أمر ولم يسقط السقف من فوقنا * ولم ينكسف شمسنا والقمر....إلخ


وجاء بلفظ مختلف يسير عن الطبري في كتاب الانساب الاشراف للبلاذري - ص 304
حدثني عباس بن هشام الكلبي، عن أبيه، عن أبي مخنف قال: حدثني أبو يوسف الانصاري: أنه سمع أهل المدينة يتحدثون ان الناس لما بايعوا علياً عليه السلام بالمدينة بلغ عائشة - رضي الله تعالى عنها - أن الناس بايعوا لطلحة؛ فقالت: إيه ذا الإصبع لله أنت، لقد وجدوك لها محشاً، وأقبلت جذلة مسرورة حتى إذا انتهت إلى سرف استقبلها عبيد بن مسلمة الليثي الذي يدعى ابن أم كلاب فسألته عن الخبر، قال: قتل الناس عثمان. قالت: نعم ثم صنعوا ماذا ؟ قال: خيراً، حارت بهم الأمور إلى خير محار بايعوا ابن عم نبيهم علياً. فقالت: أو فعلوها ؟ وددت أن هذه أطبقت على هذه إن تمت الأمور لصاحبك الذي ذكرت، فقال لها: ولم ؟ والله ما أرى اليوم في الأرض مثله فلم تكرهين سلطانه ؟ فلم ترجع إليه جواباً ( لاحظتم كراهية عائشة!!!! )وانصرفت إلى مكة فأتت الحجر فاستترت فيه وجعلت تقول: إنا عتبنا على عثمان في أمور سميناها له ووقفناه عليها فتاب منها واستغفر ربه فقبل المسلمون منه ولم يجدوا من ذلك بدا، فوثب عليه من إصبع من أصابع عثمان خير منه فقتله، فقتل - والله - وقد ماصوه كما يماص الثوب الرحيض وصفوه كما يصفى القلب.






أحاديث شريفة توضح موقف عائشة من الحرب :

الفتن لنعيم بن حماد المروزي
حدثنا عبد الرزاق ( ثقة ) ، عن معمر ( ثقة ) ، عن وهب بن عبد الله ( ثقة ) ، عن أبي الطفيل ( من صغار الصحابة عامر بن واثلة ) ، سمع حذيفة بن اليمان ، يقول : " لو حدثتكم أن أمكم تغزوكم أتصدقوني ؟ " قالوا : أوحق ذلك ؟ قال : " حق " *
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=245485&book=

هذا الحديث واضح ان عائشة حاربت الامام عليه السلام
و لاحظ قوله : تغزوكم! تغزوكم !تغزوكم




المستدرك بتعليق الذهبي - (ج 4 / ص 517) بعضها 512
8453 - أخبرني عبد الرحمن بن حمدان الجلاب بهمدان ثنا هلال بن العلاء الرقي ثنا عبد الله جعفر ثنا عبيد الله بن عمرو عن زيد بن أبي أنيسة عن عمرو بن مرة عن خيثمة بن عبد الرحمن قال : كنا عند حذيفة (رض) فقال بعضنا : حدثنا يا أبا عبد الله ما سمعت من رسول الله nقال : لو فعلت لرجمتموني قال قلنا سبحان الله أنحن نفعل ذلك ؟ قال : أرأيتكم لو حدثتكم أن بعض أمهاتكم تأتيكم في كتيبة كثير عددها شديد بأسها صدقتم به ؟ قالوا : سبحان الله و من يصدق بهذا
ثم قال حذيفة : أتتكم الحميراء في كتيبة يسوقها أعلاجها حيث تسوء و جوهكم ثم قام فدخل مخدعا
هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه
قال الذهبي في التلخيص : على شرط البخاري ومسلم

http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1344&pageID=9089



.بحار الانوار -ج32 - ص 277
[الباب السادس] باب نهى الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم عائشة عن مقاتلة علي عليه السلام وإخبار النبي صلى الله عليه وآله وسلم إياها بذلك.
222 - فس محمد بن أحمد (ثقة) عن محمد بن عبد الله بن غالب ( ثقة ) عن ابن أبي نجران (ثقة ) عن حماد ( بن عيسى ثقة) عن حريز (ثقة) قال: سألت أبا عبد الله عن قول الله * (يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين) * [31 / الاحزاب: 33] قال: الفاحشة: الخروج بالسيف. أقول: قد مضى بعض الاخبار في باب ذم عائشة وحفصة.
رجاله ثقات


و وجدت حديث بطريق آخر مختلف الرجال عن سابقه لذلك يعضده و يرفع وثاقته في بحار الانوار -ج32 - ص 287
وروى محمد بن العباس عن الحسين بن أحمد عن محمد بن عيسى عن يونس بن كرام (لم ارى له توثيق) عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال أتدري ما الفاحشة المبينة ؟ قلت: لا. قال: قتال أمير المؤمنين (عليه السلام) يعني أهل الجمل.






فتح الباري - ابن حجر ج 13 ص 49 :
أخرج الطبري بسند صحيح عن أبي يزيد المديني قال قال عمار بن ياسر لعائشة لما فرغوا من الجمل ما أبعد هذا المسير من العهد الذي عهد اليكم يشير إلى قوله تعالى وقرن في بيوتكن فقالت أبو اليقظان قال نعم قالت والله انك ما علمت لقوال بالحق قال الحمد لله الذي قضى لي على لسانك


سنن الترمذي
الصفحة (476)
1173 - حدثنا محمد بن بشار حدثنا عمرو بن عاصم حدثنا همام عن قتادة عن مورق عن أبي أحوص عن عبد الله : عن النبي صلى الله عليه و سلم قال المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان
قال أبو عيسى هذا حديث حسن غريب
قال الشيخ الألباني : صحيح
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1375&pageID=2005






أحاديث توضح كراهية عائشة للامام عليه السلام :

صحيح البخاري - كتاب الذان - 39 ـ باب حد المريض ان يشهد الجماعة
669 ـ حدثنا ابراهيم بن موسى، قال اخبرنا هشام بن يوسف، عن معمر، عن الزهري، قال اخبرني عبيد الله بن عبد الله، قال قالت عائشة لما ثقل النبي صلى الله عليه وسلم واشتد وجعه استاذن ازواجه ان يمرض في بيتي فاذن له، فخرج بين رجلين تخط رجلاه الارض، وكان بين العباس ورجل اخر‏.‏ قال عبيد الله فذكرت ذلك لابن عباس ما قالت عائشة فقال لي وهل تدري من الرجل الذي لم تسم عائشة قلت لا‏.‏ قال هو علي بن ابي طالب‏.‏
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=13&CID=20#s40



