دبته وكرشته ماكبرت اله من البترول الى تحت اقدامنا الله يلعنه
دبته وكرشته ذكرتني بمسلسل النبي يوسف
الكهنه في معبد امون (من كبر)بطونهم لا يستطعون ان يروا اقدامهم
والناس بطونهم لاصقة في ظهورهم من الجوع
:::::::::::::::
والتاريخ يعيد نفسه
تلاقون الشيوخ يسرقون الاموال بأسم الاسلام(زكاة ـ صدقة ـ ........)
ويحطونها في جيوبهم وفظحوهم في هذا (طاش ما طاش)الى حرموه
::::::::::::::::
مشكور اخوي على الطرح
امام الحرم يكفر علماء الشيعة - اينكم يادعاة الحوار - مقطع فيديو
شبكة الملتقى - بتصرف من شبكة الدفاع عن النمر
رسالة الى علماء الشيعة: أنتم كفرة، فلماذا الحوار؟
في وقت يحاول فيه بعض الشيعة في المملكة تحشيد الشارع وراء مشروع (وحدة الأمّة) بما يحمل من غايات نبيلة، يأتي الصوت الآخر (الوهابي، وليس السنّي) ليقول بأن هذا المشروع التقريبي أو التعايشي أو ماشئت سمّه، لا يمكن أن ينبت في هذه الأرض المبتلاة بالوهابية وحكم آل سعود الذي يتغذّى على الطائفية في كل مشاريعه السياسية المحلية والخارجية.
نحن نؤكد من هذا المنبر مراراً وتكراراً، بأن قضية الشيعة (سياسية) ومن المحزن بمكان هدر الوقت والجهد وصرفه على هذا الموضوع إن كان طرقه جاء من أجل غاية حل مشكلة التمييز الطائفي بحق الشيعة.
في الحقيقة ليس مهماً أن يعترف الوهابيون بالشيعة كمسملين، بقدر ما هو مهم أن يعترف النظام السياسي بحقوق الشيعة كمواطنين.
الشيعة ليسوا بحاجة الى الوهابية أن تعترف بهم وبإسلامهم، وليس مطلوباً من الشيعة في المملكة أن يتنطحوا لمشروع أكبر من حجمهم (وحدة الأمة)! أو حتى (وحدة السعودية) نفسها! هذا مشروع لا يهم الشيعة وحدهم، ومن المحزن أن تصرف طاقاتهم في هذا الإتجاه، وكأنهم وحدهم المعنيّون بوحدة المليار مسلم! فما هي طاقة الشيعة في السعودية ليحمّلوا أنفسهم هذا العبء، وما هو المرتجى من نتائج، إن كانت السلطة وأدواتها الدينية لا تقبل به حتى في حدود السعودية نفسها، حتى مع السنّة غير الوهابيين، فكيف به مع الشيعة؟
رحم الله امرءاً عرف قدر نفسه، وحجم قوته وجهده!
ورحم الله امرءاً اهتدى لطريق أفضل في حل مشكلة التمييز الطائفي التي يعاني منها أهله، دون أن يضيعها في مسارب حالمة، لا تغيّر من الواقع شيئاً.
إن العزف على (الوحدة الوطنية) لم يرفع عن الشيعة الإتهام بأنهم خونة وعملاء.
والعزف على (الوحدة الإسلامية) لم يغير من حقيقة أن الوهابية وأطرافها تعتبر الشيعة كفرة.
ونخشى أن العزف على هذين الوترين إنما صمّما لحلّ مشكلة أشخاص وليس مشكلة الشيعة في السعودية.
لا تذهبنّ بأحد الظنون بأننا لسنا مع الوحدة الإسلامية، ولكن قبل أن تدعو اليها، اعرف حجمك، واعمل على مقدماتها. فكيف تكون هناك وحدة اسلامية حتى داخل السعودية وأنت لم تنجز حتى الإعتراف بأنك (مسلم)؟! فكيف تريد أن يتوحد معك الوهابيون في الأساس، وهم من تتوجه اليهم لحل المشكلة؟!
نحن نعتقد بأن جهود الشيعة في السعودية محدودة، ويفترض أن تكون مشاريعهم على قدر حجمهم على مستوى المملكة وعلى مستوى العالم الإسلامي، ومن يحمل صخرة أكبر من حجمه ستقع على رأسه.
