الخطبة الشهيرة المعروفة بأسم الشقشقية
للإمام علي عليه السلام يحكي فيها عن تظلمه من غصب الخلافة ...
(أما والله ,لقد تقمصها ابن أبي قحافة , وأنه ليعلم أن محلي منها
محل القطب من الرحا , ينحدر عني السيل ولا يرقى إلي الطير ..
فصبرت وفي العين قذى وفي الحلق شجا , أرى تراثى نهبا ً, حنى مضى الأول
لسبيله , فأدلى بها إلى ابن الخطاب بعده , فيا عجبا ً! بينا هو يستقيلها في حياته
إذ عقدها لأخر بعد وفاته ! لشد ما تشطرا ضرعيها !!.. فمني الناس - لعمر
الله – بخبط وشماس , وتلون واعتراض . فصبرت على طول المدة وشدة
المحنة .
حتى إذا مضى لسبيله , جعلها في ستة زعم أني أحدهم . فيا لله وللشورى ,
متى اعترض الريب في مع الأول منهم حتى صرت أقرن إلى هذه النظائر!!....)
ما يصير ولا مرة ما تكون قرأتها ..واذا ما مرة قرأتها
دور لك على أحد يشرحها لك لأنها صعبة
تعرف ليش هذا دليل على بلاغة الأمام علي عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اذا كان القياس الذي تقسي الافضلية عليه هو عدد ذكر الاسماء في القرآن فانك خالفت القرآن والسنة بذلك !!!!
لان القرآن يحكم بان النبي هو افضل الانبياء عليهم السلام ولم يذكر اسمه في القرآن الا اربع مرات وهذه هي
وما محمد الا رسول قد خلت من قبله الرسل افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا وسيجزي الله الشاكرين
سورة آل عمران - سورة 3 - آية 144
ما كان محمد ابا احد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليما
سورة الأحزاب - سورة 33 - آية 40
والذين امنوا وعملوا الصالحات وامنوا بما نزل على محمد وهو الحق من ربهم كفر عنهم سيئاتهم واصلح بالهم
سورة محمد - سورة 47 - آية 2
محمد رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من اثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الانجيل كزرع اخرج شطاه فازره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين امنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة واجرا عظيما
سورة الفتح - سورة 48 - آية 29
وقد ذكر اسم نبي الله موسى في القرآن أكثر من 100 مرة !!!
فهل نبي الله موسى أفضل من الرسول محمد (صلى الله عليه وآله)
وغير نبي الله موسى (عليه السلام) من الانبياء ذكرت اسمائهم ايضا في القرآن الكريم أكثر من الرسول محمد (صلى الله عليه وآله)
وعلى قياسك يكون غير الرسول محمد أفضل منه وهذا مالايقول به اي مسلم
وعليه
إما أن تتمسك بحجتك التي جئت بها وهي انه اذا لم يوجد اسم للامام علي (عليه السلام) في القرآن فهو ليس بامام فاذا تمسكت بحجتك كان عليك ان تقول بافضلية باقي الانبياء على نبي الرسول محمد (صلى الله عليه وآله) وبهذا تحكم بمخالفتك عن القرآن والسنة وتحتاج الى من يعرفك اوليات الاسلام
أو ان ان تتنازل عن ذلك وتقر بان الافضلية ليست هي بذكر الاسم في القرآن وانما يكفي بذلك ذكر النبي محمد صلى الله عليه واله لتلك الشخصية بمنقبة وفضيلة
واذا كان الثاني لزمتك حجتك بان الامام عليه عليه السلام افضل من باقي الصحابة وهو احق بالخلافة من غيره
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى في سورة الزخرف
((حم وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ وَإِنَّهُ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ ))
وهذا تفسير أبن كثير للآيه
قوله تعالى "وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم" بين شرفه في الملإ الأعلى ليشرفه ويعظمه ويطيعه أهل الأرض فقال تعالى "وإنه" أي القرآن" في أم الكتاب" أي اللوح المحفوظ قاله ابن عباس رضي الله عنهما ومجاهد "لدينا" أي عندنا قاله قتادة وغيره "لعلي" أي ذو مكانة عظيمة وشرف وفضل قاله قتادة "حكيم" أي محكم برئ من اللبس والزيغ وهذا كله تنبيه على شرفه وفضله كما قال تبارك وتعالى "إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون لا يمسه إلا المطهرون تنزيل من رب العالمين" وقال تعالى "كلا إنها تذكرة فمن شاء ذكره في صحف مكرمة مرفوعة مطهرة بأيدي سفرة كرام بررة" ولهذا استنبط العلماء رضي الله عنهم من هاتين الآيتين أن المحدث لا يمس المصحف كما ورد به الحديث إن صح لأن الملائكة يعظمون المصاحف المشتملة على القرآن في الملإ الأعلى فأهل الأرض بذلك أولى وأحرى لأنه نزل عليهم وخطابه متوجه إليهم فهم أحق أن يقابلوه بالإكرام والتعظيم والانقياد له بالقبول والتسليم لقوله تعالى "وإنه في أم الكتاب لدينا لعلي حكيم
يا قسامي كيف تقول ابو بكر اخلص من علي للنبي هههههههههههه
ولله ضحكتني
يا ولد
اسمع
انتو بس عوفكم من تاليف القصص وخليك واقعي
علي قدم روحه فداء لرسول حينما رقد في في فراشه
و زوجات الرسول اي واحد يتجاوز عليهم يعني تجاوز على الرسول
وهذا الشي مو مسموح بي
لكن تعجبني لم تتهرب هههههههههههههههههههههههه
انا عطيتك شي من الف من بطولات علي عليه السلام
اول شي اكولها الله يهديك يا قسامي
((إنَّما وليكم الله ورسوله والذين امنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون))
دخل أحد المحتاجين إلى المسجد و طلب ما يساعَد به فقام سيدنا علي بإعطائه خاتمه الذي في يده عندما كان رضي الله عنه راكعا, فنزلت هذه الآية لتقول أن الولي بعد رسول الله هو من تصدق و هو راكع و هو سيدنا علي.
إما أن تتمسك بحجتك التي جئت بها وهي انه اذا لم يوجد اسم للامام علي (عليه السلام) في القرآن فهو ليس بامام فاذا تمسكت بحجتك كان عليك ان تقول بافضلية باقي الانبياء على نبي الرسول محمد (صلى الله عليه وآله) وبهذا تحكم بمخالفتك عن القرآن والسنة وتحتاج الى من يعرفك اوليات الاسلام
أو ان ان تتنازل عن ذلك وتقر بان الافضلية ليست هي بذكر الاسم في القرآن وانما يكفي بذلك ذكر النبي محمد صلى الله عليه واله لتلك الشخصية بمنقبة وفضيلة
واذا كان الثاني لزمتك حجتك بان الامام عليه عليه السلام افضل من باقي الصحابة وهو احق بالخلافة من غيره