عبد محمد لماذا انت خائف من اجوبتي ومواضيعي والله انكم تخافوننا ولو لا هاذا لما حرمت مراجعكم من يستمع لقناه صفا وصيام ثلاث ايام لا ادري من اين جاء بكفاره الرؤيه للقناه
--------------
الآخت المحترمة
مشاركتك هنا خارج الموضوع
أرجو المتابعة فقط وعدم تشتييت الموضوع
-------------------------
التعديل الأخير تم بواسطة المشرف العقائدي ; 20-09-2010 الساعة 05:05 AM.
اتمنى من الشيعه ان يتفكروا في الامر فان الامر جنه ونار وليست لعبه والله ثم والله انا السلفيه الي تشوفوني فكرت في الاديان كلها وحكمت عقلي وبما جاء به القران فلم اجد ديننا صحيحا اامن به على نفسي يوم القيامه من الاسلام (باعتبار عقيده الرافضه خارجه من الاسلام)
--------------------
الآخت المحترمة
مشاركتك هنا خارج الموضوع
أرجو المتابعة فقط وعدم تشتييت الموضوع
-------------------------
التعديل الأخير تم بواسطة المشرف العقائدي ; 20-09-2010 الساعة 05:08 AM.
عبد محمد لماذا انت خائف من اجوبتي ومواضيعي والله انكم تخافوننا ولو لا هاذا لما حرمت مراجعكم من يستمع لقناه صفا وصيام ثلاث ايام لا ادري من اين جاء بكفاره الرؤيه للقناه
×××××××××××××××××××××
قناة العهر صفا
حالهم حال قنوات شيوخكم الخليجية وروتاناوغيرها قنوات العهر عندكم كثيرة.....فهي جميعهاً محرمة بالنسبة لنا ولا ننتظر فتوى من مراجعنا أدامهم الله شوكة في عيون النواصب كي يحرمونها
;)
--------------
ألفاظ ممنوعة هنا
فحذاري عن مثلها
-------------------------
التعديل الأخير تم بواسطة المشرف العقائدي ; 20-09-2010 الساعة 05:19 AM.
فكيف تكون صفة دائمة مع انها مخصوصة فقط في عدم التزويج
لان التزويج بعد موت النساء انتهى
فمثلا ام المؤمنين خديجة قد توفيت قبل نزول هذه الاية
فلا يمكن ان تقول ان هذا الحكم (منع التزويج) ينطبق عليها
لانها توفيت قبل نزول الحكم ولاينطبق عليها واقعا, فكيف اخذت تلك الصفة؟؟؟؟
وكذلك النساء (امهات المؤمنين) كلهم ماتوا فكيف تظل الصفة مع انها في منع التزويج الذي انتهى؟؟
هل تلمح الى أن حكم الأمومة لا ينطبق على السيدة خديجة سلام الله عليها ؟
أما حكم أمهات المؤمنين لا زال باق فهو
لأنه حكم القرآن و كلام الله صالح لكل زمان و مكان
و لأن الحكم جاء في حق نبي الإسلام حبيب الرحمن
و لأنه لا زال هناك مؤمنون الى اليوم يقرأون كلام الله و يتعرفون نبي الإسلام و أحكام القرآن
و لأنه حكم الله على نبيه بوفاته قبل أزواجه فوجب التحذير من ذلك في حياته
يعني لا ندري كيف تريد الحكم أن يكون محدودا بزمن محدد و بأشخاص معينة
و هناك أمور يتوجب على الحكم ان يكون ممتدا الى يوم القيامة
فرسول الله صلى الله عليه و آله وسلم توفي قبل أزواجه كلهن
فكيف تريد الحكم أن يبقى بوفاة رسول الله إن لم ينزل به قرآن يتلى الى يوم الدين ؟
أم كيف تريد الحكم أن يزول بوفاة آخر زوجة للرسول ؟
و كيف يطبق ذلك تحديدا و من الذي يطبقه و يأمر به ؟
فهل يجب على الله عز جل أن ينزل قرآن يحدد فيه متى تنتهي أمومة أزواج النبي بتحدد وفاة آخرهن ؟
لا يجوز لأنه سيكون عندها الحكم ركيكا لا يعمل به و لا يتخذ على أنه حكما فيه أي دلالة على أي شئ و هذا قبيحا في حق الله عز وجل
و لكن الحكم لله عزو جل و قد جعله لنصرة نبيه ضد اي منافق
هنا قضية حول احدى أزواج النبي صلى الله عليه و آله وسلم
قتيلة بنت قيس بْن معد يكرب الكندية.
