انا من اهل السنة والجماعة
والوهابية ايضا هم اهل السنة والجماعة فلا اجد فرقا بينهما
خسئ الوهابيون ان يكونوا من اهل السنة يبدو ان افكارهم السامة بدأت تسري في العقول الضعيفة كالنار في الهشيم
وهل انت ادرى منا بأهل السنة والوهابية
فهم من مشكاة واحدة
اذا كنت تعتقد ان الامام المهدي غاب و خاف و جبن فانت هنا تتهم رسول الله صلى الله عليه واله و سلم بالجبن كونه خرج من مكه المكره سرا حتى لا يجهزوا عليه قريش !!!!
اي دين تمتلكون يا وهابيه بعدين ارجوا ان لا تلسق نفسه باهل السنه كون اهل السنه يعرفون من انتم وما هو دينكم
ارجوا من الاخ حيدرة ان يغير اسم الموضوع و يحذف كلمة جبن
ما شاء الله عليك رد يفلق الصخر
صحيح الرسول غاب عن اصحابه 1200عام
والله هذا الامر غاب عني
لست انت من يقرر ان كنت من اهل السنة ام لا فهذا ليس شأنك
وهذا شانكم عندما لا يكون منكم تدبر في كلمات رواية او تقرير إشارات من حديث صحيح او آية ما ......!
فقط الإيمان بقشورها وظاهرها دون التمعن لا فيما جاءت ولا في أي شان هيأو ما هي الحكمة منها وفيها ، وهذا هو الأسلوب الذي انتم له متبعون من يوم ما أسستوا مذهبكم وظهور أشياخكم وتفاسير علمائكم ....!
وليتكم تاخذون - على الأقل - بما فعلا هو ظاهر ما روي أو بيان ما تلي ، فقط تفسير ما تشاؤون لما تؤمنون به وكأن الأمر فقط طوعها لما تريد فتطيع وتؤخذ ....!
لله المشتكى ...
وأوضحها لذوي العقول الحرة ...، ولمن ألقى السمع وهو شهيد وتعيها أذن واعية ...:
أوردت لنا أحاديث من هنا وهناك من كتبنا وعلمائنا بما أجمعوا عليه ورووه في كتبهم متعللا بخوف صاحب الأمر وإمام الزمان علسه الصلاة والسلام وعجل الله تعالى فرجه الشريف ، وقد فهمتها في ضيق حدود فهمك - أيا يكن - أخي الكريم وأصحابك أن الإمام خائف على نفسه لأجل نفسه - ولا عيب - فحفظ النفس من الهلاك أمر يوجبه الشارع المقدس على كل بشر مهما كانت منزلته ومرتبته ، بل وحذره الشارع المقدس تعالى من الألقاء في التهلكة أن كان هناك ما لا يسوغ التضحية بالنفس من حفظ الدين او العرض او المال ، وهذا تماما ما كان من إمامنا عليه السلام ...
فلو كانت المصلحة الدينية من عدم غيبته أو عدم خوفه على نفسه تكون تقتضي أن لا تكون - هذه الغيب - فمن اطبيعي أن لا تكن من قبله تماما كما هو سلف آبائه وأجداده من قبله وله في رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أسوة حسنة وذريته الطيبين الطاهرين من لدن إمام الأمة بالحق علي بن أبي طالب وأبنائه عليهم الصلاة والسلام .....
ولقد تحدّث أئمّة أهل البيت عليهم السّلام عن أسباب غَيبة الإمام المهدي عليه السّلام، فذكروا جملة أمور من ضمنها " الخوف " ... وما يعنون ويشيرون أليه في معنى الخوف ....، نعرض لها هنا بإيجاز لبعضها فقط دون الحصر لها كلها لمن أراد الحق فيه ...:
1 ـ السبب الأول الخوف من القتل:
روي عن الإمام الصادق عليه السّلام - كما أوردت - أنّه قال:
( إنّ للغُلام ـ يقصد الإمام الحجّة عليه السّلام ـ غَيبةً قبل أن يقوم. قال الراوي: ولِمَ ؟ قال عليه السّلام: يخاف ـ وأومأ بيده إلى بطنه (الغيبة للطوسي ).
