هنالك عجوزمخرف من الوهابية اراد الدفاع عن شيخه الهارب اللوطي
ولكن عندما اراد ان يكحلها عماها وزاد في الطين بلة يقول هذا الاحمق:
فالرواية كما بين فضيلة الشيخ الدمشقية هي ضعيفة وليست بحجة على أهل أئمة الحديث مقدم على التعديل فالرواية معلولة السند فأقــول :
السنة وإنما العلة التي فيها ثابتة فالثابت في علم الجرح والتعديـل أن جرح
إبن حبان والحاكم : رحمهما الله تعالى
عرف عن ابن حبان والحاكم رحمهم الله تعالى بتوثيق ما هو مجمع على ضعفه من العلماء وأئمة الحديث فالحاكم رحمه الله يقـول في الراوي أنه ضعيف ثم يخرج له في مستدركه وكذلك الحاكم فهم عرف عنهم رحمهم الله بالتساهـل في التصحيح والتعديل على الرواة ولكن هذا ليس بحجة فذكر ابن حبان له في الثقات لا يجعل الراوي عدلا بل إن القدح فيه جاء من أئمة الحديث وبهذا تسقط الرواية .
قلت فالرواية لا تصح سندا ففيها حسين الأشقر فما حال هذا الراوي ؟؟ لنرى :
رتبته عند الذهبي : واهٍ
وقال البخاري : فيه نظر
وذكره ( العقيلي ) في : الضعفاء
و أورد عن أحمد بن محمد بن هانىء قال : قلت لأبى عبد الله ـ يعنى ابن حنبل ـ : تحدث عن حسين الأشقر ! قال : لم يكن عندى ممن يكذب . و ذكر عنه التشيع ، فقال له العباس بن عبد العظيم : أنه يحدث فى أبى بكر و عمر . و قلت أنا : يا أبا عبد الله أنه صنف بابا فى معائبهما . فقال : ليس هذا بأهل أن يحدث عنه . و قال له العباس : أنه روى عن ابن عيينة عن ابن طاووس عن أبيه عن حجر المدرى قال : قال لى على : إنك ستعرض على سبى ، فسبنى ، تعرض على البراءة منى ، فلا تتبرأ منى . فاستعظمه أحمد ، و أنكره , قال ـ و نسبه إلى طاووس ـ : أخبرنى أربعة من الصحابة أن النبى صلى الله عليه وآله وسلم قال لعلى : " اللهم وال من والاه ، و عاد من عاداه " ، فأنكره جدا ، و كأنه لم يشك أن هذين كذب .
فحسين الأشـقر ضعيف الرواية وإن صحح روايته الحاكم وذكره إبن حبان في الثقات فهو من الضعفاء وكما قال البخاري وهي من أشد عبارات الجرح عنده رحمه الله فالرواية ضعيفة وليست من الصحة في شيء .
ثم حكى العباس عن على ابن المدينى أنه قال : هما كذب ليسا من حديث ابن عيينة .
و ذكر له العقيلى روايته عن قيس بن الربيع عن يونس عن أبيه عن على بن أبى طالب قال : أتيت النبى صلى الله عليه وآله وسلم برأس مرحب .
والأشقر وقيس بن الربيع كلاهما : ضعيف لا يحتج بروايته .
قال العقيلى : لا يتابع عليه ، و لا يعرف إلا به . و ذكر له عن ابن عيينة عن ابن أبى نجيح عن مجاهد عن ابن عباس رفعه : " السباق ثلاثة . . . " ، قال العقيلى : لا أصل له عن ابن عيينة .
وذكر إبن عدي : له مناكيـر , وقال في بعضهما : البلاء عندي من الأشـقر .
وقال النسائي والدارقطني : ليس بالقـوي .
قال الأزدى : ضعيف ، سمعت أبا يعلى قال : سمعت أبا معمر الهذلى يقول : الأشقر كذاب .
وقال إبن كثيـر : هذا إسناد ضعيف فيه متهم لا يعرف عن شيعي محترق وهو حسين الأشقر .