السيرة النبوية
تأليف: عبد الملك بن هشام المعافري
المجلد السادس
تمريض رسول الله في بيت عائشة
قال ابن اسحاق ‏:‏ حدثني يعقوب بن عتبة عن محمد بن مسلم الزهري ، عن عبيد الله بن عتبة ، عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت ‏:‏
فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يمشى بين رجلين من اهله ‏:‏ احدهما الفضل ابن العباس ، ورجل اخر ،عاصبا راسه ، تخط قدماه ،حتى دخل بيتي ‏.‏ قال عبيد فحدثت هذا الحديث عبدالله بن العباس فقال ‏:‏ هل تدري من الرجل الاخر ‏؟‏ قال ‏:‏ قلت ‏:‏ لا ، قال ‏:‏ علي بن ابي طالب ‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=249&CID=114#s1


مجمع الزوائد - المجلد التاسع - باب مناقب فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنها
15194- وعن النعمان بن بشير قال‏:‏ استأذن أبو بكر على رسول الله صلى الله عليه وسلم فسمع صوت عائشة عالياً وهي تقول‏:‏ والله لقد عرفت أن علياً وفاطمة أحب إليك مني ومن أبي - مرتين أو ثلاثاً - ‏.‏ فاستأذن أبو بكر ‏[‏فدخل‏]‏ فأهوى إليها فقال‏:‏ يا بنت فلانة لا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم‏.‏
قلت‏:‏ رواه أبو داود غير ذكر علي وفاطمة‏.‏
رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح‏.‏



الكامل في التاريخ
لأبن الأثير
الجزء الثاني
ثم دخلت سنة اربعين
ذكر مقتل امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام
قال‏:‏ ولما بلغ عائشة قتل علي قالت‏:‏
ثم قالت‏:‏ من قتله فقيل‏:‏ رجل من مراد‏.‏
فقالت‏:‏ فان يك نائيًا فلقد نعاه نعيٌّ ليس في فيه التراب فقالت زينب بنت ابي سلمة‏:‏ اتقولين هذا لعلي فقالت‏:‏ انني انسى فاذا نسيت فذكروني
( في آخر الصفحة )
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=46#s13





وجاء بسند صحيح ان عائشة تقول ان اصبع عثمان افضل من الامام علي عليه السلام و خير منه :

الفتن لنعيم بن حماد المروزي - ج1 - ص 45 - باب مايذكر من ندامة القوم من اصحاب النبي صلى الله عليه و آله
حدثنا عبد القدوس ( بن الحجاج أبو المغيرة الخولاني ثقة ) عن صفوان بن عمرو ( بن هرم السكسكي ثقة ) عن عبد الرحمن بن جبير ( بن نفير ثقة ) عن أبيه ( ثقة ) عن عائشة رضى الله عنها قالت والله لوددت أني لم أذكر عثمان بكلمة قط وأني عشت في الدنيا برصاء سالخ ولأصبع عثمان الذي يشير بها إلى السماء خير من طلاع الأرض من علي
رجاله ثقات
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=245502&book=

لاحظ قولها : ولأصبع عثمان الذي يشير بها إلى السماء خير من طلاع الأرض من علي
يعني اصبعه خير من علي !!! اي نصب هذا

وفي الكاشف للذهبي قال : 3422- عبد القدوس بن الحجاج أبو المغيرة الخولاني عن حريز وصفوان بن عمرو وعنه البخاري والدارمي ومحمد بن عوف ثقة توفي 212 بحمص ع
وقال ابن حجر في التقريب : 2938- صفوان ابن عمرو ابن هرم السكسكي أبو عمرو الحمصي ثقة من الخامسة مات سنة خمس وخمسين أو بعدها بخ م






وهذه أحاديث توضح إلزام جماعة و فرقة الامام علي عليه السلام و هل عائشة غافلة عنها أم النصب و ما فعل ؟؟



مسند احمد بن حنبل بتعليق شعيب الارنؤوط
ص 97
24698 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا محمد بن جعفر قال ثنا شعبة عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم أن عائشة قالت لما أتت على الحوأب سمعت نباح الكلاب فقالت ما أظنني إلا راجعة أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لنا : أيتكن تنبح عليها كلاب الحوأب فقال لها الزبير ترجعين عسى الله عز و جل أن يصلح بك بين الناس
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1399&pageID=25925


مسند ابو يعلى بتعليق حسين سليم - ص 282
4868 - حدثنا عبد الرحمن بن صالح حدثنا محمد بن فضيل عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال : مرت عائشة بماء لبني عامر يقال له : الحوأب فنبحت عله الكلاب فقالت : ما هذا : قالوا : ماء لبني عامر فقالت : ردوني ردوني سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : ( كيف بإحداكن إذا نبحت عليها كلاب الحوأب ؟ )
قال حسين سليم أسد : إسناده صحيح
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1398&pageID=5031



وقال ابن كثير في البداية و النهاية
وقال الامام أحمد: حدثنا يحيى بن إسماعيل، ثنا قيس قال: لما أقبلت عائشة - يعني في مسيرها إلى وقعة الجمل - وبلغت مياه بني عامر ليلا، نبحت الكلاب فقالت: أي ماء هذا ؟ قالوا: ماء الحوأب، فقالت: ما أظنني إلا راجعة، فقال بعض من كان معها: بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله ذات بينهم، قالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا ذات يوم: كيف باحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب (1) *
ورواه أبو نعيم بن حماد في الملاحم عن يزيد بن هارون عن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم به *
ثم رواه أحمد عن غندر عن شعبة عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم: أن عائشة لما أتت على الحوأب فسمعت نباح الكلاب فقالت: ما أظنني إلا راجعة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا: أيتكن ينبح عليها كلاب الحوأب، فقال لها الزبير: ترجعين ؟ عسى الله أن يصلح بك بين الناس (2) * وهذا إسناد على شرط الصحيحين ولم يخرجوه

وقال الحافظ أبو بكر البزار: ثنا محمد بن عثمان بن كرامة، ثنا عبيد الله بن موسى، عن عصام بن قدامة البجلي، عن عكرمة عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ليت شعري أيتكن صاحبة الجمل إلا دبب تسير حتى تنبحها كلاب الحوأب، يقتل عن يمينها وعن يسارها خلق كثير * ثم قال: لا نعلمه يروى عن ابن عباس إلا بهذا الاسناد


