السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أوف يا تابع امير الكلاب تنسخ من منتدى المنهاج هههههههههههه ومن حرمه ترد على مزاجها ؟! اقسم بلله لو شافها احد من مشايخكم لسطرها لانها نسفت كل مبانيكم
اقتباس :
|
ذا الحديثُ ليس على شرطِ الإمامِ البخاري، فصحيحُ البخاري سماهُ: " الجامعُ المختصرُ المسندُ الصحيحُ من أمورِ رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - وسننهِ وأيامهِ " فالخبرُ ليس مسنداً للرسولِ فهو ليس على شرطِ البخاري - رحمه الله -.
فالأحاديثُ الموقوفةُ، وهي الأحاديثُ التي تروى عن الصحابةِ، ولا يتمُ رفعُها للنبي - صلى الله عليه وسلم -، والتي يسميها بعضُ أهلِ العلمِ " الآثار " هي ليست كذلك على شرطِ البخاري - رحمه الله -.
وكذلك الأحاديثُ المعلقةُ، وهي الأحاديثُ التي يوردها البخاري، ويحذفُ أولَ أسانيدها، أو يوردُ قولاً بدون سندٍ كأن يقول: " قال أنسٌ "، أو يوردهُ بصيغةِ التمريضِ كأن يقول: " يُروى عن أنسٍ "، وهذه المعلقاتُ سواءٌ رواها بصيغةِ الجزمِ، أو بصيغةِ التمريضِ، فليست هي على شرطِ الإمامِ البخاري، وقد بلغت معلقاتُ البخاري في الصحيحِ ألفاً وثلاثمائة وواحداً وأربعين.
|
هههههههههههههههههههههههههههههه
ليس على شرط البخاري وموجود في صحيح البخاري ؟!!!! ومعلق كذلك هههههههههههههههههه
صحيح البخاري - المناقب - القسامة في الجاهلية - رقم الحديث : ( 3560 )
- حدثنا نعيم بن حماد حدثنا هشيم عن حصين عن عمرو بن ميمون قال رايت في الجاهلية قردة اجتمع عليها قردة قد زنت فرجموها فرجمتها معهم .
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3560&doc=0
واما اذ تقول انه ليس من صحيح البخاري فهذا يدل على ان هناك تحريف في كتابكم المقدس وانت اختار
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 134 )
- إبن مسعود وهو معدود في كبار التابعين من الكوفيين وهو الذي روى انه رأى في الجاهلية قردة زنت فاجتمعت القرود فرجمتها وهذا مما أدخل في صحيح البخاري والقصة بطولها تدور على عبد الملك بن مسلم عن عيسى بن حطان وليسا ممن يحتج بهما وهذا عند جماعة من أهل العلم منكر اضافة الزنا إلى غير مكلف واقامة الحدود في البهائم ولو صح لكانوا من الجن لان العبادات في الانس والجن دون غيرهما وقد كان الرجم في التوراة وتوفي سنة خمس وسبعين ، أخرجه الثلاثة .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...SW=فرجمتها#SR1
وشوف ابن كثير شنو يقول اخرجه الثلاث ......
اقتباس :
|
ثانياً:
هذا الخبرُ رواهُ عمرو بنُ ميمونٍ، وهو من كبارِ التابعين، وليس صحابياً، وإنما هو ممّن أدرك الجاهليةَ، وأسلم في عهدِ النبي - صلى الله عليه وسلم - ولكنهُ لم يرهُ، ولم يرو عنهُ، ويطلقُ على أمثالهِ في كتبِ التراجمِ والرجالِ: " مُخَضْرَمٌ "، ترجم له الحافظُ في " التقريب " فقال: " مُخَضْرَمٌ مَشْهُوْرٌ " [سيرُ أعلامِ النبلاء (4/158) والإصابةُ (3/118)].
|
ههههههههههههههههههه
وهذه تحسب عليكم ..... فكيف ان صحيح البخاري الصحيح من الدفه الى الدفه فيه روايات غير صحيحه ؟!!!!!!!!!!
