صــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاة التراويح عند الشيعه :::
* (20 * 11 - محمد بن يعقوب عن علي بن ابراهيم عن محمد بن عيسى بن عبيد عن يونس عن ابى العباس البقباق وعبيد بن زرارة عن ابي عبدالله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه وآله يزيد في صلاته في شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها يقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم، ثم يخرج أيضا فيجيئون ويقومون خلفه فيدخل ويدعهم مرارا، قال وقال: لا تصل بعد العتمة في غير شهر رمضان
تهذيب الاحكام(ج3)
4 - باب فضل شهر رمضان والصلاة فيه زيادة على النوافل المذكورة في سائر الشهور
[58][71]
* (205) * 8 - علي بن الحسن بن فضال عن اسماعيل بن مهران عن الحسن بن الحسن المروزي عن يونس بن عبدالرحمن عن محمد بن يحيى قال: كنت عند ابي عبدالله عليه السلام فسئل هل يزاد في شهر رمضان في صلاة النوافل؟ فقال: نعم قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله يصلي بعد العتمة في مصلاه فيكثر، وكان الناس يجتمعون خلفه ليصلوا بصلاته فاذا كثروا خلفه تركهم ودخل منزله، فاذا تفرق الناس عاد إلى مصلاه فصلى كما كان يصلي، فاذا كثر الناس خلفه تركهم ودخل منزله وكان يصنع ذلك مرارا.تهذيب الاحكام(ج3)
4 - باب فضل شهر رمضان والصلاة فيه زيادة على النوافل المذكورة في سائر الشهور
[58][71]
[ 10064 ] 3 ـ محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن أبي العباس البقباق وعبيد بن زرارة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يزيد في صلاته في شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها ، فيقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم ، ثم يخرج أيضا فيجيئون ويقومون خلفه فيدعهم ويدخل مرارا ، الحديث .
الكافي 4 : 154 | 2 .
كتاب وسائل الشيعة ج 8 ص 17 ـ 48
فى الروايات الواردة فى كتب الشيعة يتضح ان الرسول صلى بالناس ولم ينكر عليهم صلاتهم خلفه بل كان يدخل ويتركهم ثم يعود فيعودوا خلفه بقول معصوم االشيعة (( فيقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم ، ثم يخرج أيضا فيجيئون ويقومون خلفه فيدعهم ويدخل مرارا))
بل الاكثر وضحا واقرارا من الشيعة بانها سنة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ماورد فى الروايات السابقة على لسان معصومهم مانقله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(( لا تصل بعد العتمة في غير شهر رمضان ))
وبهذا القول يعنى انه اقرها برمضان من دون باقى اشهر السنة
وجاء فى كتبهم بسند إلى الصادق : أن أمير المؤمنين عليه السلام لما قدم الكوفة أمر الحسن بن علي أن ينادي في الناس (لا صلاة في شهر رمضان في المساجد جماعة).
فنادى في الناس الحسن بن علي بما أمره به أمير المؤمنين عليه السلام ؛ فلما سمع الناس مقالة الحسن بن علي صاحوا : واعمراه ! واعمراه ! فلما رجع الحسن إلى أمير المؤمنين عليه السلام قال له : ما هذا الصوت ؟
فقال : يا أمير المؤمنين ! الناس يصيحون : واعمراه ! واعمراه ! فقال أمير المؤمنين لهم : صلوا
التهذيب 3 : 70 | 227 .
كتاب وسائل الشيعة ج 8 ص 17 ـ 48
تهذيب الاحكام(ج3)
4 - باب فضل شهر رمضان والصلاة فيه زيادة على النوافل المذكورة في سائر الشهور
[58][71]
وهذا الحديث وثقه فى كتاب الحدائق الناضرة في احكام العترة
العالم البارع الفقيه المحدث الشيخ يوسف البحراني قدس سره
الجزء العاشر
المتوفى سنة 1186 هجرية
حققه وعلق عليه محمد تقي الايرواني
منشورات جماعة المدرسين في الحوزة العلمية في قم المقدسة
المطلب الثالث في نافلة شهر رمضان
ص 520 - ص 522
وكذلك وثقه فى كتاب جواهر الكلام (في شرح شرائع الاسلام)
شيخ الفقهاء وإمام المحققين الشيخ محمد حسن النجفي
المتوفى سنة 1266
الجزء الثالث عشر
الفصل الثالث في الجماعة
ص 140 - ص 141
وايضا وثقه فى كتاب غنائم الايام في مسائل الحلال والحرام
للفقيه المحقق الميرزا أبو القاسم القمي (1152 - 1221 هـ)
الجزء الثالث
تحقيق مكتب الاعلام الاسلامي - فرع خراسان
المقصد الأول في الجماعة
ـ103 - 110
فى الحديث الموثق معصوم الشيعة يقر البدعة اذا اصر الشيعة انها بدعة (( حسب دينهم )) ويترك هنا المعصوم الناس يصلوها بل ويامرهم بصلاتها بقوله (( (( فقال أمير المؤمنين لهم : صلوا))
لما ولي الامام علي (ع) أمور المسلمين , وجد صعوبة كبيرة في إرجاع الناس الى الناس الى السنة النبوية الشريفة وخطيرة القرآن الكريم , وحاول جهده أن يزيل البدع التي أدخلت في الدين , ومنها صلاة التراويح , ولكن بعضهم صاح : واسنة عمراه .