وقال البيهقي: أنا عبد الله الحافظ، ثنا أبو بكر محمد بن عبد الله الجنيد (3)، ثنا أحمد بن نصر، ثنا أبو نعيم الفضل،ثنا عبد الجبار بن الورد، عن عمار الدهني (1) عن سالم بن أبي الجعد، عن أم سلمة قالت: ذكر النبي صلى الله عليه وسلم خروج بعض أمهات المؤمنين، فضحكت عائشة، فقال لها: انظري يا حميراء أن لا تكوني أنت، ثم التفت إلى علي وقال: يا علي إن وليت من أمرها شيئا فارفق بها * وهذا حديث غريب جدا (( قلت : غريب يا ابن الكثير !! أو انه لم يعجبك ;) ))





مسند احمد بن حنبل - المجلد السادس - تابع حديث عائشة
23120 حدثنا يحيى، عن اسماعيل ( بن ابي خالد ) ، حدثنا قيس ( بن ابي حازم )، قال لما اقبلت عائشة بلغت مياه بني عامر ليلا نبحت الكلاب قالت اي ماء هذا قالوا ماء الحوأب قالت ما اظنني الا اني راجعة فقال بعض من كان معها بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله عز وجل ذات بينهم قالت ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا ذات يوم كيف باحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب‏.
صحيح الاسناد‏
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=3&CID=136&SW=ماء-الحواب#SR1
او
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=3&CID=136#s1




مجمع الزوائد للهيثمي ج7 ص234 -كتاب الفتن - أبواب في وقعتي جمل و صفين - باب فيما كان في جمل و صفين
12025-وعن قيس بن ابي حازم ان عائشة لما نزلت على الحواب سمعت نباح الكلاب فقالت‏:‏ ما اظنني الا راجعة سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لنا‏:‏ ‏"‏ايتكن ينبح عليها كلاب الحواب‏"‏‏.‏
فقال لها الزبير‏:‏ ترجعين عسى الله ان يصلح بك بين الناس‏.‏
رواه احمد وابو يعلى والبزار ورجال احمد رجال الصحيح‏.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107#s13




الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 234 )
12026 - وعن إبن عباس قال : قال رسول الله (ص) لنسائه : ليت شعرى أيتكن صاحبه الجمل الأدبب تخرج فينبحها كلاب الحوأب يقتل ، عن يمينها وعن يسارها قتلى كثير ثم تنجو بعد ما كادت ، رواه البزار ورجاله ثقات.

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=12026#SR1




المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 334 )
31667 - عن إبن عباس قال : قال رسول الله (ص) لأزواجه : أيتكن صاحبة الجمل الأزب تقتل حولها قتلى كثيرة تنجو بعد ما كادت.
31668 - عن عائشة : أن النبي (ص) قال لأزواجه : أيتكن التي تنبحها كلاب الحوأب ؟ فلما مرت عائشة ببعض مياه بني عامر ليلاًً نبحت الكلاب عليها فسألت عنه فقيل لها : هذا ماء الحوأب ، فوقفت وقالت : ما أظنني إلاّّ راجعة ، إني سمعت رسول الله (ص) قال ذات يوم : كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب ، قيل لها : يا أم المؤمنين ! إنما تصلحين بين الناس.
31671 - عن طاوس أن رسول الله (ص) قال لنسائه : أيتكن التي تنبحها كلاب كذا وكذا ؟ إياك يا حميراء ، وسنده صحيح.

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=391&SW=31667#SR1






الكامل في التاريخ لأبن الأثير- ج2 - ثم دخلت سنة ست وثلاثين - ذكر ابتداء وقعة الجمل
قال العرني‏:‏ بينما انا اسير على جمل اذ عرض لي راكب فقال‏:‏ اتبيع جملك قلت‏:‏ نعم‏.‏
قال‏:‏ بكم قلت‏:‏ بالف درهم‏.‏
قال‏:‏ امجنون انت قلت‏:‏ ولم والله ما طلبت عليه احدًا الا ادركته ولا طلبني وانا عليه احدٌ الا فته‏.‏
قال‏:‏ لو تعلم لمن نريده‏!‏ انما نريده لام المؤمنين عائشة‏!‏ فقلت‏:‏ خذه بغير ثمن‏.‏
قال‏:‏ بل ترجع معنا الى الرحل فنعطيك ناقة ودراهم‏.‏
قال‏:‏ فرجعت معه فاعطوني ناقة مهرية واربعمائة درهم او ستمائة وقالوا لي‏:‏ يا اخا عرينة هل لك دلالة بالطريق قلت‏:‏ انا من ادل الناس‏.‏
قالوا‏:‏ فسر معنا‏.‏
فسرت معهم فلا امر على واد الا سالوني عنه حتى طرقنا الحوأب وهو ماء فنبحتنا كلابه فقالوا‏:‏ اي ماء هذا فقلت‏:‏ هذا ماء الحواب‏.‏
فصرخت عائشة باعلى صوتها وقالت‏:‏ انا لله وانا اليه راجعون اني لهيه سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول وعنده نساؤه‏:‏ ليت شعري ايتكن تنبحها كلاب الحوأب‏!‏ ثم ضربت عضد بعيرها فاناخته وقالت‏:‏ ردوني انا والله صاحبة ماء الحوأب‏.

