فقط لمنع الزواج بهن بعد رسول الله لان بعض اصحاب الرسول كانت تريد ان تزوجهن والغايه منها حتى لا ياتي طفل من احدهن وينسب زورا الى رسول الله
فليس الامر اكثر من ذلك لان القران الكريم يثبت ان ليس نساء الانبياء كلهن على خير بل منهم الكافرات ومنهم الغير تقيات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا حواري نحن لا نطعن فيهم لكن قولي لي ماذا تسمى هذه الروايات الصحيحه عندك ؟!
موطأ مالك - الرضاع - رضاعة الصغير - رقم الحديث : ( 1107 )
- وحدثني عن مالك عن نافع أن سالم بن عبد الله بن عمر أخبره أن عائشة أم المؤمنين أرسلت به وهو يرضع إلى أختها أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق فقالت أرضعيه عشر رضعات حتى يدخل علي قال سالم فأرضعتني أم كلثوم ثلاث رضعات ثم مرضت فلم ترضعني غير ثلاث رضعات فلم أكن أدخل على عائشة من أجل أن أم كلثوم لم تتم لي عشر رضعات.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا حواري نحن لا نطعن فيهم لكن قولي لي ماذا تسمى هذه الروايات الصحيحه عندك ؟!
موطأ مالك - الرضاع - رضاعة الصغير - رقم الحديث : ( 1107 )
- وحدثني عن مالك عن نافع أن سالم بن عبد الله بن عمر أخبره أن عائشة أم المؤمنين أرسلت به وهو يرضع إلى أختها أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق فقالت أرضعيه عشر رضعات حتى يدخل علي قال سالم فأرضعتني أم كلثوم ثلاث رضعات ثم مرضت فلم ترضعني غير ثلاث رضعات فلم أكن أدخل على عائشة من أجل أن أم كلثوم لم تتم لي عشر رضعات.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حواري انا
يعني انك تعرف انها ام المؤمنين
وترضى ان تسب امك وتطعن في عرضها
الأخ النجف الأشرف جاوب على هذا السؤال.
ثم أن الذي يطعن في شرف عائشة هي كتب أهل السنة.
والشيعة لا تسب ولا تطعن والموضوع مكرر كثيرا جدا.
الان اقول بملىء فمي
انا اذكر في صلاتي عائشة وال علي وال جعفر وال عقيل
وسائر زوجات النبي
رضوان الله عليهم وسلامه
فهم ال بيت النبوة الذين اختصهم الله بالشرف الجلي والمقام العلي الأخ ابو راما " سني المذهب" كانت الإجابة بالعكس
قال: لا عن عائشة.
هذا يفهم منه أنه حتى في الصلاة لا يعرف بعض السنة قواعدها على طريقة مذهبهم, فضلا عن يكونوا محاورين للدفاع عنها.
----
على العموم الإجابة قد يفهم منها أنها بسيطة ولكن الخطأ في الإعتقاد ينسف المعتقد من أساسه وما يترتب عليه إثر ذلك, ولا يجدي بعده التفاصيل.
فقط إستخدموا عقولكم!!!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
لم اقل لا الأأأ وانا على علم بلأحتمالات :
وانقل لكم الأحتمالات التي لا نتعصب فيها
آل البيت وعلو مكانتهم عند أهل السنة
قال ابن منظور صاحب لسان العرب: أهل البيت سكانه وأهل الرجل أخص الناس به وأهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم أزواجه وبناته وصهره، أعني عليا عليه السلام وقيل نساء النبي والرجال الذين هم آله .
وقال الراغب الأصفهاني: أهل الرجل من يجمعه وإياهم نسب أو دين أو ما يجري مجراهما من صناعة وبيت وولد. وقيل إن أصل كلمة آل: أهل، ثم قُلبت الهاء إلى همزة فصارت أأل ثم خففت بعد ذلك إلى آل. اهـ. فآل وأهل واحد ، وآل الرجل هم أزواجه وذريته وأقرباؤه كما ذكر أهل اللغة . قال تبارك وتعالى عن امرأة العزيز أنها قالت لزوجها: ] ما جزاء من أراد بأهلك سوءا [ يوسف 25 تريد نفسها وقال الله تبارك وتعالى عن موسى: ] إذ قال موسى لأهله إني آنست ناراً سآتيكم منها بخبر [ . وأهله زوجته التي كانت معه. وقال عن إبراهيم صلوات الله وسلامه عليه وزوجته ] رحمة الله وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد [ هود 73 أما الأهل والآل في الشرع فعلى أربعة أقوال مشهورة .
