|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 22945
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 25
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
DaNdOnA
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-09-2008 الساعة : 11:31 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متفائل
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الأخت الكريمة Dandona :
انا اوافقك الرأي بأن ليس كل من دخل الاسلام ورأى الرسول هو صحابي ونحن أيضا نبغض المنافقين .
ولكن اخواننا الشيعة يبغضون ابو بكر وعمر وعثمان بغضاء واضحة وصريحة وهذه البغضاء لاحد يستطيع إنكارها لإنتشارها ولو شاهدتي بعض مقالات الإخوة الشيعة في هذا المنتدى سوف تلاحظين بوضوح مقدار الكراهية التي في نفوس البعض من الإخوان هنا .
وعلى فكرة المنافقين كانوا موجودين في عهد الرسول وكانوا قريبين منه ولكنه لم يكن يعرف نفاقهم وكان الوحي هو من يفضح هؤلاء المنافقين .
وسؤالي هنا بما أن الرسول لم يكن يعرف المنافقين بدون الوحي كيف تعرف إخواننا الشيعة على نفاق أبوبكر وعمر وعثمان بعد ألف واربعمئة سنة ؟؟؟؟
بصراحة شي عجيب
وشكرا
|
شوف أخوي عمر و أبو بكر كانا جبناء و لم يصح بالتاريخ قتل مشرك واحد على الأقل!
عمر كان يستقوي على النساء و الضعفاء و لهذا هجم على الزهراء عليها السلام
و لو كان واقف أمام الإمام علي عليه السلام لوجدت ان لو الإمام علي اعطاه نظره إلا على طول عمر رح يخاف!
و بيوم خيبر بعث الرسول أبا بكر ....فانهزم!
و بعث عمر بعد ما فشل أبو بكر فسار بالناس فانهزم....
و قال الرسول (ص) (روى البخاري في صحيحه بسنده عن أبي حازم قال : أخبرني سهيل بن سعد رضي لله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر : لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله ، قال : فبات
الناس يدركون أيهم يعطاها ، فقال : أين علي بن أبي طالب ، فقيل هو يا رسول الله يشتكي عينيه ، قال : فأرسلوا إليه ، فأتى فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ، ودعا له ، فبرأ كأن لم يكن له وجع، فأعطاه الراية ، فقال علي : يا رسول
الله أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا ، فقال : أنفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ، ثم ادعهم إلى الإسلام ، وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه ، فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم ( 2 ) .
وفي رواية عن سلمة رضي الله عنه قال : كان علي رضي الله عنه تخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم ، في خيبر ، وكان رمدا ، فقال : أنا أتخلف عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فلحق ، فلما بتنا الليلة التي فتحت ، قال : لأعطين الراية غدا - أو ليأخذ الراية غدا - رجل يحبه الله ورسوله ، يفتح عليه ، فنحن نرجوها ، فقيل : هذا علي ، فأعطاه ففتح عليه ( 3 ) .
هذه أحاديث عندكم تبين أن الإمام علي عليه السلام هو أحق و أولى من أبي بكر و عمر بالخلافه!!!
و أما ليش أحنا نكره عمر و أبو بكر ....لأنهم منافقين !....كانوا يظهروا الدين للرسول على أيام حياته ....بس بعد ما مات ...
أبو بكر أخذ الخلافة من الإمام علي (ع)
مع أن الرسول موصي بكذا رواية له
عن الحكم بن عتيبة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس.
عن بريدة قال : خرجت مع عليّ إلى اليمن، فرأيت منه جفوة ! فقدمت على النبي صلّى الله عليه وسلّم فذكرت «عليّاً» فتنقصته ! فجعل رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يتغير وجهه وقال : يا بريدة، ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ قلت : بلى يا رسول الله، قال : من كنت مولاه فعليّ مولاه.
ويروى عن صالح بن ميثم، عن بريدة.
ولفظ محمّد بن فضيل، عن الاجلح، عن ابن بريدة، عن أبيه قال : بعثنا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم مع خالد، وبعث مع عليّ جيشاً آخر، وقال : إن التقيتما فعليّ على الناس، فذكر الحديث، وفيه : عليّ وليّكم بعدي.
وهو حديث ثابت عن بريدة.
