السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
عثمان صبر ولم يسكت وقلت لك الرجل فاق الثمانين وبعدها مات ولم يبقى حي يجر عاره
كما تدعى على علي
|
يعني بشرفك ما تستحي على نفسك ؟!!!!!!
عثمان صبر ولم يسكت والامام علي سكت ولم يصبر ؟!!!!!!!!
ومن ثم لعنه الله عليك يا ناصبي يبقى حي يجر عاره ؟!!!!!!! أعندك علي ابن ابي طالب عار ؟!!!!!!!1
فعلا سافهه قليل ادب فهذا هو دينكم سب علي
اقتباس :
|
والله لا اعرف ما في عقلك المغلق
علي كان رجلا ومعروف عنه القوة والباس والشجاعة
ضربت زوجته ماذا فعل
بقي حيا وهو يتجرع الماساة وقاتلها حي ويزوجه ابنته
ماذا نسمي الفعل ان لم يكن جبنا
عثمان شيخ فاق الثمانين واحيط بعدة رجال اشداء
ماذا فعل
استشهد وهو يقاوم ركز معي انه مات ولم يبقى حيا
ماذا نسمي هذا ان لم يكن شجاعة منه وهو في هذا السن
|
كذبت لعنه الله عليك يا شاتم أمير المؤمنين فكم من صحابه رسول الله أستشهدوا وهو أكبر من هذا الخانع الذي تتغضب زوجته امامه وهو ساكت في الدفاع عن الاسلام في ساحات الوغى ؟ هذا لا شجاعه له وهل للشهاده أعمار محدده ..........
لكن ناصبي مثلك في المزابل مع من لعب ضرب المثل في عجيزه زوجته واما انه قتل فقط قتله الصحابه لانه خالف القران والسنه والى قير ولو كان رجالا لمسك فقط كراب السيف ولكن شخص مثلك سيده معاويه ابن هند الزانيه وابو سفيان المنافق قطعا يكون ناصبي والان سلملي على عثمان وقل له يا عثمان كم رجل تلاقف نائله وضرب عجيزتها امامك وانت تخاف وتقبل اقدامهم حتى لا يقتلوك ويرموك المزابل
والامام علي عليه السلام موصى بالسكوت من أجل الاسلام وحينما اراد الاوباش نبث قبر الزهراء جعلهم اذله خاسون لعنه الله عليهم
المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 28 ) - رقم الصفحة : ( 268 )
- فقال عمر : إذهبوا فان إذن لكم وإلاّ فأدخلوا بغير إذن فانطلقوا فاستإذنوا فقالت فاطمة (ع) : أحرج عليكم أن تدخلوا علي بيتي بغير إذن ، فرجعوا وثبت قنفذ الملعون ، فقالوا : إن فاطمة قالت كذا وكذا ، فتحرجنا أن ندخل بيتها بغير إذن ، فغضب عمر وقال : مالنا وللنساء ثم أمرا ناساً حوله بتحصيل الحطب وحملوا الحطب وحمل معهم عمر فجعلوه حول منزل على (ع) وفيه علي وفاطمة وإبناهما (ع) ، ثم نادى عمر حتى أسمع علياً وفاطمة : والله لتخرجن يا علي ولتبايعن خليفة رسول الله وإلاّ أضرمت عليك النار ، فقامت فاطمة (ع) فقالت : يا عمر مالنا ولك ؟ فقال : إفتحي الباب وإلاّ أحرقنا عليكم بيتكم ، فقالت : يا عمر أما تتقي الله تدخل علي بيتي ؟ فأبى أن ينصرف ودعا عمر بالنار فأضرمها في الباب ثم دفعه فدخل ، فاستقبلته فاطمة (ع) وصاحت يا أبتاه يا رسول الله ! فرفع عمر السيف وهو في غمده فوجأ به جنبها ، فصرخت يا أبتاه ، فرفع السوط فضرب به ذراعها ، فنادت يا رسول الله لبئس ما خلفك أبو بكر وعمر ،
فوثب علي (ع) فأخذ بتلابيبه فصرعه ووجأ أنفه ورقبته ، وهم بقتله ، فذكر قول رسول الله (ص) وما أوصاه به ، فقال : والذي كرم محمداًً (ص) بالنبوة يا إبن صهاك لولا كتاب من الله سبق ، وعهد عهد إلي رسول الله (ص) لعلمت أنك لا تدخل بيتي ، فأرسل عمر يستغيث فأقبل الناس حتى دخلوا الدار ، وثار علي (ع) إلى سيفه فرجع قنفذ إلى أبي بكر وهو يتخوف أن يخرج علي (ع) بسيفه ، لما قد عرف من بأسه وشدته ، فقال أبو بكر لقنفذ إرجع فان خرج فاقتحم عليه بيته ، فإن إمتنع فأضرم عليهم بيتهم النار فإنطلق قنفذ الملعون فإقتحم هو وأصحابه بغير إذن ، وثار على (ع) إلى سيفه فسبقوه إليه وكاثروه ، فتناول بعض سيوفهم فكاثروه ، فألقوا في عنقه حبلاً وحالت بينهم وبينه فاطمة (ع) عند باب البيت فضربها قنفذ الملعون بالسوط ....
فشاهد كيف جر بسيدك تحت اقدام سيدنا علي بطل الاسلام من لولاه لم يقل لاسلام داعمه ولهذا انتم تكروه يا نواصب لعنه الله عليكم
والامام علي فخرنا ولولاه لما بقى اليوم على المساجد أشهد ان محمدا رسول الله واما انت وامثالك نواصب ويلله اذهب الى علمائك واتحداك ان ياتوا بنص شرعي يبيح لعثمان ان يسكت على عرضه وماله وشرفه من غير الوصيه التي تزعموها كذبا
أحسنتم مولاي بني هاشم ولعن الله أعداء الزهراء والنواصب الارجاس