وهذه ليست نقيصة - حاشا الإمام - فالخوف كما كتبت اعلاه حق وقد يجب على صاحبه في بعض الظروف .....!
وقد صرّح القرآن الكريم بأنّ من الأنبياء مَن فرّ واعتزل عن أمّته مخافة القتل، ورجاء لنشر رسالته بعد ذلك.
>> قال عزّوجلّ عن النبيّ موسى بن عمران عليه السّلام لما فرّ إلى مصر وورد على شُعيب:
(( فَفَررتُ منكم لمّا خِفتُكم )) (الشعراء 21)
فهل يصح سوء الأدب في وصف خوف نبي الله موسى عليه السلام انه جبن منه .........؟؟!!
>> وقال عزّوجلّ على لسان مؤمن آل فرعون:
(( إنّ الملأ يأتمرونَ بك ليقتُلوكَ فاخرُج ))
(القصص20)
وهذا أمر بالخروج والنجاة بالنفس من بطش فرعون وملائه ...، فهل يصف الله تعالى مؤمن آل فرعون بالجبن وهو يقرر أنه مامور بالخروج والهرب منهم وما يأتمرون بفعله .....؟؟!!!
>> وحدثنّا عن نبيّنا الكريم صلّى الله عليه وآله وسلّم :
أنّه اعتزل في الغار وآوى أليه مختبأ حين أرادت قريش قتله، فأمره تعالى بالهجرة إلى المدينة.....
فهل ترضى بأن يصف غير المسلمون نبينا ونبيكم (ص) بانه جبان - والعياذ بالله - بلجوئه إلي الغار مختبأ من بطش كفار قريش وهو سيد بني هاشم أشجع العرب واعلاهم رتبة وهو الموصوف بينهم بالقوي الأمين ..............!!!؟؟
>> ألم تقرأ أو هل مررت يوما على آية أصحاب الكهف والرقيم وحالهم وهروبهم بدينهم من بني قومهم خوفا على انفسهم على دينهم وأنفسهم وهم المعروفون أنهم أسياد قومهم ومن الشخصيات الحاكمة ومن وزراء دولتهم في اغلبهم ....
فهل قرأت يوما بتدبر هذه الآيات وأمر الله تعالى لهم بالأيواء إلي الكهف هربا من قومهم وأسيادهم ...، فهل يصف الله تعالى من أصطفاهم - الفتية - ومدح إيمانهم وعبادتهم لله تعالى وحده بانهم جبــــــــــناء بتغيبهم وهروبهم في الكهف والعياذ بالله ....؟؟!!!
ثم أيها اللبيب ...
لا يخفى على كل مطلع حر أو باحث هزبر أن أمر القتل والتشريد والتمثيل في بني فاطمة الزهراء وعترة نبيك ونبينا (ص) وماليهم محبيهم والعلويين أمر كان على أشده ويعمل ولا زال فيهم عليهم السلام وفي شيعتهم ومحبيهم ومواليهم على أيدي سلاطين أزمانهم والملوك الظاليمن في زمانهم أبتداءً من بني الطلقاء وآكلة الأكباد وأمتدادا إلي بني العباس السفاحين الظالمين عليهم من الله ما يستحقون ....
حتى وصل الأمر إلي ان يكون القتل والسجن على الهوية الشيعية تارة وتارات اخرى حتى على التسمية بأسمائهم عترة رسول الله (ص) ....، فهل يكون الأمر - على حسب فهمك للأمر هنا من الخوف - أنه جبن مطلق ولمجرد الخوف فقط دون أسباب فقط هو جبن في أصل النفس وجبلت عليه .............!!!!؟؟
2 ـ السبب الثاني لئلاّ يكون في عُنقه - المهدي عليه السّلام - بيعة لظالم :
روي عن الإمام الرضا عليه السّلام ـ في حديث ـ أنّه سُئل عن علّة غَيبة الإمام المهدي عليه السّلام، فقال: لئلاّ يكون في عُنقه بيعة إذا قام بالسيف ـ الحديث
(كمال الدين للصدوق).