فاناخوا حولها يومًا وليلة فقال لها عبد الله بن الزبير‏:‏ انه كذب ولم يزل بها وهي تمتنع فقال لها‏:‏ النجاء النجاء‏!‏ قد ادرككم علي بن ابي طالب‏.‏
فارتحلوا نحو البصرة..إلخ
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=41&SW=هذا-ماء-الحواب#SR1
أو
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=41#s10









الأمالي - الشيخ الصدوق - المجلس 94
1021/12 ـ حـدثنا جعفر بن محمد بن مسرور (رضي اللّه عنه ), قال : حدثنا محمدابن عبداللّه بن جـعـفر بن جامع الحميري , عن ابيه , عن يعقوب بن يزيد, قال : حدثني الحسن بن علي بن فضال , عن ابـي الـحـسـن علي بن موسى الرضا (عليه السلام ), عن ابيه ,عن آبائه (عليهم السلام ), قال : قال رسول اللّه (صلى اللّه عليه وآله ): علي مني وانا من علي , قاتل اللّه من قاتل عليا, لعن اللّه من خالف عـليا, علي امام الخليقة بعدي , من تقدم على علي فقد تقدم علي , ومن فارقه فقد فارقني , ومن آ ثر عليه فقد آ ثر علي , اناسلم لمن سالمه , وحرب لمن حاربه , وولي لمن والاه , وعدو لمن عاداه .
والطريق إلى كتب و روايات الحميري صحيح






مسند أبو يعلى الموصلي ج 2
الحافظ إسماعيل بن محمد بن الفضل التميمي مسند أبى يعلى الموصلي الامام الحافظ احمد بن علي بن المثنى التميمي (210 - 307 هجري)
حققه وخرج احاديثه حسين سليم أسد طبعة ثانية منقحة دار المأمون للتراث دمشق
ص 318
78 (1052) - حدثنا محمد بن عباد المكي ، حدثنا أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع ، عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد . عن أبيه قال : كنا عند بيت النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من المهاجرين والانصار فخرج علينا فقال : " ألا أخبركم بخياركم ؟ " . قالوا : بلى . قال : " خياركم الموفون المطيبون " ، إن الله يحب الخفي التقي " . قال : ومر علي بن أبي طالب فقال : " الحق مع ذا ، الحق مع ذا " (2) . . . هامش (1) رجاله ثقات . وصححه ابن حبان برقم (2636) موارد ، من طريق أبي يعلى هذه . وأخرجه الدارمي في الرقاق 2 / 337 باب : في ولد أهل الجنة ، من طريق القواريري ، به . وأخرجه أحمد 3 / 9 ، 80 ، والترمذي في صفة الجنة (2566) باب : ما جاء ما لادنى أهل الجنة من الكرامة ، وابن ماجه في الزهد (4338) باب : صفة الجنة ، من طريق معاذ بن هشام ، بهذا الاسناد . وقال الترمذي : " هذا حديث حسن غريب " . (2) صدقة بن الربيع ترجمه ابن أبي حاتم ، ولم يجرحه أحد ، ووثقه ابن =



ترجمة الرجال :
تهذيب الكمال
المزي ج 25 – ص 435
5321 - خ م ت س ق: محمد (6) بن عباد بن الزبرقان
المكي، سكن بغداد، ومات بها. روى عن:....وأبي سعيد مولى بني هاشم...و روى عنه : ..وأبو يعلى أحمد بن علي بن المثنى الموصلي،
قال عبدالله بن أحمد بن حنبل: سألت أبي عن محمد ابن عباد المكي، فقال لي: حديثه حديث أهل الصدق، وأرجو أن لا يكون به بأس. قال: وسمعته مرة أخرى ذكره فقال: يقع في قلبي أنه صدوق. وقال أبو زرعة (1)، عن يحيى بن معين: لا بأس به (2). وذكره ابن حبان في كتاب " الثقات " ...إلخ

تهذيب الكمال- المزي ج 17- ص 217
3871 - خ صد س ق: - عبد الرحمان بن عبدالله بن عبيد البصري، أبو سعيد، مولى بني هاشم، نزيل مكة، يلقب جردقة...إلى أن قال ...
. روى عنه:ومحمد بن عباد المكي، ....قال إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني عن أحمد بن حنبل،
وعثمان بن سعيد الدارمي عن يحيى بن معين: ثقة . وقال أبو حاتم : كان أحمد بن حنبل يرضاه، وما كان به بأس . وقال أبو القاسم الطبراني: ثقة، روى عنه أحمد وأثنى عليه...إلخ

تهذيب التهذيب - ابن حجر ج 6- ص 190
عبدالرحمن بن عبدالله بن عبيد البصري أبو سعيد مولى بني هاشم نزيل مكة ....إلى أن قال .... وقال أبو القاسم الطبراني ثقة ...ووثقه البغوي والدارقطني وذكره ابن شاهين في الثقات

كتاب الثقات لابن حبان الجزء 8 صفحة 319
13657 - صدقة بن الربيع يروى عن عمارة بن غزية روى عنه أبو سعيد مولى بنى هاشم

تهذيب التهذيب - ابن حجر ج 7- ص 370
عمارة بن غزية بن الحارث بن عمرو بن غزية بن عمرو بن ثعلبة ....إلى أن قال ...روي عن : ..وعبد الرحمن بن أبي سعيد الخدري ...قال أحمد وأبو زرعة ثقة وقال يحيى بن معين صالح وقال أبو حاتم ما بحديثه بأس كان صدوقا وقال النسائي ليس به بأس وقال محمد بن سعد كان ثقة كثير الحديث
قلت: وقال البرقاني عن الدارقطني لم يلحق عمارة بن غزية أنسا وهو ثقة وكذا قال الترمذي لم يلق أنسا وذكره ابن حبان في الثقات في أتباع التابعين وقال العجلى انصاري ثقة وذكره العقيلي في الضعفاء فلم يورد شيئا يدل على وهنه وقال ابن حزم ضعيف

ابن حجر في التقريب - حرف العين - عبد الرحمن :
3874- عبد الرحمن ابن أبي سعيد الخدري سعد ابن مالك الأنصاري الخزرجي ثقة من الثالثة مات سنة اثنتي عشرة وله سبع وسبعون خت م 4





و كذلك ايضا الهيثمي في كتابه حقق السند و قال رجاله ثقات :
مجمع الزوائد - المجلد السابع 7 - ابواب في وقعتي الجمل وصفين
-باب في ما كان في الجمل وصفّين وغيرهما.
12027-وعن ابي سعيد - يعني الخدري - قال‏:‏ كنا عند بيت النبي صلى الله عليه وسلم في نفر من المهاجرين والانصار فقال‏:‏ ‏"‏الا اخبركم بخياركم‏؟‏‏"‏‏.‏ قالوا‏:‏ بلى قال‏:‏ ‏"‏خياركم الموفون المطيبون ان الله يحب الخفي التقي‏"‏‏.‏
قال‏:‏ ومر علي بن ابي طالب فقال‏:‏ ‏"‏الحق مع ذا الحق مع ذا‏"‏‏.‏
رواه ابو يعلى ورجاله ثقات‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=الحق-مع-ذا-الحق-مع-ذا#SR1