مُلاحظة :
لم يروي له النسائى حديثا واحدا ، عن شريك ، عن أشعت بن أبى الشعثاء عن أبيه ، عن عبد الله بن عمرو ، فى النهى عن صوم أيام التشريق ، و حديثا آخر فى " مسند على " .
فالنتيجة الحديث ضعيف لا يصح أبدا .
كتبه وعلق عليه /
حمار اهل السنة
اقول:::::::::::::::::::::::
يتبين ان تلميذ على سر استاذه ينصر مذهبه بالكذب والدجل
اولا لنرى ماذا يقول علماء اهل السنة في تشدد ابن حبان في الجرح والتعديل
[ توجيه النظر إلى أصول الأثر - طاهر الجزائري الدمشقي ]
الكتاب : توجيه النظر إلى أصول الأثر
المؤلف : طاهر الجزائري الدمشقي
الناشر : مكتبة المطبوعات الإسلامية - حلب
الطبعة الأولى ، 1416هـ - 1995م
تحقيق : عبد الفتاح أبو غدة
عدد الأجزاء : 2
ج1ص344
وأنكر بعضهم نسبة التساهل إلى ابن حبان فقال إن كانت نسبته إلى التساهل باعتبار وجدان الحسن في كتابه فهي مشاحة في الاصطلاح لنه يسميه صحيحا وغن كانت باعتبار خفة شروطه فإنه يخرج في الصحيح ما كان رواية ثقة غير مدلس سمع من شيخه وسمع منه الآخذ عنه ولا يكون هناك إرسال ولا انقطاع
وإذا لم يكن في الراوي جرح ولا تعديل وكان كل من شيخه والراوي عنه ثقة ولم يأت بحديث منكر فهو عنده ثقة وفي كتاب الثقات له كثير ممن هذه حاله ولأجل هذا ربما اعترض عليه في جعلهم ثقات من لم يعرف اصطلاحه ولا اعتراض عليه فإنه لا مشاحة في ذلك فابن حبان في ذلك فابن حبان وفى بما التزمه من الشروط بخلاف الحاكم
الكتاب : مشاهير علماء الأمصار
ج1ص13
فقد جاء في المقدمة: (ولم نرو في كتابنا هذا الا عن مئة وخمسين شيخا اقل أو اكثر ولعل معول كتابنا هذا يكون
على نحو من عشرين شيخا ادرنا السنن عليهم واقتنعنا بروايتهم عن رواية غيرهم) ويعلق الامام الذهبي على النص فيقول (كذا فلتكن الهمة هذا مع ما كان عليه من الفقه والعربية والفضائل الباهرة وكثرة التصانيف).
قال الذهبي في ميزان الاعتدال (1\441): «ابنُ حِبّان ربما جَرَح الثقة حتى كأنه لا يَدري ما يَخرج من رأسه!».
وقال الذهبي في ترجمة "محمد بن الفضل السَّدُوسي عارم" في الميزان (6\298): «وقال الدارقطني: "تغير بآخره، وما ظهر له بعد اختلاطه حديثٌ مُنكَرٌ، وهو ثقة". قلت (أي الذهبي): فهذا قول حافظ العصر الذي لم يأت بعد النَّسائي مثله. فأين هذا القول من قول ابن حبان الخَسَّاف المتهوِّر في عارم؟! فقال: "اختَلَط في آخر عمره وتغيّر، حتى كان لا يدري ما يُحدّثُ به. فوقع في حديثه المناكير الكثيرة. فيجب التنكب عن حديثه فيما رواه المتأخرون. فإذا لم يُعلَم هذا من هذا، تُرِكَ الكل ولا يُحتجّ بشيءٍ منها". قلتُ (أي الذهبي): ولم يقدر ابن حبان أن يسوق له حديثاً منكراً. فأين ما زعم؟!». وقال كذلك في السير (10\267): «فانظر قول أمير المؤمنين في الحديث أبي الحسن (الدارقطني). فأين هذا من قول ذاك الخَسَّاف المتفاصِح أبي حاتم ابن حبان في عارم؟!».
