آآآآآآآآآآآآخ يا الكذاب
انت من تمسك بها و أنا قلت لك اتركها و شوف غيرها من الروايات الموثقة
لكن انت ابيت ان تنظر الى الاخريات لكي لاا ينكشف جهلك امام الجميع و تريد الهروب من الواقع
لكن هل ركزت : المرسل اذا عضده مرسل آخر من ثقات يحتج به
لكن خذ هذه الروايات التي تعضدها و كل رواية تعضد الاخرى
تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3-ص 1122
حدثنا علي (
بن محمد المدائني ثقة )، عن ابن أبي ذئب (
ثقة )، عن يزيد بن عبد الله ابن قسيط (
ثقة فقيهاً )، عن محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان (
ثقة ) قال: دعا عثمان رضي الله عنه عمار بن ياسر رضي الله عنهما فقال: يا أبا اليقظان، إن لك سابقة وقدما، وقد عرفك الناس بذلك، وقد استمرح أهل مصر واستعلى أمرهم وبغيهم علي، فأنا أحب أن أبعثك إليهم فتعتبهم من كل ما عتبوا، وتضمن ذلك علي، وتقول بالمعروف وتنشر الحسنى، فعسى الله إن يطفئ بك ثائرة، ويلم بك شعثا، ويصلح بك فسادا. وأمر له بحملان ونفقة، وكتب إلى عبد الله بن سعد بن أبي سرح أن يجري عليه رزقا ما أقام عنده.
فخرج عمار إلى مصر وهو عاتب على عثمان رضي الله عنه، فألب الناس عليه، وأشعل أهل مصر على عثمان رضي الله عنه، فكتب ابن أبي سرح إلى عثمان رضي الله عنه:
إن عمارا قدم علينا فأظهر القبيح، وقال ما لا يحل،
وأطاف به قوم ليسوا من أهل الدين ولا القرآن، وكتب يستأذنه في عقوبته وأصحابه. فكتب إليه عثمان رضي الله عنه: بئس الرأي رأيت يا ابن أبي سرح، أنا بقضاء الله أرضى به - اعلمه - من أن آذن لك في عقوبة عمار أو أحد أصحابه، فقد وجهت عمارا وأن أظن به غير الذي كتبت به، فإذا كان من أمره الذي كان فأحسن جهازه واحمله إلي، فلعمري إني لعلى يقين أني أستكمل أجلي وأستوفي رزقي وأصرع مصرعي، فقدم الكتاب على ابن أبي سرح فحمل عمارا إلى المدينة
رجاله ثقات
هذه الرواية رجالها ثقات لكن يزعم و يدعي انها مرسلة يا رب الحسين
الان سنطبق نظام التعضيد و الشواهد التي عليها و نطبق عليها ايضا اذا المرسل عضد بمرسل أحتج به
وقد تضمن - يعني كلام الشافعي - أمورا :
أحدهما :
أن المرسل إذا أسند من وجه آخر دل ذلك على صحة المرسل .
الثاني : أنه إذا لم يسند من وجه آخر ،
نظر هل يوافقه مرسل آخر أم لا ، فإن وافقه مرسل آخر قوي
التطبيق و تخريج الشواهد لها :
تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123
حدثنا معمر بن بكار بن معمر بن حمزة بن عمر بن سعد (
السعدي ثقة ) قال، حدثني إبراهيم بن سعد (
ثقة )، عن صالح بن كيسان (
ثقة الامام الحافظ سمع من بعض الصحابة و رأهم وهو اكبر من الزهري ) قال: كتب ابن أبي سرح إلى عثمان: أما بعد،
فإنك بعثت قوما ليقوموا بضررك وإنهم يحرضون عليك، فإن رأى أمير المؤمنين أن يأذن لي في ضرب أعناقهم فليفعل. فكتب إليه عثمان رضي الله عنه: بئس الرأي رأيت يا ابن أبي سرح حتى
تستأذن في قتل قوم فيهم عمار بن ياسر ! ! أنا بقضاء الله أرضى من أن آذن لك في ذلك، فإذا أتاك كتابي هذا فأحسن صحبتهم ما صحبوك، فإذا أرادوا الرحلة فأحسن جهازهم، وإياك أن يأتيني عنك خلاف ما كتبت به إليك.
