[طالب ثانوية]

اقتباس :

فإن خالفت رواية كتاب الله سبحانه نردها ولا نقبلها وإن كانت صحيحة السند

واضيف على ماذكر أخي خادم الأئمة
ان خالفت رواية كتاب الله نردهاولانقبلها ون كانت صحيحة السند أو نؤولها ان صح عليها التؤيل إلى ما يوافق كتاب الله تعالى

اقتباس :

لاترد على السوئل بسوئل يعني الدين مخصص لعلمائكم مو لكل الناس وبعدين اي قران قران فاطمه المخباء او القران الموجود الان

نحن في حوار عندما أجبناك سألناك فأجب , أم أنك تظن انك في مكتب الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف تهدد زوار محمد (ص)


أما قران فاطمة فما سمعت به نعم سمعت بمصحف فاطمة , فلا ترمي التهم جزافا فإنك واقف بين يدي جبار عزيز

اقتباس :

من شروط صحة الحديث السند والمتن عند اهل الحديث على العموم ويوجد تفصيلات في ذلك من حيث الصحه والضعف ام قولك لا يامنون بلمتن فهذ من اختراعك وعدم وجود السند يدل على كذبالحديث لذ جميع مصادركم لا اصل لها معدى القران بشرط ان تامنوا انه غير محرف ولول السند لقال من شاء ماشاء

أما عن السند فنحن نعمل بالسند لكن نعمل معه على رد المتن إن خالف كتاب الله تعالى ولو صح سنده .

أما انتم فلستم كذلك ورد الحديث لديكم يكون معتمدا على السند وما تسمونه بنقد المتن قائم على مخالفة ذلك المتن لمتن رواة آخرون أو للتفرد بروايته أو للإضطراب فيه ، وليس لمخالفته للكتاب والسنة المطهره كما أمر الله ورسوله !!!

[علي بن محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صوت الهداية [ مشاهدة المشاركة ]

اخوتي الكرام عاشقة الزهراء وخدام الائمة اضيف الى ماتفضلتم به ان مصادر التشريع هي القران الكريم والسنة والسنة هي سنة النبي صلى الله عليه واله وسلم اضافة الى سنة الائمة المعصومين ــــــــ هناك مصادر اصلية للتشريع وهناك مصادر احتياطية ان صح التعبير ـــــــــ والقران والسنة هي اهم مصادر التشريع الاصلية التي اذا افتقدت يصار الى اللجوء الى المصادر الاحتياط تحت قاعدة ((لا اجتهاد في مورد النص ))) اما سؤال الاخ وحدوي اقول :: يصحح الحديث تحت قاعدتين:: 1- صحة السند 2- صحة المتن اما لدى السنة فلايؤمنون بصحة المتن ويأخذون بصحة السند فقط لذلك تجد الكثير من الاتهامات والافتراءات بحق رسول الله في صحيح البخاري ومسلم تجد فيها ان رسول الله يبول قائما والعياذ بالله تجد ان النبي يحاول الانتحار خاشاه طبعا تجد ان النبي يجامع نساؤه وهن في حالة الحيض حاشاه والكثير من الافتراءات والسبب لانهم لايناقشون صحة المتن بل يناقشون صحة السند فقط

إذا كان التبول قائماً يعتبر قدحاً في الشخص, فهذا يستلزم منه القدح في الإمام جعفر الصادق المعصوم الملهم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه كما تزعمون, فقد قال كما نقل الكليني في الكافي :

عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال سألته عن الرجل يطلي فيتبول وهو قائم قال لا بأس به . (( الكافي ج: 6 ص: 500 )) .طبعة دار الكتب الاسلامية

وقد افتى السيستاني بجواز البول واقفا
واعلم ياهذا ان الحسن هو ما اباحه الشرع
والقبيح هو ما نهى عنه الشرع
وليس القبح والحسن هو ما تستحسنه انت او تستقبحه انت

[صوت الهداية]

وهل افتى الامام جعفر الصادق بجواز الانتحار ...هذا البخاري يتهم نبي الله بمحاولة الانتحار... وبسند صحيح عندكم
... وهل افتى الامام جعفر الصادق بجواز مجامعة الرجل لزوجته في فراش واحد ومعهم رجل غريب هذا الحاكم وبسند صحيح على شرط البخاري ومسلم يتهم النبي محمد بفعل ذلك ... انتظر الاجابة بفارغ الصبر

[صوت الهداية]

اما الان فسوف ارد على مانقلته من حديث بترت فيه السند لكي لا تنكشف كذبتك ... الزميل علي بن محمد نحن قلنا ان منهج تصحيح الاحاديث هو تصحيح السند وتصحيح المتن ... حضرتك على بالك هذه الكذبة تقدر تمشينا علينا نقلت لنا حديثا وبترت السند فقلت ::::
عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال سألته عن الرجل يطلي فيتبول وهو قائم قال لا بأس به.... انظرو ايها المنصفون انا ذكرت له حديث اتهام النبي بالبوب وهو واقفا سندا ومتنا ... اما هذا ((علي بن محمد)) وكعادة الوهابية نقل الحديث مبتورا حيث بتر السند لأن السند غير صحيح لذلك بتره ....
سند الحديث هو ::
علي بن ابراهيم عن ابيه عن ابن ابي عمير عن رجل عن ابي عبد الله .... الحديث... انظرو ((عن رجل)) اذن الحديث فيه مجهول لانعرفه من هو اذن الحديث ضعيف وفق القواعد الرجالية ..
الان اسئلك والزمك ان تجيب ياعلي بن محمد لماذا بترت الحديث وبترت السند ؟؟؟ يامدلس