اقتباس :
|
ثالثاً:
البخاري - رحمه الله - لما ذكر هذا الأثرَ الذي ليس على شرطهِ، إنما أراد الإشارةَ إلى فائدةٍ والتأكيدِ على أن عمرو بنَ ميمونٍ قد أدرك الجاهليةَ، ولم يبالِ البخاري بظنِ عمرو الذي ظنهُ في الجاهليةِ، بأن القردةَ قد زنت فرجموها بسببِ الرجمِ.
|
ههههههههههههههههههههههههههههههه
عجيب والله ماهذا الهراء يا صغير ههههههههههههه
واما باقي نقاطك فهي تضحك الثكالى والله ...... ونحن مستعدين بالقبول بها لكن شرط ان تعترف ان كتاب البخاري ليس بصحيح
المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 22 ) - رقم الصفحة : ( 265 )
- وقال البخاري في التأريخ : سمع معاذ بن جبل باليمن ، وبالشام . قال : وقال نعيم بن حماد : حدثنا هشيم عن أبي بلج ، وحصين ، عن عمرو بن ميمون : رأيت في الجاهلية قردة اجتمع عليها قردة فرجموها ، فرجمتها معهم . ورواه في الصحيح عن نعيم بن حماد ، عن هشيم ، عن حصين وزاد فيه : قد زنت .
- وقال شبابة بن سوار عن عبدالملك بن مسلم عن عيسى بن حطان : دخلت مسجد الكوفة فإذا عمرو بن ميمون الاودي جالس وعنده ناس فقال له رجل : حدثنا بأعجب شئ رأيته في الجاهلية . قال : كنت في حرث لاهل اليمن ، فرأيت قرودا كثيرة قد اجتمعن ، قال : فرأيت قردا وقردة اضطجعا ، ثم أدخلت القردة يدها تحت عنق القرد واعتنقتها ، ثم ناما ، فجاء قرد فغمزها من تحت رأسها ، فاستلت يدها من تحت رأس القرد ، ثم انطلقت معه غير بعيد فنكحها ، وأنا أنظر ، ثم رجعت إلى مضجعها . فذهبت تدخل يدها تحت عنق القرد كما كانت فانتبه القرد ، فقام إليها فشم دبرها ، فاجتمعت القردة فجعل يسير إليها ، فتفرقت القردة ، فلم ألبث أن جئ بذلك القرد بعينه ، أعرفه ، فانطلقوا بها وبالقرد إلى موضع كثير الرمل ، فحفروا لهما حفيرة ، فجعلوهما فيها ، ثم رجموهما حتى قتلوهما ، والله لقد رأيت الرجم ، قبل أن يبعث الله محمدا (ص).
- ورواه عبدالله بن أبي جعفر الرازي ، عن أبي سلام وهو عبدالملك بن مسلم بن عيسى بن حطان ، عن عمرو بن ميمون . قال : قيل له : أخبرنا بأعجب شئ رأيته في الجاهلية . قال : رأيت الرجم في غير بني آدم ; إن أهلي أرسلوني في نخل لهم أحفظها من القرود ، فبينا أنا يوما في البستان إذ جاء القرود ، فصعدت نخلة ، فتفرقت القرود واضطجعوا ، فجاء قرد وقردة ، فاضطجعا فأدخلت القردة يدها تحت القرد فاستثقلا نوما ، فجاء قرد فغمز القردة إلى القرد ، وفذهبت تدخل يدها في المكان الذي كانت فيه ، فانتبه القرد ، فقام فشم دبرها ، فصاح صيحة ، فاجتمعت القرود ، فقام واحد منهم كهيئة الخطيب ، فوجهوا في طلب القرد ، فجاؤا به بعينه ، وأنا أعرفه ، فحفروا لهما فرجموهما . قال الهيثم بن عدي : توفي في ولاية الحجاج قبل الجماجم .
مع هذه الهديه فنقول هل في الجاهليه كان حدود الزنا ؟!!!!!!!!!!!!
وشفاكم الله مما ابتلاكم يا بني القرده التي تزني هههههههههههههههههههه