الوازع الديني هو الاساس ..الي يخاف من الله ما يسوي الحرام
والتربيه الدينيه منذ الصغر تمنع الانسان من الانحرام اكيد الي عايش
علي سنة الرسول علية الصلاة والسلام والصحابة الكرام رضي الله عنهم وارضاهم ومتمسك فيها مستحيل يتجرأ
علي حدود الله...والي كانت عندة اخطاء وتاب فهو افضل عند الله من الذي لا يتوب
قال الرسول عليه الصلاة والسلام ((التائب عن الذنب كمن لا ذنب له))
الوازع الديني هو الاساس ..الي يخاف من الله ما يسوي الحرام
والتربيه الدينيه منذ الصغر تمنع الانسان من الانحرام اكيد الي عايش
علي سنة الرسول علية الصلاة والسلام والصحابة الكرام رضي الله عنهم وارضاهم ومتمسك فيها مستحيل يتجرأ
علي حدود الله...والي كانت عندة اخطاء وتاب فهو افضل عند الله من الذي لا يتوب
قال الرسول عليه الصلاة والسلام ((التائب عن الذنب كمن لا ذنب له))
ربي يوفق الجميع لما يحب ويرضي
شكراً لمروركم الكريم اختي
اسعدني تواجدكِ
لكي تحياتي
اللهم صلي على محمد وآل محمد
بارك الله بكم مولاي الجليل على طرحكم للموضوع
انه موضوع في غاية الاهمية
ولو ان الاخوة الكرام قد اتحفو الموضوع بالمفيد
الا اني اريد ان اضيف بل اتفق مع الاخوة الهادي والاخت حب السيدة رقية
ان الوازع الديني هو الاساس في هذه المسئلة الحساسة ولو رجعنا الى الوراى
لوجدنا ان الزواج في الماضي قبل عصر الما يسمى بالتطور كيف كان حسب ما ينقلة
لنا أبائنا يقولون نهم في ايام زواجهم كانو لايرون الزوجة الا في ليلة الدخلة وذلك
لانهم لم يعيشوا عصر التهور اقصد التطور ولم يوجد حينها لا تلفزيون ريموت ولا سيدي
ولاستلايت ولاولاولا....الخ
اما في وقتنا الحاضر اذا لم يرى العروس ولم يقتنع بها ولم يخرج معها
ولا اطيل وانتم تعرفون ذلك واريد ان اقول جيل الماضي لم يتربى الا على
الاخلاق الفاضله والحميدة لم يتربوا على اخلاق المسلسلات المدبلجه والافلام
الاجنبية والغناء الفاحش والعاري ولم يدخلو الجامعات ولم يلبسو الضيق وغير ذلك
مما يحدث في وقتنا الحاضر. لذلك تراهم يتخلقون بااخلاق الدين الحنيف بعكس الجيل الحالي
جيل الجامعات والمودات والمسلسلات والافلام ويتخلقون بالاخلاق الفاسدة مما يرونه في تلك
المسلسلات من حب وخيانة زوجيه وملابس مغريه ولم يجدو توجيه ولا رادع ديني وهذه الامور
وغيرها كافيه لان تخلق عدم الا موبلات في الحياة الزوجية . واضافة ما تفضل به الاخوان والاخوات
من الامور قدتكون اسباب لفشل الحياة الزوجية والخيانة من الزوجين هذا بنظري .
