|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70652
|
الإنتساب : Feb 2012
|
المشاركات : 17
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الأنوار المحمدية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-02-2012 الساعة : 12:27 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
كما تعودنا من الزميل المعانده والمكابرة
وهل يعتقد الزميل باننا كنا نعاصر زمان نبي الله و الامام ابراهيم صلوات الله عليه ؟! حتى يسالنا كيف كانت ؟! واما أمامته فكما وضح القران بانه نبي ثم امام ولم يملك ابراهيم في الارض ( اي حاكم عسكري او حاكم مدني )
|
السلام عليكم
لا أعلم أين ماتقول عليه معاندة ومكابرة
أنتم تقولون أن الأئمة رضى الله عنهم جعل الله لهم الإمامة كما جعلها لأبيهم إبراهيم , وإستحقوها (حسب قولك) لأنهم غير ظالمين حيث قال الله
(لا ينال عهدى الظالمين )ـــــــــــــــ> هذا هو قولكم
وقد وافقتكم (جدلا) على هذا فينبغى أن إمامة الأئمة مشابهة لإمامة سيدنا إبراهيم عليه السلام
وهنا سألتكم كيف كانت إمامة سيدنا إبراهيم حيث أن "الحكم على الشئ فرع من تصوره" وقد حكمتم
بأن إمامة أئمتكم هى نفس إمامة سيدنا إبراهيم عليه السلام حيث دعا ربه أن يجعلها فى ذريته فأجابه الله سبحانه بأنها فى غير الظالمين منهم
فكيف تقول أنك لا تعرف كيف كانت إمامة سيدنا إبراهيم لأنك لم تعش فى عصره . ومن أين إذا جئتم للأئمة بكل هذه الصفات التى تجعلهم فى مصف الألهه
(الولاية التكونية) وأنتم حتى لا تعرفون خصائص الإمامة التى ورثوها عن أبيهم إبراهيم عليه السلام
ثم قلت أن سيدنا إبراهيم لم يملك فى الأرض (حاكم عسكرى أوحاكم مدنى ) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ> جميل جدا
إذا الإمامة لاتعنى الحكم أو الملك فلما كفرتم الخلفاء الثلاثة رضى الله عنهم عندما حكموا المسلمين وقلتم أنهم أخذوا حق سيدنا علي رضى الله عنه
فى الإمامة إن كانت الإمامة لا تعنى الحكم أو الملك .
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ثم تقول ان الله قال اتينا لسيدنا والانبياء وانا اسالك يا من تتجرا وتكذب على القران اين قال القران بانه جعل الانبياء أئمة !؟
|
أولا أنا كنت أرد على الزميل البغدادى بهذا القول وهو من أتى فى مشاركته بهذه الأية وإليك الأية كاملة
قال جلت قدرته:ــ
( وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَآ إِلَيْهِمْ فِعْلَ ٱلْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ ٱلصَّلاَة وَإِيتَآءَ ٱلزَّكَـاةِ وَكَانُواْ لَنَا عَابِدِينَ) .
وإليك تفسيرها من كتب الشيعة
تفسير التبيان الجامع لعلوم القرآن/ الطوسي (ت 460 هـ) مصنف و مدقق
احدهما - انه جعلهم بالتسمية على وجه المدح بالصلاح أي سميناهم صالحين.
والثاني - انا فعلنا بهم من اللطف الذي صلحوا به. ثم وصفهم بأن قال { وجعلناهم أئمة } يقتدى بهم فى افعالهم { يهدون } الخلق الى طريق الحق { بأمرنا وأوحينا إليهم فعل الخيرات } اي أوحينا اليهم بأن يفعلوا الخيرات { وإقام الصلاة } اي وبأن يقيموا الصلاة بحدودها وانما قال { وإقام الصلاة } بلا (هاء) لان الاضافة عوض الهاء { وإيتاء الزكاة } أي بأن يؤتوا الزكاة، التي فرضها الله عليهم.
تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن/ الطبرسي (ت 548 هـ) مصنف و مدقق
{ وجعلناهم أئمة } يقتدى بهم في أفعالهم وأقوالهم يهدون الخلق إلى طريق الحق وإلى الدين المستقيم { بأمرنا } فمن اهتدى بهم في أقوالهم وأفعالهم فالنعمة لنا عليه { وأوحينا إليهم فعل الخيرات }. قال ابن عباس: شرائع النبوة { وإقام الصلاة } أي إقامة الصلاة { وإيتاء الزكاة } أي إعطاء الزكاة { وكانوا لنا عابدين } أي مخلصين في العبادة.
من هنا بطل إستدلالكم بإمامة سيدنا إبراهيم على إمامة أئمتكم ..حيث أنه إتضح من هذه الأية (مع تفسيرها من كتبكم) أن صفة الإمامة المراد بها في هذ الأية الكريمة الهداية , وهي الإقتداء بالأفعال والأقوال , ويهدون إلي الله تعالى , وهذا المراد من الأية الكريم , ومعلوم أن القرآن يفسر أولاً بالقرآن ,
وهذا الإقتباس من مشاركة البغدادى التى قال فيها ما تدعى أن أكذب فيه على الله (العياذ بالله)
أبواسد البغدادي;1649855]اللهم صل على محمد وآل محمد
وينلخص من لفظ(الجعل).. انه حينما ذكرت في كتاب الله تعالى مرادفة مع الانبياء عليهم السلام علم منها الاماة التكوينية والتي هي بدورها تصبح ملازمة للعصمة لصاحب الخلافة ,,قال تعالى ( و جعلناهم ائمة يهدون بامرنا ... ) وتقع في سورة الانبياء وتتحدث عنهم عليهم السلام بانهم يهدون بامر الله لا بالاراء والتقويم من الناس ! ![/color][/size][/u][/i][/QUOTE]
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الايه واضحه
{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} (124) سورة البقرة
ومن ثم تقول الامامه تحققت في علي والحسن صلوات الله عليهما والهما كانك تقصد الامامه السياسية وابراهيم الذي نص فيه القران بالجعل لم يكن أماما سياسيا فهل نفهم بان حقدك على علي وابائه جعلك تكذب الثابت قرانيا ؟!!!!!
نترك الحكم للمسلمين كيف ان الوهابيه ينكرون الثوابت من اجل الحقد والغي لا اكثر نسال الله لك الهدايه
لم تحدد ؟! والغدير والثقلين هل قالهما النبي هزولا ولعبا ؟!!!! ربما هذه عقيدتك في نبيك لانك تعتقد بانه رجل غير معصوم , واما عن تسمية ابراهيم للمسلمين فهذه الايه المباركة تخص فئه واحده وهم الذين يكونوا الشهداء على الامه والرسول عليهم رقيب اي أهل البيت عليهم السلام ,, ويا حذق زمانك لو تهدا قليلا لتجد بان الناس هنا هم أمه المسلمين والذين هم شهداء على الناس هم الائمة أئمة اهل البيت عليهم السلام
واما جعل ابراهيم نبي على الخلق في وقته , ونحن نستشهد بهذا الجزء
{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} (124) سورة البقرة
اي ان الائمة معصومون من ذريتك يا ابراهيم هم الائمة من بعدك
فلا تكذب على القران يا زميلي ,,, مع العلم سبق وان ناقشنا معك هذه الايه وغيرها من الايات وانت لم تقراها خوفا من أدلتنا فجئت وكررت ؟! فالى متى ذلك يا زميل فالحياة فانيه
|
لم يحدث أن ناقشت ذلك معكم من قبل . ولا أدرى من تقصد بهذا الكلام
وحتى الرابط الذى وضعته فى بداية الموضوع لا يعمل ..
الموضوع لا علاقة له بالغدير ولا بحديث الثقلين ولا حتى بالعصمة ..فأرجو عدم الخروج عن الموضوع
|
|
|
|
|