أولا..... الأمام عاي عليه السلام كالليث صفه معروفه عنه
ثانيه.....
اقتباس :
كريه المنظره
ما قصدك بكريه المنظره
فبشجاعة الأمام علي يهاب ويخاف من قوته لا كريه المنظر
ثالثا ..... انتم تقولون ان كلام الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يعمل به
فكيف بالأمام علي عليه السلام وقد وصي من قبل الرسول بأن يصبر على الأبتلاءات
من بعده ومن ظمنها ((( الهجوم على الدار وضرب فاطمه ))))
هفل تعتقدون أنه ممكن أن يخالف وصية الرسول وحتى لو كانت فيها أذى
له ولزوجته وأهل بيته عليهم السلام
لكن مرة ثانيه تكلم عدل عن الأمام علي عليه السلام
لأنك ما رديت شنو قصدك من اول استفسار ؟؟؟؟
عن الامام الصادق عليه السلام قال :
حين نزل برسول الله صلى الله عليه وآله الأمر ،نزلت الوصية من عند الله كتاباً مسجلاً ، نزل به جبرئيل مع أمناء الله تبارك وتعالىمن الملائكة ، فقال جبرئيل : يا محمد ، مرْ بإخراج من عندك إلا وصيك ، ليقبضها مناوتشهدنا بدفعك إياها إليه ضامناً لها ، يعني علياً ، فأمر النبي بإخراج من كان فيالبيت ما خلا علياً، وفاطمة فيما بين الستر والباب ، فقال جبرئيل : يا محمد ربكيقرؤك السلام ويقول: هذا كتاب ماكنت عهدت إليك، وشرطت عليك وشهدت به عليك ، وأشهدتبه عليك ملائكتي وكفى بي يامحمد شهيداً ، قال : فارتعدت مفاصل النبي صلى الله عليهوآله فقال: يا جبرئيل ربي هو السلام ومنه السلام وإليه يعود السلام ، صدق عز وجلوبرَّ ، هات الكتاب فدفعه إليه وأمره بدفعه إلى أمير المؤمنين فقال له : إقرأه ،فقرأه حرفاً حرفاً ، فقال : يا علي هذا عهد ربي تبارك وتعالى اليَّ ، شرطه عليَّوأمانته ، وقد بلغت ونصحت وأديت ، فقال علي : وأنا أشهد لك بأبي وأمي أنت بالبلاغوالنصيحة والتصديق على ما قلت ، ويشهد لك به سمعي وبصري ولحمي ودمي . فقال جبرئيل: وأنا لكما على ذلك من الشاهدين ، فقال رسول الله: يا علي أخذت وصيتي وعرفتها وضمنتلله ولي الوفاء بما فيها ؟ فقال علي : نعم بأبي أنت وأمي عليَّ ضمانها ، وعلى اللهعوني وتوفيقي على أدائها . فقال رسول الله : ياعلي إني أريد أن أشهدَ عليك بموافاتيبها يوم القيامة.
فقال علي : نعم أشْهِدْ.
فقال النبي: إن جبرئيل وميكائيلفيما بيني وبينك الآن وهما حاضران معهما الملائكة المقربون لأشهدهم عليك . فقال : نعم ليشهدوا وأنا بأبي أنت وأمي أشهدهم ، فأشهدهم رسول الله ! وكان فيما اشترط عليهالنبي بأمر جبرئيل فيما أمر الله عز وجل أن قال له :
يا علي تفي بما فيها من موالاةمن والى الله ورسوله، والبراءة والعداوة لمن عادى الله ورسوله ، والبراءة منهم . على الصبر منك ، وعلى كظم الغيظ، وعلى ذهاب حقك ، وغصب خمسك ، وانتهاك حرمتك؟
فقال : نعم يا رسول الله .
فقال أميرالمؤمنين: والذي فلقالحبة وبرأ النسمة، لقد سمعت جبرئيل عليه السلام يقول للنبي: يا محمد عرفه أنهتنتهك الحرمة ، وهي حرمة الله وحرمة رسول الله ، وعلى أن تخضب لحيته من رأسه بدم عبيط .
