|
شيعي حسني
|
رقم العضوية : 24389
|
الإنتساب : Oct 2008
|
المشاركات : 5,056
|
بمعدل : 0.86 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق الامام الكاظم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-10-2008 الساعة : 01:15 AM
بماا نه الموضوع خاص في وقد كتبته في عدة من المنتديات منها الغدير وشيعة علي وانصار الحجة وشيعة الكويت ووو
اولا اشكر الاخ الحب احساس مو كلمة
على نشره في هذا المنتدى الطيب
ولم نرى من السنة اي جواب منطقي كما هو العادة
ولكن ارد على شبهة زواج علي من بنت ابوجهل
فالامعان في التأمل فيما يتضمنه الحديث يوجب سوء الظن به فإن فيه طعنا صريحا في النبي صلى الله عليه وآله وسلم فلو كان ما يتضمنه حقا كانت السخطة منه صلى الله عليه وآله وسلم نزعة جاهلية من غير مجوز يجوزها له فبماذا كان يسخط عليه ؟ أبقوله تعالى : " فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع " الاية ، وهو عام لم ينسخ ولم يخصص بآية أخرى خاصة بها ؟ أم بشئ من السنة يخصص الاية بفاطمة عليها السلام ويشرع فيها خاصة حكما شخصيا بالتحريم فلم يثبت ولم يبلغ قبل ذلك ، وفي لفظ الحديث دلالة على ذلك أم أن نفس هذا القول بيان وتبليغ فلم يبين ولم يبلغ قبل ذلك ولا بأس بمخالفة الحكم قبل بلوغه ولا معصية فيها ، فما معنى سخطه صلى الله عليه وآله وسلم على من لم يأت بمعصية ولا عزم عليها ، وساحته صلى الله عليه وآله وسلم منزهة من هذه الشيم الجاهلية ، وكأن بعض رواة الحديث أراد به الطعن في علي عليه السلام فطعن في النبي صلى الله عليه وآله وسلم من حيث لا يشعر .
وقوله لا يجتمع بنت رسول الله مع بنت عدو الله
مخالفة صريحة لقوله تعالى (ولا تكسب كل نفس الاعليها ولا تزر وازرة وزر اخرى) على أنه يناقض الروايات القطعية الدالة على نزاهة ساحة علي عليه السلام من المعصية كخبر الثقلين وخبر المنزلة وخبر علي مع الحق والحق مع علي ،ومغايرته مع ما ترونه في علي ان من اذاه فقد اذى الرسول وكذلك مغايرته مع ما تروونه عن بريدة : أنه لما استلم علي " عليه السلام " الغنائم من خالد بن الوليد في غزوتهم لبني زبيد ، حصلت جارية من أفضل السبي في الخمس ، ثم صارت في سهم آل علي ، فخرج عليهم علي " عليه السلام " ورأسه يقطر ، فسألوه ، فأخبرهم : أنه وقع بالوصيفة التي صارت في سهم آل علي . فقدم بريدة في كتاب من خالد على النبي ( ص ) ، وصار يقرؤه عليه بريدة ، ويصدق ( أي بريدة ) ما فيه ، فأمسك ( ص ) بيده ، وقال : يا بريدة أتبغض عليا ؟ قال : نعم . فقال ( ص ) : لا تبغضه ، وإن كنت تحبه فازدد له حبا ، فوالذي نفسي بيده لنصيب آل علي في الخمس أفضل من وصيفة . وفي نص آخر : فتكلم بريدة في علي عند الرسول ، فوقع فيه ، فلما فرغ رفع رأسه ، فرأى رسول الله غضب غضبا لم يره غضب مثله إلا يوم قريظة والنضير ، وقال : يا بريدة ، أحب عليا ، فإنه يفعل ما آمره مجمع الزوائد ج 9 ص 128 عن الطبراني ، وخصائص النسائي ص 102 / 103 ، ومشكل الاثار ج 4 ص 160 ، ومسند أحمد ج 5 ص 359 و 350 / 351 ، وسنن البيهقي ج 6 ص 342 وقال : رواه البخاري في الصحيح ، وحلية الاولياء ج 6 ص 294 ، وسنن الترمذي ج 5 ص 632 و 639 ، وكنز العمال ج 15 ص 124 - 125 و 126 - 271 ، ومناقب الخوارزمي الحنفي ص 92 ، ومستدرك الحاكم ج 3 ص 110 / 111 على شرط مسلم ، وتلخيص المستدرك للذهبي بهامشه وسكت عنه ، والبداية والنهاية ج 7 ص 344 و 345 عن أحمد والترمذي ، وأبي يعلى وغيره بنصوص مختلفة . والغدير ج 3 ص 216 عن بعض من تقدم ، وعن كنز العمال ج 6 ص 152 و 154 و 300 ، وعن نزل الابرار للبدخشي ص 22 ، والرياض النضرة ج 3 ص 129 و 130 ، وعن مصابيح السنة للبغوي ج 2 ص 257 . والبحر الزخار ج 6 ص 435 ، وجواهر الاخبار والاثار المستخرجة من لجة البحر الزخار للصعدي ( مطبوع بهامش المصدر السابق ) نفس الجلد = (
.................................................. ........