[صوت الهداية]

سوف نوقف اي نقطة في الحوار الى ان تجيبنا لماذا بترت السند يامدلس ؟؟؟

[المحب للمسلمين]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طالب ثانوية [ مشاهدة المشاركة ]

واضيف على ماذكر أخي خادم الأئمة ان خالفت رواية كتاب الله نردهاولانقبلها ون كانت صحيحة السند أو نؤولها ان صح عليها التؤيل إلى ما يوافق كتاب الله تعالى نحن في حوار عندما أجبناك سألناك فأجب , أم أنك تظن انك في مكتب الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف تهدد زوار محمد (ص) انت لستا محمداً صلى الله عليه وسلام ام انك تدعي ذلك أما قران فاطمة فما سمعت به نعم سمعت بمصحف فاطمة , فلا ترمي التهم جزافا فإنك واقف بين يدي جبار عزيز ام قران فاطمه فموجود عندكم وله تسميات منها مصحف فاطمه ويكفي اعترافك به أما عن السند فنحن نعمل بالسند لكن نعمل معه على رد المتن إن خالف كتاب الله تعالى ولو صح سنده . ام هذي فهيا من المظحكات اين السند ان علياً ينزل المطر ويسير الجبال أما انتم فلستم كذلك ورد الحديث لديكم يكون معتمدا على السند وما تسمونه بنقد المتن قائم على مخالفة ذلك المتن لمتن رواة آخرون أو للتفرد بروايته أو للإضطراب فيه ، وليس لمخالفته للكتاب والسنة المطهره كما أمر الله ورسوله !!!

ام قولك انا لانرد المتن اذا كان يخالف القران والسنه فقد كذبت
ودلست
والله الذي ياتي بمتون تحالف القران والسنه هم انتم يارافضه
اين من ينزل المطر ويسير السحاب بامر علي رضي الله عنه في القران او في السنه الصحيحه

[صوت الهداية]

محب يوقف الحوار لحين ان يبين لنا الزميل علي بن محمد لماذا بتر الرواية وقص سندها ...... في الانتظار ... لكي نكشف جريمة تدليس جديدة

[علاء المحمداوي]

احسنت يا صوت الهداية

[صوت الهداية]

احسن الله اليك اخي الكريم
ــــــــــــ
لازلت انتظر رد الاخ علي بن محمد ولماذا بتر سند الرواية

[طالب ثانوية]

اقتباس :

قولك انا لانرد المتن اذا كان يخالف القران والسنه فقد كذبت ودلست

هذا الرجل ليس لديه الا قوله كذبت ودلست

أنا لم أكذب وهذا بحثكم
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=85894

وقد علق الدكتور عبد الملك العولقي على مافيه

اقتباس :