و أظن أنت بعد تعرف إيش اللي صار بيوم خيبر....بأول يوم النبي أعطى الرايه لأبو بكر ..فما فلح ... و باليوم الثاني أعطاها لعمر و مافلح .... و باليوم الثالث قال"لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله يفتح الله على يديه"، فأعطاها للإمام علي عليه السلام 
و أيضاً موقف الإمام علي لما بات بمنام الرسول...
روى الفخر الرازي في التفسير الكبير في تفسير قول الله تعالى : ( ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله ، والله رؤوف بالعباد ) ( 4 ) ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب عليه السلام ، بات على فراش رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ليلة خروجه إلى الغار .
وروى ابن الأثير في أسد الغابة بإسناده إلى الأستاذ أبي إسحاق ، أحمد بن إبراهيم الثعلبي المفسر ، قال : رأيت في بعض الكتب ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لما أراد الهجرة ، خلف علي بن أبي طالب بمكة لقضاء ديون ، ورد الودائع
التي كانت عنده ، وأمره ليلة خرج إلى الغار ، وقد أحاط المشركون بالدار ، أن ينام على فراشه ، وقال له : اتشح ببردي الحضرمي الأخضر ، فإنه لا يخلص إليك منهم مكروه ، إن شاء الله تعالى ، ففعل ذلك ، فأوحى الله إلى جبريل وميكائيل
عليهما السلام : إني آخيت بينكما ، وجعلت عمر أحدكما أطول من عمر الآخر ، فأيكما يؤثر صاحبه بالحياة ؟ فاختار كلاهما الحياة ، فأوحى الله عز وجل إليهما : أفلا كنتما مثل علي بن أبي طالب ؟ آخيت بينه وبين نبيي محمد ، فبات على فراشه
يحرسه ، يفديه ، بنفسه ويؤثره بالحياة ، إهبطا إلى الأرض واحفظاه من عدوه ، فنزلا ، فكان جبريل عند رأس علي ، وميكائيل عند رجليه ، وجبريل ينادي : بخ بخ ، من مثلك يا ابن أبي طالب ، يباهي الله عز وجل به الملائكة ، فأنزل الله عز
وجل على رسوله ، وهو متوجه إلى المدينة في شأن علي ( ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله * والله رؤوف بالعباد ) ( 2 ) .
و بيوم الغدير نزلت الآيه الكريمه...
في اليوم الثامن عشر من ذي الحجة سنة عشرة للهجرة ، جمع النبي الأكرم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) المسلمين عند رجوعه من الحج في مكان يسمى غدير خم ، وخطبهم خطبة مفصلة ، وفي آخر خطبته قال : ألستم تعلمون أني أولى بكل
مؤمن من نفسه ؟ قالوا : بلى ، فأخذ بيد علي فقال : اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه فلقيه عمر بعد ذلك فقال : هنيئا لك يا بن أبي طالب ، أصبحت وأمسيت مولى كل مؤمن ومؤمنة . فهل لهذا اليوم منزلة في الشريعة ؟
ذهب الشيعة إلى أنه يوم عيد وفرح وسرور ، واعتمدوا على روايات كثيرة استدلوا بها على كونه عيدا .
وذهب قوم من المسلمين إلى أنه ليس بعيد ، ومن اتخذه عيدا فهو مبتدع ! ! وتعصب هذا البعض من المسلمين أشد التعصب ضد الشيعة ، وأباح دماءهم لأجل اتخاذهم يوم الغدير يوم عيد
و النبي هنا أوصى بالخلافة للإمام عجل ليش أبو بكر بآخذ الخلافة؟؟؟ .... وم المفروض أبو بكر يسمع قول النبي ؟؟؟ مو المفروض عمر يسمع أيضاً؟؟؟
هذا غير اللي سواه عمر بالزهراء سلام الله عليها....كيف يحب النبي و هو قاتل الزهراء؟ ... و كاسر ضلعها و مسقط جنينها؟؟؟؟
بالله عليك بعد اللي قرأته ما اتضح لك شي بسيط من منافقة عمر و أبو بكر ؟؟
و أما أفضال الإمام علي ( ع ) اللي ذكرتها ما تجي نقطة ببحر من أفضاله سلام الله عليه....
|
|
|
|
|