وفي رواية عن الإمام الصادق عليه السّلام:
(يقوم القائم وليس في عُنقه لأحد بَيعة)
(كمال الدين).
ومن الطبيعي أنّ عدم وجود بَيعة لأحد في عُنق الإمام المهدي عليه السّلام سيكفل له الحريّة في الدعوة والاستقلال بالأمر، لأنّ من لوازم الوفاء بالبيعة مماشاة هؤلاء وترك التعرّض لهم. ونحن نعلم أنّ الإمام المهدي عليه السّلام إذا أذِن الله تعالى له بالظهور، فإنّه سيُظهر العدلَ ويستأصل الظلم والفساد، ويُظهر الله تعالى على يده الإسلام على باقي الأديان، وهو ممّا يتطلّب حريّة في العمل غير محدودة ببيعة لظالم.
3 ـ السبب الثالث الامتحان:
روي عن الإمام الصادق عليه السّلام أنّه قال ـ في حديث ـ: لا واللهِ لا يكون ما تَمُدّون إليه أعيُنَكم حتّى تُغَربَلوا، لا واللهِ لا يكون ما تَمدّون إليه أعناقكم حتّى تُميَّزوا ـ الحديث(الغيبة للطوسي).
ولقد امتحن اللهُ تعالى الأممَ السابقة بأمور مختلفة، منها غَيبة أنبيائهم الكرام كنبي اله عيسى ورفعه إليه ، وكذلك نبي الله أيوب وأبتلائه وأبعاده عن قومه واعتزاله عنهم ...، ونبي الله موسى والأربعين ليلة غائبا عن قومه ...، وولي الله الخضر عليه السلام وغيبته التي لا يعلم حكمتها إلا الله تعالى ...، وفتية الكهف وتغييبهم وحفظهم سنين عددا ...، ونبي الله ابراهيم حين مغادرته وتركه قومه في بيت المقدس وغيابه ورحلته إلي وادي مكة .... واعتزالنبي الله نوح لقومه وغبيته عن قومه لبناء الطوفان بأمر الله تعالى كما هو حال من قبله ومن بعده في أمر الغيبة عن الأمة ...، والمثلة كثيرة ...... .
وقد قدّر لهذه الأمّة الخاتمة ـ جرياً على سُننه التي لا تتغيّر ـ أن تُمتحن بغيبة إمامها المنتظر عليه السّلام، قال تعالى :
(( أم حَسِبتُم أن تُترَكوا ولمّا يَعلَمِ اللهُ الذين جاهَدوا منكم))
(التوبة 16)
وقد روي عن الإمام الكاظم عليه السّلام ـ في حديث ـ أنّه قال: إنّه لابُدّ لصاحب هذا الأمر من غَيبة، حتّى يرجع عن هذا الأمر مَن كان يقول به، إنّما هي محنة من الله امتَحنَ اللهُ تعالى بها خَلقه(الغيبة للطوسي).
4 ـ السبب الرابع تأديب الأمّة وتنبيهها إلى رعاية حقّ الإمام:
ذلك أنّ الأمّة إذا لم تَقُم بواجب حقّ الرسول أو الإمام، وإذا عصت أوامره ولم تمتثل نواهيه، جاز له تركُها والاعتزال عنها تأديباً لها، لعلّها تعود إلى رُشدها بعد غيّها أسوة بالأمم السابقة قبل نبينا وامته ...
ويُشير إلى هذا قولُه تعالى :
(( وأعتَزِلُكم وما تَدعونَ مِن دونِ الله وأدعو ربّي ))
(مريم48).
وقد روي عن الإمام الصادق عليه السّلام أنّه قال:
( إنّ الله إذا كَرِه لنا جِوارَ قومٍ، نَزَعَنا من بينِ أظهرُهم ـ الحديث (..
(علل الشرايع للصدوق).
