السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
نحن لم نقل بل قال الله سبحانه وتعالى
لا انا ولا اي احد يستطيع ان يشكك في علي رضي الله عنه ولكن التفسير للاية الذي ذكرتموه هو الذي يشكك .
اي تناقض تتحدث عنه لا يوجد اي تناقض
نحن نحب الرسول صلى الله عليه وسلم وال بيته الاطهار ومنهم زوجاته امهات المؤمنين رضوان الله عليهن اجمعين وايضا نحب اصحابه رضي الله عنهم أجمعين
ولا نكره ولا نحقد على اي احد منهم وعندما يصل الامر اليهم لا تتغير موازيننا
من اكمل الحب .... ان تضع من تحب في مكانته الصحيحة لا ان تزيد فيها ولا ان تنقص منها .
ماذا بك اتفهم اللغه العربيه ان لا تفتهما ؟!!
الصلاه عمود الدين وردت كلمه الصلاه ولم ترد عدد ركعاتها في القران الكريم
جائت السنه ووضحت لنا هذا
والحال نفسه هنا
نساء النبي لم يقلن انهم من اهل البيت وانتم لا الا هن من اهل البيت اي عقول عندكم ؟
ولماذا الحقد على علي وفاطمه والحسن والحسين ؟!
تقولون نحب اي حب هذا ؟!!
الرسول اوصانا بتباع اهل البيت عليهم السلام مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند أبي سعيد الخدري ( ر ) - رقم الحديث : ( 10681)
- حدثنا عبد الله حدثنا أبي حدثنا أسود بن عامر أخبرنا أبو إسرائيل يعني إسماعيل بن أبي إسحاق الملائي عن عطية عن أبي سعيد قال : قال رسول الله (ص) إني تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى الأرض وعترتي أهل بيتي وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض .
الدين قد اكتمل تماما على يدي النبي صلى الله عليه وسلم
والذين اتوا من بعده من ال البيت او الصحابه رضوان الله عليهم اجمعين قاموا بنقل هذا الدين فقط .
وهذا كذب والدليل من كتبتكم كذلك اكمل الدين بعد بيعتة الغدير
{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ} (67) سورة المائدة
السيوطي - الدر المنثور - سورة المائدة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 298 )
- وأخرج إبن أبي حاتم وإبن مردويه وإبن عساكر عن أبي سعيد الخدري قال: نزلت هذه الآية : يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك على رسول الله (ص) يوم غدير خم، في علي بن أبي طالب .
- وأخرج إبن مردويه عن إبن مسعود قال: كنا نقرأ على عهد رسول الله (ص) يا أيها الرسول بلغ ما أنزل اليك من ربك ان عليا مولى المؤمنين وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس .
تقولون انكم مسلمين اي اسلام اسلامكم وانتم تعارضون الله وقرانه وسنه نبيه ؟!!!
عبدالرحمن البكري - عمر بن الخطاب - رقم الصفحة : ( 193 )
17 - أخرج الخطيب البغدادي ، عن شهر بن حوشب عن أبي هريرة أنه قال : من صام يوم ثمان عشرة من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهرا ، وهو يوم غدير خم لما أخذ النبي (ص) بيد علي بن أبي طالب فقال : ألست أولى بالمؤمنين قالوا : بلى يارسول الله . قال : من كنت مولاه فعلي مولاه ، فقال عمر بن الخطاب : بخ بخ لك يابن أبي طالب ، أصبحت مولاي ومولى كل مسلم فأنزل الله : اليوم أكملت لكم دينكم.
يا عمي تخالفون الله ورسوله وحتى كتبتكم تخالفوها حقدا على امير المؤمنين
اكمل الدين ببيعتة الامام علي
مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - ومن مسند علي بن أبي طالب ( ر ) - رقم الحديث : ( 606 )
- حدثنا إبن نمير حدثنا عبد الملك عن أبي عبد الرحيم الكندي عن زاذان أبي عمر قال : سمعت عليا في الرحبة وهو ينشد الناس من شهد رسول الله (ص) يوم غدير خم وهو يقول ما قال فقام ثلاثة عشر رجلا فشهدوا أنهم سمعوا رسول الله (ص) وهو يقول من كنت مولاه فعلي مولاه .
