المقصود في قوله تعالى((صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ))المغضوب عليهم هنا هم اليهودوالضالين عن الطريق الصحيح هم النصارىفلا تفسرون القرآن على أهوائكم
شغل مخك معاي شوي
مادامت الآية ذكرت غير المغضوب عليهم الذي فسرتها أنت باليهود
وهذا غير صحيح فغير المغضوب عليهم ولا الضالين هم آل الرسول ص
فهم أقرب أن يكونوا بهذا الوصف
فاعلم أن الطرف الآخر بالمقابل يكونون مغضوب عليهم
وهم من أغضبوا آل البيت ص
وقد قال الرسول ص وتواترت مقالاته ص
من أغضب فاطمة ع فقد أغضبني
والمعروف من أغضب الرسول ص فقد أغضب الله
ومن أغضب الله فهو من المغضوب عليهم
والآن تحرى في التاريح والروايات واعرف منهم من أغضبوا فاطمة ع