والصواب قتيلة ، تزوجها رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سنة عشر ، ثم اشتكى فِي النصف من صفر ، ثم قبض يوم الاثنين ليومين مضيا من ربيع الأول من سنة إحدى عشرة ، ولم تكن قدمت عَلَيْهِ ولا رآها ولا دخل بها وَقَالَ بعضهم : كَانَ تزويجه إياها قبل وفاته بشهرين.
وَقَالَ منهم قائلون : إنه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أوصى أن تخير ، فإن شاءت ضرب عليها الحجاب وتحرم عَلَى المؤمنين ، وإن شاءت فلتنكح من شاءت ، فاختارت النكاح ، فتزوجها عكرمة بْن أبي جهل بحضرموت ، فبلغ أبا بكر ، فَقَالَ : لقد هممت أن أحرق عليهما بيتهما ، فَقَالَ له عمر : مَا هي من أمهات المؤمنين ، ولا دخل بها ، ولا ضرب عليها الحجاب.
و لا ننسى مواقف عائشة نفسها و هي تنكر أمومتها فهل زال الحكم عنها أم لا زالت الآيات تشهد أنهن أمهات المؤمنين ؟
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 23983 )
- حدثنا : محمد بن جعفر ، حدثنا : شعبة ، عن جابر ، عن يزيد بن مرة ، عن لميس أنها قالت : سألت عائشة قالت : قلت لها المرأة تصنع الدهن تحبب إلى زوجها فقالت : أميطي عنك تلك التي لا ينظر الله عز وجل إليها ، قالت : وقالت إمرأة لعائشة : يا أمه فقالت عائشة : أني لست بأمكن ولكني أختكن ، قالت عائشة : وكان رسول الله (ص) يخلط العشرين بصلاة ونوم فإذا كان العشر شمر وشد المئزر وشمر
مستدرك الحاكم - كتاب الحدود - رقم الحديث : ( 8039 )
8153 - أخبرنا : أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي ، ثنا : سعيد بن مسعود ، ثنا : عبيد الله موسى ، أنبأ : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن عمرو بن غالب قال : دخل عمار على عائشة (ر) يوم الجمل فقال : السلام عليك يا أماه قالت : لست لك بأم ، قال : بلى إنك أمي وإن كرهت قالت : من ذا الذي أسمع صوته معك ؟ ، قال : الأشتر ، قالت : يا أشتر أنت الذي أردت أن تقتل إبن أختي ؟ ، قال : لقد حرصت على قتله وحرص على قتلي فلم يقدر فقالت : أما والله لو قتلته ما أفلحت ، فأما أنت يا عمار فقد علمت أن رسول الله (ص) قال : لا يقتل إلاّ أحد ثلاثة : رجل قتل رجلاًًًً فقتل به ، ورجل زنى بعد ما أحصن ، ورجل إرتد عن الإسلام ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 314 )
ثم روى بسند فيه الكلبي : أن المهاجر بن أبي أمية تزوجها ، فأراد عمر معاقبتها فقالت : ما ضرب على الحجاب ولا سميت أم المؤمنين فكف عنها.
فهل عائشة أم المؤمنين أم انها ليست أمهم ؟
اعتقد ان أرادت عائشة أن تنفي نفسها عن الحكم الشرعي
فهذا لا يعني ان الحكم يزول فقط لأن عائشة لا يعجبها أن تكون أم فلان و أم فلانة ؟!