وطبعا هذا لايشمل الشاب المسلم والمتمسك بدينه في الوقت الحاضر
وشكرا لكم مولاي الجليل
بنتظار القادم من مواضيعكم القيمة
بارك الله بكم مولاي الجليل على طرحكم للموضوع
انه موضوع في غاية الاهمية
ولو ان الاخوة الكرام قد اتحفو الموضوع بالمفيد
الا اني اريد ان اضيف بل اتفق مع الاخوة الهادي والاخت حب السيدة رقية
ان الوازع الديني هو الاساس في هذه المسئلة الحساسة ولو رجعنا الى الوراى
لوجدنا ان الزواج في الماضي قبل عصر الما يسمى بالتطور كيف كان حسب ما ينقلة
لنا أبائنا يقولون نهم في ايام زواجهم كانو لايرون الزوجة الا في ليلة الدخلة وذلك
لانهم لم يعيشوا عصر التهور اقصد التطور ولم يوجد حينها لا تلفزيون ريموت ولا سيدي
ولاستلايت ولاولاولا....الخ
اما في وقتنا الحاضر اذا لم يرى العروس ولم يقتنع بها ولم يخرج معها
ولا اطيل وانتم تعرفون ذلك واريد ان اقول جيل الماضي لم يتربى الا على
الاخلاق الفاضله والحميدة لم يتربوا على اخلاق المسلسلات المدبلجه والافلام
الاجنبية والغناء الفاحش والعاري ولم يدخلو الجامعات ولم يلبسو الضيق وغير ذلك
مما يحدث في وقتنا الحاضر. لذلك تراهم يتخلقون بااخلاق الدين الحنيف بعكس الجيل الحالي
جيل الجامعات والمودات والمسلسلات والافلام ويتخلقون بالاخلاق الفاسدة مما يرونه في تلك
المسلسلات من حب وخيانة زوجيه وملابس مغريه ولم يجدو توجيه ولا رادع ديني وهذه الامور
وغيرها كافيه لان تخلق عدم الا موبلات في الحياة الزوجية . واضافة ما تفضل به الاخوان والاخوات
من الامور قدتكون اسباب لفشل الحياة الزوجية والخيانة من الزوجين هذا بنظري .
وطبعا هذا لايشمل الشاب المسلم والمتمسك بدينه في الوقت الحاضر
وشكرا لكم مولاي الجليل
بنتظار القادم من مواضيعكم القيمة
السلام عليكم اخي الكريم
انا اوافقك ان اغلب الشباب الان تتبع الغرب
وتقتدي بهم وازيائهم وتقاليدهم
لكن في نفس الوقت اود ان اقول لك ان شباب الستينات
كانو اشد فساد تقريباً فلم يكن هناك شاب لا يشرب الخمر الا قليل
واما الملبس فحدث ولا حرج
من الشباب الجارلس والقمصان المفتوحة الازرار الى اخرها
واما النساء والمكري جوب والملي جوب كان فاضح الى حد غريب
ولا ننسى ان الشباب كانو يذهبون الى السينمات مع الفتيات
ويشاهدون افلام الستينات التي لو اعادو تلوينها لمستطعنا مشاهدتها لم فيها من قلت ادب وسوء اخلاق
في الختام اشكر مرورك اخي الكريم
تحياتي
نعم صحيح ماتكلمت به غير اني من جيل السبعينات ولم اكن حينها من سكنة
المدن واني تكلم عن المناطق التي عشت ولا ازال اعيش فيها وهي القرى واني الاحظ
الفرق الكبير بين الامس واليوم .
هذي نظرتي للمحيط الذي اعيشه
تحياتي لكم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم سيدي الموقر طيار عراقي
اولا اود ان اقول ان لكمل شخص رأيه في هذه الامور لكن اساس الخيانة هو نقص في قوة الايمان لدى المرئ ان كان رجل اي امراة
اسئلتك وجيهة و للنقاش اسمح لي اخي ان اجيب عليها بمفردها
* الزوج الذي كانت له علاقات محرمه قبل الزواج .. هل من السهل أن يخون زوجته بعد الزواج ؟؟
* أي هل التعود على شيء قبل الزواج قد يبقى مع الشخص بعد الزواج سواء كان ذكر أو أنثى ؟؟؟
برايي ان ذلك يتعلق بالرجل نفسه و ضميره
الخيانة لها درجات فاذا تاب الرجل عن خيانته توبة نصوح فمن المعقول انه لا يخون زوجته اذا تزوج.
لكن توجد مقولة عراقية تقول " ابو طبع ميغير طبعه "
تنطبق هذه على بعض الرجال الذين ليس لهم تلك القوة في الايمان و بعضهم نعم’ يخون بعد زواجه.
* والزوجه التي كانت لها علاقات محرمه قبل الزواج هل من السهل أن تخون زوجها بعد الزواج ؟؟؟؟
كما قلت في اعلاه انه حسب الشخص
لكن العلاقات المحرمة اكثريتها تصدر بسبب الاحتياج العاطفي من الطرف الخائن
فاذا تزوج و لديه ما كان يحتاجه فلماذا الخيانة اذا؟
* واذا كان لهذا الشيء علاقه .. كيف تعرف الفتاه أن من تقدم لها لم يكن له علاقات محرمه قبل الزواج ؟؟ ..