مجمع الزوائد - ج7 - نفس الباب السابق
14769- وعن جري بن سمرة قال‏:‏ لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب انطلقت حتى أتيت المدينة، فأتيت ميمونة بنت الحارث - وهي من بني هلال - فسلمت عليها فقالت‏:‏ ممن الرجل‏؟‏ قلت‏:‏ من أهل العراق، قالت‏:‏ من أي العراق‏؟‏ قلت‏:‏ من أهل الكوفة، قالت‏:‏ من أي أهل الكوفة‏؟‏ قلت‏:‏ من بني عامر، قالت‏:‏ مرحباً قرباً على قرب ورحباً على رحب فمجيء ما جاء بك‏؟‏ قلت‏:‏ كان بين علي وطلحة ‏[‏والزبير‏]‏ الذي كان، فأقبلت فبايعت علياً‏.‏ قالت‏:‏ فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به‏.‏ حتى قالتها ثلاثاً‏.‏
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=134&SW=14768#SR1


المستدرك على الصحيحين
أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري
دار المعرفة
سنة النشر: 1418هـ / 1998م
رقم الطبعة: ---
عدد الأجزاء: خمسة أجزاء
المستدرك على الصحيحين » كتاب معرفة الصحابة رضي الله تعالى عنهم » علي مع القرآن والقرآن مع علي
ج4 - ص 94
4686 - أخبرنا أحمد بن كامل القاضي ، ثنا أبو قلابة ، ثنا أبو عتاب سهل بن حماد ، ثنا المختار بن نافع التميمي ، ثنا أبو حيان التيمي ، عن أبيه ، عن علي - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - : " رحم الله عليا اللهم أدر الحق معه حيث دار " .
هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه .
قلت أنا كتاب بلا عنوان : المختار بن نافع فيه ضعف ووثقه العجلي لكن لا يضر ضعفه لأنه توبع
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=74&ID=4501


المستدرك على الصحيحين :
4628 - أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الله الحفيد ثنا أحمد بن محمد بن نصر ثنا عمرو بن طلحة القناد الثقة المأمون ثنا علي بن هاشم بن البريد عن أبيه قال حدثني أبو سعيد التيمي عن أبي ثابت مولى أبي ذر قال : كنت مع علي رضي الله عنه يوم الجمل فلما رأيت عائشة واقفة دخلني بعض ما يدخل الناس فكشف الله عني ذلك عند صلاة الظهر فقاتلت مع أمير المؤمنين فلما فرغ ذهبت إلى المدينة فأتيت أم سلمة فقلت إني و الله ما جئت أسأل طعاما و لا شرابا و لكني مولى لأبي ذر فقالت مرحبا فقصصت عليها قصتي فقالت : أين كنت حين طارت القلوب مطائرها قلت : إلى حيث كشف الله ذلك عني عند زوال الشمس قال : أحسنت سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : علي مع القرآن و القرآن مع علي لن يتفرقا حتى يردا علي الحوض
هذا حديث صحيح الإسناد و أبو سعيد التيمي هو عقيصاء ثقة مأمون و لم يخرجاه
تعليق الذهبي في التلخيص : صحيح





فتح الباري - ابن حجر ج 13 ص 45 :
وأخرج البزار من طريق زيد بن وهب قال بينا نحن حول حذيفة إذ قال كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم فرقتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف قلنا يا أبا عبد الله فكيف نصنع إذا أدركنا ذلك قال انظروا إلى الفرقة التي تدعو إلى أمر علي بن أبي طالب فانها على الهدى




سنن ابن ماجة - كتاب المقدمة
23 - باب فضل الحسن والحسين ابنى علي بن أبي طالب رضى الله عنهم
150 - حدثنا الحسن بن علي الخلال (ثقة )، و علي بن المنذر ( صدوق )، قالا حدثنا أبو غسان ( مالك ابن إسماعيل النهدي أبو غسان ثقة )، حدثنا أسباط بن نصر ( ثقة )، عن السدي ( ثقة )، عن صبيح، مولى أم سلمة ( مقبول او صدوق ) عن زيد بن أرقم، قال قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لعلي وفاطمة والحسن والحسين ‏"‏ أنا سلم لمن سالمتم وحرب لمن حاربتم ‏"‏ ‏.‏
حديث حسن صحيح


قال الشيخ المفيد رحمه الله في كتابه الأمالي صفحة 213 :
( حدثنا أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين ( الصدوق الثقة ) قال : حدثني أبي ( ثقة ) قال : حدثني محمد بن يحيى العطار قال : حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى((ثقة عظيم المنزلة )) عن علي بن الحكم عن هشام بن سالم عن سليمان بن خالد عن أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام :
يا علي أنت مني وأنا منك ، وليّك وليي ووليي ولي الله ، وعدوك عدوي وعدوي عدو الله .
يا علي أنا حرب لمن حاربك ، وسلم لمن سالمك ، يا علي لك كنز في الجنة وأنت ذو قرنيها .
يا علي أنت قسيم الجنة والنار ، لا يدخل الجنة إلاّ من عرفك وعرفته ، ولا يدخل النار إلا من أنكرك وأنكرته .
يا علي أنت والأئمة من ولدك على الأعراف يوم القيامة تعرف المجرمين بسيماهم والمؤمنين بعلاماتهم .
يا علي لولاك لم يعرف المؤمنون بعدي ) .
رجاله ثقات إماميين و سنده صحيح





طبعا عائشة كانت تعلم بكل هذه الاحاديث و الدليل هنا :

فتح الباري لابن حجر
الصفحة (57)
6687 - وأخرج بن أبي شيبة بسند جيد عن عبد الرحمن بن أبزى قال انتهى عبد الله بن بديل بن ورقاء الخزاعي إلى عائشة يوم الجمل وهي في الهودج فقال يا أم المؤمنين أتعلمين اني أتيتك عندما قتل عثمان فقلت ما تأمريني فقلت الزم عليا
http://www.islamww.com/booksww/pg.php?b=1926&pageID=7342
هنا يوضح ان عائشة تعرف بلزوم جماعة الامام عليه السلام لكن بعد ذلك خالفت و خرجت عليه !!






