|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 63510
|
الإنتساب : Dec 2010
|
المشاركات : 264
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حميد الغانم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-05-2011 الساعة : 12:33 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي المرشدي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
توفت الزهراء ( ع ) وهي واجدة وساخطة على الشيخين بعد إن منعوها إرثها
صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
- حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح عن إبن شهاب قال أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين ( ر ) أخبرته أن فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله (ص) سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.
الرابط:
صحيح البخارى - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عروة عن عائشة أن فاطمة عليها السلام بنت النبي (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله (ص) عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت .........
الرابط:
صحيح البخارى - الفرائض - قول النبي... - رقم الحديث : ( 6230 )
- حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا هشام أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة أن فاطمة والعباس (ع) أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك وسهمهما من خيبر فقال لهما أبو بكر سمعت رسول الله (ص) يقول لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد من هذا المال قال أبو بكر والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيه إلا صنعته قال فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت حدثنا إسماعيل بن أبان أخبرنا إبن المبارك عن يونس عن الزهري عن عروة عن عائشة أن النبي (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة.
الرابط:
صحيح مسلم - الجهاد والسير - قول النبي... - رقم الحديث : ( 3304 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثني محمد بن رافع أخبرنا حجين حدثنا ليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله (ص) عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت ........
الرابط:
مسند أحمد - مسند العشرة... - مسند أبي بكر... - رقم الحديث : ( 52 )
- حدثنا حجاج بن محمد حدثنا ليث حدثني عقيل عن إبن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة ( ر ) زوج النبي (ص) أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله (ص) أرسلت إلى أبي بكر الصديق ( ر ) تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر ( ر ) إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله (ص) عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فقال أبو بكر والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله (ص) أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فإني لم آل فيها عن الحق ولم أترك أمرا رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيها إلا صنعته .
الرابط:
مسند أحمد - مسند العشرة... - مسند أبي بكر... - رقم الحديث : ( 25 )
- حدثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن صالح قال إبن شهاب أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة ( ر ) زوج النبي (ص) أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله (ص) سألت أبا بكر ( ر ) بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر ( ر ) إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة (ع) فهجرت أبا بكر ( ر ) فلم تزل مهاجرته حتى توفيت قال وعاشت بعد وفاة رسول الله (ص) ستة أشهر قال وكانت فاطمة ( ر ) تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به وإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس فغلبه عليها علي وأما خيبر وفدك فأمسكهما عمر ( ر ) وقال هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك اليوم.
الرابط:
محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء ( ع ) - رقم الصفحة : ( 139 )
- وأخرج البخاري : عن عائشة ، ان فاطمة سالت ابا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) ان يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما افاء الله عليه ، فقال لها أبو بكر ان رسول الله (ص) قال : لا نوروث ما تركناه صدقة ، فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت ابا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر ، قالت : وكانت فاطمة تسال ابا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فابى أبو بكر عليها ذلك وقال : لست تاركا شيئا كان رسول الله (ص) يعمل به الا عملت به ، فاني اخشى ان تركت شيئا من امره ان ازيع ، فاما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي والعباس ، واما فدك وخيبر فامسكها عمر ، وقال : هما صدقة رسول الله (ص) كانت لحقوقه التي تعروه ونوائبه وامرهما إلى من ولي الامر ، قال : فهما على ذلك إلى اليوم . واما فدك فهي ارض يهودية في شمال الحجاز ، فلما كانت السنة السابعة .
محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء ( ع ) - رقم الصفحة : ( 145 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .....ولا ابقى بعده ، فتراني اعرفك واعرف فضلك وشرفك ، وامنعك حقك وميراثك من رسول الله ، الا اني سمعت اباك رسول الله (ص) يقول : نحن الانبياء لا نورث ذهبا ولا فضة ولا دارا ولا عقارا ، وانما نورث الكتاب والحكمة والعلم والنبوة وما تركناه فهو صدقة فقالت فاطمة لابي بكر وعمر : ارايتكما ان حدثتكما حديثا عن رسول الله (ص) تعرفانه وتعلمان به ، قالا نعم ، فقالت نشدتكما الله الم تسمعا رسول الله يقول : رضا فاطمة من رضاي ، وسخط فاطمة من سخطي ، فمن احب فاطمة ابنتي فقد احبني ، ومن ارضى فاطمة ابنتي فقد ارضاني ، ومن اسخط فاطمة فقد اسخطني ، قالا نعم سمعنا من رسول الله (ص) ، قالت فاني اشهد الله وملائكة انكما اسخطتماني وما ارضيتماني ، ولئن لقيت النبي لا شكونكما إليه ، فقال أبو بكر : انا عائذ بالله تعالى من سخطه وسخطك يا فاطمة ، فقالت لابي بكر : والله لا اكلمك ابدا ، قال : والله لا اهجرك ابدا ، والله ما اجد اعز علي منك فقرا ، ولا احب الي منك غنى ، ولكني سمعت رسول الله (ص) يقول : انا معاشر الانبياء لا نورث ما تركناه صدقة .
محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء ( ع ) - رقم الصفحة : ( 146 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى البخاري في صحيحه ( في باب الفرائض ) بسنده عن الزهري عن عروة عن عائشة ، ان فاطمة والعباس ، عليها السلام اتيا ابا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) ، وهما حينئذ يطلبان ارضهما من فدك ، وسهمهما من خيبر ، فقال لهما أبو بكر ، سمعت رسول الله (ص) يقول : لا نورث ما تركنا صدقة انما ياكل آل محمد من هذا المال ، قال أبو بكر والله لا ادع امرا رايت رسول الله (ص) يصنعه فيه الا صنعته ، قال : فهجرته فاطمة ، فلم تكمله حتى ماتت ........
- وروى البخاري ايضا في صحيحه في الخمس ان فاطمة بنت رسول الله (ص) غضبت على أبي بكر ، فهجرته قال فلم تزل مهاجرته حتى توفيت . ثم خرج أبو بكر باكيا ومعه عمر مطرقا فذهبا إلى المسجد فاجتمعا بالناس فقال أبو بكر ايها الناس اقيلوني ، يبيت كل رجل منكم معانقا حليلته ، مسرورا باهله وتركتموني وما انا فيه ، لا حاجة لي في بيعتكم ، فقال له الناس ان هذا .
محمد بيومي - السيدة فاطمة الزهراء ( ع ) - رقم الصفحة : ( 141، 145 ، 146 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أخرج مسلم في صحيحه عن عائشة ، ان فاطمة بنت رسول الله (ص) ارسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها ..... فابي أبو بكر ان يدفع إلى فاطمة شيئا ، فوجدت ( غضبت ) فاطمة على أبي بكر في ذلك ، قال : فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت .
- عن عروة عائشة ، ان فاطمة (ع) ، بنت النبي (ص) ارسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها ...... فابى أبو بكر ان يدفع إلى فاطمة ، فوجدت فاطمة على ابى بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت .
- عن عائشة ، ان فاطمة والعباس ، (ع) اتيا ابا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) ، وهما حينئذ يطلبان ارضهما من فدك ، وسهمهما من خيبر ، فقال لهما أبو بكر ، سمعت رسول الله (ص) يقول : لا نورث ما تركنا صدقة ....... قال : فهجرته فاطمة ، فلم تكمله حتى ماتت .
- وروى البخاري ايضا في صحيحه في الخمس ان فاطمة بنت رسول الله (ص) غضبت على أبي بكر ، فهجرته قال فلم تزل مهاجرته حتى
توفيت.
- فقالت : نشدتكما الله ألم تسمعا رسول الله يقول : رضا فاطمة من رضاي ، وسخط فاطمة من سخطى ، فمن أحب فاطمة ابنتي فقد أحبني ، ومن أرضى فاطمة فقد أرضاني ، ومن أسخط فاطمة فقد اسخطني ؟ قالا : نعم سمعناه من رسول الله (ص) ، قالت : فإني أشهد الله وملائكته انكما أسخطتماني وما أرضيتماني ، ولئن لقيت النبي لاشكونكما إليه .
