بسم الله الرحمن الرحيم
هذة اول مشاركة لي في منتداكم
عندي سؤال واحد ما الفائدة من دفاع الرافضة عن عصمة النبي والائمه من السهو والنسيان والخطا والذنب
ملاحظه لا احاور الاطفال احاور اهل العلم منكم اذ كانوا هنا
عندي سؤال واحد ما الفائدة من دفاع الرافضة عن عصمة النبي والائمه من السهو والنسيان والخطا والذنب
و إذا ذكرت اسم النبي صل الله عليه و آله
صلي عليه
و ماهي فائدة النواصب اسقاط عصمة النبي صل الله عليه و آله ؟
الاجابة : إذا كان النبي صل الله عليه و آله يخطأ و يأتيه الشيطان و يقلي عليه الغرانيق فكيف أطمئن من صحة أقواله و أفعاله
فليس من المعقول ان يرسل لنا الله سبحانه و تعالى رسول و رسوله يخطأ و يأكل لحوم المشركين المذبوحة على اصنامهم
و احدى الصحابة هو من يعلمه في التوحيد كما جاءت به احاديثكم
و ليس من المعقول اني اتبع شخص مسحور كما جاء الحديث عن عائشة فالمسحور ليس قدوة لغيره
فهل قدوتك يكون غير متزن في افعاله و اقواله و الشيطان يتلاعب به و ينسي سورة و أو جزء كبيرة منها ؟
ألم يقل الله سبحانه و تعالى ( أطيعوا الله و أطيعوا الرسول و أولي الامر منكم ) ؟
أليس هذا دليل على عصمته فكيف الله يأمرنا على طاعة الرسول و طاعته مربوطة بطاعة الله و يكون هذا الرسول غير معصوم ؟
بل حتى الفخر الرازي يجب ان يكون الاجماع معصوم
لاحظ قال إجماع الامة معصومة من الخطأ
لكن ما هو سبب قوله في ذلك ؟
لان طاعة الله و طاعة الرسول مربوطة بها
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب » سورة النساء » قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم
المسألة الثانية : اعلم أن هذه الآية آية شريفة مشتملة على أكثر علم أصول الفقه ، وذلك لأن الفقهاء زعموا أن أصول الشريعة أربع : الكتاب والسنة والإجماع والقياس ، وهذه الآية مشتملة على تقرير هذه الأصول الأربعة بهذا الترتيب . أما الكتاب والسنة فقد وقعت الإشارة إليهما بقوله : ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ) .
فإن قيل : أليس أن طاعة الرسول هي طاعة الله ، فما معنى هذا العطف ؟
قلنا : قال القاضي : الفائدة في ذلك بيان الدلالتين ، فالكتاب يدل على أمر الله ، ثم نعلم منه أمر الرسول لا محالة ، والسنة تدل على أمر الرسول ، ثم نعلم منه أمر الله لا محالة ، فثبت بما ذكرنا أن قوله : ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول ) يدل على وجوب متابعة الكتاب والسنة .
تفسير الفخر الرازي (( المسألة الثالثة )):
(وأولي الأمر منكم) يدل عندنا على أن إجماع الأمة حجة ، والدليل على ذلك أن الله تعالى أمر بطاعة أولي الأمر على سبيل الجزم في هذه الآية ومن أمر الله تعالى بطاعته على سبيل الجزم والقطع لا بُدَّ أن يكون معصوماً عن الخطأ، إذ لو لم يكن معصوما عن الخطأ كان بتقدير إقدامه على الخطأ يكون قد أمر الله بمتابعته، فيكون ذلك أمراً بفعل ذلك الخطأ والخطأ لكونه خطأ منهي عنه، فهذا يفضي إلى اجتماع الأمر والنهي في الفعل الواحد بالاعتبار الواحد، وأنه محال، فثبت أن الله تعالى أمر بطاعة أولي الأمر على سبيل الجزم، وثبت أن كل من أمر الله بطاعته على سبيل الجزم وجب أن يكون معصوماً عن الخطأ، فثبت قطعاً أن أولي الأمر المذكور في هذه الآية لا بُدَّ وأن يكون معصوماً ، ثم نقول: ذلك المعصوم إمَّا مجموع الأمة أو بعض الأمة، لا جائز أن يكون بعض الأمة، لأنَّا بيَّنا أن الله تعالى أوجب طاعة أولي الأمر في هذه الآية قطعاً، وإيجاب طاعتهم قطعاً مشروط بكوننا عارفين بهم قادرين على الوصول إليهم والاستفادة منهم ، ونحن نعلم بالضرورة أنّا في زماننا هذا عاجزون عن معرفة الإمام المعصوم ، عاجزون عن الوصول إليهم، عاجزون عن استفادة الدين والعلم منهم، وإذا كان الأمر كذلك علمنا أن المعصوم الذي أمر الله المؤمنين بطاعته ليس بعضاً من أبعاض الأمة، ولا طائف من طوائفهم. ولمَّا بطل هذا وجب أن يكون ذلك المعصوم الذي هو المراد بقوله (وأولي الأمر) أهل الحل والعقد من الأمة، وذلك يوجب القطع بأن إجماع الأمة حجة.
فإن قيل : المفسرون ذكروا في " أولي الأمر " وجوها أخرى سوى ما ذكرتم : أحدها : أن المراد من أولي الأمر الخلفاءالراشدون .