ما هو نوع الاصلاح الذي تريده عائشة ؟؟
الإصلاح هو محاربة الإمام علي عليه السلام و خلعه من الخلافة و قتل الابرياء كما صرح الزبير
بل الإمام علي عليه السلام هو من أراد الإصلاح و تسكين الأمر و أما جيش عائشة هم من ارادوا الاجرام و الفتنة وقتل الامام عليه السلام

و جميعكم عرفتم من هم الذين حرضوا على قتلة عثمان
و كذلك عرفتم قصة الكتاب الذي ارسل الى مصر لقتل اهل مصر
و نضيف ايضاً عليهم ان عثمان اتهم الامام علي عليه السلام و الامام أخذ عهداً أن لا يطلب بقتلته مقابل أتهام عثمان له بالخديعة
اي ان الذين حرضوا على قتل عثمان هم من قاتل الامام علي عليه السلام فكيف يطالب المحرض بدم عثمان و التهمة على المحرض ؟؟
وهنا اسباب عدم الاقتصاص من القتلة :
وهنا ينقل لنا ابن كثير الناصبي المحترق بعض اكاذيبه لكن هذه الاكاذيب بعضها صحيح

البداية و النهاية - ج7 - ص 266
وأصبح علي مرتحلا ومر بعبد القيس فسار، ومن معه حتى نزلوا بالزاوية، وسار منها يريد البصرة وسار طلحة والزبير ومن معهما للقائه، فاجتمعوا عند قصر عبيد الله بن زياد، ونزل الناس كل في ناحية، وقد سبق على جيشه وهم يتلاحقون به، فمكثوا ثلاثة أيام والرسل بينهم، فكان ذلك للنصف من جمادي الآخرة سنة ست وثلاثين، فأشار بعض الناس على طلحة والزبير بانتهاز الفرصة، من قتلة عثمان، فقالا: إن عليا أشار بتسكين هذا الامر، وقد بعثنا إليه بالمصالحة على ذلك، وقام علي في الناس خطيبا......
( هنا نص صريح إن من طلب التسكين و المصالحة هو الامام علي عليه السلام و ليس اهل الجمل )


الان سنكمل ما نقله ابن كثير الكذاب

هنا يوضح لنا ابن كثير المحترق ان عائشة و جيشها قتلوا و سفكوا دماء اهل البصرة الابرياء
البداية و النهاية - ج7 - ص265
فقال القعقاع: إني سألت أم المؤمنين ما أقدمها ؟ فقالت إنما جئت للاصلاح بين الناس، فقالا: ونحن كذلك قال: فأخبراني ما وجه هذا الاصلاح ؟ وعلى أي شئ يكون ؟ فوالله لئن عرفناه لنصطلحن، ولئن أنكرناه لا نصطلحن، قالا: قتلة عثمان، فإن هذا إن ترك كان تركا للقرآن، فقال: قتلتما قتلته من أهل البصرة، وأنتما قبل قتلهم أقرب منكم إلى الاستقامة منكم اليوم، قتلتم ستمائة رجل، فغضب لهم ستة آلاف فاعتزلوكم، وخرجوا من بين أظهركم، وطلبتم حرقوص بن زهير فمنعه ستة آلاف، فإن تركتموهم وقعتم فيما تقولون، وإن قاتلتموهم فأديلوا عليكم كان الذي حذرتم وفرقتم من هذا الامر أعظم مما أراكم تدفعون وتجمعون منه - يعني أن الذي تريدونه من قتل قتلة عثمان مصلحة، ولكنه يترتب عليه مفسدة هي أربى منها - وكما أنكم عجزتم عن الاخذ بثأر عثمان من حرقوص بن زهير، لقيام ستة آلاف في منعه ممن يريد قتله، فعلي أعذر في تركه الآن قتل قتلة عثمان..إلخ




البداية و النهاية - ج7 - ص265
فعلي أعذر في تركه الآن قتل قتلة عثمان وإنما أخر قتل قتلة عثمان إلى أن يتمكن منهم، فإن الكلمة في جميع الامصار مختلفة، ثم أعلمهم أن خلقا من ربيعة ومضر قد اجتمعوا لحربهم بسبب هذا الامر الذي وقع.فقالت له عائشة أم المؤمنين: فماذا تقول أنت ؟ قال: أقول إن هذا الامر الذي وقع دواؤه التسكين، فإذا سكن اختلجوا، فإن أنتم بايعتمونا فعلامة خير وتباشير رحمة، وإدراك الثأر، وإن أنتم أبيتم إلا مكابرة هذا الامر وائتنافه كانت علامة شر وذهاب هذا الملك، فآثروا العافية ترزقوها، وكونوا مفاتيح خير كما كنتم أولا...إلخ




و الامام علي عليه السلام اراد التمكن من قتلة عثمان لكي يحاكمهم لكن عائشة و جماعتها أرادوا الفتنة و الضوضاء و خلع بيعة الامام علي عليه السلام وقتله كما مر و لا ننسى اكاذيب ابن كثير كثيرة في تاريخه و لم اجد من يعضده او روايات موثوقة تقوي بحثه






ماذا فعل الامام علي عليه السلام لعائشة ؟؟
الامام علي عليه السلام نفذ وصية النبي صلى الله عليه و آله أن يرددها في مأمنها و مسكنها كما جاءت الاحاديث منها :
مجمع الزوائد للهيثمي :
12024-وعن ابي رافع ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي بن ابي طالب‏:‏
‏"‏انه سيكون بينك وبين عائشة امر‏"‏‏.‏ قال‏:‏ انا يا رسول الله‏؟‏ قال‏:‏ ‏"‏نعم‏"‏‏.‏ قال‏:‏ انا اشقاهم يا رسول الله‏؟‏ قال‏:‏ ‏"‏لا ولكن اذا كان ذلك فارددها الى مامنها‏"‏‏.‏
رواه احمد والبزار والطبراني ورجاله ثقات‏.‏

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=107&SW=انه-سيكون-بينك-وبين-عائشة-شيء#SR1





مسند أحمد بن حنبل- المجلد السادس - من مسند القبائل - حديث أبي رافع
25943 حدثنا حسين بن محمد، قال حدثنا الفضيل يعني ابن سليمان، قال حدثنا محمد بن ابي يحيى، عن ابي اسماء، مولى بني جعفر عن ابي رافع، ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعلي بن ابي طالب انه سيكون بينك وبين عائشة امر قال انا يا رسول الله قال نعم قال انا قال نعم قال فانا اشقاهم يا رسول الله قال لا ولكن اذا كان ذلك فارددها الى مامنها‏.‏

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=3&CID=151&SW=فانا-اشقاهم-يا-رسول-الله-قال-لا-ولكن-اذا-كان-ذلك-فارددها-الى-مامنها#SR1
أو
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=3&CID=151#s6
أو
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25943&doc=6