ويوجد الكثير الكثير
|
وقال النووي: «وأما ما ذكر من هجران فاطمة أبا بكر فمعناه انقباضها عن لقائه، وليس هذا من الهجران المحرم، الذي هو ترك السلام والإعراض عند اللقاء، وقوله في هذا الحديث (فلم تكلمه) يعني في هذا الأمر، أو لانقباضها لم تطلب منه حاجة ولا اضطرت إلى لقائه فتكلمه، ولم ينقل قط أنهما التقيا فلم تسلم عليه ولا كلمتـــه»- شرح صحيح مسلم 12/73-
لم تكلمه أي في طلب الميراث كما جاء مصرحا به في رواية عبد الرزاق عن معمر عند الطبراني . وهذا ما نص عليه الترمذي .
4_قال ابن عبد البر : وكيف يسوغ لمسلم أن يظن بأبي بكر رضي الله عنه منع فاطمة ميراثها من أبيها وهو يعلم بنقل الكافة أن أبا بكر كان يعطي الأحمر والأسود حقوقهم ولم يستأثر من مال الله لنفسه ولا لبنيه ولا لأحد من عشيرته بشيء وإنما أجراه مجرى الصدقة أليس يستحيل في العقول أن يمنع فاطمة ويرده على سائر المسلمين وقد أمر بنيه أن يردوا ما زاد في ماله منذ ولي على المسلمين وقال إنما كان لنا من أموالهم ما أكلنا من طعامهم ولبسنا على ظهورنا من ثيابهم ؟ وروى أبو ضمرة أنس بن عياض
عن عبيد الله بن عمر عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة أن أبا بكر لما حضرته الوفاة قال لعائشة : ليس عند آل أبي بكر من هذا المال شيء إلا هذه اللقمة والغلام الصيقل كان يعمل سيوف
المسلمين ويخدمنا فإذا مت فادفعيه إلى عمر ، فلما مات دفعته إلى عمر فقال عمر ( رحمه الله ) : رحم الله أبا بكر لقد اتعب من بعده ، فإن قيل : فكيف سكن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته في مساكنهن اللاتي تركن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ؟ إن كن لم يرثنه وكيف لم يخرجن عنها ؟ قيل : إنما تركن في المساكن التي كن يسكنها في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن ذلك كان من مؤنتهن التي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم استثناها لهن كما استثنى لهن نفقتهن حين قال : لا يقتسم ورثتي
دينارا ولا درهما ما تركت بعد نفقة أهلي ومؤمنة عاملي فهو صدقة . وروى حماد بن سلمة عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن أبي بكر أنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا نورث . ولكني أعول من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعول وأنفق على من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ينفق ، وروى الثوري ومالك وابن عيينة عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقتسم ورثتي دينارا ولا درهما وما تركت بعد نفقة نسائي ومؤمنة
عاملي فهو صدقة ...... قال أهل العلم : فمساكنهن كانت في معنى نفقاتهن في أنها كانت مستثناة لهن بعد وفاته مما كان له في حياته ، قالوا : ويدل على صحة ذلك أن مساكنهن لم يرثها عنهن ورثتهن ، قالوا :
ولو كان ذلك ملكا لهن كان لا شك قد ورثه عنهن ورثتهن ، قالوا : وفي ترك ورثتهن ذلك دليل على أنها لم تكن لهن ملكا وإنما كان لهم سكناها حياتهن ، فلما توفين جعل ذلك زيادة في المسجد الذي يعم المسلمين نفعه كما فعل ذلك في الذي كان لهن من النفقات في تركه رسول الله صلى الله عليه وسلم لما مضين لسبيلهن زيد إلى أصل المال فصرف في منافع المسلمين مما يعم جميعهم نفعه وفي حديثنا المذكور في أول هذا الباب {التمهيد 8/ 164-180}
|
|
|
|
|