والان كم مره اثبتت لك انك خارجي عن سنه الرسول والقران
اتقي الله واقرا كتبك جيدا واعلم ان من يبغض الامام علي انما هو باغض لرسول
مسند أحمد - باقي مسند الانصار - حديث بريدة .. - رقم الحديث : ( 21890 )
- حدثنا إبن نمير عن شريك حدثنا أبو ربيعة عن إبن بريدة عن أبيه قال قال رسول الله (ص) إن الله عز وجل يحب من أصحابي أربعة أخبرني أنه يحبهم وأمرني أن أحبهم قالوا من هم يا رسول الله قال إن عليا منهم وأبو ذر الغفاري وسلمان الفارسي والمقداد بن الأسود الكندي
هذه كتبكم والان تبغض الرسول وتبغض خليفته الامام علي وتخالف القران والسنه وتقول انك مسلم اي اسلام اسلامك ؟!!
ينقل المؤرخ المعروف«الطبري»كيفية بيعة الإمام علي (ع) عن واحد من أهل المدينة شهد أحداثها فقال:
«عن أبي بشير العابدي، قال: كنت بالمدينة حين قتل عثمان (رض) ، و اجتمع المهاجرون و الأنصار، فيهم طلحة و الزبير، فأتوا عليا فقالوا: يا أبا حسن!هلم نبايعك، فقال: لا حاجة لي في أمركم، أنا معكم، فمن اخترتم فقد رضيت به، فاختاروا.
فقال لهم: انكم قد اختلفتم إلي و أتيتم، و إني قائل لكم قولا إن قبلتموه قبلت أمركم، و إلا فلا حاجة لي فيه.
فقالوا: ما قلت من شيء قبلناه إن شاء الله.
فجاء فصعد المنبر، فاجتمع الناس إليه، فقال: إني قد كنت كارها لأمركم،فأبيتم إلا أن أكون عليكم، ألا و إنه ليس لي أمر دونكم، ألا إن مفاتح مالكم معي، ألا و إنه ليس لي أن آخذ منه درهما دونكم، رضيتم؟قالوا: نعم، قال: اللهم اشهد عليهم. ثم بايعهم على ذلك» (تاريخ الطبري/ج 3/باب خلافة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب/ص. 450).
كان الإمام علي (ع) يعلم أن العدالة الاسلامية التي أراد تطبيقها في حكومته ستكونثقيلة على نفوس المنتفعين و الوصوليين و الانتهازيين الذين استغلوا الظروف السائدة في زمن الخليفة عثمان فانتهبوا الأموال، و تمتعوا بالإمتيازات و اكتنزوا الذهب و الفضة، بسبب القرابة أو العشيرة أو كونهم من أنصار هذا الطرف أو ذاك، لذلك حاول أن يفهم الذين بايعوه بأن نهجه في التعامل معهم سيكونـ كما أمر به الاسلامـ ، و ان موافقتهم على مبايعته يجب أن لا تتم من خلال فورة عاطفية، بل عن قناعة تامة عما هم عليه مبايعون.
و قد صح ما توقعه الإمام علي (ع) من أن تطبيقه للعدالة الاسلامية سيثير غضب رجالات قريش الذين دأبوا على العيش برفاهية مما ينهبونه من أفواه الجياع و المحرومين، و كبر عليهم أن ينهج الإمام علي (ع) نهج المساواة في الحقوق، فلا يميز بين حر و عبد، و بين أسود و أبيض، و بين عربي و عجمي، و كان الجميع أمامه سواسية كأسنان المشط، أليس هو خليفتهم جميعا دون تمييز؟
فقد أنكر الزبير بن العوام و طلحة بن عبيد الله على الإمام (ع) سياسته تلك و اعتبراها مخالفة للنهج الذي ألفه الناس:
فقال الإمام (ع) لهما: «لقد نقمتما يسيرا و أرجأتما كثيرا، ألا تخبراني أي شيء كان لكما فيه حق دفعتكما عنه؟أم أي قسم استأثرت عليكما به؟أم أي حق رفعه إلي أحد من المسلمين ضعفت عنه؟أم جهلته، أم أخطأت بابه؟
و الله ما كانت لي الخلافة رغبة، و لا في الولاية إربة، و لكنكم دعوتموني إليها، و حملتموني عليها، فلما أفضت إلي نظرت إلى كتاب الله، و ما وضع لنا، و أمرنا بالحكم به، فاتبعته، و ما استن النبي (ص) ، فاقتديته، فلم أحتج في ذلك إلى رأيكما، و لا رأي غيركما و لا وقع حكم جهلته فاستشير كما و إخواني من المسلمين، و لو كان ذلك لم أرغب عنكما، و لا عن غيركما.