.............................................
ومغايرته:::::::
إن الله تعالى هو الذي اختار عليا لفاطمة ، فكيف يختار لها من يؤذيها ويغمها ؟ ! تلخيص الشافي ج 2 ص 277
زمغايرته ايضا مع تزويج رسول الله بنته رقية لاحد من الكفار
مجمع الزوائد - الهيثمى ج 9 ص 217 :
وكانت رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم عند عتبة بن أبى لهب ففارقها فتزوج عثمان بن عفان رقية
.................................................. ..........
- الذرية الطاهرة النبوية- محمد بن أحمد الدولابي ص 52 :
حدثنا أحمد بن المقدام أبو الأشعث حدثنا زهير بن العلاء حدثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة قال كانت رقية عند عتبة بن عبد العزى أبي لهب فلم يبن بها حتى بعث النبي ص فلما أنزل الله يدا أبي لهب وتب ، سأل النبي ص عتبة طلاق رقية وسألته رقية ذلك فقالت له أمه أم جميل بنت حرب بن أمية حمالة الحطب طلقها يا بني فإنها قد صبت فطلقها
.................................................. ..........
فكيف يجوز لعثمان ان يفعل ما محظور على علي عليه السلام!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وقد جمع عثمان بين رقية وأم كلثوم بنتي بل ربيبتي رسول الله ، وبين فاطمة بنت الوليد بن عبد شمس ، ورملة بنت شيبة ، وأم البنين بنت عيينة بن حصن ، الذي كان من المنافقين .
- مقدمة فتح الباري- ابن حجر ص 256 :
راجعت النسب للزبير بن بكار فوجدت داود أمه أم أبان بنت عثمان بن عفان وأمها رملة بنت شيبة بن ربيعة
.................................................. ..........
- الطبقات الكبرى - محمد بن سعد ج 3 ص 53 :
عثمان بن عفان رحمه الله بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبدمناف بن قصي وأمه أروى بنت كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي وأمها أم حكم وهي البيضاء بنت عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي وكان عثمان في الجاهلية يكنى أبا عمرو فلما كان الاسلام ولد له من رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم غلام سماه عبد الله واكتنى به فكناه المسلمون أبا عبدالله فبلغ عبدالله ست سنين فنقره ديك على عينيه فمرض فمات في جمادي الاولى سنة أربع من الهجرة فصلى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ونزل في حفرته عثمان بن عفان وكان لعثمان رضي الله تعالى عنه من الولد سوى عبد الله بن رقية عبدالله الاصغر درج وأمه فاخته بنت غزوان بن جابر بن نسيب بن وهيب بن زيد بن مالك بن عبد بن عوف بن الحارث بن مازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان وعمرو وخالد وأبان وعمر ومريم وأمهم أم عمرو بنت جندب بن عمرو بن حممة بن الحارث بن رفاعة بن سعد بن ثعلبة بن لؤي بن عامر بن غنم بن دهمان بن منهب بن دوس من الازد والوليد بن عثمان وسعيد وأم سعيد وأمهم فاطمة بنت الوليد بن عبد شمس بن المغيرة بن عبدالله بن عمر بن مخزوم و عبد الملك بن عثمان درج وأمه أم البنين بنت عيينة بن حصن بن حذيفة بن بدر الفزاري وعائشة بنت عثمان وأم أبان وأم عمرو وأمهن رملة بنت شيبة بن ربيعة بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي ومريم بنت عثمان وأمها نائلة بنت الفرافصة بن الاحوص بن عمرو بن ثعلبة بن الحارث بن حصن بن ضمضم بن عدي بن جناب من كلب وأم البنين بنت عثمان وأمها أم ولد وهي التي كانت عند عبدالله بن يزيد بن أبي سفيان
.................................................. ..........