قال أمير المؤمنين : فصعقت حين فهمت الكلمة من الأمين جبرئيل حتى سقطت على وجهي ، وقلت : نعم قبلت ورضيت ، وإنانتهكت الحرمة وعطلت السنن ، ومزق الكتاب ، وهدمت الكعبة ، وخضبت لحيتي من رأسي بدمعبيط ، صابراً محتسباً أبداً ، حتى أقدم عليك!
فالأمام علي عليه السلام كان يعلم بما سيجري عليه وعلى اهل بيته وحتى السيده فاطمه الزهراء كانت تعلم بما سيجري عليهم .....
عن الامام الصادق عليه السلام قال :
حين نزل برسول الله صلى الله عليه وآله الأمر ،نزلت الوصية من عند الله كتاباً مسجلاً ، نزل به جبرئيل مع أمناء الله تبارك وتعالىمن الملائكة ، فقال جبرئيل : يا محمد ، مرْ بإخراج من عندك إلا وصيك ، ليقبضها مناوتشهدنا بدفعك إياها إليه ضامناً لها ، يعني علياً ، فأمر النبي بإخراج من كان فيالبيت ما خلا علياً، وفاطمة فيما بين الستر والباب ، فقال جبرئيل : يا محمد ربكيقرؤك السلام ويقول: هذا كتاب ماكنت عهدت إليك، وشرطت عليك وشهدت به عليك ، وأشهدتبه عليك ملائكتي وكفى بي يامحمد شهيداً ، قال : فارتعدت مفاصل النبي صلى الله عليهوآله فقال: يا جبرئيل ربي هو السلام ومنه السلام وإليه يعود السلام ، صدق عز وجلوبرَّ ، هات الكتاب فدفعه إليه وأمره بدفعه إلى أمير المؤمنين فقال له : إقرأه ،فقرأه حرفاً حرفاً ، فقال : يا علي هذا عهد ربي تبارك وتعالى اليَّ ، شرطه عليَّوأمانته ، وقد بلغت ونصحت وأديت ، فقال علي : وأنا أشهد لك بأبي وأمي أنت بالبلاغوالنصيحة والتصديق على ما قلت ، ويشهد لك به سمعي وبصري ولحمي ودمي . فقال جبرئيل: وأنا لكما على ذلك من الشاهدين ، فقال رسول الله: يا علي أخذت وصيتي وعرفتها وضمنتلله ولي الوفاء بما فيها ؟ فقال علي : نعم بأبي أنت وأمي عليَّ ضمانها ، وعلى اللهعوني وتوفيقي على أدائها . فقال رسول الله : ياعلي إني أريد أن أشهدَ عليك بموافاتيبها يوم القيامة.
فقال علي : نعم أشْهِدْ.
فقال النبي: إن جبرئيل وميكائيلفيما بيني وبينك الآن وهما حاضران معهما الملائكة المقربون لأشهدهم عليك . فقال : نعم ليشهدوا وأنا بأبي أنت وأمي أشهدهم ، فأشهدهم رسول الله ! وكان فيما اشترط عليهالنبي بأمر جبرئيل فيما أمر الله عز وجل أن قال له :
يا علي تفي بما فيها من موالاةمن والى الله ورسوله، والبراءة والعداوة لمن عادى الله ورسوله ، والبراءة منهم . على الصبر منك ، وعلى كظم الغيظ، وعلى ذهاب حقك ، وغصب خمسك ، وانتهاك حرمتك؟
فقال : نعم يا رسول الله .
فقال أميرالمؤمنين: والذي فلقالحبة وبرأ النسمة، لقد سمعت جبرئيل عليه السلام يقول للنبي: يا محمد عرفه أنهتنتهك الحرمة ، وهي حرمة الله وحرمة رسول الله ، وعلى أن تخضب لحيته من رأسه بدم عبيط .
قال أمير المؤمنين : فصعقت حين فهمت الكلمة من الأمين جبرئيل حتى سقطت على وجهي ، وقلت : نعم قبلت ورضيت ، وإنانتهكت الحرمة وعطلت السنن ، ومزق الكتاب ، وهدمت الكعبة ، وخضبت لحيتي من رأسي بدمعبيط ، صابراً محتسباً أبداً ، حتى أقدم عليك!
فالأمام علي عليه السلام كان يعلم بما سيجري عليه وعلى اهل بيته وحتى السيده فاطمه الزهراء كانت تعلم بما سيجري عليهم .....