القول الأول : إن الآل هم الأزواج والذرية:
واستدلوا على ذلك بآية التطهير ، التي ذكرت نساء النبي صلى الله عليه وسلم كما في قول الله تباك وتعالى ] يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولاً معروفا ، وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً ، واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفاً خبيراً [ [ الأحزاب 33-34 ]
فالآيات في أولها تتكلم عن نساء النبي صلى الله عليه وسلم وكذلك في آخرها عن نساء النبي صلى الله عليه وسلم وقال لهن في وسط هذه الآية ]إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا [ ، وهنا لا مدخل ولا كلام لمن قال بأن الآل – هنا أو الأهل هنا هم غير نساء النبي - صلى الله عليه وسلم لأن هذا يخالف سياق الآية كما ترون فالآية ابتدأت بالنساء وختمت بالكلام عن النساء .
وأما قول من يقول: فلمَ أعرض عن نون النسوة وجاء بدلها بميم الجمع ؟
فقال في بداية الآيات: ] يا نساء النبي لستن [ ، ثم قال: ] وقرن في بيوتكن [ ، ثم قال: ] واذكرن [، ثم قال ] إنما يريد ليذهب عنكم [ ولم يقل عنكن، والجواب هو أن الأوامر في البداية هي للنساء خاصة، ثم جاء بميم الجمع لدخول رجل مع النساء وهو النبي صلى الله عليه وسلم فهو سيد البيت – صلوات الله وسلامه عليه، فإذا دخل الرجل مع مجموع النساء انقلبت نون النسوة إلى ميم الجمع وهذا معلوم ظاهر في اللغة ، ولذلك قال بعدها مباشرة: ] واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة [.
الدليل الثاني: التشهد، وذلك أننا نقول في تشهدنا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد. وجاء في بعض صيغ التشهد عند البخاري تفسير الآل في قوله: اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته. فهذه الصيغة هي تفسير لقوله: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد فحذف الآل، وجاء بدلها بالأزواج والذرية.
وكذلك جاء عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: ما شبع آل رسول الله صلى الله عليه وسلم من خبز بُرٍّ. أخرجه الإمامان البخاري ومسلم . وقول عائشة ما شبع آل رسول الله. تريد نفسها وأزواج النبي صلى الله عليه وسلم وإنما تريد أزواج النبي صلى الله عليه وسلم اللاتي هن تبع له شرعاً.
القول الثاني: هم من حرمت عليهم الزكاة .
وفيمن حرمت عليهم الزكاة قولان:
1) أن الذين حرمت عليهم الزكاة: بنو هاشم وبنو المطلب، وذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم يرجع نسبه إلى هاشم . فهو محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب بن هاشم. والمطلب أخو هاشم وهو عم عبد المطلب جد النبي صلى الله عليه وسلم .
بل إن عبد المطلب نسبوه إلى عمه وذلك أن اسمه شيبة الحمد ولكنه تربى عند أخواله من بني النجار من أهل المدينة ، ولذلك ليقال لهم أخوال النبي صلى الله عليه وسلم ، وتوفي هاشم وولده شيبة عند أخواله فذهب عمه المطلب فأخذه إلى مكة فظن الناس أن شيبة الحمد عبدٌ للمطلب، فقالوا: هذا عبد المطلب، فقال لهم المطلب: لا، هذا شيبة ابن أخي هاشم، ولكن غلب عليه اللقب حتى ما صار يعرف في مكة إلا بعبد المطلب. الشاهد أن الذين حرمت عليهم الزكاة على القول الأول بنو هاشم وبنو المطلب .
