أهل البيت ع يقولون بالتحريف والصحابة أجمعون يقولون به
بل أدلة التحريف من كتب العامة كثيرة جدا
وقد ذكرت في ج1 من كتابي كسر الصنمين ( رابطه في توقيعي ) مقارنات بين روايات صحح البخاري وروايات فصل الخطاب لشيخنا النوري فتبين أنا ما جاء عندنا على أنه تحريف جاء عندهم على أنه قراءة أو نسخ تلاوة أو لا يوجد عندهم دليل أنه قراءة أو نسخ تلاوته
القول بأن لا أحد من علماء مذهب أهل البيت ع يقول بالتحريف مكابرة لا قيمة لها عندي
وموضوع التحريف أنا خبير فيه فلا تظنوا أنفسكم العلماء ونحن الجهلاء
ولنعرفمن الجاهل
امسك بيدك قرآن ليبيا وبيدك الأخرى قرآن العراق وقارن وستخرج عندك الكلمات الناقصة والزائدة وإذا شئت أعطيك أمثلة
وحتى لو كان الإختلاف بطباعة حرف الواو أو الفاء فهذا تحريف عندنا فلماذا المكابرة
أريد مناقشة خصوص هذه المسألة وهي طبعاة أهل السنة للقرآن بمختلف قراءاتهم
وفيها سنحدد هل القرآن محرف أم لا
فلن أدخل بموضوع العلامة المجلسي الآن مع أني أقول بأنه من أشد القائلين بالتحريف
وسنناقش هذا لاحقا
لكن أرجو التركيز بالنقطة التي ذكرتها لأن الدليل الواقعي على التحريف وسيختصر لنا النقاش بأدلة التحريف الأخرى
طيب ماريك ان تحاورني بالتحريف اتحداك ان تثبته من الشيعه
كفى تهريجا فالعلامة المجلسي يقول بنقص القرآن الكريم وتغيير مواضعه وعندي بحث مطول بهذا الأمر وهو بنفس الوقت يقر بالموجود من القرآن وأدرج القرآن الكريم الموجود في أبواب بحار الأنوار
على أية حال
المسألة واضحة جدا
هل القراءات السنية من الله أم لا
الجواب ليست من الله
التعليق إذن هي تحريف
الواقع : السنة طبعوا القرآن بمختلف قراءاتهم
النتيجة تحريف القرآن الكريم
النتيجة النهائية : صحة رأي علمائنا القائلين بالتحريف وبطلان الرأي القائل بعدم التحريف
مع أن أهل البيت ع والصحابة قائلون بالتحريف
أنت على ضلال مبين ، ورب الكعبة ، وعلماؤنا لا يقولون بهذا ،
لا أقول سوى هداك الله ، وعجيب أن تكون شيعياً وأنت تحمل هذا المعتقد الباطل الذي تهتز له السماوات ..
كفى تهريجا فالعلامة المجلسي يقول بنقص القرآن الكريم وتغيير مواضعه وعندي بحث مطول بهذا الأمر وهو بنفس الوقت يقر بالموجود من القرآن وأدرج القرآن الكريم الموجود في أبواب بحار الأنوار
على أية حال
المسألة واضحة جدا
هل القراءات السنية من الله أم لا
الجواب ليست من الله
التعليق إذن هي تحريف
الواقع : السنة طبعوا القرآن بمختلف قراءاتهم
النتيجة تحريف القرآن الكريم
النتيجة النهائية : صحة رأي علمائنا القائلين بالتحريف وبطلان الرأي القائل بعدم التحريف
مع أن أهل البيت ع والصحابة قائلون بالتحريف
أنت على ضلال مبين ، ورب الكعبة ، وعلماؤنا لا يقولون بهذا الذي افتريته بجهلك عليهم ، لعن الله الجهل ..
