[وميض]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على خطى الحسين [ مشاهدة المشاركة ]

شلون ماتتدعي العصمة لأحد بعد الرسول صلى الله عليه وآله والله قال في كتابه " " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " ومن هم اهل بيت النبي..! والتقليد جاوبت عليك الأخت الفاضلة . الاثنا عشرية . واذا كان حقاً صحيح البخاري أصج كتاب بعد القرآن الكريم ليش معضم احاديثة ضعيفه كل ما احد يكتب حديث تقولون ضعيف الله يهديكم

موضوع العصمة هذا موضوع آخر لا يتعلق بالموضوع الأصلي .

وأما البخاري فلم يقل أحد من اهل السنة إن فيه أحاديث ضعيفة !!!!


لكن زميلي لم تجب عن أسئلتي !!!!!!



ما رأي الشيعة بكتاب الكافي ؟؟؟

وهل كله صحيح أم لا ؟؟؟

وإن لم يكن كله صحيح فما نسبة الصحيح فيه من الضعيف ؟؟؟؟؟

وهل يوجد عندهم كتاب أصح من هذا الكتاب ؟

[على خطى الحسين]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وميض [ مشاهدة المشاركة ]

ما رأي الشيعة بكتاب الكافي ؟؟؟ كتاب نستفيد منه وهل كله صحيح أم لا ؟؟؟ لا. وإن لم يكن كله صحيح فما نسبة الصحيح فيه من الضعيف ؟؟؟؟؟ أحاديث الكافي 3328 حديثا صحيحا وترك 11693 حديثا منها لم يراها حسب اجتهاده صحيحة . وهل يوجد عندهم كتاب أصح من هذا الكتاب ؟ كتاب الله عز وجل

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

[وميض]

يقول العضو " على خطى الحسين " :

أحاديث الكافي 3328 حديثا صحيحا وترك 11693 حديثا منها لم يراها حسب اجتهاده صحيحة .


اسألك أولا :

من هو هذا الذي تتحدث عنه وتقول انه ضعف هذا العدد من الاحاديث ؟


ويا ريت تذكر المصدر

[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اقتباس :

وأما البخاري فلم يقل أحد من اهل السنة إن فيه أحاديث ضعيفة !!!!

يا لهوي يا لهوي ايه ده يا وميض ؟!؟!

والالباني ماذا صحح ؟! والبناء ماذا صححح ؟!

سمعنا يا حبوب

والسلام عليكم

[وميض]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وميض [ مشاهدة المشاركة ]

موضوع العصمة هذا موضوع آخر لا يتعلق بالموضوع الأصلي .

عفوا أعتذر بشدة فأنا من بدأ بذكر موضوع العصمة :d:d:d

[وميض]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على خطى الحسين [ مشاهدة المشاركة ]

شلون ماتتدعي العصمة لأحد بعد الرسول صلى الله عليه وآله والله قال في كتابه " " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " ومن هم اهل بيت النبي..!

قال تعالى خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)

بحسب كلامك فالمتصدقين كلهم معصومين لأن بالصدقة طهروا وزكوا !!!!


يقول العلامة ابن كثير في تفسيره للآية ما نصه :

أمر تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم بأن يأخذ من أموالهم صدقة يطهرهم ويزكيهم بها وهذا عام وإن أعاد بعضهم الضمير في أموالهم إلى الذين اعترفوا بذنوبهم وخلطوا عملا صالحا وآخر سيئا ولهذا اعتقد بعض مانعي الزكاة من أحياء العرب أن دفع الزكاة إلى الإمام لا يكون وإنما كان هذا خاصا بالرسول صلى الله عليه وسلم ولهذا احتجوا بقوله تعالى " خذ من أموالهم صدقة " الآية وقد رد عليهم هذا التأويل والفهم الفاسد أبو بكر الصديق وسائر الصحابة وقاتلوهم حتى أدوا الزكاة إلى الخليفة كما كانوا يؤدونها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قال الصديق : والله لو منعوني عناقا - وفي رواية عقالا - كانوا يؤدونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لأقاتلنهم على منعه , وقوله " وصل عليهم " أي ادع لهم واستغفر لهم .