بسم الله الرحمن الرحيم أخي الكريم / رجل من مكة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أشكرك على ما تفضلت بنقله وقد إطلعت على ما تفضلت به وخاصة البحث القيم للشيخ خالد بن منصور الدريس الذي وضعه في منتدى ملتقى أهل الحديث . ودعني أذكرك وأذكر نفسي والمتابعين الكرام أن أساس دعواي في هذا الموضوع هي أن منهج أهل السنة والجماعة في الحكم على صحة الحديث من عدمه هو السند والسند فقط ، وليس العرض على كتاب الله عز وجل و/أو ماوافقه من السنة النبوية المطهره كما أمر الله ورسوله بذلك حسب ما عرضته عليكم من أدلة من الكتاب السنه . ومن خلال البحث القيم للشيخ خالد بن منصور الدريس الذي عرض بشكل موجز ودقيق تصدي علماء الجرح والتعديل عند أهل السنة والجماعة لنقد المتون وجدته في مجمله يؤكد دعواي في هذا الموضوع من أكثر من وجه : الوجه الأول : بين الباحث أن نقد المتون كان معروفاً ومعمولاً به عند علماء الجرح والتعديل ، غير أن اللافت للنظر أن نقد المتن الذي مارسه علماء الجرح والتعديل لم يكن الغرض منه الحكم على ذلك المتن بالصحة أو الضعف بناءً على موافقته أو مخالفته لكتاب الله عز وجل ، بل كان نقد المتن غرضه الأساسي هو الحكم على الراوي ، فإن كان المتن الذي يرويه راوٍ ما مخالفاً للأصول الثلاثة ( الكتاب والسنة وإجماع الصحابة ) طعنوا وتكلموا في ذلك الراوي ، وأقول أنا عبدالملك العولقي أن هذا المنهج - وإن كان فيه زيادة إجماع الصحابة - هو المنهج الصحيح ، غير أن الباحث نفسه قد قرر أن هذا المنهج في نقد المتن كان نادراً جداً عند علماء الجرح والتعديل . وكان الأغلب الأعم لنقدهم المتن قائم على مخالفة ذلك المتن لمتن رواة آخرون أو للتفرد بروايته أو للإضطراب فيه ، وليس لمخالفته للكتاب والسنة المطهره كما أمر الله ورسوله !!! الوجه الثاني : وضح الباحث الشيخ خالد بن منصور الدريس الحقيقة السابقة بقوله " وفي حدود اطلاعي لم أقف على نص عن أحد من أئمة الجرح والتعديل يصرح فيه أن مخالفةمتن الحديث لصريح القرآن لا تعد سبباً للطعن فيه، ولكن يبدو من خلال ما وقفت عليه أن نصوصهم الصريحة في نقد المتن الحديثي بسبب مخالفته للقرآن قليلة جداً، وذلك فيما أرى راجع إلى أنهم يستعملون أسباب أخرى لبيان نكارة المتن ومخالفته، دون الاتكاء أو الاعتماد على السبب المذكور آنفاً لوحده، وتعليل موقفهم هذا سيأتي توضيحه في المبحث الثالث إن شاء الله ، وأما مخالفة المتن الحديثي لمتن حديثي آخر، فهذا يوجد في كلام أئمة الجرح والتعديل بكثرة " إنتهى وقد علل الباحث في آخر بحثه موقف علماء الجرح والتعديل في عدم عرضهم للحديث على كتاب الله عز وجل وما صح من السنة المطهرة بقوله " وقد تبيّن أن أئمة الجرح والتعديل، بل وعلماء الحديث قاطبة، يُضيّقون مبدأ عرضالسنة النبوية الصحيحة على القرآن؛ لأنهم يرونهما وحي من الله، وأن السنة إذا كانت صحيحة وفق شروط الصحة عند أهل الحديث، لا يمكن أن تعارض القرآن معارضة حقيقية، بل هي إما مبينة لمجمله، أو مخصصة لعامه، أو مقيدة لمطلقه.. الخ " إنتهى وأقول ، أنا عبدالملك العولقي ، أن الباحث قد بين بجلاء حقيقة أن أئمة الجرح والتعديل، بل وعلماء الحديث قاطبة قلما عرضوا السنة المطهرة - حتى التي صحت عندهم - على كتاب الله عز وجل !!! وبين بشكل واضح وجلي أن معيار الحكم على صحة الحديث هو مطابقته لشروط الصحة عند أهل الحديث والمتمثل في صحة السند والخلو من العلة والشذوذ ، والعلة والشذوذ في الحديث الصحيح هو المخالفة لمتن حديث آخر أصح منه ، وليس المخالفة لكتاب الله عز وجل و/أو ما وافقه من االسنة المطهره !!! الوجه الثالث : بين الباحث سبباً يعد الأكثر شيوعاً في الحكم على الرواة بالجرح وهو مخالفة ما يروونه لمعتقد أهل السنة والجماعه وليس مخالفة ما يروونه لكتاب الله والسنة المطهره ، فقال الباحث " وأهل السنة مجمعون على فضل الخلفاء الراشدين، وعموم صحابة رسول الله كما أنهم مجمعون على عدم الغلو في فضل علي رضي الله عنه أو غيره من صحابة رسول الله فإذا روى أحد الرواة متوناً حديثية تخالف هذا الإجماع المعتبر، فإن أئمة الجرح والتعديل يتكلمون فيه بسبب ذلك " إنتهى وأقول أنا عبدالملك العولقي أن رد الحديث لمجرد مخالفته لعقيدة أهل السنة والجماعة في الصحابة القائمة على النظرية المشهورة بإسم ( نظرية عدالة الصحابة ) أو لمجرد مخالفته لأي عقيدة من عقائد أهل السنة والجماعة هو منهج غير علمي بالمطلق ، دافعه هو العاطفة والتعصب الشديد للمذهب ، وهو مخالف للمنهج الإلهي الذي أمر بالتبين من خبر الفاسق وليس رده دون تبين برغم ثبوت فسق الراوي بشهادة القرآن الكريم ، قال تعالى " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ " (6) سورة الحجرات . والخلاصة من هذا كله أنه يثبت لي الآن أن منهج أهل السنة والجماعة في الحكم على صحة الحديث من عدمه يقوم في جزئه الأكبرعلى السند والسند فقط ، ونادراً ما قام على العرض على كتاب الله عز وجل والسنة المطهره كما أمر الله ورسوله بذلك . والنتيجة النهائية التي أخلص إليها - بعد الإطلاع على ردود المحاورين الأفاضل هنا في هذا المنتدى ، وبناءً على ما سطره المتخصصون من أهل السنة والجماعة كالباحث الشيخ خالد بن منصور الدريس وغيره - هي : صحة مذاهب أهل السنة والجماعة أصبحت عندي محل شك كبير ، لأنها بنيت على منهج ليس عليه دليل من كتاب الله والسنة المطهره !!! بل أن الدليل قائم على خلاف ذلك المنهج . ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم للجميع خالص التحيه اللهم صل على محمد وآل محمد