و أما ما ذكرتما من أمر الاسوةـ التسوية في العطاءـ فإن ذلك أمر لم أحكم أنا فيه برأيي، و لا وليته هوى مني، بل وجدت أنا و أنتما ما جاء به رسول الله (ص) قد فرغ منه، فلم أحتج إليكما فيما قد فرغ الله من قسمه، و أمضى فيه حكمه، فليس لكما، و الله، عندي و لا لغير كما في هذا عتبى، أخذ الله بقلوبنا و قلوبكم إلى الحق، و ألهمنا و إياكم الصبر، رحم الله رجلا رأى حقا فأعان عليه، أو رأى جورا فرده، و كان عونا بالحق على صاحبه» (نهج البلاغة/رقم النص. 205).
واخيرا اقول :
العبرة والخير لمن إتعظ واعتبر ....
وفقه القول من غير لوي فيه او زيادة ......
فلا تجبروا انفسكم على تفسير ايات ربما اخطأ من فسرها ......
والله لو كان هذا التفسير لاية ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ... ) صحيحا لما ترك علي رضي الله عنه امر الخلافة او الولاية ولو على حد السيف لان فيه مخالفة لامر الله لما عهدناه وعلمناه من شجاعته وعدم قبوله بالباطل رضي الله عنع وارضاه .
فإن اي قول بعد هذا القول مردود علي صاحبه .
والله تعالى اعلم واحكم .
اراك قد غيرت الموضوع ((يابعض الوقت)) في البداية كانت هناك ثلاثة اسئلة وقد اجبناك عليها بالتفصيل .. الان تغير الموضوع الى ((موقف الامام علي من الولاية)) وانك نسخت ولصقت ولادري هل قرات مانسخته ومالصقته ارجع الى مقطع شرح نهج البلاغة الذي نسخته وستجد الاجابة عن سؤالك... وتقول((والله لو كان هذا التفسير لاية ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ... ) صحيحا لما ترك علي رضي الله عنه امر الخلافة او الولاية ولو على حد السيف لان فيه مخالفة لامر الله لما عهدناه وعلمناه من شجاعته وعدم قبوله بالباطل رضي الله عنع وارضاه .))اقول اية اكمال الدين او اية الولاية التي نذكرها تضع واجبا شرعيا على الامة ان تبايع الامام علي ع ولكنها لاتضع واجبا شرعيا على الامام علي ع باخذ البيعة بقوة السيف ان امتنعت الامة عن بيعته وفي هذه الحالة لايكون الامام علي ع اثما ان لم يأخذ البيعة بالقوة ... واتحداك واتحداك واتحداك ان تعطينا نص واحد من نصوص الولاية فيه الزام للامام علي بأخذ البيعة بالقوة .. والامام علي لم يقاتل من اجل الولاية من اجل المصلحة العليا للاسلام ودرء الفتنة لان الصحابة انقسموا الى حزبين الحزب العلوية وهم الشيعة والحزب العمري وهم السنة وان اندلاع اي حرب بين هذين الحزبين سوف يعني انتهاء الاسلام خصوصا وان الاسلام لم يترسخ بعد في نفوس الناس وكانت وفاة الرسول صدمة في نفوسهم حتى ان عمر ابن الخطاب امسك سيفة وهدد بقتل كل من يقول ان الرسول قد مات ولك ان تتصور حجم الكارثة التي ستقع على الاسلام في تلك الظروف الصعبة لو ان الامام علي ع حمل الشيف وقاتل اتباع الحزب العمري لذلك فسكوت الامام علي ع عن الولاية هو منقبة وفضيلة ليس بعدها فضيلة للامام ع لانه ضحى بحقه وصبر من اجل مصالح الاسلام العليا
انا لم اغير الموضوع , فالموضوع متمحور حول امامة علي رضي الله عنه
اقتباس :
... واتحداك واتحداك واتحداك ان تعطينا نص واحد من نصوص الولاية فيه الزام للامام علي بأخذ البيعة بالقوة ..