وروي عن الإمام الحجّة عليه السّلام في رسالةٍ وجّهها للشيخ المفيد:
( ولو أنّ أشياعناـ وفّقهم اللهُ لطاعته ـ على اجتماعٍ من القلوب في الوفاء بالعهدِ عليهم، لَما تأخّر عنهم اليُمْن بلقائنا )
(الاحتجاج للطبرسي).
5 ـ والسبب الأخير : الحكمة الإلهيّة ....:
ويبقى - على ما ذكرت أعلاه - السبب الأهمّ للغَيبة راجعاً إلى الحِكمة الإلهيّة. فقد ورد في رواية عن الإمام الصادق عليه السّلام بأنّ وجه الحكمة في الغَيبة لا ينكشف بشكل كامل إلاّ بعد ظهوره، كما أنّ وجه الحكمة في عمل الخِضر عليه السّلام ـ مِن خَرْق السفينة وقَتْل الغُلام وإقامة الجدار ـ لم ينكشف لموسى عليه السّلام إلا وقت افتراقهما. وإنّنا متى عَلِمنا أنّ الله تعالى حكيم، صَدَّقنا بأنّ أفعاله كلّها حكمة، وإن كان وجهُها غير منكشف لنا )
(علل الشرايع).
وروى عن النبيّ صلّى الله عليه وآله وسلّم أنّه قال ـ في حديث ـ ( يا جابر، إنّ هذا الأمر من أمر الله، وسرّ من سرّ الله، مطويّ عن عباد الله، فإيّاكَ والشكّ فيه، فإنّ الشكَّ في أمر الله عزّوجلّ كفر ..)
(كمال الدين ).
حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس العطار رضي الله عنه قال : حدثني
علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري قال : حدثنا حمدان بن سليمان النيسابوري قال : حدثني أحمد بن عبد الله بن جعفر المدائني ، عن عبد الله بن الفضل الهاشمي قال : سمعت الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام يقول : إن لصاحب هذا الامر غيبة لا بد منها يرتاب فيها كل مبطل ، فقلت : ولم جعلت فداك ؟ قال : لامر لم يؤذن لنا في كشفه لكم ( 1 ) ؟ قلت : فما وجه الحكمة في غيبته ؟ قال : وجه الحكمة في غيبته وجه الحكمة ( 2 ) في غيبات من تقدمه من حجج الله تعالى ذكره ، إن وجه الحكمة في ذلك لا ينكشف إلا بعد ظهوره كما لم ينكشف وجه الحكمة فيما أتاه الخضر عليه السلام من خرق السفينة ، وقتل الغلام ، وإقامة الجدار لموسى عليه السلام إلى وقت افتراقهما ( 3 ) .
يا ابن الفضل : إن هذا الامر أمر من ( أمر ) الله تعالى وسر من سر الله ، وغيب من غيب الله ، ومتى علمنا أنه عزوجل حكيم صدقنا بأن أفعاله كلها حكمة وإن كان وجهها غير منكشف .
اسالك بالله
هل الذي يخاف لايظهر الا في زمن قد امتلاء فيه الضلم والجور ؟؟؟؟؟؟
عن جابر بن عبداللّه الانصاري قال: قال رسول اللّه(ص): ((المهدي من ولدي،اسمه اسمي، وكنيته كنيتي، اشبه الناس بي خلقا وخلقا. تكون له غيبة وحيرة تضل فيهاالامم، ثم يقبل كالشهاب الثاقب يملاها عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما))
ثم هذا رسول الله يقول ( لو لم يبق في الدنيا الايوم واحد لطول الله تعالى ذلك اليوم حتى يخرج رجل من ولدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي يملأ الارض قسط وعدلا كما ملئت ظلما وجورا )
لن اتطرق الى الكلام السابق اخي الكريم لانه انشائي لا يسمن ولا يغني من جوع
واقتبس من كلامك ولقد امتحن اللهُ تعالى الأممَ السابقة بأمور مختلفة، منها غَيبة أنبيائهم الكرام كنبي اله عيسى ورفعه إليه ، وكذلك نبي الله أيوب وأبتلائه وأبعاده عن قومه واعتزاله عنهم ...، ونبي الله موسى والأربعين ليلة غائبا عن قومه ...، وولي الله الخضر عليه السلام وغيبته التي لا يعلم حكمتها إلا الله تعالى ...، وفتية الكهف وتغييبهم وحفظهم سنين عددا ...، ونبي الله ابراهيم حين مغادرته وتركه قومه في بيت المقدس وغيابه ورحلته إلي وادي مكة .... واعتزالنبي الله نوح لقومه وغبيته عن قومه لبناء الطوفان بأمر الله تعالى كما هو حال من قبله ومن بعده في أمر الغيبة عن الأمة ...، والمثلة كثيرة ...... .