2) : أن الذين حرمت عليهم الزكاة بنو هاشم فقط:
وأما الدليل على أن هؤلاء هم أهل بيت النبي - صلى الله عليه وسلم - فحديث زيد بن أرقم رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: أذكركم الله أهل بيتي أذكركم الله أهل بيتي، أذكركم الله أهل بيتي، فقيل لزيد من أهل بيته؟ قال أهل بيته من حرم الصدقة. وهم آل علي وآل عقيل وآل العباس وآل جعفر ، فعد هؤلاء الأربعة – أي أقارب النبي - صلى الله عليه وسلم -أخرجه مسلم
وكذلك استدلوا بحديث الحسن بن علي رضي الله عنه أنه أخذ تمرة من الصدقة. فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : إنها لا تحل لمحمد ولا لآل محمد. متفق عليه
واستدلوا بحديث عبد المطلب أو المطلب بن ربيعة – على اختلاف في اسمه – والفضل بن العباس أنهما ذهبا إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - وسألاه أن يستعملهما على الصدقة حتى ينالا الأجر – يعني الأجر المادي – لأنه من الأصناف الذين يستحقون الزكاة . ] والعاملين عليها [ [ التوبة 60 ] فأراد الفضل بن العباس ، وعبد المطلب بن ربيعة أن يكونا من العاملين عليها. فقال لهما النبي - صلى الله عليه وسلم -: إنها لا تحل لمحمد ولا لآل محمد . ومنعهما من ذلك. أخرجه مسلم.
فدل هذا على أن الفضل بن العباس بن عبد المطلب وعبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب لا تحل لهما الزكاة. لأنهما من آل بيت النبي - صلى الله عليه وسلم -.
القول الثالث : أن آل النبي صلى الله عليه وسلم جميع أمة الاستجابة:
يعني كل مسلم يعتبر من آل النبي - صلى الله عليه وسلم - أي من أتباعه. فآل الرجل أتباعه، فكل من تبع رجلا صار من آله . كما قال الله تبارك وتعالى ] أدخلوا آل فرعون أشد العذاب [ [ غافر 46 ] . أي فرعون ومن تبعه على دينه وكفره والعياذ بالله،
القول الرابع : علي وفاطمة والحسن والحسين وذريتهما دون غيرهما :
واستدلوا بحديث الكساء وهو أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كما روت عائشة رضي الله عنها دخل عليه علي بن أبي طالب – فأدخله تحت كسائه {عبائته} ثم جاءت فاطمة فأدخلها ثم جاء الحسن فأدخله ثم جاء الحسين فأدخله ثم جَلَّلَهم{أي غطاهم} ثم قرأ: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " أخرجه مسلم.
فدل على أن هؤلاء أهل بيت النبي - صلى الله عليه وسلم -.
واستدلوا كذلك بآية المباهلة وهي قوله تبارك وتعالى ] فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين [ .[ آل عمران 61 ] ، فقالوا: دعا النبي – صلى الله عليه وسلم - أقرب الناس إليه وهم آله فكانوا عليا وفاطمة والحسن والحسين. أخرجه البخاري ومسلم. والصحيح من هذه الأقوال أن آل النبي - صلى الله عليه وسلم - هم من حرموا الصدقة . والصحيح أن الذين تحرم عليهم هم بنو هاشم فقط ، أما بنو المطلب فالصحيح أنه لا تحرم عليهم الزكاة . والله أعلم
وأما نساء النبي فهن من آل البيت بالتبعية لا بالأصالة، وذلك أنهن قبل اقترانهن بالنبي لم يكنَّ من آل البيت.
اهل البيت الذين خصهم الله بآية التطهير وهم محمد وعلي وفاطمة والحسنان صلوات الله عليهم اجمعين
هلا قرات لي سياق اية التطهير
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله بن نمير واللفظ لأبي بكر قالا حدثنا محمد بن بشر عن زكرياء عن مصعب بن شيبة عن صفية بنت شيبة قالت قالت عائشة
خرج النبي صلى الله عليه وسلم غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله ثم جاء الحسين فدخل معه ثم جاءت فاطمة فأدخلها ثم جاء علي فأدخله ثم قال
إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
سبحان الله اصبحتم تروون عن عائشة
( كلمن يمشي باللي يصرفله ))