أما الآية التي ذكرتها فالمقصود بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم وسياق الآيات يؤكد ذلك .

( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا . وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا . وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا )

الخطاب من الأول للأخير موجه إلى نساء النبي صلى الله عليه وسلم .

ولاحظ أن قوله تعالى : ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا )

ليس آية مستقلة . وإنا هو جزء من آية جاءت في سياق آيات يوجه فيها الخطاب إلى نساء النبي صلى الله عليه وسلم .

قد يدور في بالك هذا السؤال : لماذا قال ( عنكم ) ولم يقل عنكن ولماذا قال ( ويطهركم ) ولم يقل يطهركن . ما دام أن الخطاب موجه لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟؟؟؟


قال تعالى : ( وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ . فَلَمَّا رَأَى أَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ . وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ . قَالَتْ يَا وَيْلَتَا أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيب . قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ )

لمن الخطاب موجه هنا ؟؟؟؟

إلى زوجة الخليل إبراهيم عليه السلام .

طيب نكمل الآية :

قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ )


والآن هل نساء النبي صلى الله عليه وسلم داخلات في ( أهل البيت ) أم لا ؟؟؟؟؟؟

والاهم من ذلك ( وهو موضوعنا ) هل يقصد بالتطهير هنا ( العصمة ) ؟

وقال تعالى في مخاطبا الصحابة :

( إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ)

ما معنى رجز الشيطان ؟

[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وميض [ مشاهدة المشاركة ]

قال تعالى خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) بحسب كلامك فالمتصدقين كلهم معصومين لأن بالصدقة طهروا وزكوا !!!! يقول العلامة ابن كثير في تفسيره للآية ما نصه : أمر تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم بأن يأخذ من أموالهم صدقة يطهرهم ويزكيهم بها وهذا عام وإن أعاد بعضهم الضمير في أموالهم إلى الذين اعترفوا بذنوبهم وخلطوا عملا صالحا وآخر سيئا ولهذا اعتقد بعض مانعي الزكاة من أحياء العرب أن دفع الزكاة إلى الإمام لا يكون وإنما كان هذا خاصا بالرسول صلى الله عليه وسلم ولهذا احتجوا بقوله تعالى " خذ من أموالهم صدقة " الآية وقد رد عليهم هذا التأويل والفهم الفاسد أبو بكر الصديق وسائر الصحابة وقاتلوهم حتى أدوا الزكاة إلى الخليفة كما كانوا يؤدونها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قال الصديق : والله لو منعوني عناقا - وفي رواية عقالا - كانوا يؤدونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لأقاتلنهم على منعه , وقوله " وصل عليهم " أي ادع لهم واستغفر لهم . أما الآية التي ذكرتها فالمقصود بها نساء النبي صلى الله عليه وسلم وسياق الآيات يؤكد ذلك . ( يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا . وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا . وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا ) الخطاب من الأول للأخير موجه إلى نساء النبي صلى الله عليه وسلم . ولاحظ أن قوله تعالى : ( إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ) ليس آية مستقلة . وإنا هو جزء من آية جاءت في سياق آيات يوجه فيها الخطاب إلى نساء النبي صلى الله عليه وسلم . قد يدور في بالك هذا السؤال : لماذا قال ( عنكم ) ولم يقل عنكن ولماذا قال ( ويطهركم ) ولم يقل يطهركن . ما دام أن الخطاب موجه لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم ؟؟؟؟؟ قال تعالى : ( وَلَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى قَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ فَمَا لَبِثَ أَنْ جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ . فَلَمَّا رَأَى أَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ إِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ . وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ . قَالَتْ يَا وَيْلَتَا أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيب . قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ) لمن الخطاب موجه هنا ؟؟؟؟ إلى زوجة الخليل إبراهيم عليه السلام . طيب نكمل الآية : قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ رَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ) والآن هل نساء النبي صلى الله عليه وسلم داخلات في ( أهل البيت ) أم لا ؟؟؟؟؟؟ والاهم من ذلك ( وهو موضوعنا ) هل يقصد بالتطهير هنا ( العصمة ) ؟ وقال تعالى في مخاطبا الصحابة : ( إِذْ يُغَشِّيكُمُ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ) ما معنى رجز الشيطان ؟