بصراحة يوجد من الرجال من يصرح للفتاة انه كانت لديه علاقات محرمة قبل التقدم اليها ! ^_^
لكن بعيدا عن هذا فان هذا الامر صعب المعفرة
* والرجل كيف له أن يعرف اذا كانت من تقدم لها كانت لها علاقات محرمه قبل الزواج ؟؟
ليس من السهل معرفة هكذا امور
فالبعض يتصور ان اختبار المقابل مساعدة لمعرفة شخصيته و تجاربه في الحياة
كمثال: رجل ذهب لخطبة فتاة و قرؤوا بعدها الفاتحة
بعد فترة كتب كتابه عليها. اخذ الهاتف ليتصل بخطيبته. تكلم معها و الامر طبيعي
شيئا بعد شيئ وصلوا الى كلام الزواج و ما الى ذلك
فقال لها : حبيبتي اود ان اقول لك شيئا و لانني لا اريد اخفاء الماضي و الحاضر لدي فانني اكلمك على ما كنت افعله سابقا. انا خرجت مع كذا بنت و فعلت كذا و كذا
لكن انا الان احبك و ما فعلته كان مجرد مراهقة فكل منا يفعل ذلك اليس صحيحا؟
و بهذه الطريقة يحصل على رايها في ذلك الموضوع. هذا في الكلام و ما الى ذلك من فعل ملموس
يراها تتقبله بسرعة ام لا تتقبله في البداية
المعذرة اذا تطاولت لكن فقط لاوضح المثال
* واذا أحبت الفتاه شاب وصارحها بأنه كانت له علاقات محرمه قبل الزواج لكنه تاب عنها بعد ذلك وبأنه يريد الارتباط بها .. فهل توافق هذه الفتاه على الارتباط بهذا الشاب ؟؟
توجد لدينا في الاسلام مسامحة
و هذا كله يرجع الى الفتاة ان كانت شخصيتها و طبيعتها تسمح لها بالتسامح
او انها تنفر كما قالت احدى الاخوات اعتقد انها كانت وفاء نار.
انا عن نفسي اذا تقدم لي شاب قد صرح لي بما كان يفعله و انه تاب عن ما كان عليه
فارى ان كان صادقا, و هذا بتجربته
بصراحة انا اذا اردت التاكد فقد اجربه على الايميل باسم مستعار
او باعطاء رقمه لصديقتي لكي تكلمه و ترى ان كان يتقبل كلامها او العكس ^_^
و هذا من حقي لانني سوف اعيش معه طوال حياتي
* أم أنه سوف يخونها بعد الزواج ويعود لما كان يفعله قبل الزواج ؟؟
هذا راجع الى ظميره و توبته
و اذا رجع فحينها اطلب الطلاق
ليس فقط لانه يخون, بل لانني لا اطيق العيش مع شخص
منحرف
اخي الفاضل طيار عراقي
المعذرة على الاطالة و طرح رائع
تحياتي و امنياتي لكم بالتوفيق الدائم
انا برأيي ان المرأه التي تخون زوجها تستحق القتل
لأن لا يوجد شي اكرم للمرأه غير انها تكون حره طاهره لا يشوبها دنس او خطأ لأنها لا تحمل امانة شرفها فقط فأنها تحمل امانة شرف اهلها وزوجها واهل زوجها كل هؤلاء في عنقها فه ليس من حقها ان تبخسهم ولا يوجد شي يبرر لها الخيانه لأن الله لم يبرر لها ولم يسمح لها ولم يعذرها فكيف هي تعطي الحق لنفسها بخيانة زوجها
والخيانه تشمل ليس فقط العلاقه الحميميه وانما الخيانه تأتي من نظره او كلمه فهذا كله امانه في عنقها وتحاسب عليه
وعموماً فأن كل انسان يتبع اصله وتربيته وان العرق دساس كما قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم( تخيروا لنطفكم فأن العرق دساس )
وكذلك الرجل عليه نفس الضوابط ولكن مجتمعنا يهون خيانة الرجل لكنها عند الله تحتسب بنفس الميزان
لأنه مثل ما للرجل حقوق ان يصان عرضه وشرفه وتحفظ كرامته واسمه عليه واجبات في حفظ وصيانة وكرامة المرأه
والحفاظ ايظاً على دينه ويصون نفسه من الزلل والخطأ ويحافظ على حقوق وواجبات دينه ولا يتقرب من الحرام ولو بنظره
التعديل الأخير تم بواسطة طيار عراقي ; 03-06-2011 الساعة 02:24 AM.