|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 41993
|
الإنتساب : Sep 2009
|
المشاركات : 57
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
مالك الأشتر النخعي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-09-2009 الساعة : 11:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الفاضل حياك الله
حقيقة أنا لم أفهم سؤالك جيداً ولم أفهم طرحك إياه في هذا الوقت كما لم أفهم
لماذا حدت عن جواب سؤالي فحياك الله ، واذا كنت تقصد الإمامه بشكل عام
أو بمفهومها العام فتفضل لنجعل القرآن الكريم يجيبك .
قال تعالى :
{وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ }السجدة24
وقال ايظاً عز وجل :
{وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ }القصص5
وقوله سبحانه :
{وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ }الأنبياء73
وقوله سبحانه :
{أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إَمَاماً وَرَحْمَةً أُوْلَـئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَن يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلاَ تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يُؤْمِنُونَ }
وقال تعالى :
{وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَاماً وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُّصَدِّقٌ لِّسَاناً عَرَبِيّاً لِّيُنذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ }الأحقاف12
وغير هذه الآيات الكثير وبهذا أكون انا من أجاب على سؤالي وايظاً أجبنا على سؤالك
وبهذا لايمكن لأحد أن يقول ان هذا الأصل لم يذكر في القرآن واذا خلصنا واتفقنا على هذا
ننتقل إلى توضيحها من السنة النبويه الشريفه ومن طرق أهل السنة.
|
|
|
|
|