- الطبقات الكبرى - محمد بن سعد ج 5 ص 415 :
وكان ذكوان مولى رملة بنت شيبة بن ربيعة بن عبد شمس وكانت رملة بنت شيبة امرأة عثمان بن عفان
.................................................. ........
: وبعد كل ما تقدم : كيف يقول النبي ( ص ) لبنت أبي جهل ، ( بنت عدو الله ) ، على المنبر ، وهو الذي منع الناس من أن يقولوا لعكرمة أخيها : ( ابن عدو الله ) ، وقال كلمته الخالدة : يأتيكم عكرمة مهاجرا ، فلا تسبوا أباه ، فإن سب الميت يؤذي الحي
المستدرك - الحاكم النيسابوري ج 3 ص 241 :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لاصحابه ياتيكم عكرمة بن ابى جهل مؤمنا مهاجرا فلا تسبوا اباه فان سب الميت يوذى الحي ولا يبلغ الميت فلما بلغ باب رسول الله صلى الله عليه وآله استبشر ووثب له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قائما على رجليه فرحا بقدومه
.................................................. ..........
- كنز العمال - المتقي الهندي ج 11 ص 741 :
33625 يأتيكم عكرمة بن أبي جهل مؤمنا مهاجرا فلا تسبوا أباه ، فان سب الميت يؤذي الحي ولا يبلغ الميت . ( الواقدي وابن سعد وابن عساكر - عن عبد الله بن الزبير ) .
.................................................. ..........
- تاريخ مدينة دمشق - ابن عساكر ج 41 ص 63 :
فلما دنا رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) من مكة قال رسول الله لأصحابه يأتيكم عكرمة بن أبي جهل مؤمنا مهاجرا فلا تسبوا أباه فإن سب الميت يؤذي الحي ولا تبلغ الميت
.................................................. ............................
واخيرا توجد احاديث كثيرة يستبنبط منها حرمة ايذاء الزهراء وان غضيها هو غضب الله غير حديث البخاري
- صحيح مسلم - مسلم النيسابوري ج 7 ص 140 :
احمد بن عبد الله بن يونس وقتيبة بن سعيد كلاهما عن الليث بن سعد قال ابن يونس حدثنا ليث حدثنا عبد الله بن عبيد الله بن ابى مليكة القرشى التيمى ان المسور بن مخرمة حدثه انه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر وهو يقول ان بنى هشام بن المغيرة استأذنوني ان ينكحوا ابنتهم على بن ابى طالب فلا آذن لهم ثم لا آذن لهم ثم لا آذن لهم الا ان يحب ابن ابى طالب ان يطلق ابنتى وينكح ابنتهم فانما ابنتى بضعة منى يريبنى ما رابها ويؤذيني ما آذاها ( حدثنى ) أبو معمر اسماعيل بن ابراهيم الهذلى حدثنا سفيان عن عمرو عن ابن ابى مليكة عن المسور بن مخرمة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم انما فاطمة بضعة منى يؤذيني ما آذاها
.................................................. ..........
- السنن الكبرى - النسائي ج 5 ص 148 :
محمد بن خالد بن خلي قال حدثنا بشر بن شعيب عن أبيه عن الزهري قال أخبرني علي بن حسين أن المسور بن مخرمة أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان فاطمة مضغة مني
.................................................. ..........
- السنن الكبرى - النسائي ج 5 ص 150 :
( 8530 ) أخبرني إبراهيم بن يعقوب قال حدثنا وهب بن جرير أن أباه حدثه قال سمعت محمد بن عبد الله بن أبي يعقوب عن بن أبي نعم قال كنت عند بن عمر فأتاه رجل فسأله عن دم البعوض يكون في ثوبه أيصلي به فقال بن عمر ممن أنت قال من أهل العراق قال من يعذرني من هذا يسألني عن دم البعوض وقد قتلوا بن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هما ريحانتي من الدنيا ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لعلي أنت أعز علي من فاطمة وفاطمة أحب إلي منك
.................................................. ..........
- كنز العمال - المتقي الهندي ج 12 ص 107 :
أنصبها ( حم ، ( 3 ) ت ، ك عن ابن الزبير ) . 34216 يا فاطمة ! ألا ترضين أن تكوني سيدة نساء المؤمنين ( ق عن فاطمة ) . 34217 أتاني ملك فسلم علي ، نزل من السماء لم ينزل قبلها ، فبشرني أن الحسن والحسين سيدا شاب أهل الجنة وأن فاطمة سيدة نساء أهل الجنة ( ابن عساكر عن حذيفة ) . 34218 أحب أهلي إلي فاطمة ( ت ، ك عن أسامة بن زيد ) . 34219 إذا كان يوم القيامة نادى مناد من وراء الحجب : يا أهل الجمع ! غضوا أبصاركم عن فاطمة بنت محمد حتى تمر
.................................................. ..........
- كنز العمال - المتقي الهندي ج 12 ص 110 :
34232 يا فاطمة ! ألا ترضين ان تكوني سيدة نساء العالمين وسيدة نساء المؤمنين وسيدة نساء هذه الامة ( ك عن عائشة ) . 34233 فاطمة سيدة نساء العالمين بعد مريم ابنة عمران وآسية امراة فرعون وخديجة بنت خويلد ( ش عن عبد الرحمن بن ابي ليلى ) . 34234 اول شخص يدخل الجنة فاطمة بنت محمد ، ومثلها في هذه الامة مثل مريم في بني اسرائيل ( أبو الحسن احمد بن ميمون في كتاب فضائل على والرافعي عن بدل بن المحبر عن عبد السلام ابن عجلان عن ابي يزيد المدني ) . 34235 لا تبكي فانك اول اهلي لاحق بي ( طب عن فاطمة
.................................................. ............................تم
مجمع الزوائد - الهيثمى ج 9 ص 204 :
. وعن عبدالله بن مسعود عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان الله أمرنى أن أزوج فاطمة من على . رواه الطبراني ورجاله ثقات
.................................................. ..........
- مجمع الزوائد - الهيثمى ج 9 ص 207 :
وعن ابن عباس قال كانت فاطمة تذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فلا يذكرها احد الا صد عنه حتى يئسوا منها فلقى سعد بن معاذ عليا فقال اني والله ما ارى رسول الله صلى الله عليه وسلم يحبسها الا عليك فقال له على رضى الله عنه فهل ترى ذلك ما انا بأحد الرجلين ما انا بصاحب دنيا يلتمس ما عندي وقد علم ما لى صفراء ولا بيضاء
.................................................. ..........
- مواهب الجليل - الحطاب الرعيني ج 5 ص 12 :
رسول الله ولا أن تنحكوا أزواجه من بعده أبدا ) * انتهى . الثالثة : قال القرطبي في شرح مسلم في فضائل السيدة فاطمة رضي الله عنها : وقوله ( ص ) : يريبني ما يريبها أي يؤذيني : وتظهر فائدة ذلك بأن من فعل منا ما يجوز فعله لا يمنع منه وإن تأذى بذلك الفعل غيره ، وليس كذلك حالنا مع النبي ( ص ) بل يحرم علينا كل فعل يؤذيه وإن كان في أصله مباحا لكنه إذا أدى إلى أذى النبي ( ص ) ارتفعت الاباحة وحصل التحريم انتهى
.................................................. ..........
- فضائل الصحابة- الامام أحمد بن حنبل ص 78 :
أخبرنا قتيبة بن سعيد قال أنا الليث عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أما فاطمة بضعة مني يريبني ما أرابها ويؤذيني ما أذاها
.................................................. ............................
|
|
|
|
|