العالم مشغول بقضاياه الخاصة، ونحن نترك قضايانا لنبحث عن أوهام نعتقد انها ستحل مشاكلنا.
هل أصبحت بوابة حل مشاكل الشيعة الطائفية ومنع التمييز الطائفي بحقهم تتحدد في تحقيق الوحدة الإسلامية لأكثر من مليار مسلم، أو حتى توحيدهم ضمن إطار 18 مليون هم عدد سكان السعودية؟!
هذا يعني المستحيل. فمن لا يستطيع أن يحقق منجزاً صغيراً يمنع التمييز الطائفي، كيف له أن يستطيع أن يتنطع لأمر عظيم مثل توحيد أمة الإسلام؟! فضلاً عن أن تكون تلك الوحدة المتوخاة بوابة لحل مشكل الشيعة داخل وطنهم؟
وها قد جاءنا درس جديد، درسٌ متكرر لمن لا يريد ان يفهم الفكر الوهابي، ولمن لا يريد أن يفهم أن مقاربة حل الموضوع الشيعي من زاويته الدينية خاطئ جملة وتفصيلاً.
الدرس الجديد جاء من إمام الحرم المكي عادل الكلباني (أوباما المشايخ!). فهو رغم اعترافه بأنه يجري التمييز ضده، وأن الكثيرين بمن فيهم بعض علماء الوهابية لا يريدون الجلوس اليه لأنه أسود، ورغم أصوله غير السعودية القريبة، إلا أنه يشعر بأنه يقف على أرض أصلب من المواطنين الأصليين الشيعة، بل ويفتي في الوطنية، ويعتبر من حقه أن يكفرهم ويستسخف علماءهم.
يقول عادل الكلباني في مقابلته مع البي بي سي التي بثت مؤخراً، حين سئل عن حقيقة تغييب الشيعة عن المشاركة في هيئة كبار العلماء، بان الشيعة (قلّة، ولا ينبغي أن يكون لهم أثر)! هذا ما قاله نصّاً. والكلباني يفهم بأن وجود رجل دين شيعي ضمن الهيئة أمرٌ مستحيل، لكن هناك بعض الحالمين ممن يقولون بذلك. هو يقول مبرراً أن لا يكون الشيعة في الهيئة: (المنهج الذي يحكم الدولة هو المنهج السلفي)! بل أن الكلباني نفى أن يكون غير الوهابيين استبعدوا كأهل الحجاز، وجاء بمثلين ليسا حجازيين أصلاً، واحد منهما من الغوامد، ومعروف أين موقع هذه القبيلة!
واعترف الكلباني بـ (صفاء العقيدة) كشرط لإمامة المساجد خاصة الحرم المكي، وهذا يعني استبعاد الحجازيين وقال مخففاً الأمر (عند بعض الحجازيين صوفية وهذا له أثر في التعيين كأئمة)! كما اعترف بأن من يحدد المذهب السليم من غيره هم العلماء المعينون من (ولي الأمر) أي الحكومة.
فكيف سيكون الحال مع الشيعة؟ إن الكلباني لم يقبل بالتمثيل حسب الحجم، ولم ينف التغييب التام للشيعة.
الكلباني يقول لمن يريد أن يشتغل بالحوار الحكومي ويساهم فيه ويضيع جهوده وجهود طائفته، يقول حين سئل بشكل مباشر:
· ولكن الشيعة مسلمون أليس كذلك؟
ابتدأ فقال: (الشيعة مسلمون، ولكن مذهب مخالف لمذهب أهل السنة والجماعة، بل قد يكون على النقيض تماماً).
وحتى الآن فإن الكلام ـ رغم عدم دقته ـ يمكن بلعه، وتحمّله. ولكنه حين سئل:
· هل أنت مع من يكفرون الشيعة؟
أجاب: (عامتهم؟ يمكن أن يكون في ذلك نظر! [أي يحتمل تكفير عامة الشيعة] أما علمائهم فبالنسبة لي أنا أكفرهم)!
واعتبر الكلباني قوله هذا: (ليس تعصباً، إلا إذا كنت تريد القول بأن هذا تعصب للدين، فهذا لا أتبرأ منه. لا أستطيع بالنسبة لي في قناعتي الشخصية أن أقول عن شخص يعلم مكانة أبي بكر رضي الله عنه ثم يسبه ويتقرب الى الله ببغضه والتحذير منه أن أقول أنه مسلم. هذا لا شك في كفره. العامي يمكن أن أقول مغرر به وجاهل).
