السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا عثمان ....
حينما انا اريد ان اثبت مثلا امامه أمير المؤمنين واجب علي ان اثبتها في كتبي اولا ومن ثم احاجكك بما في كتبك لاثبات قولي وأثبات ان هذا الامر واقعي تسالمت عليه الامه ولكن مخالفينا حرفوه السنة عن مسارها ...
ولكن انت لم تثبت عندكم وجود ابو بكر في الغار ومافي كتبنا عن ذلك ليس بقوي واذ تحتج على التفاسير نقول بان رب مشهور لا أصل له وفوق هذا وذلك علمائنا الابرار رضوان الله تعالى عليه اثبتوا بان وجود رجل مع الرسول في الغار ليس به فضيلة بنص القران بحيث نبي الله يوسف كان معه اصحاب كفار والقران يسميهم اصحاب
وان كان موجود في الغار او لم يكن فليس به فضيلة ....
لا تحزن ... قالها رسول الله لأبي بكر عندما قال ابو بكر للرسول : لو نظر احدهم الى موضع قدميه لرآنا
فقال رسول الله مطمئنا ابا بكر : يا ابا بكر ما ظنك بإثنين الله ثالثهما لا تحزن ان الله معنا
فسياق الحديث لا يدل على انها مذمه .... ولماذا تعتبرها انت مذمه ؟؟؟؟؟؟
اتكلم عن سياق القرآن ولفظ (لاتحزن) في الاية وليس الحديث !
برهن لي بالقرآن ان الحزن في مثل هذا الموقف هو ممدوح لامذموم الست كنت منذ فتره تريد نقاشا بالقرآن في هذا المورد يصح ان نحتج بلفظ الحزن بالقرآن .
لاحظ اجعل ردك منطقيا ومنظما واجتهد في البحث لانك ستحتاج الى هذا .
تحياتي بانتظار الرد العلمي
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 06-11-2010 الساعة 11:29 PM.
سلام عليكم اخي امجد المبادر ارجوا ان تلزمه بماورد في تفسيري وتضيف انت انا استطع الاجابه عليه لاكن تركت الامر لكم حتى تحوزوا الاجر والثواب ولاني لست دائما متواجد هنا
فارجوا منك الزمه بماموجود وتضيف من عندك من نفسك الكريمه وباركك الله نصرا لمحمد وال محمد
والسلام
قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا ايضاً زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الاية الاولى بانهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين اخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر، وهو ابو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني ابا بكر { لا تحزن } اي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. والآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا اليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله.
ومعنى { ثاني اثنين } أحد اثنين يقولون هذا ثاني اثنين، وثالث ثلاثة، ورابع أربعة، وخامس خمسة، لأنه مشتق من المضاف اليه. وقد يقولون خامس اربعة أي خمس الاربعة بمصيره فيهم بعد أن لم يكن.
والغار ثقب عظيم في الجبل. قيل: وهو جبل بمكة يقال له ثور، في قول قتادة. وقال مجاهد: مكث النبي صلى الله عليه وآله في الغار مع ابي بكر ثلاثاً. وقال الحسن: أنبت الله على باب الغار ثمامة، وهي شجيرة صغيرة. وقال غيره: الهم العنكبوت فنسجت على باب الغار. وأصل الغار الدخول إلى عمق الخباء. ومنه قوله
{ إن أصبح ماؤكم غوراً }
وغارت عينه تغور غوراً اذا دخلت في رأسه. ومنه أغار على القوم إذا أخرجهم من أخبيتهم بهجومه عليهم.