بل الحكم موجود و هو حكم الله و ينطبق على كل أزواج رسول الله و عائشة منهن رغما عنها
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 19-09-2010 الساعة 05:51 PM.
بالنسبة للاخ الوهابي واتباعة يحضر لبحث عجيب فيه من الخبث والغباء معا ما يجعل الانسان يجزع !!!!
قال المعتضد :
نفهم من هذا ان خديجة تعتبر عندكم ام للمؤمنين الى الان
وايضا كل زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم
هل هذا صحيح
ام هناك استثناء؟؟؟؟
اقول اولا عليك ان تفهم ان زوجات النبي حين لقبن بامهات المؤمنين فهذا اللقب نشر الحرمة والتشريف معا لزوجات النبي اكراما لرسول الله نظرا ان بعض الصحابة ارادوا الزواج بعد موت النبي من زوجاته فنزلت هذه الاية اكراما لرسول الله الاكرم .
اولا لما قلنا ان الاية نزلت اكراما للنبي الاكرم لقوله تعالى
وفيه دليل صريح على انه لايشترط ان تكون ام المؤمنين في الجنة فضلا عن زوجة النبي .
سابعا وهو المهم والاهم وهو الرد الصريح على كلامك
قولك يامعتضد :
هل خديجة رضي الله عنها توصف بانها ام للمؤمنين بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم وفي حياته بعد وفاتها؟؟
وام سلمه رضي الله عنها هل توصف بانها ام للمؤمنين بعد وفاة الرسول؟؟
وكذلك بعد وفاتها؟؟؟
وهنا مربط الفرس !!!!
ففي سورة التحريم تنقل الاية من تهديد زوجتي النبي الى التذكير بزوجة اخرى وهي سيدة نساء العالمين السيدة خديجة سلام الله عليها بترميز واضح دون ان يؤذي مشاعر زوجات النبي الاخريات
ولما نقلت لك الاحاديث النبوية في حق سيدات نساء العالمين تجاهلتها بتعمد ولم تعقب !!!!
واليك الدليل المكمل للاية
قال الزيلعي :
( عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
" كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا أربعة ، آسية بنت مزاحم امرأة فرعون ومريم ابنة عمران وخديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد . وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام "
واقرأ الزيادة باللون الازرق لم يثبت ان عائشة كملت كالنساء الاربعة بل قالوا بالتفضيل من باب الثريد مولانا ولااعلم هل يقصدون انها افضل من نساء العالمين ؟؟!! ام ان الرسول يحب من هي دون الكمال !!
وذكر ابن كثير في تفسيره (2 / 40 ) عند قوله تعالى : " وإذ قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك ..." الآيات ( 42 - 44 ) .
وفي البداية والنهاية ( 2 / 430- وَ 4 / 323 )
أن ابن مردويه أخرج الحديث من طريق شعبة عن معاوية بن قرة عن أبيه قرة بن إياس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا ثلاث ، مريم بنت عمران وآسية امرأة فرعون وخديجة بنت خويلد ، وفضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام ) .
قال ابن كثير : وهذا إسناد صحيح إلى شعبة .
مالغاية من هذا وماربطه بسؤالك ؟؟!!
