المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من مكةأنت الذي تزعم أنك نبي (قول عائشة للنبي)
الحديث ضعيف. قال الحافظ الهيثمي « فيه محمد بن إسحاق وهو مدلس وقد عنعنه» (مجمع الزوائد4/322). وهو عين ما قاله الحافظ العراقي في تخريج إحياء علوم الدين (2/43). فالحديث معلول بالعنعنة. والمدلس تقبل روايته إذا كانت بلفظ (حدثني) ولا تقبل إذا قال (عن عن).
وإيراد الغزالي لها من جملة ما حشا به كتابه الإحياء من آلاف الأحاديث الضعيفة والموضوعة. وهذه الرواية بذاتها كانت سببا في توجيه نقد أهل العلم إليه. وقد وجه ابن الجوزي نقده إلى الغزالي لإيراده مثل هذا الحديث خاصة وحشو كتابه الإحياء بآلاف الأحاديث الضعيفة والموضوعة عامة. (أنظر صيد الخاطر ص 120).
الحديث ضعيف. قال الحافظ الهيثمي « فيه محمد بن إسحاق وهو مدلس وقد عنعنه» (مجمع الزوائد4/322). وهو عين ما قاله الحافظ العراقي في تخريج إحياء علوم الدين (2/43). فالحديث معلول بالعنعنة. والمدلس تقبل روايته إذا كانت بلفظ (حدثني) ولا تقبل إذا قال (عن عن).
وإيراد الغزالي لها من جملة ما حشا به كتابه الإحياء من آلاف الأحاديث الضعيفة والموضوعة. وهذه الرواية بذاتها كانت سببا في توجيه نقد أهل العلم إليه. وقد وجه ابن الجوزي نقده إلى الغزالي لإيراده مثل هذا الحديث خاصة وحشو كتابه الإحياء بآلاف الأحاديث الضعيفة والموضوعة عامة. (أنظر صيد الخاطر ص 120).
احياء علوم الدين للغزالي 2 : 43 في آداب النكاح
اخرجه مسلم في صحيحه ج\135 من حديثها رواه البغوي في المصابيح ج2\35
------------------------
ايضا انظر:.
صحيح البخاري: ج 6 باب غيرة النساء ووجدهن)، ففي طبقات ابن سعد (ج 8 / ص 89): أخبرنا محمد بن عمر، حدثنا ابن أبي الزناد عن هشام عن أبيه عن عائشة، قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله:
يا عائشة ما يخفى علي حين تغضبين علي وحين ترضين، قلت: بم تعرف ذلك يا رسول الله؟ قال: أما حين ترضين فتقولين لا ورب محمد، وأما حين تغضبين فتقولين لا ورب إبراهيم، قالت: قلت له صدقت يا رسول الله، إنما أهجر اسمك!.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من مكةأنت الذي تزعم أنك نبي (قول عائشة للنبي)
الحديث ضعيف. قال الحافظ الهيثمي « فيه محمد بن إسحاق وهو مدلس وقد عنعنه» (مجمع الزوائد4/322). وهو عين ما قاله الحافظ العراقي في تخريج إحياء علوم الدين (2/43). فالحديث معلول بالعنعنة. والمدلس تقبل روايته إذا كانت بلفظ (حدثني) ولا تقبل إذا قال (عن عن).
وإيراد الغزالي لها من جملة ما حشا به كتابه الإحياء من آلاف الأحاديث الضعيفة والموضوعة. وهذه الرواية بذاتها كانت سببا في توجيه نقد أهل العلم إليه. وقد وجه ابن الجوزي نقده إلى الغزالي لإيراده مثل هذا الحديث خاصة وحشو كتابه الإحياء بآلاف الأحاديث الضعيفة والموضوعة عامة. (أنظر صيد الخاطر ص 120).
حيدرة مابك لا اصدق ما تقولة
ممكن شخص ثانى يدخل بدلا عنك
يارجل مابك يارجل
ماذا حصل لك يارجل
حتى مبتدأ فى الحوار لا يقول بكلامك
معقول
يعنى لوقلت لك ان فى كتبكم رواية تقول ان زرارة ضرط فى وجة الامام
وترد وتقول انها ضعيفة وسبب ضعفها كذا وكذا
وبعدها ارد عليك واقول ياحيدرة تحتج على من كتبكم
يعنى تريد ان اقول ان الحديث هذا عندنا ضعيف
وسبب ضعفة احضرة من كتبكم
يارجل ماذا حدث لك
فعلا فى الايام الاخيرة اجدك متغير كثيرا
مابك سلامات حيدرة
صحيح البخاري: ج 6 باب غيرة النساء ووجدهن)، ففي طبقات ابن سعد (ج 8 / ص 89): أخبرنا محمد بن عمر، حدثنا ابن أبي الزناد عن هشام عن أبيه عن عائشة، قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله:
يا عائشة ما يخفى علي حين تغضبين علي وحين ترضين، قلت: بم تعرف ذلك يا رسول الله؟ قال: أما حين ترضين فتقولين لا ورب محمد، وأما حين تغضبين فتقولين لا ورب إبراهيم، قالت: قلت له صدقت يا رسول الله، إنما أهجر اسمك
الله عز وجل دعاهما إلى التوبة بقوله { إن تتوبا إلى الله } ، فهما قد تابتا ورجعا إلى الله عز وجل ، وهذا عتاب من الله لهما كما عاتب الله نبيه وحبيبه وصفيه محمداً – صلى الله عليه وسلم – { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك }
فإنّ المتّفق عليه عند أرباب التفاسير من الفريقين أنّ الآيات الأولى من سورة التحريم قد نزلت في مورد عائشة وحفصة وإيذائهما الرسول الأعظم «صلى الله عليه وآله وسلّم»(الميزان ـ نور الثقلين ـ البرهان ـ الصافي ـ التفسير الكبير للرازي ـ روح المعاني للآلوسي وغيره )؛ وحتى أنّ الفخر الرازي يرى أنّ آية «وضرب الله مثلاً للذين كفروا امرأة نوحٍٍ وامرأة لوط ...» فيها تعريض آخر بحفصة وعائشة وتحذير لهما على أغلظ وجه وأشده لما في التمثيل من ذكر الكفر .