وقد قدّر لهذه الأمّة الخاتمة ـ جرياً على سُننه التي لا تتغيّر ـ أن تُمتحن بغيبة إمامها المنتظر عليه السّلام،
ما هو وجه المقارنة هنا وبين الروايات !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حسب علمي البسيط ان خوفهم وان كان وهذا امر فطري لم يغيبوا بسببه 1200 سنة
هل تقصد من ردك ان الامام ما زال خائفا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لذا نراه ما زال مختبئا في السرداب
وعندما يحصل الامن والامان سنراه يخرج من سردابه !!!!!!!
حدثنا عبد الواحد بن محمد بن عبدوس العطار رضي الله عنه قال : حدثني
علي بن محمد بن قتيبة النيسابوري قال : حدثنا حمدان بن سليمان النيسابوري قال : حدثني أحمد بن عبد الله بن جعفر المدائني ، عن عبد الله بن الفضل الهاشمي قال : سمعت الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام يقول : إن لصاحب هذا الامر غيبة لا بد منها يرتاب فيها كل مبطل ، فقلت : ولم جعلت فداك ؟ قال : لامر لم يؤذن لنا في كشفه لكم ( 1 ) ؟ قلت : فما وجه الحكمة في غيبته ؟ قال : وجه الحكمة في غيبته وجه الحكمة ( 2 ) في غيبات من تقدمه من حجج الله تعالى ذكره ، إن وجه الحكمة في ذلك لا ينكشف إلا بعد ظهوره كما لم ينكشف وجه الحكمة فيما أتاه الخضر عليه السلام من خرق السفينة ، وقتل الغلام ، وإقامة الجدار لموسى عليه السلام إلى وقت افتراقهما ( 3 ) .
يا ابن الفضل : إن هذا الامر أمر من ( أمر ) الله تعالى وسر من سر الله ، وغيب من غيب الله ، ومتى علمنا أنه عزوجل حكيم صدقنا بأن أفعاله كلها حكمة وإن كان وجهها غير منكشف .
اسالك بالله
هل الذي يخاف لايظهر الا في زمن قد امتلاء فيه الضلم والجور ؟؟؟؟؟؟
عن جابر بن عبداللّه الانصاري قال: قال رسول اللّه(ص): ((المهدي من ولدي،اسمه اسمي، وكنيته كنيتي، اشبه الناس بي خلقا وخلقا. تكون له غيبة وحيرة تضل فيهاالامم، ثم يقبل كالشهاب الثاقب يملاها عدلا وقسطا كما ملئت جورا وظلما))
ثم هذا رسول الله يقول ( لو لم يبق في الدنيا الايوم واحد لطول الله تعالى ذلك اليوم حتى يخرج رجل من ولدي اسمه اسمي وكنيته كنيتي يملأ الارض قسط وعدلا كما ملئت ظلما وجورا )
والله انكم تكتبون ما لا تعقلون
ما مناسبة هذا الرد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انال اتحدث عن طعن الائمة الشيعة في الامام ووصفه بالجبن وفق ما جاء بالروايات
وتتحدث اخي لبيك عن ىالحكمة من الغيبة !!!!!!!!!!!!!!!!1
انا اريد ان اريكم علماءكم ورواتكم الاحاديث التي ينقولها عن الامام المهدي عليه السلام