سند حسن الى صالح بن كيسان
ثقات ابن حبان :
15970 - معمر بن بكار السعدي يروى عن إبراهيم بن سعد روى عنه نجيح بن إبراهيم الجمانى
وقال عنه الذهبي صويلح كما نقل عنه الالباني
فهذه مرسلة فتعضد المرسلة السابقة ( ابن ثوبان ) فترتقي الى درجة الحسن
اصبحت الان لدينا روايتان تعضد كلاهما الاخرى والمرسلين ثقتان
الثالثة :
تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123
حدثنا علي بن محمد(
المدائني ثقة ثقة ثقة )، عن أبي عمرو، عن إبراهيم بن محمد ابن سعد بن أبي وقاص (
ثقة )، عن أبيه (
ثقة ) قال:
بعثني أبي إلى عمار رضي الله عنه حين قدم من مصر وبلغه ما كان من أمره، فأتيته فقام وليس عليه رداء، وعليه قلنسوة من شعر معتم عليها بعمامة وسخة، وعليه جبة فراء يمانية، فأقبل معي حتى دخل على سعد فقال: يا أبا اليقظان، إن كنت عندنا لمن أهل الفضل، وكنت فينا مرجوا قبل هذا، فما الذي بلغني عنك من سعيك في فساد المسلمين
والتأليب على أمير المؤمنين ؟ فأهوى عمار بعمامته فنزعها عن رأسه.فقال : ويحك يا عمار، أحين كبرت سنك، ونفد عمرك، واقترب أجلك خلعت بيعة الاسلام من عنفك، وخرجت من الدين عريانا ! ! فقام عمار مغضبا وهو يقول: أعوذ بالله من الفتنة. فقال سعد: " ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين "
ألا في الفتنة سقطت يا عمار
رجاله ثقات و سنده حسن
فهذه تعضد السابقتين و هي متصل فترفع من وثاقة السابقتين
تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1125
حدثنا علي بن محمد (
المدائني ثقة ثقة ثقة كما قال ابن معين )، عن عثمان بن بن عبد الرحمن (
ثقة )، عن الزهري (
ثقة ) قال: لما خرج عمار رضي الله عنه من مصر فحرك أهل مصر وقالوا:
سير عمار، وصرف ابن أبي حذيفة فيهم ودعاهم إلى السير، فأجابوه، فخرج ستمائة أو أربعمائة، وجعلوا أمرهم إلى أربعة منهم رؤساء: عبد الرحمن بن عبد قيس بن عباد التجوبي، وجماع أمرهم إلى محمد بن أبي حذيفة. ويقال عبد الرحمن بن عديس، وكان اسمه في الجاهلية علقمة فتسمى عبد الرحمن، وكان معهم عروة بن شتيم الليثي، وأبو رومان الاسدي، وسودان بن عمران التجوبي، وأظهروا أنهم يريدون العمرة فساروا قرب خمس وثلاثين.....إلخ
رجاله ثقات إلا أن الزهري لم يدرك الحادثة
اصبحت لدينا اربع من ثقات و هو يحرض عليه في مصر
الان تحريضه في المدينة :
يكفي تصحيح الالباني لها
تاريخ المدينة - ج3 - ص 1101
حدثنا عفان (
ابن مسلم ثقة ) قال، حدثنا حماد بن سلمة (
ثقة )، عن كلثوم بن جبير بن (
صدوق او ثقة ) (
و ) أبي حفص، عن ابن عادية (
ابي غادية ) قال:
سمعت عمارا رضي الله عنه يقع في عثمان رضي الله عنه ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل .
