عندي اسئله للاخوه ارجو اجابتي فيها بوضوح حتي تنيروا بصيرتي
اول ما لفت نظري اسم الاخ عبد محمد
سؤالي مدي مشروعيه هذا الاسم؟
السؤال الثاني العزاء الحسيني لماذا يجرحون الناس انفسهم بالسيوف؟
السؤال الثالث سمعت علي اليوتيوب شيخ يحلل زواج المتعه هل له سند في المذهب الشيعي ؟
السؤال الرابع ما حكم المذهب علي شخص مثلي اذا كتمت تشيعي وجعلته سرا بداخلي او بين اخواني الشيعه فقط؟
هذه بعض الاسئله التي لم اجد لها اجابات واضحه حتي الان
ارجو ان تتيحوا لي جزء من وقتكم وتغفروا لي جهلي بالمذهب لحداثتي به
اقتباس :
عندي اسئله للاخوه ارجو اجابتي فيها بوضوح حتي تنيروا بصيرتي
تفضل نور الله بصيرتك
اقتباس :
اول ما لفت نظري اسم الاخ عبد محمد
حياك الله
كلنا عبيد الله
وغنما كلمة عبد يراد بها مملوك
قال تعالى:
وانكحوا الأيامى منكم والصالحين منعبادكم
اقتباس :
سؤالي مدي مشروعيه هذا الاسم؟
مادام القصد منه الملكية والرق فلا مانع منه
اقتباس :
السؤال الثاني العزاء الحسيني لماذا يجرحون الناس انفسهم بالسيوف؟
المطلوب بالعزاء هو التعبير عن الحزن والشجب لإيذاء النفس
وما تراه عبر شاشات التلفاز وغيرها من المؤمنين
إذا لم يصل غلى درجة الإيذاء فلا مانع منه
أما مع الضرر فلا يجوز
اقتباس :
السؤال الثالث سمعت علي اليوتيوب شيخ يحلل زواج المتعه هل له سند في المذهب الشيعي ؟
المتعة جائزة في الإسلام واستخدمها الصحابة حتى عهد عمر
ثم حرمها عمر
«وقد صح أن عمر نهى الناس عن المتعة فقال:متعتان كانتا على عهد رسول الله (ص) وأنا أنهى الناس عنهما، وأعاقب عليهما ! متعة النساء، ومتعة الحج»
(مبسوط السرخسي:4/27، ومغني ابن قدامه:7/572، والمحلى:7/107)
وفي التمهيد:8/355: «تواترت الآثار عن رسول الله(ص)فيه أنه أمر أصحابه في حجته من لم يكن معه منهم هدي ولم يسقه، وكان قد أحرم بالحج أن يجعلها عمرة .وقد أجمع العلماء على تصحيح الآثار بذلك عنه(ص) ولم يدفعوا شيئاً منها، إلا أنهم اختلفوا في القول بها والعمل ».
ونقل الذهبي في تاريخه(35/447) عن القاضي أبي الفضل الطرابلسي أنه سئل: « ما الدليل على المتعة؟ قال: قول عمر: متعتان كانتا على عهد رسول الله، أنا أنهى عنهما، فقبلنا روايته، ولم نقبل قوله في النهي ».
وفي الفصول المهمة للسيد شرف الدين/81: «وأمر المأمون أيام خلافته فنودي بتحليل المتعة، فدخل عليه محمد بن منصور وأبو العيناء فوجداه يستاك ويقول وهو متغيظ: متعتان كانتا على عهد رسول الله وعلى عهد أبي بكر وأنا أنهى عنهما! ومن أنت يا جعل حتى تنهى عما فعله رسول الله (ص) وأبو بكر ؟! فأراد محمد بن منصور أن يكلمه فأومأ إليه أبو العيناء وقال: رجل يقول في عمر بن الخطاب ما يقول نكلمه نحن؟ فلم يكلماه . ودخل عليه يحيى بن أكثم فخوفه من الفتنة وذكر له أن الناس يرونه قد أحدث في الإسلام بسبب هذا النداء حدثاً عظيماً، لا ترتضيه الخاصة ولا تصبر عليه العامة، إذ لا فرق عندهم بين النداء بإباحة المتعة والنداء بإباحة الزنا! ولم يزل به حتى صرف عزيمته، احتياطا ًعلى ملكه وإشفاقا على نفسه ».(راجعه في وفيات الأعيان:6/149).