تعقيبا على مداخلة الاخ عرين حيدر ،،اقول ،،،
ان الشيعة لو احسنوا حقا انتظار مولاهم المفدى المنتظر ،،
لو ادركوا حقا واستيقنوا معنى الانتظار الحقيقي ،،،
لو انهم. مارسوا حقا الانتظار ببعده الايجابي ،،
لما حل بالشيعة ما حل بهم والى الان ،،
الأخ العزيز الفاضل الأستاذ عرين حيدر حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله يا أخي العزيز وحفظك بعنايته ورعايته لأننا بحاجة ماسة لأمثالكم لنستفيق من السبات أو لعلها غيبوبة فأما ننهض منها لنحفظ حقوقنا من دون اعتداء أو ظلم على أحد أو نستمر في غيبوبتنا حتى الممات أو الفرج، لكن ماذا سنقول لربنا يوم الحساب عندما يسألنا عن خذلاننا لهؤلاء الأبرياء الذين يسقطون ضحايا للإرهاب كل يوم؟
دمت بكل خير
أخوك
حامد
أخي العزيز الأستاذ الفاضل س البغدادي وفقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما تفضلتم وأحسنتم هنالك نوعان من الانتظار: سلبي إتكالي اعتزالي وإيجابي متفاعل إصلاحي، والمطلوب هو النوع الثاني، وهو ما نفتقده اليوم في مجتمعنا، ولا بد من اصلاح أنفسنا حتى نكون جديرين بالقائد المنتظر.
ودمتم بكل خير
أخوكم
حامد