رجاله ثقات
انساب الاشراف للبلاذري - ص 75
حدثني عمرو (
بن محمد ) الناقد (
ثقة )، ثنا عفان (
بن مسلم ثقة )، ثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر (
ثقة )، حدثني أبي (
ثقة ) قال: كنت بواسط القصب عند عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر. فقال الآذن: هذا أبو الغادية الجهني بالباب. فقال عبد الأعلى: أدخلوه، فدخل وعليه مقطعات له، فإذا رجل طوال، ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الأمة، فلما دخل، قعد، قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: بيمينك ؟ قال: لم ؟ وذكر كلاماً، ثم قال:
إنا كنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا، فبينا أنا في مسجد قباء، إذا هو يقول: إن نعثلا هذا يعني عثمان. فقلت: لو أجد عليه أعوانا، لوطئته حتى أقتله، وقلت: اللهم. إن تشأ تمكني من عمار، فلما كان يوم صفين، أقبل في أول الكتيبة، حتى إذا كان بين الصفين، أبصر رجل عورة منه، فطعنه في ركبته بالرمح، فعثر فانكشف المغفر عنه، فضربته، فإذا راس عمار. قال: فلم أر رجلاً أبين ضلالة عندي منه: إنه سمع من النبي صلى الله عليه وسلم، وبايعه، ثم قتل عماراً، واستسقى أبو غادية ماءً. فأتي بماء في زجاج. فأبى أن يشرب. فأتي بماء في خزف، فقال رجل بالنبطية: يتورع عن الشرب في زجاج، ولم يتورع عن قتل عمار.
رجاله ثقات
وتوبع الناقد عن طريق ابن سعد
انساب الاشراف للبلاذري - ص 75
وحدثنا محمد بن سعد، ثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ سلمة، أنبأ كلثوم بن جبر، عن أبي غادية، قال:
سمعت عماراً يقع في عثمان ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل. فلما كان يوم صفين، جعل عمار يحمل على الناس. فقيل: هذا عمار.
فرأيت فرجة بين الرانين وبين الساقين، فحملت عليه، فطعنته في ركبته. فوقع، فقتلته. فقيل: قتل عمار بن ياسر.
وأخبر عمرو بن العاص، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قاتله وسالبه في النار. فقيل لعمرو: سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وها أنت قاتله. قال: إنما قال: قاتله وسالبه.
رجاله ثقات
http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageID=75
طبقات الكبرى لابن سعد -ج3 - ترجمة شماس بن عثمان ( المصدر من موقع الايمان )
أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة قال أخبرنا أبو حفص وكلثوم بن جبر عن أبي غادية قال
سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة قال فتوعدته بالقتل قلت لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس فقيل هذا عمار فرأيت فرجة بين الرئتين وبين الساقين قال فحملت عليه فطعنته في ركبته قال فوقع فقتلته فقيل قتلت عمار بن ياسر
كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 :
و ابن سعد في " الطبقات "
3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة
قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : "
سمعت عمار بن ياسر
يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله
منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ،
فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ،
قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال
: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص :
هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " .
قلت : و هذا إسناد صحيح ،
رجاله ثقات رجال مسلم ، و أبو الغادية هو الجهني و هو
صحابي كما أثبت ذلك جمع
تاريخ الصغير للبخاري - ج1 - ص 188 ( من مكتبة يعسوب الدين )
حدثنا حرمي بن حفص ثنا مرثد بن عامر سمعت كلثوم بن جبر يقول كنت بواسط عند عمرو بن سعيد فجاء آذن فقال قاتل عمار بالباب فإذا هو طويل فقال أدركت النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أنفع أهلي وأرد عليهم الغنم
فذكر له عمار فقال كنا نعده حنانا حتى سمعته يقع في عثمان فاستقبلني يوم صفين فقتلته
مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9 ( المصدر من موقع الايمان )
14569- عن علقمة بن وقاص قال: اجتمعنا في دار مخرمة - بعدما قتل عثمان - نريد البيعة فقال أبو جهم بن حذيفة: إنا من بايعنا منكم فإنا لا نحول دون قصاص،
فقال عمار: أما من دم عثمان فلا، فقال أبو جهم: الله يا ابن سمية!! الله
لتقادن من جلدات جلدتها ولا يقاد من دم عثمان؟ قال: فانصرفنا يومئذ على غير بيعة.
رواه الطبراني ورجاله وثقوا.
ثبت انه يسبه في المدينة و يحرض عليه :p
اذا حادثة عمار يقع في عثمان و يحرض عليه في مصر او المدينة ثابته