وهنا ننقل من بعض كتب التاريخ كيف الامام احسن إليها لأجل وصية النبي صلى الله عليه و آله :

تاريخ اليعقوبي - ج2 - ص 182 الى 183
وأتاها علي، وهي في دار عبد الله بن خلف الخزاعي وابنه المعروف بطلحة الطلحات، فقال: إيها يا حميراء ! ألم تنتهي عن هذا المسير ؟ فقالت: يا ابن أبي طالب ! قدرت فأسجح ! فقال: اخرجي إلى المدينة، وارجعي إلى بيتك الذي أمرك رسول الله أن تقري فيه. قالت: أفعل. فوجه معها سبعين امرأة من عبد القيس في ثياب الرجال، حتى وافوا بها المدينة


البداية و النهاية - ج7 - ص 274
ولما أرادت أم المؤمنين عائشة الخروج من البصرة بعث إليها علي رضي الله عنه بكل ما ينبغي من مركب وزاد ومتاع وغير ذلك، وأذن لمن نجا ممن جاء في الجيش معها أن يرجع إلا أن يحب المقام، واختار لها أربعين امرأة من نساء أهل البصرة المعروفات، وسير معها أخاها محمد بن أبي بكر








عدد قتلة الحرب :

البداية و النهاية -ج7 - ص 273
وكان مجموع من قتل يوم الجمل من الفريقين عشرة آلاف، خمسة من هؤلاء وخمسة من هؤلاء


أنساب الاشراف - ص 315
حدثنا أبو خيثمة، حدثنا وهب بن جرير، عن أبيه: عن محمد بن أبي يعقوب قال: قتل يوم الجمل ألفان وخمس مائة من أهل البصرة، منهم من الأزد ألف وثلاثمائة وخمسون، ومن بني ضبة ثمانمائة، ومن أفناء الناس ثلاثمائة وخمسون


توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-10-2010 الساعة : 11:10 AM


اقتباس :
عدد قتلة الحرب :

البداية و النهاية -ج7 - ص 273
وكان مجموع من قتل يوم الجمل من الفريقين عشرة آلاف، خمسة من هؤلاء وخمسة من هؤلاء


أنساب الاشراف - ص 315
حدثنا أبو خيثمة، حدثنا وهب بن جرير، عن أبيه: عن محمد بن أبي يعقوب قال: قتل يوم الجمل ألفان وخمس مائة من أهل البصرة، منهم من الأزد ألف وثلاثمائة وخمسون، ومن بني ضبة ثمانمائة، ومن أفناء الناس ثلاثمائة وخمسون

ياليت يتم تصليح الى عدد قتلى الحرب

توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-10-2010 الساعة : 11:47 AM


اضاف عزيزنا المحامي بعض الاضافات لهذا الموضوع في احدى المنتديات الشيعية (الحق ) وهو يكشف جهل المحقق لكتاب فتنة مقتل عثمان لمحمد الصبحي :

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحامي [ مشاهدة المشاركة ]
احسنت عزيزي على هذا الموضوع الرائع


الا ان ما يخص براءة محمد بن ابي بكر رضي الله عنه غير صحيح حيث نقلت ما يالي:.

اقتباس :
محمد بن ابي بكر رضي الله عنه بريء من قتل عثمان

كتاب فتنة مقتل عثمان - ص 76

101- قال أسد بن موسى: حدثنا محمد بن طلحة قال: نا كنانة مولى صفية بنت حيي، وكان شهد يوم الدار، أنه لم يند محمد بن أبي بكر، من دم عثمان بشيء.قال محمد بن طلحة: فقلت لكنانة: فلم قيل إنه قتله؟ قال: معاذ الله أن يكون قتله إنما دخل عليه فقال له عثمان: يا ابن أخي لست بصاحبي، وكلمه بكلام فخرج ولم يند من دمه بشيء، فقلت لكنانة: فمن قتله؟ قال رجل من أهل مصر يقال له: جبلة بن الأيهم'.


ورواه المحب الطبري وعزاه إلى أبي عمر.

إسناده صحيح لغيره: وهو حسن لذاته صحيح بما قبله.



قلت: اولا: هذا الاسناد ضعيف وليس حسنا كما زعم هذا المحقق ففيه كنانة مولى صفية وهو ضعيف ولم ينفرد الازدي بتضعيفه بل حتى الترمذي ضعفه فقد قال كل من بشار عواد وشعيب الارنؤوط في ردهما على ابن حجر:
بل ضعيف فقد ضعف حديثه الترمذي ( 3892 ) فقال بعد ان ذكر هذا الحديث الواحد الذي رواه هاشم بن سعيد الكوفي عنه عن صفية بنت حيي رضي الله عنهما ( هذا حديث غريب لا نعرفه من حديث صفية الا من حديث هاشم الكوفي وليس اسناده بذلك القوي ) وهاشم وان كان ضعيفا لكنه توبع عليه فقد ذكر ابن عدي ان يزيد بن مغلس الباهلي قد رواه عن كانة ايضا.

تحرير تقريب التهذيب: ج 3 ص 201 .

وقال ابن حجر: و ذكره الأزدى فى الضعفاء ، و قال : لا يقوم إسناد حديثه .

تهذيب التهذيب: ج 4 ص 245 .


قلت: فكيف حسن اسناده المحقق وقد ضعفه الترمذي والازدي ولم يوثقه غير ابن حبان المعروف بتساهله ؟!!


ثانيا قوله:
اقتباس :
وذكره ابن عبد البر أيضاً في موضع آخر بالسند نفسه، ولكن في لفظه اختلاف يسير، قال فيه كنانة:
شهدت مقتل عثمان فأخرج من الدار أمامي أربعة من شبان قريش ملطخين بالدم، محمولين، كانوا يدرؤون عن عثمان رضي الله عنه، الحسن بن علي، وعبد الله بن الزبير، ومحمد بن حاطب، ومروان بن الحكم.
فقال محمد بن طلحة: فقلت له: هل ندى محمد بن أبي بكر بشيء من دمه؟ قال: معاذ الله! دخل عليه فقال له عثمان: يا ابن أخي لست بصاحبي، فكلمه بكلام فخرج، ولم يند بشيء من دمه.
قال: فقلت لكنانة: من قتله؟ قال: قتله رجل من أهل مصر، يقال له: جبلة بن الأيهم، ثم طاف بالمدينة ثلاثاً يقول: أنا قاتل نعثل





قلت: طالما انه نفس الاسناد كما صرح فجوابه هو نفس الجواب السابق والاسناد ضعيف.