لا أقول سوى هداك الله ، فمعتقدك هذا باطل تهتز له السماوات ..؛ فسارع بالتوبة
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج 12، ص: 525
(لا يخفى أن هذا الخبر وكثيراً من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر، فإن قيل أنه يوجب رفع الاعتماد على القرآن لأنه إذا ثبت تحريفه ففي كل آية يحتمل ذلك، وتجويزهم (أي الأئمة) عملنا بهذا القرآن ثبت بالآحاد فيكون القرآن بمنزلة خبر واحد في العمل، قلنا ليس كذلك إذ تقريرهم على قراءة هذا القرآن والعمل به متواتر معلوم إذا لم ينقل من أحد من الأصحاب أن أحداً من أئمتنا أعطاه قرآناً أو علمه قراءة وهذا ظاهر لمن تتبع الأخبار، ولعمري كيف يجترئون على التكلفات الركيكة في تلك الأخبار مثل ما قيل في هذا الخبر أن الآيات الزائدة عبارة عن الأخبار القدسية أو كانت التجزئة بالآيات أكثر وفي خبر لم يكن أن الأسماء كانت مكتوبة على الهامش على سبيل التفسير" )
فعلا فعلا انت عالم وجهبد ولست جاهل
لذلك كلامك صحيح واهل البيت ع يقولون بالتحريف
ولذلك بدأت موضوعك بسؤالك واستفسار لا تعرف جوابه
ادام الله بركاتكم ايها العالم الجهبد
ورأي سماحتكم الشريف ان القرآن محرف صحيح
ثم ماذاا يا عزيزي العالم؟؟؟
هل تريدنا ان نعتقد بما تعتقده ايها الشيخ المعظم؟؟
هل تريدنا ان نعتقد بتحريف القرآن؟؟؟
فعلا صدق من قال الحمد لله الذي جعل اعدائنا من الحمقى
^_^
أهل البيت ع يقولون بالتحريف والصحابة أجمعون يقولون به
بل أدلة التحريف من كتب العامة كثيرة جدا
وقد ذكرت في ج1 من كتابي كسر الصنمين ( رابطه في توقيعي ) مقارنات بين روايات صحح البخاري وروايات فصل الخطاب لشيخنا النوري فتبين أنا ما جاء عندنا على أنه تحريف جاء عندهم على أنه قراءة أو نسخ تلاوة أو لا يوجد عندهم دليل أنه قراءة أو نسخ تلاوته
بعد الصفع من العلامه المجلسي على راسك اتيت الى النوري وهذا الرد
في الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل الشيخ ناصر مكارم الشيرازي ج 8 - ص 30قال:
وقد اعتمد الكثير من المتذرعين في إثبات تحريف القرآن على كتاب (فصل الخطاب) المشار إليه آنفا . ولابد من الإشارة إلى غرض وغاية هذا الكتاب من خلال ما كتبه تلميذ المؤلف العلامة الشيخ آغا بزرك الطهراني في الجزء الأول من كتاب (مستدرك الوسائل)، حيث يذكر أنه سمع من أستاذه مرارا: إن ما في كتاب فصل الخطاب لا يمثل عقيدتي الشخصية، إنما ألفته للبحث والمناقشة، وأشرت فيه إلى عقيدتي في عدم تحريف القرآن دون أن أصرح، وكان من الأفضل أن أسميه (فصل الخطاب في عدم تحريف الكتاب) .
ثم يقول المحدث الطهراني: هذا ما سمعناه من قول شيخنا نفسه، وأما عمله فقد رأيناه يقيم وزنا لما ورد في مضامين الأخبار، ويراها أخبار آحاد لابد أن تضرب عرض الحائط، ولا أحد يستطيع نسبة التحريف إلى أستاذنا إلا من هو غير عارف بعقيدته ومرامه .
===========================
ربما لا توجد دوافع معينة أكثر من دافع جمع روائي كما هو الشأن في كتاب ((بحار الأنوار)).. ولعل ما أفاده تلميذه الطهراني في الذريعة عنه (قدس سره) يصحح جميع الأوهام التي نالت من الكاتب بسبب تأليفه لهذا الكتاب وهو قد شرط على قارئي كتابه أن يقرأوا تلك الرسالة التي ذكرها الطهراني في الذريعة قبل الشروع في قراءة الكتاب وهي تكشف عن عدم اعتقاده بتحريف القرآن وحينئذ يكون تصريح الرجل بهذه العقيدة حجة على من يرميه بخلافها.
والوثيقه
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31 - ص 216 - 217
فظهر أن السبب الحامل لهم على تفويض جمع القرآن إليه أولا ، وجمع الناس على قراءته ثانيا تحريف الكلم عن مواضعه ، وإسقاط بعض الآيات الدالة على فضل أهل البيت عليهم السلام والنص عليهم ، كما يظهر من الاخبار المأثورة عن الأئمة الأطهار عليهم السلام ، ولو فوضوا إلى غيره لم يتيسر لهم ما حاولوا . ومن جملة القراءات التي حظرها وأحرق المصحف المطابق لها قراءة أبي بن كعب ومعاذ بن جبل ، وقد عرفت في بعض الروايات السابقة أن النبي صلى الله عليه وآله أمر بالأخذ عنهما . هذا سوق الطعن على وجه الالزام وبناء الكلام على الروايات العامية ، وأما إذا بني الكلام على ما روي عن أهل البيت عليهم السلام فتوجه الطعن أظهر وأبين ، كما ستطلع عليه في كتاب القرآن إن شاء الله .