(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد)
اولا::: اشكر كل اخوتي الذيندخلوا الى هذا الموضوع ليكشف نفاق وكذب الوهابيه على الله تعالى
ثانيا::: اعتذر لتاخري بالرد وذلك لانشغالي بصلاة الجمعه والاعداد لها
ثالثا::: احب ان اوضح للاخ سعد الذي دافع عن كذب الوهابيه ونفاقهم
الرؤية لله سبحانه وتعالى تكون على نوعين البصر والبصيره
والذي لانراه ببصرنا نراه ببصيرتنا
فنحن نرى الله سبحانه وتعالى !....نعم!
لكن......!
بالبصيره باستخدام العقل وليس بالبصر باستخدام العين التي نرى الالوان بها
لذلك اردت التوضيح لمن يقرا الموضوع الرويه العينيه
التي يدعيها المخالفون ...وليست الرؤيه المتحققه ببصيرة العقل!
والحمد لله رب العالمين
(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد)
اولا::: اشكر كل اخوتي الذيندخلوا الى هذا الموضوع ليكشف نفاق وكذب الوهابيه على الله تعالى
ثانيا::: اعتذر لتاخري بالرد وذلك لانشغالي بصلاة الجمعه والاعداد لها
ثالثا::: احب ان اوضح للاخ سعد الذي دافع عن كذب الوهابيه ونفاقهم
الرؤية لله سبحانه وتعالى تكون على نوعين البصر والبصيره
والذي لانراه ببصرنا نراه ببصيرتنا
فنحن نرى الله سبحانه وتعالى !....نعم!
لكن......!
بالبصيره باستخدام العقل وليس بالبصر باستخدام العين التي نرى الالوان بها
لذلك اردت التوضيح لمن يقرا الموضوع الرويه العينيه
التي يدعيها المخالفون ...وليست الرؤيه المتحققه ببصيرة العقل!
والحمد لله رب العالمين
(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد)
اخي سعد لماذا اغضضت النضر عن هذا الكلام ام انك ترى بالبصر فقط وليس بالبصيرة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!![/center]
شو هالتفسير العلمي هذا ....
يعني بدك تفهمني انه اللي بكون اعمى في الدنيا بكون اعمى في الآخره ؟
(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد)
اذا كان قولك ينافي ما يقوله علمائك بان البصر هو البصيرة اذا انت تخلاف كتبكم حيث تذكر كتبكم
1_ صحيح البخاري - مواقيت الصلاة - فضل صلاة العصر - رقم الحديث : ( 521 )
- حدثنا : الحميدي قال ، حدثنا : مروان بن معاوية قال ، حدثنا : إسماعيل ، عن قيس ، عن جرير بن عبد الله قال : كنا عند النبي (ص) فنظر إلى القمر ليلة يعني البدر فقال : إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته فإن إستطعتم أن لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فإفعلوا ثم قرأ : وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب ، قال إسماعيل : إفعلوا لا تفوتنكم.
(اذا كان قولك بالبصيرة وليس البصر فانك تخالف علمائك لانه يذكرون الرؤيا بالعين المجردة )اما
(اذا كنت تتفق مع علمائك فانهم ياخذون بالظاهر فمن كان فيها اعمى فهو اعمى واذل سبيلا )
فاين اين من هذه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
كعادة يتخبط الزميل
اقتباس :
كل هذا الكلام لا يعنيني في شيء لأمرين اولا ان مصدرنا بعد القرآن هو البخاري ومسلم
وثانيا وهو الأهم وهو هذا تفسيرك انت للحديث وتفسيرك هذا لا يعنيني في شيء
واما قولك اعمى في الدنيا واعمى في الآخره فالمقصود هنا هو ى البصيره وليس البصر
واين قال القران بان رؤيه الله ممكنة ؟! ومن ثم لماذا اؤولت هذه الايه ولم تؤول وجوهه ناضره مع العلم قال وجوه ؟!
اقتباس :
شو هالتفسير العلمي هذا ....
يعني بدك تفهمني انه اللي بكون اعمى في الدنيا بكون اعمى في الآخره ؟
هيدا يا عيني هو تطبيق كلامك
ومن ثم لم تجبنا كيف يكون ليس كمثله شي وانت تراه مثل اي شي ؟!!
اقتباس :
انت بدك تفهم والا ما بدك تفهم انا بقولك الرؤيا تكون يوم القيامه وهذا يوم لم يأتي بعد
فيوم القيامة لا نعلم ما هي احوالنا وكيف نكون {يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ للّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ }إبراهيم48
فلا ترجع الآن وتقول انني رأيت الله ... انا لم ارى شيء كل هذا يحدث يوم القيامه
وهيدا شو دخلها انا سؤالي واضح كيف يكون ليس كمثله شي وانت تراه مثل اي شي
واذ بدلت الارض غير الارض شو يعني ؟
ومازلنا ننتظر من يقول لنا من انصار رؤيه الباري ماذا يرون منه خشمه ؟! ظهره ؟ وجهه طبعا هذا على حسب عقيدتهم في التجسيم
(اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد)
بالنسبة للرؤية البصرية فان ابن تيمية واتباعه ومقلديه يثبتونها كرؤية عين ويعتبرونها من المسلمات التي يؤمنون بها بانهم يرون ربهم في الاخرة
وهنا اتوقف مع الوهابية لحظات
ان ابن تيمية يقول انه من الممكن بل المؤكد رؤية الله في الاخرة ..
فهو يقول :
"مسألة الرؤية، وهي داخلة في مسائل الصفات، فهي داخلة في باب صفات الرب، هل الله يرى أو لا يرى؟ يقول المعطلة: إنه -تعالى- لا يرى. وأهل السنة والجماعة يؤمنون بما دل عليه الكتاب والسنة: من أنه -تعالى- يرى، يرى بالإبصار، يراه من شاء من عباده. وقد دلت النصوص على أن المؤمنين يرونه يوم القيامة في الجنة، وفي عرصات القيامة،"
اذن من هذا الكلام يتبين ان الناس يرون الله بابصارهم
والعقل والمنطق يقول ان العين ترى الاجسام وعملية الرؤية تحدث من انعكاش الاشعة الصورية من الجسم المرئي الى بؤرة العين
وهذا يستلزم امور منها :
ان المرئي جسم يعني ان الله جسم
ان هناك مسافة بين الرائي والمرئي اي في هذه المسافة ينعدم وجود الجسم المرئي وبالتالي ينعدم وجود الله وهذا يناقض ان الله اقرب لنا من حبل الوريد