والثاني : المراد أمراء السرايا ، قال سعيد بن جبير : نزلت هذه الآية في عبد الله بن حذافة السهمي إذ بعثه النبي - صلى الله عليه وسلم - أميرا على سرية . وعن ابن عباس أنها نزلت في خالد بن الوليد ، بعثه النبي - صلى الله عليه وسلم - أميرا على سرية وفيها عمار بن ياسر ، فجرى بينهما اختلاف في شيء ، فنزلت هذه الآية ، وأمر بطاعة أولي الأمر .
وثالثها : المراد : العلماء الذين يفتون في الأحكام الشرعية ويعلمون الناس دينهم ، وهذا رواية الثعلبي عن ابن عباس وقول الحسن ومجاهد والضحاك .
ورابعها : نقل عن الروافض أن المراد به الأئمة المعصومون ، ولما كانت أقوال الأمة في تفسير هذه الآية محصورة في هذه الوجوه ، وكان القول الذي نصرتموه خارجا عنها كان ذلك بإجماع الأمة باطلا .
السؤال :
فإذا كان عندكم إجماع الأمة معصومة لأن الله أمر بطاعتها فكيف تستنقص بعصمة النبي صل الله عليه و آله و هو مصدر تشريع إجماع الأمة المعصومة عندكم ؟؟
فإذا كان عندكم إجماع الأمة معصومة لأن الله أمر بطاعتها فكيف تستنقص بعصمة النبي صل الله عليه و آله و هو مصدر تشريع إجماع الأمة المعصومة عندكم ؟؟
فإذا كان عندكم إجماع الأمة معصومة لأن الله أمر بطاعتها فكيف تستنقص بعصمة النبي صل الله عليه و آله و هو مصدر تشريع إجماع الأمة المعصومة عندكم ؟؟
اقتباس :
ملاحظه لا احاور الاطفال احاور اهل العلم منكم اذ كانوا هنا
يا غريب كن اديب
فكل الاعضاء هنا قدها و قدود
و كلهم ابناء حيدرة الكرار عليه السلام
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 28-01-2012 الساعة 03:44 AM.
ثم يكمل الفخر الرازي :
في السؤال الثاني :
ورابعها : أن طاعة الله وطاعة رسوله واجبة قطعا ، وعندنا أن طاعة أهل الإجماع واجبة قطعا ، وأما طاعة الأمراء والسلاطين فغير واجبة قطعا ، بل الأكثر أنها تكون محرمة لأنهم لا يأمرون إلا بالظلم ، وفي الأقل تكون واجبة بحسب الظن الضعيف ، فكان حمل الآية على الإجماع أولى ؛ لأنه أدخل الرسول وأولي الأمر في لفظ واحد وهو قوله : ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر ) فكان حمل أولي الأمر الذي هو مقرون بالرسول على المعصوم أولى من حمله على الفاجر الفاسق .
وخامسها : أن أعمال الأمراء والسلاطين موقوفة على فتاوى العلماء ، والعلماء في الحقيقة أمراء الأمراء ، فكان حمل لفظ أولي الأمر عليهم أولى ، وأما حمل الآية على الأئمة المعصومين على ما تقوله الروافض ففي غاية البعد ؛ لوجوه :
أحدها : ما ذكرناه أن طاعتهم مشروطة بمعرفتهم وقدرة الوصول إليهم ، فلو أوجب علينا طاعتهم قبل معرفتهم كان هذا تكليف ما لا يطاق ، ولو أوجب علينا طاعتهم إذا صرنا عارفين بهم وبمذاهبهم صار هذا الإيجاب مشروطا ، وظاهر قوله : ( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) يقتضي الإطلاق ، وأيضا ففي الآية ما يدفع هذا الاحتمال ، وذلك لأنه تعالى أمر بطاعة الرسول وطاعة أولي الأمر في لفظة واحدة ، وهو قوله : ( وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) واللفظة الواحدة لا يجوز أن تكون مطلقة ومشروطة معا ، فلما كانت هذه اللفظة مطلقة في حق الرسول وجب أن تكون مطلقة في حق أولي الأمر .
و كما تلاحظون بأن الفخر الرازي يتخبط في معنى أولى الامر لكن في هذا البحث يهمنا بأن الرسول صلى الله عليه و آله معصوم بموجب هذه الاية
الخلاصة في تفسير الرازي : النبي صلى الله عليه و آله معصوم و الاولي الامر و ان اختلفنا فيهم فهم معصومون
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 28-01-2012 الساعة 04:04 AM.
هذا السيف السني طلع بالعراقي امزنجر يعني امصدي وطلع الاخ ما حاد سيفه زين من اول منازله انكسر السيف السني وصار وذر وذر ههههههههه طبعا هو اكو سيف يصمد ويه سيف ذو الفقار
اريد اسأل سؤال لهؤلاء الاجلاف الوهابيه
متى تشغلون عقولكم والله تعبنا من غبائكم `?
اتذكر انني رأيت موضوعا ينفي السهو عن الأئمة فيه أحاديث من مصادرنا
عندما رحت أتفحص سند أول حديث ( في كتاب نقد الرجال ) رأيته ضعيفا
فتجاهلت باقي الأحاديث لأنني أيقنت أن لا فائدة من ذلك لأنهم لا يستطيعون الاستشهاد بحديث صحيح من عندنا