وقوله { فأنزل الله سكينته عليه } قيل فيمن تعود الهاء اليه قولان: احدهما - قال الزجاج: إنها تعود إلى النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - قال الجبائي: تعود على أبي بكر لأنه كان الخائف واحتاج إلى الأمن لأن من وعد بالنصر فهو ساكن القلب. والاول أصح، لأن جميع الكنايات قبل هذا وبعده راجعة إلى النبي صلى الله عليه وآله ألا ترى أن قوله { إلا تنصروه } الهاء راجعة إلى النبي صلى الله عليه وآله بلا خلاف، وقوله { فقد نصره الله } فالهاء أيضاً راجعة إلى النبي صلى الله عليه وآله وقوله { إذ أخرجه } يعني النبي صلى الله عليه وآله { إذ يقول لصاحبه } يعني صاحب النبي صلى الله عليه وآله ثم قال { فأنزل الله سكينته عليه } وقال بعده { وأيده بجنود } يعني النبي صلى الله عليه وآله فلا يليق أن يتخلل ذلك كله كناية عن غيره وتأييد الله إياه بالجنود ما كان من تقوية الملائكة لقلبه بالبشارة بالنصر من ربه ومن القاء اليأس في قلوب المشركين حتى انصرفوا خائبين.
قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا ايضاً زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الاية الاولى بانهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين اخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر، وهو ابو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني ابا بكر { لا تحزن } اي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. والآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا اليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله.
ومعنى { ثاني اثنين } أحد اثنين يقولون هذا ثاني اثنين، وثالث ثلاثة، ورابع أربعة، وخامس خمسة، لأنه مشتق من المضاف اليه. وقد يقولون خامس اربعة أي خمس الاربعة بمصيره فيهم بعد أن لم يكن.
والغار ثقب عظيم في الجبل. قيل: وهو جبل بمكة يقال له ثور، في قول قتادة. وقال مجاهد: مكث النبي صلى الله عليه وآله في الغار مع ابي بكر ثلاثاً. وقال الحسن: أنبت الله على باب الغار ثمامة، وهي شجيرة صغيرة. وقال غيره: الهم العنكبوت فنسجت على باب الغار. وأصل الغار الدخول إلى عمق الخباء. ومنه قوله
{ إن أصبح ماؤكم غوراً }
وغارت عينه تغور غوراً اذا دخلت في رأسه. ومنه أغار على القوم إذا أخرجهم من أخبيتهم بهجومه عليهم.
وقوله { فأنزل الله سكينته عليه } قيل فيمن تعود الهاء اليه قولان: احدهما - قال الزجاج: إنها تعود إلى النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - قال الجبائي: تعود على أبي بكر لأنه كان الخائف واحتاج إلى الأمن لأن من وعد بالنصر فهو ساكن القلب. والاول أصح، لأن جميع الكنايات قبل هذا وبعده راجعة إلى النبي صلى الله عليه وآله ألا ترى أن قوله { إلا تنصروه } الهاء راجعة إلى النبي صلى الله عليه وآله بلا خلاف، وقوله { فقد نصره الله } فالهاء أيضاً راجعة إلى النبي صلى الله عليه وآله وقوله { إذ أخرجه } يعني النبي صلى الله عليه وآله { إذ يقول لصاحبه } يعني صاحب النبي صلى الله عليه وآله ثم قال { فأنزل الله سكينته عليه } وقال بعده { وأيده بجنود } يعني النبي صلى الله عليه وآله فلا يليق أن يتخلل ذلك كله كناية عن غيره وتأييد الله إياه بالجنود ما كان من تقوية الملائكة لقلبه بالبشارة بالنصر من ربه ومن القاء اليأس في قلوب المشركين حتى انصرفوا خائبين.
قرأ يعقوب وحده { وكلمة الله هي العليا } بالنصب على تقدير وجعل كلمة الله هي العليا ومن رفع استأنف، وهو أبلغ لأنه يفيد أن كلمة الله العليا على كل حال. وهذا ايضاً زجر آخر وتهديد لمن خاطبه في الاية الاولى بانهم إن لم ينصروا النبي صلى الله عليه وآله ولم يقاتلوا معه ولم يجاهدوا عدوه { فقد نصره الله } أي قد فعل الله به النصر حين اخرجه الكفار من مكة { ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر، وهو ابو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني ابا بكر { لا تحزن } اي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا. والنصرة على ضربين: احدهما - يكون نعمة على من ينصره. والآخر - لا يكون كذلك، فنصرة المؤمنين تكون إحساناً من الناصر إلى نفسه لأن ذلك طاعة لله ولم تكن نعمة على النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - من ينصر غيره لينفعه بما تدعوا اليه الحكمة كان ذلك نعمة عليه مثل نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وآله.