يا أخي ليست المسألة إنشاء أو تعليل

وليست بالقياس ولو كانت الغلبة بالضجيج لكانت الحمير أول الغالبين

نحن نتبع الروايات والنصوص


الدر المنثور

للعلامة جلال الدين السيوطي

أخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني وابن مردويه عن أم سلمة زوج النبي (ص) إن رسول الله كان ببيتها على منامة له عليه كساء خيبري فجاءت فاطمة رضي الله عنها ببرمة فيها خنزيرة فقال رسول الله (ص) : أدعي زوجك وابنيك حسناً وحسيناً فدعتهم فبينما هم يأكلون إذ نزلت على رسول الله (ص) " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " ، فأخذ النبي (ص) بفضلة أزراره فغشاهم إياها ثم أخرج يده من الكساء وأومأ بها إلى السماء ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالها ثلاث مرات قالت أم سلمة : فأدخلت رأسي في الستر ، فقلت : يا رسول الله وأنا معكم ، فقال : إنك إلى خير مرتين .

لماذا لم يغطيها معهم أليست هي زوجته ومن أهله؟

أخرج الطبراني عن أم سلمة قالت : جاءت فاطمة رضي الله عنها إلى أبيها بثريدة لها تحملها في طبق لها حتى وضعتها بين يديه ، فقال : أين ابن عمك ؟ قالت : هو في البيت ، قال : إذهبي فادعيه وابنيك فجاءت تقود ابنيها كل واحد منهما في يد وعلي رضي الله عنه يمشي أثرهما حتى دخلوا على الرسول (ص) فأجلسهما في حجره وجلس علي رضي الله عنه عن يمينه وجلست فاطمة رضي الله عنها عن يساره ، قالت أم سلمة : فأخذت من تحتي الكساء كان بساطنا على المنامة في البيت .

أخرج الطبراني عن أم سلمة إن رسول الله (ص) قال لفاطمة رضي الله عنها ائتيني بزوجك وابنيه فجاءت بهم فألقى رسول الله (ص) عليهم كساء فدكياً ثم وضع يده عليهم ثم قال : اللهم إن هؤلاء أهل محمد ولفظ آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها على آل إبراهيم إنك حميد مجيد ، قالت أم سلمة : فرفعت الكساء لأدخل معهم فجذبه من يدي وقال : إنك على خير .

أخرج ابن مردويه عن أم سلمة قالت : نزلت هذه الآية في بيتي : " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " ، وفي البيت سبعة جبريل وميكائيل (ع) ، وعلي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم وأنا على باب البيت قلت يا رسول الله ألست من أهل البيت ، قال : إنك إلى خير من أزواج النبي (ص) .

أخرج ابن مردويه والخطيب عن أبي سعيد الخدري قال كان يوم أم سلمة أم المؤمنين فنزل جبريل (ع) على رسول الله (ص) بهذه الآية : " إنما يريد الله .. إلى آخر الآية " فدعا رسول الله (ص) بحسن وحسين وفاطمة وعلي فضمهم إليه ونشر عليهم الثوب والحجاب على أم سلمة مضروب ، ثم قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي اللهم أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا ، قالت أم سلمة : فأنا معهم يا نبي الله ، قال : إنك على مكانك وإنك على خير .

