|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 7753
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 70
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
غريب
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-08-2007 الساعة : 09:25 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر الصحابة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
أعوذ بالله منكم يا بني وهب لماذا تقوّلوننا ما لم نقله ؟
الم تقول ان الصحابه هم من رفض دفع الزكاة
الى الخليفة ابوبكر الصديق رضي الله عنه
وهاؤلا هم المرتدين عن الاسلام
بل من الصحابة من رفعه الله إلى أعلى عليين ومن تشتاق إليه جنان الرحمن ومنهم من أحباء الله وأولياءه وأودّائه .. وفي المقابل منهم من أركسه الله في الفتنة ركسا ومنهم من باع دينه ودنياه بعرض من الدنيا ومنهم من اشترى رضى الشيطان بسخط الخالق ومنهم من ارتدّ عن الدين ومنهم من لعنهم الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلّم في القرآن والسنّة ..
بل عرفهم المعصوم عليه السلام سواء من الوحي أو من السيماء التي في وجوههم أم ببغضهم لعلي بن أبي طالب وأهله صلوات الله عليهم ..
وهل اخبر الامام علي المسلمين بهؤلا المنافقين
ام سكت وجعلهم يقودون هذه الائمه
الى فتح البلاد بهذا الدين
صحيح مسلم - صفات المنافقين وأحكامهم - باب - رقم الحديث : ( 4983 )
- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أسود بن عامر حدثنا شعبة بن الحجاج عن قتادة عن أبي نضرة عن قيس قال : قلت لعمار أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر علي أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله (ص) فقال ما عهد إلينا رسول الله (ص) شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن حذيفة أخبرني عن النبي (ص) قال قال النبي (ص) في أصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة وأربعة لم أحفظ ما قال شعبة فيهم.
صحيح البخاري - تفسير القرآن - وكنت عليهم شهيدا.... - رقم الحديث : ( 4259 )
- حدثنا أبو الوليد حدثنا شعبة أخبرنا المغيرة بن النعمان قال سمعت سعيد بن جبير عن إبن عباس ( ر ) قال خطب رسول الله (ص) فقال يا أيها الناس إنكم محشورون إلى الله حفاة عراة غرلا ثم قال كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا إنا كنا فاعلين إلى آخر الآية ثم قال ألا وإن أول الخلائق يكسى يوم القيامة إبراهيم ألا وإنه يجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول يا رب أصيحابي فيقال إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول كما قال العبد الصالح وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد فيقال إن هؤلاء لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم.
إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 36 )
- وروى البيهقي من طريق محمد بن سلمة ، عن أبى إسحاق ، عن الأعمش ، عن عمرو إبن مرة ، عن أبي البختري ، عن حذيفة بن اليمان ، قال : كنت آخذاً بخطام ناقة رسول الله (ص) أقود به وعمار يسوق الناقة أو أنا أسوق وعمار يقود به حتى إذا كنا بالعقبة إذا بإثني عشر راكباً قد اعترضوه فيها، قال: فأنبهت رسول الله (ص) فصرخ بهم فولوا مدبرين، فقال لنا رسول الله: هل عرفتم القوم ؟ قلنا: لا يا رسول الله قد كانوا متلثمين ولكنا قد عرفنا الركاب ، قال: هؤلاء المنافقون إلى يوم القيامة، وهل تدرون ما أرادوا ؟ قلنا: لا، قال: أرادوا أن يزحموا رسول الله في العقبة فيلقوه منها.
قلنا : يا رسول الله أولا تبعث إلى عشائرهم حتى يبعث إليك كل قوم برأس صاحبهم ؟ قال : لا ، أكره أن تتحدث العرب بينها أن محمداً قاتل بقومه ، حتى إذا أظهره الله بهم أقبل عليهم يقتلهم . ثم قال : اللهم ارمهم بالدبيلة . قلنا : يا رسول الله وما الدبيلة ؟ قال هي شهاب من نار تقع على نياط قلب أحدهم فيهلك.
صحيح البخاري- مواقيت الصلاة - تضييع الصلاة عن وقتها - رقم الحديث : ( 498 )
البخاري - التاريخ - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 22 )
100 - عياض قال موسى بن مسعود عن سلمة عن عياض عن ابيه عن إبن مسعود أن النبي (ص) قال ان منكم منافقين فمن سميته فليقم فقام ستة وثلاثون فقال ان فيكم فسلوا الله العافية فمر عمر برجل متقنع كان يعرفه فقال ما شأنك ؟ فاخبره بما قال النبي (ص) فقال بعدا لك سائر اليوم . وقال أبو نعيم عن سفيان عن سلمة عن رجل عن ابيه - قال سفيان اراه عياض بن عياض عن ابى مسعود . وقال قبيصة عياض بن عياض عن إبن مسعود.
- بل وسّعوا سلطانهم وأضافوا قطع الأراضي إلى ممتلكاتهم ولو كان الدين ما أرادوه لما تراجعت سيطرة المسلمين على الشرق والغرب ..
- لم يهدموا بلاد فارس يا أخرق بل أدخلوا الإسلام المحرّف الناصبي إليهم إلى درجة أن طلبوا وتوسّلوا إلى أحد خلفائكم أن يبقي على سنّة شتم وسب أمير المؤمنين وسيّد الوصيين علي بن أبي طالب عليهما السلام ولو دفعوا الأموال في سبيل ذلك !!
وما حكم من ساعدهم وقاد جيوشهم وفتح معهم هذه البلاد وساعد في نشر هذا الدين المحرف؟؟؟
هذا هو دينكم الذي نشرتموه وهذه هي أمجادكم المخزية التي تتشدّقون بها ..
- لم يطفؤوا نار المجوس فإلى الآن المجوس لهم نار يعبدونها ولم يطفؤوها وفي بلاد العربان والطربان أي دول الخليج وغيرها يا وهابي ..
- نعم أطفؤوا نار المجوس الكبرى كما أكسروا أصنامكم وأحرقوا آلهتكم اللات والعزّى ومناة وهبل وغيرها ..
وماذا فتح اصحاب الدين الاسلامي الغير محرف
لنعيد تلوينها بعيدا عن أهوائكم السقيمة وأنفسكم المريضة يا وهابية ..
{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّآءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً}
وهنا أريد جوابا على سؤالي البريء !!
أليس ابن أبي قحافة وابن صهاك والنعثل وهم ساداتكم وكبرائكم كانوا مضرب الأمثال في الهروب من الغزوات والحروب ؟!!
أكانوا أشداء على الكفار أم أشداء على علي بن أبي طالب والزهراء سلام الله عليهما والصحابة كالشهيد مالك بن نويرة وعمار بن ياسر وأبو ذر وغيرهم صلوات الله عليهم ؟!!
أكانت درّة ابن صهاك المشؤومة مسلّطة على المنافقين أم على الصحابة ؟!!
أكانوا رحماء بينهم أم كانوا رحماء بين اليهود ككعب الأحبار وابن أبي سلول والمنافقين الطلقاء ؟!!
أكانوا من الراكعين الساجدين أم كانوا من المتجسسين على بيوت الصحابة ومن اللاهين بالصفق بالأسواق ؟!!
|
وساعيد عليك السؤال لعلك تفهم قليلا
وهل كان الامام وامير المؤمنين علي رضي الله عنه شديد على الكافرين الذين ذكرتهم
ام عمل تحت امراتهم رضي الله عنهم اجمعين !!!
|
|
|
|
|