ومعنى { ثاني اثنين } أحد اثنين يقولون هذا ثاني اثنين، وثالث ثلاثة، ورابع أربعة، وخامس خمسة، لأنه مشتق من المضاف اليه. وقد يقولون خامس اربعة أي خمس الاربعة بمصيره فيهم بعد أن لم يكن.
والغار ثقب عظيم في الجبل. قيل: وهو جبل بمكة يقال له ثور، في قول قتادة. وقال مجاهد: مكث النبي صلى الله عليه وآله في الغار مع ابي بكر ثلاثاً. وقال الحسن: أنبت الله على باب الغار ثمامة، وهي شجيرة صغيرة. وقال غيره: الهم العنكبوت فنسجت على باب الغار. وأصل الغار الدخول إلى عمق الخباء. ومنه قوله
{ إن أصبح ماؤكم غوراً }
وغارت عينه تغور غوراً اذا دخلت في رأسه. ومنه أغار على القوم إذا أخرجهم من أخبيتهم بهجومه عليهم.
وقوله { فأنزل الله سكينته عليه } قيل فيمن تعود الهاء اليه قولان: احدهما - قال الزجاج: إنها تعود إلى النبي صلى الله عليه وآله. والثاني - قال الجبائي: تعود على أبي بكر لأنه كان الخائف واحتاج إلى الأمن لأن من وعد بالنصر فهو ساكن القلب. والاول أصح، لأن جميع الكنايات قبل هذا وبعده راجعة إلى النبي صلى الله عليه وآله ألا ترى أن قوله { إلا تنصروه } الهاء راجعة إلى النبي صلى الله عليه وآله بلا خلاف، وقوله { فقد نصره الله } فالهاء أيضاً راجعة إلى النبي صلى الله عليه وآله وقوله { إذ أخرجه } يعني النبي صلى الله عليه وآله { إذ يقول لصاحبه } يعني صاحب النبي صلى الله عليه وآله ثم قال { فأنزل الله سكينته عليه } وقال بعده { وأيده بجنود } يعني النبي صلى الله عليه وآله فلا يليق أن يتخلل ذلك كله كناية عن غيره وتأييد الله إياه بالجنود ما كان من تقوية الملائكة لقلبه بالبشارة بالنصر من ربه ومن القاء اليأس في قلوب المشركين حتى انصرفوا خائبين.
والمفروض ان تأتي الاية لابي بكر (لاتخف ) وليس (لاتحزن) فالخوف امر والحزن امر آخر !
فلما حزن ابو بكر ولم يخف ؟!!
[/]
على الرغم من ان هذا الجدل .. جدل بيزنطي ولكن ...
لماذا حزن ابو بكر ولم يخف في رأيك انت يا شيخ المفسرين .... هات اتحفنا بما هو جديد من عندك حتى نضيفه الى مجموعة التفاسير
على الرغم من ان هذا الجدل .. جدل بيزنطي ولكن ...
لماذا حزن ابو بكر ولم يخف في رأيك انت يا شيخ المفسرين .... هات اتحفنا بما هو جديد من عندك حتى نضيفه الى مجموعة التفاسير
امرك عجيب انا كذبت مانقلت انت من كلام بالقرآن ؟!!
انت سلم بما اتى به القرآن اولا وبعدين اجب عن سؤالي!
ولو كان عندك رد من القرآن فهات به انا انتظر .
دع عنك هذا الكلام الغريب والالفاظ الاعجمية ؟!!
كل شئ واضح امامك اثبت لي ان المعنى مدح لاذم اذا سلمت ان كلام القرآن صحيح ؟!!