هل رايت كيف يشنع الذهبي عليه لاجل شدة وتحامل ابن حبان على الثقات
وانه كان شديد البحث عن احوالهم هل هذا يسمى تساهل؟؟؟؟؟
والسؤال الاهم الذي فر منه حمار اهل السنة
هو اعتراف احمد بن حنبل في شان حسين الاشقر
____________________
ولكن ما هو وجه التضعيف هل هو يكذب؟؟؟؟هل كان يضع الاحاديث؟؟؟؟؟؟
لنرى ماذا يقول امام النواصب احمد بن حنبل البهيمة يقول حسين الاشقر لم يكن كذابا
بل التضعيف لانه شيعي مع انه صادق في الاحاديث مع ذلك يضعفون احاديثه
والمفارقة العجيبة يقبلون احاديث الخوارج مع انهم يشتمون علي بن ابيطالب ولكن هذا ليس بامر مهم
الكتاب : الضعفاء الكبير للعقيلي
مصدر الكتاب : موقع جامع الحديث
ج2ص205
حسين بن حسن الأشقر حدثنا إبراهيم بن عبد الوهاب قال : حدثنا أحمد بن محمد بن هانئ الأثرم قال : قلت لأبي عبد الله : حسين الأشقر تحدث عنه ؟ كالمنكر لذلك ، فقال لي : لم يكن عندي ممن يكذب في الحديث وذكر عنه التشيع
والسؤال الاخر لماذا لم تذكر باقي التوثيقات
هل هؤلاء العلماء ايضا متساهلين في التوثيق!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اقول:::حسين الاشقر ثقة عند بعض علماء السنة
ولكن لم يذكر الدمشقية الناصبي التوثيق واكتفى بذكر التضعيف
وهذه عادة النواصب اخوان اليهود يحرفون الكلم عن مواضعه لعنهم الله جميعا
[ الثقات - ابن حبان ]
الكتاب : الثقات
المؤلف : محمد بن حبان بن أحمد أبو حاتم التميمي البستي
الناشر : دار الفكر
الطبعة الأولى ، 1395 - 1975
تحقيق : السيد شرف الدين أحمد
عدد الأجزاء : 9
ج8ص184
12887 - حسين بن حسين الأشقر أبو عبد الله الفزاري يروى عن زهير بن معاوية وابن عون روى عنه محمد بن المثنى الزمن
____________________
الكتاب : تهذيب التهذيب
المؤلف : ابن حجر العسقلاني
ج2ص291
سمعت ابن معين ذكر الاشقر فقال كان من الشيعة الغالية قلت فكيف حديثه قال لا بأس به قلت صدوق قال نعم
\___________________
الكتاب : تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأحاديث الشنيعة الموضوعة
لأبي الحسن علي بن محمد بن عرّاق الكناني
حققه وراجع أصوله وعلق عليه
عبد الوهاب عبد اللطيف
عبد الله بن محمد الغماري
ج1ص451
وقال الخطيب فى تاريخه قال محمد بن منصور
كان الحسين ثقة مأمونا وفى اللسان
___________________
[ مستدرك الحاكم ]
الكتاب : المستدرك على الصحيحين
المؤلف : محمد بن عبدالله أبو عبدالله الحاكم النيسابوري
الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت
الطبعة الأولى ، 1411 - 1990
تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا
عدد الأجزاء : 4
مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص
4647 - حدثنا مكرم بن أحمد بن مكرم القاضي ثنا جعفر بن أبي عثمان الطيالسي ثنا يحيى بن معين ثنا حسين الأشقر ثنا جعفر بن زياد الأحمر عن مخول عن منذر الثوري عن أم سلمة رضي الله عنها : أن النبي صلى الله عليه و سلم كان إذا غضب لم يجترىء أحد منا بكلمة غير علي بن ابي طالب رضي الله عنه
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : الأشقر وثق وقد اتهمه ابن عدي وجعفر تكلم فيه