وحين سئل الكلباني عن التمييز الذي يشتكي منه الشيعة وانتهاك حقوقهم وعدم معاملتهم كمواطنين، قال بأن ليس هناك تمييز، واستشهد بأولئك الذين التقوا الملك مؤخراً حين زار الشرقية (يعني الزيارة استخدمت ضد الشيعة ودون ان يحصلوا على شيء مقابلها!) ونفى الكلباني ان يكون للشيعة حقوق قد سلبت منهم! أو أنه يميز بينهم في الوظائف وغير الوظائف! وحين سئل: هل تعتقد انهم يأخذون حقوقهم كاملة، أجاب: (أعتقد أنهم أخذوا أكثر من حقوقهم)، وقد كرر ذلك مرة أخرى في المقابلة بصورة غير مباشرة.
ولم يبد الشيخ الكلباني أية اهتمام بموضوع الحوار بين الشيعة والسنة في داخل المملكة، بدل الركض وراء حوار الأديان. وتساءل: ماذا يراد من الحوار؟ ولم يبت في قضية مثل السماح للشيعة بأداء شعائرهم وعدم اجبارهم في التخلي عن معتقداتهم، او مضايقتهم، وكل ما قاله: (هذا بحث آخر).
هذا بعض مما قاله الكلباني، الذي عيّنه الملك المحب لشعبه! الملك العادل!
فهل نتعلم من الدرس؟ أم نواصل تضييع الجهود وننفخ في (قربة مقطوعة)؟!
لنترك قضية الشيعة والسنّة. لا نريد اعترافاً من قبل الوهابية بإسلامنا كشيعة، خاصة وأن الوهابية نفسها متهمة من قبل العديد من السنّة بالكفر والإرهاب والعنصرية.
من يريد الوحدة فطريقها ليس مع هؤلاء الوهابية.
وحقوقنا كشيعة نقارب الوصول اليها من زاويتها السياسية، ونطلبها ممن اخذها وهم آل سعود، فما الوهابية إلا أداة بيدهم، وهم رؤوس الدولة، وهم من يتحمل مسؤولية إعادة حقوقنا ـ بالضغط أو غيره ـ على أساس قواعد المواطنة وليس قواعد الدين بنسخته وتعريفه الوهابيين.
في 30 أبريل 2009 قام عدد من عناصر المباحث الجنائي في الأحساء باعتقال المواطن ( بدر سلمان العلي , 27 عام موظف في القطاع الخاص) من بلدة المنيزلة بحجة تعليق قلادة تحمل شعاراً دينياً في سيارته الخاصة.
ولقد نفت دائرة المباحث العامة احتجاز المواطن المذكور لديها بعد مراجعة عائلته للدائرة حيث طلبت منهم مراجعة السجن العام .
وكانت السلطات الأمنية قد اعتقلت قبل أيام المواطن عبد الله العلي (63 عام) من مدينة الهفوف ليقضي الحكم الصادر بحقه لرعايته مجلساً حسينياً.
هذا ودأبت الأجهزة الأمنية في المنطقة الشرقية على التنكيل بالمواطنين الشيعة والزج بهم في السجون بناء على أوامر صادرة من قبل أميري الأحساء والمنطقة الشرقية . ويعتقد عدة مراقبون أن هذه الإجراءات تحظى بدعم وزير الداخلية نايف بن عبد العزيز ومباركة عبد الله بن عبد العزيز.
وتُعد هذه الهجمة الجديدة من الاعتقالات استكمالاً لمسلسل المضايقات التي يتعرض لها شيعة المنطقة الذين لا يُعترف بمذهبهم رسمياً في الدولة رغم صدور عدة تصريحات شفهية لأعضاء من الأسرة الحاكمة بأنهم مواطنون لهم كامل حقوق المواطنة مع الإصرار على اعتبارهم أقلية صغيرة.
لعن الله الخنازير ابناء الخنازير
فعلا كلاب
قبح الله اشكالهم الله مسود وجيهم بالدنيا قبل الاخره
بس لاتخلون عيالكم تطالع وجه هالخنزير والله ماينامون بالليل:d
والله لا فض الله فم امامنا على تكفيركم والحمد لله اللذي ارسل الينا الملك المفدى القائد عبد الله الثاني في الاردن اللذي حذر من وصول اي احد منكم الى الاردن والله انه بفهم
العرض العادي