وانا اقول لك : اتحداك واتحداك واتحداك ان تعطينا نص واحد من القران فيه الزام للناس للإيمان بولاية علي رضي الله عنه .
النصوص واضحه وليست مبهمه .... يقول الامام علي رضي الله عنه : و الله ما كانت لي الخلافة رغبة، و لا في الولاية إربة، و لكنكم دعوتموني إليها، و حملتموني عليها،
النص واضح جدا ولا يجتاج اي تفسير حيث انه لم يقل : كنت اخشى اخذ الخلافه
فهو حلف بالله انه لم يرغب في الخلافة ولم يكن يريد الولايه ولكنه دعي اليها .
واذا عدت للكتاب ستجد انه قال هذا الكلام بعد مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه
اي انه لا يوجد احد ممن تدعون انهم اغتصبوا الخلافه !!!!!!!!!!!
فما مبرر انه لا يريد الخلافه او الولايه ؟؟؟؟؟
المبرر الحقيقي هو انه اصلا لم يؤمر بها لا من الله سبحانه وتعالى ولا من الرسول صلى الله عليه وسلم ............
لم تجيبني على سؤالي... ولكني سوف اجيبك عن سؤالك تقول((وانا اقول لك : اتحداك واتحداك واتحداك ان تعطينا نص واحد من القران فيه الزام للناس للإيمان بولاية علي رضي الله عنه .)) اقول قبلت التحدي نعم توجد اية صريحة في القران على ولاية امير المؤمنين ع قال تعالى (( انما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)) انتظرك ان تجيبني على السؤال الذي تحديتك به ان تعطيني نص واحد ان الامام علي ملزم ان ياخذ البيعة بالقوة
وتقول انك لم تغير الموضوع ارجع الى اصل الموضوع وانظر انها كانت ثلاث اسئلة وهي عدد الائمة والعصمة ونص في القران على الولاية ... ولم يكن في اصل الموضوع موقف الامام علي ع من الولاية بل هو موضوع جديد فتحته لانك لم تستطيع ان تستمر في الحوار على اسئلتك الثلاثة بعد ان اجابك الاخوة الموالين اجابات واضحة ومقنعة
مثلما تريد تماما .....
سوف اعتبر اني غيرت الموضوع .....
ولكني في الاصل اني تمسكت بالسؤال الاول فقط .....
وها انا اجدد الدعوه مره اخرى للاجابه عن الاسألة الثلاث .
اما بالنسبه للايه التي اوردتها في ردك قد تم التقليق والرد عليها في رد سابق وها هو :
اقتباس :
تفسير هذه الايه بهذه الطريقة مناقض للعقل ويصعب تصديقها ويتضح انها مفبركه .
ارجوا ان تفتح عقلك قليلا وتتسائل .... ماهو الركوع ؟ ولماذا ذكر الركوع وقد ذكرت الصلاة(وفيها الركوع) في نفس الايه ؟
ما هي الزكاة ؟ ما الفرق بين الصدقة والزكاة ؟
هل من المعقول ان يأتي سائل ويسأل شخصا شيأ وهو راكع ؟؟؟ الا بستطيع الانتضار ؟؟
اصلا اذا صح هذا التفسير فإنكم تقدحون وتشككون في الامام علي رضي الله عنه !!!! حيث انه لا يوجد خشوع في صلاته بهذه الطريقه .
الركوع هو الخضوع لله سبحانه وتعالى (ولا يقتضي ان يكون الصلاة) اي ان الايه تصف المؤمنين المقيمين للصلاة والمؤتين للزكاة انهم خاضعين لله في عبادتهم له وفي صرفهم الزكاة ليس في قلونهم رياء ولا كبر
والزكاة ليست كالصدقة , وان التصدق بخاتم ليس من ايتاء الزكاة المنصوص في الايه .
ارجوا ان تبحث في احكام الزكاة لتكتشف الفرق بينها وبين الصدقة .
يا صوت الهدايه ..... اذا رأية تفسيرا مخالفا للعقل يحق لك ان تستفسر من شيوخكم ووليس لزما عليك التمسك بتفسير شخص ربما يكون قد اخطأ