روى ذلك ابن ابي الحديد المعتزلي في [ شرح نهج البلاغة 12/283 ] حيث قال :
وقد روي أن أمير المؤمنين (ع) لما اجتمعوا إليه بالكوفة , فسألوه أن ينصب لهم إماماً يصلي بهم نافلة شهر رمضان , زجرهم وعرّفهم أن ذلك خلاف السنة , فتركوه واجتمعوا لأنفسهم , وقدموا بعضهم , فبعث اليهم ابنه الحسن (ع) , فدخل عليهم المسجد , ومعه الدرة , فلما رأوه تبادروا الأبواب , وصاحوا : واعمراه .
انظر كذلك : [ الشافي 4/219 , تلخيص الشافي 4/52 , التهذيب للطوسي 3/70 ح 227 , وسائل الشيعة للحر العاملي 8/68 ح 10063 , الصراط المستقيم 3/26 .
روي عنه (ع) أنه قال : (( قد عملت الولاة قبلي أعمالاً خالفوا فيها رسول الله (ص) , متعمدين لخلافة , ناقضين لعهده , مغيرين لسنته , ولو حملت الناس على تركها ... إذاً لتفرقوا عني , والله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة , وأعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة , فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي : يا أهل الاسلام غيّرت سنة عمر ! ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوّعاً , ولقد خفت أن يثوروا في ناحية جانب عسكري ... )) [ الكافي للكليني 8/51 ] .
_____________________________________
من السنة
ابتدع أهل السنة صلاة التراويح وهي قيام ليالي شهر رمضان جماعة . ودليلهم أن عمر بن الخطاب هو الذي جمع الناس على إمامف واحد ولم يشرعها النبي "صلى الله عليه وآله وسلّم" ولم يسنها بل كانت سنة عمر . على أن عمر بن الخطاب قال معترفاً بأنها ليس من تشريع رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" بل هي بدعةً ابتدعها إلاّ أنه وصفها أنها بدعة حسنة .
قال عبد الرحمن بن عبد القاري : (خرجت مع عمر بن الخطاب ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون ، يصلي الرجل لنفسه ويصلي الرجل فيصلي بصلاته الرهط . فقال عمر : إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل ، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب ، ثم خرجت معه في ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم فقال عمر : نعمت البدعة هذه ... ) فقه السنة للسيد سابق 226:1 هذا هو دليلهم ، فلم يكن لهم دليل آخر سوى ما ابتدعه عمر . راجع محاضرة الأوائل : 198 وشرح المواهب للزرقاني 149:7
على أن النبي "صلى الله عليه وآله وسلّم" كان قد نهى عنها وإليك ما رواه البخاري : حدثنا عبد الأعلى بن حماد قال حدثنا وهيب قال : حدثنا موسى بن عقبة عن سالم أبي النضر عن يسر بن سعيد عن زيد بن ثابت أن رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" اتخذ حجرة قال : حسبت إنه قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليالي ، فصلى بصلاته ناسٌ من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد ، فخرج إليهم فقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم ، فصلوا أيها الناس في بيوتكم ، فإن أفضل الصلاة المرء في بيته إلاّ المكتوبة . البخاري كتاب الصلاة باب صلاة الليل 186:1 دار الفكر .
وأنت ترى صراحة نهي النبي "صلى الله عليه وآله وسلّم" عن الإتيان بهذه الصلاة ، ومن ثم اعترف عمر بأنها لم تسن من قبل رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" بل ابتدعها من عنده ، علماً أن البدعة : الحدث وما ابتدع من الدين بعد الإكمال . وقال ابن السكيت : البدعة كل محدثه . راجع لسان العرب لابن منظور باب بدع .