أخرج الترمذي وصححه وابن جرير وابن المنذر والحاكم وابن مردويه والبيهقي في سننه من

طرق عن أم سلمة قالت : في بيتي نزلت : " إنما يريد الله .. إلى آخره " وفي البيت فاطمة وعلي والحسن والحسين فجعلهم رسول الله (ًص) بكساء كان عليه ثم قال : هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا .

أخرج ابن جرير وابن أبي حاتم والطبراني عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله (ص) : نزلت هذه الآية في خمسة : فيّ وفي علي وفاطمة وحسن وحسين : " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " .

أخرج ابن أبي شيبة وأحمد ومسلم وابن جرير وابن أبي حاتم والحاكم عن عائشة قالت : خرج رسول الله (ص) غداة وعليه مرط مرجل من شعر أسود ، فجاء الحسن والحسين رضي الله عنهما فأدخلهما معه ثم جاء علي فأدخله معه ثم قال : " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس ... " .

أخرج ابن جرير والحاكم وابن مردويه عن سعد قال : نزل على الرسول (ص) الوحي فأدخل علياً وفاطمة وابنيهما تحت ثوبه ثم قال : اللهم هؤلاء أهلي وأهل بيتي .


أخرج ابن أبي شيبة وأحمد وابن جرير وابن منذر والطبراني عن وائلة بن الأسقع قال : جاء رسول الله (ص) إلى فاطمة ومعه حسن وحسين وعلي حتى دخل فأدنى علياً وفاطمة فأجلسهما بين يديه وأجلس حسناً وحسيناً كل واحد على فخذه ثم لف عليهم ثوبه وأنا مستدبرهم ثم تلا هذه الآية " إنما يريد الله ... إلى آخره " .

أخرج ابن أبي شيبة وأحمد والترمذي وحسنة وابن جرير وابن المنذر والطبراني والحاكم وصححه وابن مردويه عن أنس : إن رسول الله (ص) كان يمر بباب فاطمة رضي الله عنها إذا خرج إلى صلاة الفجر ويقول : الصلاة يا أهل البيت ، الصلاة إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا .

أخرج الطبراني عن أبي الحمراء قال : رأيت رسول الله (ص) يأتي باب علي وفاطمة ستة أشهر فيقول : " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " .

أخرج ابن مردويه عن ابن عباس قال : شهدنا رسول الله (ص) تسعة أشهر يأتي كل يوم باب علي بن أبي طالب رضي الله عنه عند وقت كل صلاة فيقول : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهل البيت : " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " الصلاة رحمكم الله كل يوم خمس مرات .

هذه روايات كتب المسلمين

أنكذبها يا صاح ونتشبث بكلام تضليلي إنشائي من وساوس الشيطان؟

[سمو العاطفه]

عجيب منك يا مفلس وميض

الى متى وانت تتنقل من موضوع الى موضوع مثل القرد نستناك في مواضيع كثيره لم ترد عليها ...!


عزيزي شلون زوجات النبي من ضمن اهل البيت

يعني الحين لين تزوجت ... مرتك تصير من بيتكم من اهلك واذا قلت لي ايه بقول انك اغبى مافي العالم يعني تصير من اهلك اذا تزوجتها بس لين طلقتها ماتصير ...! فكر شوي ياسلفي يامفلس

[رافضي عنواني]

لنفرض جدلا ان نساء الرجل من اهل بيته نعم
لكن هنا سؤال
لماذا النبي حصر اهل بيته في اهل الكساء فقط؟
يا وهابي ان الصلاة هي الدعاء في الاصل لكن صلاتنا اليوم هي التي نحن نصليها فكذلك معنى اهل البيت حصره النبي في اهل الكساء لا غير وكما اعطوك الاخوة الاحاديث

[وميض]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد [ مشاهدة المشاركة ]

نحن نتبع الروايات والنصوص

هل لي أن أسألك سؤالا قبل أن أجيب عن أسئلتك كما أن عندي بعض الملاحظات بخصوص إتباعكم النصوص .

أنتظرك زميلي عبد