احسنتم كثيرا
فعصمة اكثر من مائة الف ممن يسموهم صحابة مقبولة وبدون
دليل من الكتاب والسنة ويرفضون عصمة المطهرين الطاهرين
بدليل الكتاب والسنة
فلذا لا بد ان يكفروا ويحرفوا الكتاب والسنة لعنهم الله الى ابد الابدين
المسألة الثالثة: اعلم أن قوله: { وَأُوْلِى ٱلأمْرِ مِنْكُمْ } يدل عندنا على أن إجماع الأمة حجة، والدليل على ذلك أن الله تعالى أمر بطاعة أولى الأمر على سبيل الجزم في هذه الآية ومن أمر الله بطاعته على سبيل الجزم والقطع لا بد وأن يكون معصوما عن الخطأ، إذ لو لم يكن معصوما عن الخطأ كان بتقدير إقدامه على الخطأ يكون قد أمر الله بمتابعته، فيكون ذلك أمرا بفعل ذلك الخطأ والخطأ لكونه خطأ منهي عنه، فهذا يفضي إلى اجتماع الأمر والنهي في الفعل الواحد بالاعتبار الواحد، وانه محال، فثبت أن الله تعالى أمر بطاعة أولي الأمر على سبيل الجزم، وثبت أن كل من أمر الله بطاعته على سبيل الجزم وجب أن يكون معصوما عن الخطأ، فثبت قطعاً أن أولي الأمر المذكور في هذه الآية لا بد وأن يكون معصوما، ثم نقول: ذلك المعصوم إما مجموع الأمة أو بعض الأمة، لا جائز أن يكون بعض الأمة؛ لأنا بينا أن الله تعالى أوجب طاعة أولي الأمر في هذه الآية قطعاً، وإيجاب طاعتهم قطعاً مشروط بكوننا عارفين بهم قادرين على الوصول اليهم والاستفادة منهم، ونحن نعلم بالضرورة أنا في زماننا هذا عاجزون عن معرفة الامام المعصوم، عاجزون عن الوصول اليهم، عاجزون عن استفادة الدين والعلم منهم، واذا كان الأمر كذلك علمنا أن المعصوم الذي أمر الله المؤمنين بطاعته ليس بعضا من أبعاض الأمة، ولا طائفة من طوائفهم.
و هذا ما يقول به الشيعة الكرام أعزهم الله
فهم لم يأتوا بشئ مخترع و بدع و إلا فأهل السنة أولى بالبدع المخترعة حول عصمة الامة و إجماع اهل الحل و العقد و عصمة القراء و المحدثين
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 21-04-2013 الساعة 03:03 PM.
المسألة الثالثة: اعلم أن قوله: { وَأُوْلِى ٱلأمْرِ مِنْكُمْ } يدل عندنا على أن إجماع الأمة حجة، والدليل على ذلك أن الله تعالى أمر بطاعة أولى الأمر على سبيل الجزم في هذه الآية ومن أمر الله بطاعته على سبيل الجزم والقطع لا بد وأن يكون معصوما عن الخطأ، إذ لو لم يكن معصوما عن الخطأ كان بتقدير إقدامه على الخطأ يكون قد أمر الله بمتابعته، فيكون ذلك أمرا بفعل ذلك الخطأ والخطأ لكونه خطأ منهي عنه، فهذا يفضي إلى اجتماع الأمر والنهي في الفعل الواحد بالاعتبار الواحد، وانه محال، فثبت أن الله تعالى أمر بطاعة أولي الأمر على سبيل الجزم، وثبت أن كل من أمر الله بطاعته على سبيل الجزم وجب أن يكون معصوما عن الخطأ، فثبت قطعاً أن أولي الأمر المذكور في هذه الآية لا بد وأن يكون معصوما، ثم نقول: ذلك المعصوم إما مجموع الأمة أو بعض الأمة، لا جائز أن يكون بعض الأمة؛ لأنا بينا أن الله تعالى أوجب طاعة أولي الأمر في هذه الآية قطعاً، وإيجاب طاعتهم قطعاً مشروط بكوننا عارفين بهم قادرين على الوصول اليهم والاستفادة منهم، ونحن نعلم بالضرورة أنا في زماننا هذا عاجزون عن معرفة الامام المعصوم، عاجزون عن الوصول اليهم، عاجزون عن استفادة الدين والعلم منهم، واذا كان الأمر كذلك علمنا أن المعصوم الذي أمر الله المؤمنين بطاعته ليس بعضا من أبعاض الأمة، ولا طائفة من طوائفهم.
و هذا ما يقول به الشيعة الكرام أعزهم الله
فهم لم يأتوا بشئ مخترع و بدع و إلا فأهل السنة أولى بالبدع المخترعة حول عصمة الامة و إجماع اهل الحل و العقد و عصمة القراء و المحدثين
الآمر الطيب ان الرازي يرى تفسير الآية كما يراها المفسرين من علماء مذهب الحق الشيعة أعزهم الله
و تعني ان الله سبحانه بما انه قرن طاعته بطاعة الرسول و اولي الآمر ( الخلفاء ) فهذا يعني عصمتهم
و علل ذلك بقوله
[/U] إذ لو لم يكن معصوما عن الخطأ كان بتقدير إقدامه على الخطأ يكون قد أمر الله بمتابعته، فيكون ذلك أمرا بفعل ذلك الخطأ والخطأ لكونه خطأ منهي عنه، فهذا يفضي إلى اجتماع الأمر والنهي في الفعل الواحد بالاعتبار الواحد، وانه محال،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي واحسنتم على الطرح القيم ********تسقط العصمه عند الاختلاف وعلى المسلم العاقل ان يعرف من ان من اهم تقاط عصمة الرسول الاعظم صلى الله عليه واله ان رسالته متفقه مع مانزل على الانبياء من قبله ولكن الله عز وجل ادخر جميع الشرائع الدينيه والدنيويه من المستحدثات الى يوم القيامه في خاتم الانبياء عليه وعليهم افضل الصلاة واتم التسليم ***وان تفسير الرازي لايقبله منطق لكثرة اختلاف اهل العقد كما يسميهم ونحن الاماميه نتحدى المخالفين على العثور لاختلاف او اشكال صغير ل12 امام هدى اولهم علي بن ابي طالب واخرهم المهدي عليهم السلام اجمعين********* انتهى ***وفقكم الله اخي ورعاكم
يا alnda مو على كيفكم ابو بكر وعمر مرفوع عنهم الخطاء بقول احد كبار محدثيكم
أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ مُكْرَمٍ ، قَالَ : ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ هَانِئٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ بِشْرَ بْنَ الْحَارِثَ ، يَقُولُ : " رُفِعَ الْخَطَأُ عَنْ أَبِي بَكْرٍ ، وَعُمَرَ " . http://library.islamweb.net/hadith/d...=73473&hid=377
بشر بن الحارث
بشر بن الحارث ابن عبد الرحمن بن عطاء ، الإمام العالم المحدث الزاهد الرباني القدوة ، شيخ الإسلام أبو نصر المروزي ، ثم البغدادي ، المشهور بالحافي ، ابن عم المحدث علي بن خشرم http://library.islamweb.net/newlibra....php?ids=15531