ومن الغريب تقسيم ابن الأثير البدعة إلى بدعتين بدعة هدى وبدعة ضلال ، وقال : فما كان خلاف ما أمر الله به ورسوله "صلى الله عليه وآله وسلّم" فهو في حيز الذم والإنكار ... إلى أن قال : ومن هذا النوع قول عمر رضي الله عنه : نعمت البدعة هذه ، لما كانت من أفعال الخير وداخلة في حيز المدح سماها بدعة ومدحها لأن النبي "صلى الله عليه وآله وسلّم" لم يسنها لهم ... ، انتهى كلام ابن الأثير ـ وهذا كما ترى ـ من غريب ما يعتذر به ، فاعترافه بدعة وإنها لم يأمر بها النبي "صلى الله عليه وآله وسلّم" ولم يسنها دليل كاف على أنها بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار . هذا ما رووه أهل السنة فضلاً عن الشيعة . فكيف تكون بعد ذلك البدعة نوعان بدعة هدى وبدعة ضلال ؟ وهذا العذر يمكن أن يعتذر به كل أحد فإذا قلنا للسارق لماذا سرقت قال السرقة نوعان سرقة حرام وسرقة حلال ، وهذه سرقتي حلال فعلتها طلباً لقوت أطفالي ، وهكذا الزنا نوعان زنا حلال وزنا حرام فإن الزاني يحتج أنه يزني للترفيه عن نفسه وهكذا يمكن أن تفتح باباً للاعتذار عن كل ذنب ومعصية ، ولا يحق لأحد الاعتراض عليه بعد ذلك .
على أنه يمكن لأي أحد أن يبتدع صلاةً معينة أو عملاً معيناً ويقول هي بدعة ولكن نعمت البدعة هذه ... كما فعل من قبلي عمر ، وأنت تعلم أيها الأخ ، أن العبادة أمرٌ توقيفي أي أنها موقوفة من قبل الشارع فما لم يأمر به الشارع فلا يجوز الإتيان به ، فكيف نتعبد بأمرف نهى عنه رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" ؟!
أليس العبادة هي التقرب إلى الله تعالى ، فكيف نتقرب إلى الله بشيء مبغوض فإن الأمر المنهي عنه مبغوض عند الله إذ لا ينهي النبي عن شيء إلاّ كونه مبغوض فكيف نتقرب إلى الله بشيء مبغوض ؟! وهل فات النبي "صلى الله عليه وآله وسلّم" تشريع صلاة التراويح إذا كانت مندوبة عند الله ومطلوبة ، فهل غفل عن ذلك النبي "صلى الله عليه وآله وسلّم" وسبقه إلى ذلك عمر ؟! سؤال نطرحه إلى كل من رأى محبوبية صلاة التراويح وتشريعها . فإننا أتباع سنة رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" وليس سنة أحد ، فكل سنة دون سنة رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار .
أعاذنا الله وإياك من البدع ووفقنا لسنة رسوله "صلى الله عليه وآله وسلّم" .
ابتدع أهل السنة صلاة التراويح وهي قيام ليالي شهر رمضان جماعة . ودليلهم أن عمر بن الخطاب هو
ان كانت بدعة اقرها المعصوم اخى الكريم
ولم تجيب وهربت الى الولاية اخى الطيب
فى الحديث الموثق معصوم الشيعة يقر البدعة اذا اصر الشيعة انها بدعة (( حسب دينهم )) ويترك هنا المعصوم الناس يصلوها بل ويامرهم بصلاتها بقوله (( (( فقال أمير المؤمنين لهم : صلوا))
1-الحديث المذكور يا كافر قد بان فيه أن أمير المؤمنين عليه السلام قد نهاهم عن البدعة فلما لم ينتهوا قال لهم صلوا لا على سبيل الأمر اتقاءاً لشرهم.
2-[ 10064 ] 3 ـ محمد بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن أبي العباس البقباق وعبيد بن زرارة ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يزيد في صلاته في شهر رمضان إذا صلى العتمة صلى بعدها ، [COLOR="Blue"]فيقوم الناس خلفه فيدخل ويدعهم[/COLOR] ، ثم يخرج أيضا فيجيئون ويقومون خلفه فيدعهم ويدخل مرارا ، الحديث .ألا ترى في هذا التصرف نهياً عن البدعة
فى الحديث الموثق معصوم الشيعة يقر البدعة اذا اصر الشيعة انها بدعة (( حسب دينهم )) ويترك هنا المعصوم الناس يصلوها بل ويامرهم بصلاتها بقوله (( (( فقال أمير المؤمنين لهم : صلوا))
يبدوا اننا نتكلم بلغة اخى اخى الكريم
فنادى في الناس الحسن بن علي بما أمره به أمير المؤمنين عليه السلام ؛ فلما سمع الناس مقالة الحسن بن علي صاحوا : واعمراه ! واعمراه ! فلما رجع الحسن إلى أمير المؤمنين عليه السلام قال له : ما هذا الصوت ؟
فقال : يا أمير المؤمنين ! الناس يصيحون : واعمراه ! واعمراه ! فقال أمير المؤمنين لهم : صلوا