وقوله:
اقتباس :
كتاب فتنة مقتل عثمان - المحقق الصبحي - ص 76
99- قال خليفة بن خياط: حدثنا المعتمر عن أبيه عن الحسن: أن ابن أبي بكر أخذ بلحيته فقال عثمان: لقد أخذت مني مأخذاً أو قعدت مني مقعداً ما كان أبوك ليقعده، فخرج وتركه'.
إسناده حسن لغيره: فهو صحيح إلى الحسن مرسل منه: رجاله رجال الشيخين؛ وسيأتي له شاهد من رواية كنانة مولى صفية، والإسناد صحيح إلى كنانة.
وبذلك تبين أن للرواية لها مخرجين، أحدهما الحسن، والآخر كنانة.
فيرتقي إلى درجة الحسن لغيره.


قلت: هناك اكثر من نقطة

أولا :

هذا الاسناد ضعيف لأن سليمان بن طرخان والد معتمر مدلس وقد عنعن
قال ابن حجر: قال يحيى بن معين: كان يدلس.
و فى تاريخ البخارى، عن يحيى بن سعيد : ما روى عن الحسن و ابن سيرين صالح
إذا قال : سمعت أو حدثنا .
تهذيب التهذيب

قلت: وفي هذه الاسناد لم يصرح بسمعت او حدثنا فيكون الاسناد غير صالح.

ثانيا:
كيف لا يعرف المحقق ان الحسن البصري كان معاصرا للحادثة؟!!
فما يرويه عن الحاثة كان شاهدا فيها
وقد جاءت روايات صحيحة تثبت ان محمد بن ابي بكر رضي الله عنه شارك في قتل عثمان بن عفان
منها

قال ابن شبة: حدثنا موسى بن إسماعيل قال، حدثنا حزم بن أبي حزم، عن مسلم بن مخراق، عن طلق بن خشاف قال: قلت لعائشة رضي الله عنها: فيم قتل أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه ؟ قالت: قتل مظلوما، لعن الله قتلته، أقاد الله ابن أبي بكر به وأهرق دم ابني بديل على ضلالة، ورمى الأشتر بسهم من سهامه، وساق إلى أعين بني تميم هوانا في بيته، قال: فما منهم أحد إلا أصابته دعوتها.
تاريخ المدينة : ج 4 ص 1244 .

قلت: والاسناد صحيح.
وهذه اخته عائشة اعرف الناس به وقد لعنته ودعت عليه لانه قتل شارك في قتل عثمان.

اما الحسن البصري

قال ابن سعد: أخبرنا عمرو بن عاصم الكلابي قال: أخبرنا أبو الأشهب قال: أخبرنا الحسن قال: لما أدركوا بالعقوبة، يعني قتلة عثمان بن عفان، قال أخذ الفاسق بن أبي بكر، قال أبو الأشهب، وكان الحسن لا يسميه باسمه إنما كان يسميه الفاسق، قال فأخذ فجعل في جوف حمار ثم أحرق عليه.

الطبقات الكبرى : ج 3 ص 83 .

قلت: والاسناد صحيح.
والحسن البصري يصرح ان محمد بن ابي بكر من الذين قتلوا عثمان وكان يسميه الفاسق كما رأيت

الخلاصة: أن عائشة والحسن البصري يصرحان بقتله عثمان فلماذا يحاول الوهابية اخفاء هذه الحقائق والتدليس على الناس؟!!!



أحسنت مولانا على هذه الاضافة و كشف جهل المحقق و بارك الله فيك


توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-10-2010 الساعة : 11:49 AM


اللي عنده اي اضافة فليضعها ليقوي البحث و بارك الله فيكم

توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-10-2010 الساعة : 12:28 PM


و نضيف الى محمد بن ابي بكر ما يثبت إدانته أيضا :

المعجم الكبير للطبراني - ج2 - ص 52
حدثنا زكريا بن يحيى الساجي ( ثقة ) ، حدثنا محمد بن (عثمان بن )أبي صفوان الثقفي (ثقة ) ، حدثنا أمية بن خالد (صدوق ) ، حدثنا قرة بن خالد (ثقة ) ، قال : سمعت الحسن (البصري ثقة )، يقول : أخذ الفاسق محمد بن أبي بكر في شعب من شعاب مصر ، فأدخل في جوف حمار فأحرق



توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 8  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 02-10-2010 الساعة : 01:36 AM


اللهم صل على محمد و آل محمد
يرفع

توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-10-2010 الساعة : 07:31 AM


نضيف إليهم بعض الصحابة من حرض و باشر قتل عثمان :

عمير بن ضابئ راجع الاصابة في تمييز الصحابة كذلك أنساب الاشراف
قيس بن سعد بن عبادة راجع الانساب الاشراف
نيار بن عياض راجع تاريخ المدينة ج4 ص 1308 و 1192 و الاصابة لابن حجر
حكيم بن جبلة راجع الاستيعاب و تاريخ المدينة ج3 ص 1147 و ثقات ابن حبان ج2 و تاريخ ابن خياط و انساب الاشراف
عبد الله بن بديل بن ورقاء راجع الاصابة في تمييز الصحابة و تاريخ المدينة ج4 - ص 1244
عمرو بن الحمق راجع الاستيعاب و طبقات ابن سعد و تاريخ المدينة ج4
رفاعة بن رافع راجع الانساب

توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.03 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 10  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 05-10-2010 الساعة : 02:10 AM


عائشة رأس الفتنة كما قال الامام علي عليه السلام

كنز العمال - المتقي الهندي :
31676 عن أبي البحتري قال : لما انهزم أهل الجمل قال علي : لا يطلبن عبد خارجا من العسكر ! وما كان من دابة أو سلاح فهو لكم ، وليس لكم أم ولد ، والمواريث على فرائض الله ، وأي امرأة قتل زوجها فلتعتد أربعة أشهر وعشرا ! قالوا : يا أمير المؤمنين تحل لنا دماؤهم ولا تحل لنا نساؤهم ؟ فقال : كذلك السيرة في أهل القبلة ، فخاصموه ، قال : فهاتوا سهامكم واقرعوا على عائشة ! فهي رأس الامر وقائدهم ، قال : ففرقوا و قالوا : نستغفر الله ! فخصمهم علي

توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 07:51 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية