|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 50535
|
الإنتساب : May 2010
|
المشاركات : 93
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كربلائية حسينية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-10-2010 الساعة : 10:40 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الغريب
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم يالله يالله يالله
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - لا يخير بين أمرين إلا اختار أرشدهما
24299 حدثنا أبو أحمد قال حدثنا عبد الله بن حبيب عن حبيب بن أبي ثابت عن عطاء بن يسار قال جاء رجل فوقع في علي وفي عمار رضي الله تعالى عنهما عند عائشة فقالت أما علي فلست قائلة لك فيه شيئا وأما عمار فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا يخير بين أمرين إلا اختار أرشدهما. ..انتهى
صحح هذا الحديث شعيب الأرنؤوط
السؤال الذي يدور هنا
لماذا عائشه عندما وقع الرجل في ذكر الامام علي عندها لم تقول فيه شيئا لكن قالت في عمار رضي الله عنه
الا نتسائل ونتعجب بهالحقد الدفين على الامام علي عليه السلام من قبل عائشه
لماذا لم تذكر فضائل الامام علي عليه السلام عندهذا الرجل
ولو فضيله واحده على الاقل وهو الذي قال فيه النبي صلى الله عليه واله
انا مدينة العلم وعلي بابها فمن اراد المدينه والحكمة فلياتها من بابها
..........
لماذا لم تذكر هذه الفضيله عندما قال النبي صلى الله عليه واله علي مع الحق والحق مع علي
الم تسمعها من رسول الله صلى الله عليه واله وهي التي تاخذون ثلثي دينكم من الحميراء
الم تسمع بهذه الفضائل
14769 - وعن جري بن سمرة قال: لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب انطلقت حتى أتيت المدينة فأتيت ميمونة بنت الحارث - وهي من بني هلال - فسلمت عليها فقالت: ممن الرجل ؟ قلت: من أهل العراق قالت: من أي العراق؟ قلت: من أهل الكوفة قالت: من أي أهل الكوفة ؟ قلت : من بني عامر قالت مرحبا قربا على قرب ورحبا على رحب فمجيء ما جاء بك؟ قلت: كان بين علي وطلحة والزبير الذي كان فأقبلت فبايعت عليا. قالت : فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به.حتى قالتها ثلاثارواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة ( مجمع الزوائد الجزء 9 صفحة 184
.........
لماذا سمحت لهذا الرجل ان يغتاب الامام علي عليه السلام ولم تدافع مع انها دافعت عن عمار
والغيبه حرام ومن دافع عن مؤمن مغتاب كان له الاجر العظيم
قد جاء بالحديث الذي صححه الألباني :
عن ابن أم عبد قال من اغتيب عنده مؤمن، فنصره، جزاه الله بها خيرا في الدنيا والآخرة، ومن اغتيب عنده مؤمن، فلم ينصره، جزاه الله في الدنيا والآخرة شرا، وما التقم أحد لقمة شرا من اغتيال مؤمن ؛ إن قال فيه ما يعلم، فقد اغتابه، وإن قال فيه بما لا يعلم، فقد بهته
الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - لصفحة أو الرقم: 563
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
نرجو الرد على الاسأله من قبل المخالفين والمدافعين عن امهم بلا لف ولا دوران:rolleyes:
تحياتي لكم
|
لا يوجد لف ولا دوران بل أراااااااااااا موضوعك من البداية لف ودوران
ولاحظتك تكتبين عن عائشة رضي الله عنها كيدا لها والله
لن يزيدك إلا خصررررررررررررررررررررررررررررران في الدارين
الرد على كلامك عااااااااائشة رغمة عن كيد الأعدااااااااااااااا
1- روت حديث الكساء في فضل علي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم أجمعين .
انظر كتاب ( صحيح الإمام مسلم ) 4/ 1883 كتاب فضائل الصحابة ، باب فضائل أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم .
2- أخبرت عن محبة الرسول صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي رضي الله عنه .
انظر كتاب ( صحيح الإمام مسلم ) 4/ 1882 كتاب فضائل الصحابة .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم يالله يالله يالله
وأنا أقول آآآآآآآآآآآآآآمين
من يعادون الرسول عليه السلام
|
|
|
|
|