|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 78742
|
الإنتساب : Jun 2013
|
المشاركات : 201
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نصير الأئمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-07-2013 الساعة : 10:51 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصير الأئمة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
وأيضاً نقرأ من الرواية :
اقتباس :
|
فقال علي لأبي بكر موعدك العشية للبيعة فلما صلى أبو بكر الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد علي فعظم حق أبي بكر وحدث أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا فاستبد علينا فوجدنا في أنفسنا فسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت وكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع الأمر المعروف
|
هل هذا أيضاً كذب ومختلق ؟
|
هذا من كلام الزهري وليس ام المؤمنين
والزهري لم يحضر الحادثة فيكون مرسل
صحيح مسلم:ج3/ص1380 ح1759
حدثني محمـد بن رافع أخبرنا حجين حدثنا ليث عن عقيل عن بن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أنها أخبرته أن فـاطمة بنت رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم مما أفـاء اللـه عـليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمـد صلى اللـه عـليه وسلم في هذا المال وإني واللـه لا أغير شيئا من صدقة رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم عن حالها التي كانت عـليها في عهد رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم فـابى أبو بكر أن يدفع إلى فـاطمة شيئا فوجدت فـاطمة على أبي بكر في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها عـلي بن أبي طالب ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عـليها عـلي وكان لعـلي من الناس وجهة حياة فـاطمة فلما توفيت استنكر عـلي وجوه الناس فـالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر فـارسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر عمر بن الخطاب فقال عمر لأبي بكر واللـه لا تدخل عـليهم وحدك فقال أبو بكر وما عساهم أن يفعلوا بي إني واللـه لآتينهم فدخل عـليهم أبو بكر فتشهد عـلي بن أبي طالب ثم قال إنا قد عرفنا يا أبا بكر فضيلتك وما أعطاك اللـه ولم ننفس عـليك خيرا ساقه اللـه إليك ولكنك استبددت عـلينا بالأمر وكنا نحن نرى لنا حقا لقرابتنا من رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم فلم يزل يكلم أبا بكر حتى فـاضت عينا أبي بكر فلما تكلم أبو بكر قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فـاني لم آل فيها عن الحق ولم أترك أمرا رأيت رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته فقال عـلي لأبي بكر موعدك العشية للبيعة فلما صلى أبو بكر صلاة الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن عـلي وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد عـلي بن أبي طالب فعظم حق أبي بكر وأنه لم يحمله على الذي صنع نفـاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله اللـه به ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيبا فـاستبد عـلينا به فوجدنا في أنفسنا فسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت فكان المسلمون إلى عـلي قريبا حين راجع الأمر المعروف
من الذي قال؟
لو كان الكلام كله لام المؤمنين لكان ... قالت
مصنف عبد الرزاق:ج5/ص472 ح9774
عن معمر عن الزهري عن عروة عن عائشه أن فـاطمة والعـباس اتيا ابا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك وسهمه من خيبر فقال لهما أبو بكر سمعت رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم يقول لانورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمـد صلى اللـه عـليه وسلم من هذا المال وإني واللـه لا أدع أمرا رأيت رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم يصنعه إلا صنعته قال فهجرته فـاطـمة فلم تكلمه في ذلك حتي ماتت فدفنها عـلي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر قالت عائشة وكان لعـلي من الناس حياة فـاطمة حبوة فلما توفيت فـاطمة انصرفت وجوه الناس عنه فمكثت فـاطمة ستة أشهر بعد رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم ثم توفيت قال معمر فقال رجل للزهري فلم يبايعه عـلي ستة أشهر قال لا ولا أحد من بني هاشم حتى بايعه عـلي فلما رأى عـلي انصراف وجوه الناس عنه أسرع إلى مصالحة أبي بكر فـارسل إلي أبي بكر أن ائتنا ولا تأتنا معك بأحد وكره أن يأتيه عمر لما يعلم من شدته فقال عمر لاتأتهم وحدك فقال أبو بكر واللـه لآتينهم وحدي وما عسى أن يصنعوا بي قال فـانطلق أبو بكر فدخل على عـلي وقد جمع بني هاشم عنده فقام عـلي فحمد اللـه وأثنى عـليه بما هو أهله ثم قال أما بعد يا أبا بكر فـانه لم يمنعنا أن نبايعك إنكار لفضيلتك ولا نفـاسة عـليك بخير ساقه اللـه إليك ولكنا نرى أن لنا في هذا الأمر حقا فـاستبدتم به عـلينا قال ثم ذكر قرابته من رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم وحقهم فلم يزل يذكر ذلك حتى بكى أبو بكر فلما صمت عـلي تشهد أبو بكر فحمد اللـه وأثنى عـليه بما هو أهله ثم قال أما بعد فواللـه لقرابة رسول اللـه صلى اللـه عيه وسلم أحرى إلي أن أصل من قرابتي واللـه ما ألوت في هذه الأموال التي كانت بيني وبينكم عن الخير ولكني سمعت رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم يقول لانورث ما تركنا صدقة وإنما يأكل آل محمـد صلى اللـه عـليه وسلم في هذا المال واني واللـه لا أذكر أمرا صنعه رسول اللـه صلى اللـه عـليه وسلم فيه إلا صنعته إن شاء اللـه ثم قال عـلي موعدك العشية للبيعة فلما صلى أبو بكر الظهر أقبل على الناس ثم عذر عـليا ببعض ما اعتذر به ثم قام عـلي فعظم من حق أبي بكر رضي اللـه عنه وفضيلته وسابقيته ثم مضى إلى أبي بكر فبايعه فـاقبل الناس إلى عـلي فقالوا أصبت وأحسنت قالت فكانوا قريبا إلى عـلي حين قارب الامر والمعروف
فهذا يدل على ان الكلام انما كلام الزهري
اقصد اللاحق له وليس كل الرواية
|
|
|
|
|