لولم تكن خديجة ام مؤمنين على نظريتك ومبتناك فهل تحتاج ان تكون ام مؤمنين وقد اوردت لك ادلة ان نساء النبي من امهات المؤمنين لم يكن خالصات من الوعيد والتهديد الالهي حين عدم التقيد بحدود الله وبالمقابل نجد الثناء على سيدات نساء العالمين وهن قدوة النساء لاغيرهن والمعلوم ان السيدة خديجة بنص الحديث النبوي سيدة نساء عصرها وهي ثالث اكمل نساء العالمين فلا تحتاج ان تكون ام مؤمنين لان لها منزلة اعظم وتزكية الهية مباركة وهذا يعني انها من اهل الجنة ولم تلبس عملها بعمل يغضب الله تعالى عكس زوجات النبي اللواتي هددهن الله في الايات الكريمة ولااعتقد ان احدا لم يبن له المقصد
لا ادري لماذا تنقل من كتب اهل السنة؟؟؟؟
لاني اسألك عن عقيدتك انت
ولكنك لم تجب على السؤال بشكل واضح
فكيف تكون صفة دائمة مع انها مخصوصة فقط في عدم التزويج
لان التزويج بعد موت النساء انتهى
فمثلا ام المؤمنين خديجة قد توفيت قبل نزول هذه الاية
فلا يمكن ان تقول ان هذا الحكم (منع التزويج) ينطبق عليها
لانها توفيت قبل نزول الحكم ولاينطبق عليها واقعا, فكيف اخذت تلك الصفة؟؟؟؟
وكذلك النساء (امهات المؤمنين) كلهم ماتوا فكيف تظل الصفة مع انها في منع التزويج الذي انتهى؟؟
هل تريد من كتب التوارة والإنجيل مثلاً ؟:confused:
كتبتكَ حجة عليكَ صح ؟
لأنه السيدة خديجة سلام الله عليها لم يقال لها إذا مات رسول الله صلوات الله عليه وآله الطيبين الأطهار إن أحدهم قال سأتزوج السيدة خديجة
فأقرأ سبب نزول الآية في سورة التحريم ومن قال لعائش انه سيتزوجها بعد وفاة الرسول
فكان سبب نزول الآية حرمة الزواج من نسآء النبي حتى بعد وفاته فأعقل
هل تلمح الى أن حكم الأمومة لا ينطبق على السيدة خديجة سلام الله عليها ؟ا
نحن نريد الجواب على ما تعتقدون به
ولا نريد تناقضات في ذلك
اقتباس :
يعني لا ندري كيف تريد الحكم أن يكون محدودا بزمن محدد و بأشخاص معينة
و هناك أمور يتوجب على الحكم ان يكون ممتدا الى يوم القيامة
فرسول الله صلى الله عليه و آله وسلم توفي قبل أزواجه كلهن
فكيف تريد الحكم أن يبقى بوفاة رسول الله إن لم ينزل به قرآن يتلى الى يوم الدين ؟
أم كيف تريد الحكم أن يزول بوفاة آخر زوجة للرسول ؟
و كيف يطبق ذلك تحديدا و من الذي يطبقه و يأمر به ؟
لانكم تجعلون الصفة (ام المؤمنين) مختص بصفة حرمة النكاح
وهذا شيء منتهي .. فكيف تبقى صفة ذلك؟؟؟
وايضا ام المؤمنين خديجة توقيت قبل نزول الاية
يعني ان الاية لم تنطبق عليها .. لانها الاحكام لاتكون بأثر رجعي
لانك ان جعلتها مختصة ومتعلقة فقط بحرمة النكاح .. فهذا لاينطبق على خديجة
وان قلت هو تشريف, فهذا لزم انطباقه على كل النساء
اقتباس :
فهل يجب على الله عز جل أن ينزل قرآن يحدد فيه متى تنتهي أمومة أزواج النبي بتحدد وفاة آخرهن ؟
نريد الجواب منكم
لانكم تجعلونه فقط مختص ومتعلق بصفة قد زالت (حرمة النكاح)
اقتباس :
لا يجوز لأنه سيكون عندها الحكم ركيكا لا يعمل به و لا يتخذ على أنه حكما فيه أي دلالة على أي شئ و هذا قبيحا في حق الله عز وجل
و لكن الحكم لله عزو جل و قد جعله لنصرة نبيه ضد اي منافق
هذا التعليق جميل
فهذا ما نبحث عنه
لان الله لاينزل الاحكام في اشخاص ويمكن مراجعة ذلك بعد فترة
فالحكم النازل لا يرجع ..
واما بقية نقلك (من كتب اهل السنة) فليس هنا موضعه
لاني اناقش عقيدتكم في ذلك
فلا نريد ان نخلط بين كلام اهل السنة وغيرهم, لان ذلك لايفيد وليس حجة عليكم